يبدأ وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، اليوم الثلاثاء، زيارة إلى فلسطين وإسرائيل تستغرق يومين.
وسيلتقي "تشاووش أوغلو خلال الزيارة، الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ونظيريه الفلسطيني رياضالمالكي، والإسرائيلي يائير لابيد، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية التركية".
وأشار البيان، إلى أن "تشاووش أوغلو سيترأس الاجتماع الثاني للجنة المشتركة المنشأة برئاسة وزيري خارجية تركيا وفلسطين عام2010".
ولفت إلى أن "تشاووش أوغلو سيعقد لقاءً ثنائيًا وآخر على مستوى الوفود مع نظيره الإسرائيلي في 25 مايو الحالي، وسيبحثان العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية وعالمية".
وكانت القناة العبرية الـ 14، توقعت إلغاء زيارة فاتح دونما وزير الطاقة التركى، إلى إسرائيل، بسبب خلافات حول الغاز الإسرائيلي.
وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أنه يبدو أن هناك خلافا إسرائيليا تركيا حول ملف الغاز الطبيعي الإسرائيلي المفترض نقله إلى أوروبا عبر تركيا، وهو ما يحول دون زيارة فاتح دونماز، مرجحة وصول أوغلو دون مرافقته وزير الطاقة في بلاده، على رأس وفد تركي رفيع المستوى.
يذكر أن العلاقات التركية الإسرائيلية شهدت تحسنا ملحوظا بعد زيارة إسحاق هرتسوج الرئيس الإسرائيلي، إلى أنقرة في شهر مارس الماضي، وذلك بعد قطيعة دامت أكثر من عقد كامل.
وسيلتقي "تشاووش أوغلو خلال الزيارة، الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ونظيريه الفلسطيني رياضالمالكي، والإسرائيلي يائير لابيد، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية التركية".
وأشار البيان، إلى أن "تشاووش أوغلو سيترأس الاجتماع الثاني للجنة المشتركة المنشأة برئاسة وزيري خارجية تركيا وفلسطين عام2010".
ولفت إلى أن "تشاووش أوغلو سيعقد لقاءً ثنائيًا وآخر على مستوى الوفود مع نظيره الإسرائيلي في 25 مايو الحالي، وسيبحثان العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية وعالمية".
وكانت القناة العبرية الـ 14، توقعت إلغاء زيارة فاتح دونما وزير الطاقة التركى، إلى إسرائيل، بسبب خلافات حول الغاز الإسرائيلي.
وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أنه يبدو أن هناك خلافا إسرائيليا تركيا حول ملف الغاز الطبيعي الإسرائيلي المفترض نقله إلى أوروبا عبر تركيا، وهو ما يحول دون زيارة فاتح دونماز، مرجحة وصول أوغلو دون مرافقته وزير الطاقة في بلاده، على رأس وفد تركي رفيع المستوى.
يذكر أن العلاقات التركية الإسرائيلية شهدت تحسنا ملحوظا بعد زيارة إسحاق هرتسوج الرئيس الإسرائيلي، إلى أنقرة في شهر مارس الماضي، وذلك بعد قطيعة دامت أكثر من عقد كامل.
