بس انت شكلك مدكن علي حاجه ياعفريت.
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
الهند توجة دعوة للرئيس المصري ليكون الضيف الرئيسي في يوم الجمهورية
- بادئ الموضوع IBRAHIM_EGYPT
- تاريخ البدء
انا.......لا والله يا صديقي
لكن صفقاتنا في الفترة الاخيرة علمتني اننا بنتانى جدا قبل اي صفقة وبناخد ضمانتنا من الدول التي تصدر لنا السلاح لدى بنوكهم حتى لا يتم التلاعب بالصفقة بعد ذلك والامثلة كثيرة كما حدث لصفقة المدرعات السعودية مع الجانب الكندي وغيرها يا صديقي
تحياتي لك
علي فكرة التيجاس مطروحة علي الطاولة مع زيارة السيسي للهند
PRESIDENT SISI INVITED FOR REPUBLIC DAY AS INDIA OFFERS HAL'S TEJAS JETS TO EGYPT
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
مقال علي الأوبزرفر بتاريخ 4ديسمبر2022
يتحدث عن إحياء محور القاهرة ـ دلهي
يتحدث عن إحياء محور القاهرة ـ دلهي
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
During President Sisi’s visit to Delhi, Egypt and India should finalise the proposed sale of India’s 70 Tejas Light Combat Aircraft to Cairo, with Hindustan Aeronautics Limited (HAL) setting up production and manufacturing facilities in Egypt. Secondly, the two leaders should establish a yearly 3+3 format that includes the chief intelligence officers, ministers of defense, and ministers of foreign affairs that coordinates the two nations’ positions on issues spanning maritime security, energy security, food security, security architecture in West Asia, and the War in Ukraine. Thirdly, Egypt and India should explore the possibility of a France-Egypt-India trilateral format as “an innovative coalition bringing together France, Egypt, and India [that] would be an imaginative way of addressing transnational challenges affecting the transoceanic space from the Mediterranean Sea to the Indo-Pacific.” The proposed France-Egypt-India trilateral format can “grow into a format capable of engaging on a more global level by coordinating with other issue-based transregional groups, such as Israel-India-United Arab Emirates-United States and the Quad.”
- خلال زيارة الرئيس السيسي إلى دلهي ، يجب على مصر والهند الانتهاء من البيع المقترح لسبعين طائرة التيجاس الخفيفة القتالية مع إنشاء شركة هندوستان منشآت الإنتاج والتصنيع في مصر.
- يجب على الزعيمين إنشاء تنسيق 3 + 3 سنوي يتضمن كبار ضباط المخابرات ووزراء الدفاع ووزراء الخارجية الذي ينسق مواقف البلدين بشأن القضايا التي تشمل الأمن البحري وأمن الطاقة والأمن الغذائي وهندسة الأمن. في غرب آسيا ، والحرب في أوكرانيا
- يجب على مصر والهند استكشاف إمكانية التنسيق الثلاثي بين فرنسا ومصر والهندباعتباره "تحالفًا مبتكرًا يجمع بين فرنسا ومصر والهند
- يجب على الزعيمين إنشاء تنسيق 3 + 3 سنوي يتضمن كبار ضباط المخابرات ووزراء الدفاع ووزراء الخارجية الذي ينسق مواقف البلدين بشأن القضايا التي تشمل الأمن البحري وأمن الطاقة والأمن الغذائي وهندسة الأمن. في غرب آسيا ، والحرب في أوكرانيا
- يجب على مصر والهند استكشاف إمكانية التنسيق الثلاثي بين فرنسا ومصر والهندباعتباره "تحالفًا مبتكرًا يجمع بين فرنسا ومصر والهند
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,587
- مستوى التفاعل
- 14,685
- النقاط
- 18
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
ياريت والله
والله الواحد دماغه لفت ،لااحنا عارفين هترسي علي كوريا ولا الهند ولا الاتنين مع بعض .
عن نفسي معدتش عارف افكر ولا اقرر انه طائره الافضل.
وفي الحاله هنضطر نستني الايام هي تثبت لنا .
حقيقي الإصدار Mk2 طالع من عيني .
الاصدار ده يعد مقاتلة متوسطة اصلا ويتوفق علي كثير من مقاتلاتنا
ازييك ياصديقي .
ماهو انا مش عارف احسم حتي الاختيار في دماغي .
Tejas mk1a هتعتبر مدخلنا للاصدار الأحدث Mk2 ودي مقاتله متوسطه بدخولها الخدمه هتحل مشاكل لينا لاحصر لها .
وFA50 نقطة التدريب المتقدم الغالبه عليها احنا محتاجينها غير انها قتال خفيف،والتكنولوجيا الكوريه محترمه جدا ،وهتكون بوابه لحاجات تانيه زي الدبابه k2 او اي تسليح كوري .
الاتنين افضل من بعض رغم ان اكيد، في باكدج تسليح محترم من وراهم .
*طائره تدريب/قتال خفيف .
*طائره قتال خفيف .
الاتنين افضل من بعض ،هل ممكن ناخد العرضين مع بعض ،رغم انه منطقيا وماديا اكيد صعب .
مش عارف .
بخير ولله يا صديقي الفاضل و انا سعيد بطرحك، اتمنى يكون البرد خف.
احنا لو هنتكلم عن كل طائرة بدون الروابط التانية يعني صفقة بمفردها وده امر غير ممكن وتخيلي بحت فالكفة هتروح ناحية التيجاس بكل تاكيد لانها علي اقل القليل عندها الذخائر الخاصة بيها وعندها تكامل مع الميج الخاصة بينا في الدخائر اما لو هتيجي تبص للموضوع بمنظور اكبر يعني انت بتشتري ايه غير التيجاس او الايجل
الجانب الهندي: انت بتشتري قمح، بتشتري قوة عظمى قادمة، بتشتري شريك روسي، بتشتري مشاريع ذخائر ممتازة، بتشتري قطع غيار وصيانة للميج الخاصة بيك، بتشتري تدريب علي الرافال، بتشتري اي ذخيرة او تعديل ممكن يوصل للرافال، بتشتري مشروح tejas mk2 وده هيحل لك مشكلة مقاتلات الصف التاني باكلمها، انت بتشتري صوازيخ فوط صوتية فريدة من نوعها ممكن تثبتها علي كل المنصات البحرية والجوية والارضية، بتشتري قدرة القصف البري من البحر.
الجانب الكوري: انت بتشتري ترسانة بحرية مع سامسونج، انت بتشتري دبابة زي الk2، انت بتشتري صناعة اشباه الموصلات في المستقبل، بتشتري فرصة انك تدخل في مقاتلة جيل خامس مستقبلا، بتشتري بعض الذخائر اللي يمكن عندك بديل لها، بتشتري تيكنولوجيا شبيهة بالامريكية لان امريكا ساعدت في جميع المشاريع الكورية، بتشتري صناعات ثقيلة مع هيونداي في مجالات النقل.
الحسبة صعبة جدا يا صديقي انها تكون مجرد عرض عن عرض، او طرف علي طرف، واحنا بقينا نكسب كل الاطراف.
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 4,453
- مستوى التفاعل
- 20,560
- النقاط
- 0
- المستوي
- 4
- الرتب
- 4
اهم جزء فى الخبر بالنسبة لى
دعا الرئيس السيسي ليوم الجمهورية حيث تقدم الهند طائرات تيجاس لمصر
لم تستضيف الهند زعيمًا أجنبيًا كضيف رئيسي خلال احتفالات يوم الجمهورية في 2021 و 2022 بسبب جائحة Covid-19. دعت الهند الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ليكون ضيف الشرف في احتفال يوم الجمهورية بالعاصمة الوطنية في 26 يناير من العام المقبل.
وجهت نيودلهي الدعوة إلى القائد العسكري البالغ من العمر 68 عامًا والذي تحول إلى سياسي ، حيث إنها حريصة على إضافة زخم جديد للتعاون الدفاعي بين الهند ومصر من خلال التدريبات الحربية المشتركة والتصدير المقترح لـ 70 طائرة مقاتلة خفيفة من طراز Tejas. بواسطة Hindustan Aeronautics Limited (HAL) ، ومقرها في بنغالورو ، إلى الجمهورية العربية الواقعة على امتداد شمال شرق إفريقيا وجنوب غرب آسيا.
وكان وزير الشؤون الخارجية س.جيشانكار قد زار القاهرة الشهر الماضي واجتمع مع وزير الخارجية المصري سامح شكري. كما دعا السيسي وسلمه "رسالة شخصية" من رئيس الوزراء ناريندرا مودي.
كما تم إرسال دعوة رسمية من الرئيسة دروبادي مورمو لنظيرها في مصر إلى القاهرة ، حسبما أفاد مصدر في نيودلهي ، لـ DH.
وزار وزير الدفاع راجناث سينغ القاهرة أيضًا يومي 19 و 20 سبتمبر / أيلول. كما اتصل بالرئيس المصري. واتفق مع نظيره الفريق محمد زكي على تحديد مقترحات لتوسيع التعاون بين الصناعات الدفاعية في الهند ومصر ، وتبادل وجهات النظر حول الأمن الإقليمي.
وقع سينغ وزكي مذكرة تفاهم لتكثيف التعاون الدفاعي.
أرسل سلاح الجو الهندي (IAF) ثلاث طائرات Su-30MKI وطائرتين من طراز C-17 و 57 فردًا للمشاركة في برنامج القيادة التكتيكية في مدرسة سلاح القوات الجوية المصرية في قاعدة غرب القاهرة الجوية في الفترة من 24 يونيو إلى 22 يوليو من هذا العام.
لم تستضيف الهند زعيمًا أجنبيًا كضيف رئيسي خلال احتفالات يوم الجمهورية في 2021 و 2022 بسبب جائحة Covid-19.
إذا قبل السيسي الدعوة ، فسيكون أول زعيم من القاهرة تستضيفه نيودلهي كضيف رئيسي في حفل يوم الجمهورية ، على الرغم من أن العلاقات الثنائية بين البلدين لها تاريخ يمتد 75 عامًا. أسس أول رئيس وزراء للهند ، جواهر لال نهرو ، ورئيس مصر الثاني جمال عبد الناصر ، حركة عدم الانحياز في عام 1961 ، جنبًا إلى جنب مع الرئيس يوغوسلافيا جوزيب بروز تيتو ، ورئيس غانا كوامي نكروما ، ورئيس إندونيسيا سوكارنو.
أرسلت الهند في عام 1963 كابتن المجموعة كابيل بهارجافا من سلاح الجو الهندي لمساعدة مصر في اختبار الطائرة المقاتلة HA 300 التي تم تطويرها في "المصنع 36" في الضاحية الجنوبية للقاهرة. وفي وقت لاحق ، منحت القوات الجوية المصرية طائرة HF-24 (Mk IBX) معدلة طورتها HAL وأرسلت فريقًا مكونًا من 30 عضوًا في حلوان بالقرب من القاهرة لصيانتها. ومع ذلك ، بدأت مصر في الاعتماد أكثر على الاتحاد السوفيتي في الحصول على الطائرات العسكرية بعد تعرضها لانتكاسات في "حرب الأيام الستة" ضد إسرائيل في عام 1967 ، ولم يتقدم تعاونها مع الهند لتطوير المحركات والطائرات المقاتلة إلى أبعد من ذلك.
تحركت نيودلهي مؤخرًا لإحياء تعاونها مع القاهرة في مجال الطائرات العسكرية ، مع عرض HAL لـ 70 تيجاس LCA للقوات الجوية المصرية وإنشاء مرافق تصنيع مشتركة في مصر. كما عرضت الهند على مصر طائرات هليكوبتر طورتها HAL.
تعد مصر أحد أكبر الشركاء التجاريين للهند في إفريقيا. لامست التجارة الثنائية بين الهند ومصر رقماً قياسياً بلغ 7.26 مليار دولار أمريكي في 2021-22. يتجاوز الاستثمار الهندي في مصر 3.15 مليار دولار. يوجد أكثر من 50 شركة هندية بنشاط في مصر في مجموعة من القطاعات ، مثل التصنيع والكيماويات والطاقة والبنية التحتية وتجارة التجزئة.
لم تستضيف الهند زعيمًا أجنبيًا كضيف رئيسي خلال احتفالات يوم الجمهورية في 2021 و 2022 بسبب جائحة Covid-19. دعت الهند الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ليكون ضيف الشرف في احتفال يوم الجمهورية بالعاصمة الوطنية في 26 يناير من العام المقبل.
وجهت نيودلهي الدعوة إلى القائد العسكري البالغ من العمر 68 عامًا والذي تحول إلى سياسي ، حيث إنها حريصة على إضافة زخم جديد للتعاون الدفاعي بين الهند ومصر من خلال التدريبات الحربية المشتركة والتصدير المقترح لـ 70 طائرة مقاتلة خفيفة من طراز Tejas. بواسطة Hindustan Aeronautics Limited (HAL) ، ومقرها في بنغالورو ، إلى الجمهورية العربية الواقعة على امتداد شمال شرق إفريقيا وجنوب غرب آسيا.
وكان وزير الشؤون الخارجية س.جيشانكار قد زار القاهرة الشهر الماضي واجتمع مع وزير الخارجية المصري سامح شكري. كما دعا السيسي وسلمه "رسالة شخصية" من رئيس الوزراء ناريندرا مودي.
كما تم إرسال دعوة رسمية من الرئيسة دروبادي مورمو لنظيرها في مصر إلى القاهرة ، حسبما أفاد مصدر في نيودلهي ، لـ DH.
وزار وزير الدفاع راجناث سينغ القاهرة أيضًا يومي 19 و 20 سبتمبر / أيلول. كما اتصل بالرئيس المصري. واتفق مع نظيره الفريق محمد زكي على تحديد مقترحات لتوسيع التعاون بين الصناعات الدفاعية في الهند ومصر ، وتبادل وجهات النظر حول الأمن الإقليمي.
وقع سينغ وزكي مذكرة تفاهم لتكثيف التعاون الدفاعي.
أرسل سلاح الجو الهندي (IAF) ثلاث طائرات Su-30MKI وطائرتين من طراز C-17 و 57 فردًا للمشاركة في برنامج القيادة التكتيكية في مدرسة سلاح القوات الجوية المصرية في قاعدة غرب القاهرة الجوية في الفترة من 24 يونيو إلى 22 يوليو من هذا العام.
لم تستضيف الهند زعيمًا أجنبيًا كضيف رئيسي خلال احتفالات يوم الجمهورية في 2021 و 2022 بسبب جائحة Covid-19.
إذا قبل السيسي الدعوة ، فسيكون أول زعيم من القاهرة تستضيفه نيودلهي كضيف رئيسي في حفل يوم الجمهورية ، على الرغم من أن العلاقات الثنائية بين البلدين لها تاريخ يمتد 75 عامًا. أسس أول رئيس وزراء للهند ، جواهر لال نهرو ، ورئيس مصر الثاني جمال عبد الناصر ، حركة عدم الانحياز في عام 1961 ، جنبًا إلى جنب مع الرئيس يوغوسلافيا جوزيب بروز تيتو ، ورئيس غانا كوامي نكروما ، ورئيس إندونيسيا سوكارنو.
أرسلت الهند في عام 1963 كابتن المجموعة كابيل بهارجافا من سلاح الجو الهندي لمساعدة مصر في اختبار الطائرة المقاتلة HA 300 التي تم تطويرها في "المصنع 36" في الضاحية الجنوبية للقاهرة. وفي وقت لاحق ، منحت القوات الجوية المصرية طائرة HF-24 (Mk IBX) معدلة طورتها HAL وأرسلت فريقًا مكونًا من 30 عضوًا في حلوان بالقرب من القاهرة لصيانتها. ومع ذلك ، بدأت مصر في الاعتماد أكثر على الاتحاد السوفيتي في الحصول على الطائرات العسكرية بعد تعرضها لانتكاسات في "حرب الأيام الستة" ضد إسرائيل في عام 1967 ، ولم يتقدم تعاونها مع الهند لتطوير المحركات والطائرات المقاتلة إلى أبعد من ذلك.
تحركت نيودلهي مؤخرًا لإحياء تعاونها مع القاهرة في مجال الطائرات العسكرية ، مع عرض HAL لـ 70 تيجاس LCA للقوات الجوية المصرية وإنشاء مرافق تصنيع مشتركة في مصر. كما عرضت الهند على مصر طائرات هليكوبتر طورتها HAL.
تعد مصر أحد أكبر الشركاء التجاريين للهند في إفريقيا. لامست التجارة الثنائية بين الهند ومصر رقماً قياسياً بلغ 7.26 مليار دولار أمريكي في 2021-22. يتجاوز الاستثمار الهندي في مصر 3.15 مليار دولار. يوجد أكثر من 50 شركة هندية بنشاط في مصر في مجموعة من القطاعات ، مثل التصنيع والكيماويات والطاقة والبنية التحتية وتجارة التجزئة.
التعديل الأخير:
يارجالة رأيي ان:
الكوري (١٠٠) لاحلال الكي ٨ (١٠٠ برضو)
والتيجاس (٧٠) لاحلال الجي ٧ (٦٥)
الكوري (١٠٠) لاحلال الكي ٨ (١٠٠ برضو)
والتيجاس (٧٠) لاحلال الجي ٧ (٦٥)
إحياء محور القاهرة ـ دلهي
أتاحت الجغرافيا السياسية الحالية فرصة فريدة لكل من الهند ومصر لتعزيز العلاقات بينهما
دعت الهند الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لحضور احتفالات يوم الجمهورية مع نمو العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية بين البلدين. ستكون قمة رؤساء الدول في دلهي فرصة فريدة لإحياء محور القاهرة - دلهي والتنسيق بشأن قضايا تتجاوز العلاقات الثنائية التقليدية ، والتي تشمل: تعزيز غرب آسيا (عبر I2U2 أو الآليات الجديدة) وتشكيل محور ثالث. قطب في السياسة الدولية.
التحالف الهندي الإبراهيمي في حركة كاملة
تأتي قمة سيسي-مودي في لحظة غير مسبوقة في تاريخ الشرق الأوسط ، حيث تلتقي المنطقة مع جنوب آسيا وتتماسك معًا لتشكيل نظام غرب آسيا. الدافع الرئيسي للتكامل هو تلاقي المصالح بين إسرائيل والهند والدول العربية السنية ، مما مهد الطريق لصعود التحالف الهندي الإبراهيمي. تجلى التحالف الهندي الإبراهيمي في I2U2 ، حيث قامت الهند وإسرائيل والولايات المتحدة (الولايات المتحدة) والإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة) ببناء إطار رباعي الأطراف لمعالجة القضايا التي ، على السطح ، تركز أكثر على الاقتصاد ولكن لديك عنصر أمان تحته خط. أيدت I2U2 اتفاقيات أبراهام ومنتدى النقب ، وأفيد أن إسرائيل والهند ستزود الإمارات العربية المتحدة بنظام دفاع جوي Barak 8 ، وهو نظام دفاع جوي مشترك الإنتاج ، للدفاع عن الإمارات من صواريخ كروز الإيرانية ، والصواريخ الباليستية ، والطائرات بدون طيار. .
مركزية مصر في بناء الهند الإبراهيمية
على الشواطئ الغربية للبحر الأحمر ، عززت قناة السويس المصرية دورها كنقطة تماسك جيوسياسي واقتصادي بين البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر والمحيط الهندي والمحيط الهادئ. على عكس تاريخها التقليدي في المحافظة الاستراتيجية ، فقد احتضنت القاهرة بحذر البيئة الاستراتيجية الجديدة في غرب آسيا ، من دعم اتفاقيات إبراهيم إلى أن تصبح عضوًا في منتدى النقب وإدراج إسرائيل في منتدى غاز شرق المتوسط ومقره القاهرة ، إلى العمل مع إسرائيل. بما يتجاوز علاقتهم الثنائية التقليدية. تأتي الحسابات الاستراتيجية الجديدة لمصر في وقت تبحث فيه القاهرة عن طرق "لتلميع أوراق اعتمادها الإقليمية [والعالمية]: حتى مع اكتساب المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة مزيدًا من الظهور في المنطقة ولديهما المزيد من الحرية المالية ، تتمتع مصر بميزة واضحة - هويتها المزدوجة كأمة عربية إفريقية ، بموقفها الإقليمي في كل من إفريقيا والشرق الأوسط ".
فرصة مصر والهند
بينما تبني الهند شراكاتها الإستراتيجية مع إسرائيل والإمارات على الصعيد الثنائي أو من خلال صيغ مصغرة مثل I2U2 والصيغة الثلاثية بين فرنسا والإمارات والهند ، وعلاقاتها الثنائية مع المملكة العربية السعودية ، تبرز مصر باعتبارها الركيزة الرئيسية الرابعة للهند في غرب آسيا وأفريقيا . تلعب مصر دورًا نشطًا في أربعة مسارح استراتيجية: البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر وإفريقيا وغرب آسيا ، مما يجعل القاهرة شريكًا مهمًا لدلهي. تبرز مصر كقوة متوسطية بسبب مركزيتها في الجغرافيا السياسية للغاز ، وتضمن قناة السويس مكانة القاهرة كقوة على البحر الأحمر. في منطقة البحر الأبيض المتوسط ، يمكن للقاهرة أن تشارك دلهي وباريس في "معالجة التحديات العابرة للحدود التي تؤثر على الفضاء عبر المحيط من البحر الأبيض المتوسط إلى المحيطين الهندي والهادئ." في إفريقيا ، تمتلك مصر هوية هجينة كقوة صاعدة لها تطلعاتها الخاصة في إفريقيا على الجبهات العسكرية والاقتصادية بالإضافة إلى موقعها كبوابة إلى إفريقيا. إن ميزة مصر ذات المسارات الأربعة تجعل إحياء العلاقات الثنائية من أولويات دلهي حيث تجذب الهند المزيد من الشركاء والحلفاء لتمهيد الطريق لتشكيل "قطب ثالث" في السياسة الدولية. القطب الثالث في السياسة العالمية
الهند تتجه بوضوح نحو تشكيل قطب ثالث على المسرح العالمي بدلاً من أن يُطلب منها مرة أخرى اختيار جانب في هذا العصر من منافسة القوى العظمى ، والتي تسارعت في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا وتصاعد التوترات حول تايوان. يمكن أن يكون هذا القطب الذي تحركه الهند تحالفًا من القوى الإقليمية والمتوسطة التي تريد متابعة مصالحها الوطنية في عصر تنافس القوى العظمى وعدم اليقين الاقتصادي. هذه البيئة العالمية ليست جديدة على دلهي والقاهرة. في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي ، قاد رئيس الوزراء الهندي جواهر لال نهرو والرئيس المصري جمال عبد الناصر حركة عدم الانحياز خلال الحرب الباردة ، جنبًا إلى جنب مع رئيس يوغوسلافيا جوزيب تيتو. واليوم ، تواجه القاهرة ودلهي بيئة حرب باردة مماثلة ، حيث تخوض واشنطن وبروكسل ، من ناحية ، وبكين وموسكو ، من ناحية أخرى ، تنافسًا بين القوى العظمى الذي أصبح عدسة افتراضية لعلاقاتهما الثنائية مع بقية العالم. كان تعاونهم خلال الحرب الباردة أساسًا لجهودهم لتقوية هذا القطب الثالث الناشئ في هذه الحرب الباردة الجديدة.
يوم الجمهورية
منذ أن تولى رئيس الوزراء مودي منصبه في عام 2014 ، دعت الهند قادة الولايات المتحدة (باراك أوباما في عام 2015) ، وفرنسا (فرانسوا هولاند في عام 2016) ، والإمارات العربية المتحدة (محمد بن زايد آل نهيان في عام 2017) ، وجميع قادة الآسيان (في 2018) وجنوب إفريقيا (سيريل رامافوزا في 2019) والبرازيل (جاير بولسونارو في عام 2020) حتى احتفالات يوم الجمهورية. إن الأهمية السياسية والدبلوماسية ليوم الجمهورية تجعل دعوة الرئيس السيسي فرصة للبلدين للدخول في حقبة جديدة من العلاقات الثنائية. يتعين على القاهرة ودلهي البناء على الزيارات الرفيعة المستوى التي قام بها وزيرين هنديين إلى القاهرة. في سبتمبر ، زار وزير الدفاع راجناث سينغ مصر لبحث العلاقات العسكرية والأمنية. وأعقبت زيارة سينغ إلى القاهرة زيارة وزير الخارجية الهندي إس. جايشانكار لمصر ، حيث ناقش العلاقات الثنائية والتجارة وتغير المناخ وغيرها من القضايا ذات الاهتمام.
خلال زيارة الرئيس السيسي إلى دلهي ، يجب على مصر والهند الانتهاء من البيع المقترح لطائرة تيجاس الخفيفة القتالية السبعين الهندية إلى القاهرة ، مع إنشاء شركة هندوستان للملاحة الجوية المحدودة (HAL) مرافق الإنتاج والتصنيع في مصر. ثانيًا ، يجب على الزعيمين إنشاء تنسيق 3 + 3 سنوي يتضمن كبار ضباط المخابرات ووزراء الدفاع ووزراء الخارجية الذي ينسق مواقف البلدين بشأن القضايا التي تشمل الأمن البحري وأمن الطاقة والأمن الغذائي وهندسة الأمن. في غرب آسيا ، والحرب في أوكرانيا. ثالثًا ، يجب على مصر والهند استكشاف إمكانية وجود تنسيق ثلاثي بين فرنسا ومصر والهند باعتباره "تحالفًا مبتكرًا يجمع بين فرنسا ومصر والهند [والذي] سيكون طريقة إبداعية لمواجهة التحديات العابرة للحدود التي تؤثر على الفضاء العابر للمحيطات من البحر الأبيض المتوسط. البحر إلى المحيطين الهندي والهادئ. " يمكن للصيغة الثلاثية المقترحة بين فرنسا ومصر والهند "أن تتطور إلى شكل قادر على الانخراط على مستوى أكثر عالمية من خلال التنسيق مع المجموعات الإقليمية الأخرى القائمة على القضايا ، مثل إسرائيل والهند والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة والمجموعة الرباعية."
أتاحت الجغرافيا السياسية الحالية فرصة فريدة لكل من الهند ومصر لتعزيز العلاقات بينهما
دعت الهند الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لحضور احتفالات يوم الجمهورية مع نمو العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية بين البلدين. ستكون قمة رؤساء الدول في دلهي فرصة فريدة لإحياء محور القاهرة - دلهي والتنسيق بشأن قضايا تتجاوز العلاقات الثنائية التقليدية ، والتي تشمل: تعزيز غرب آسيا (عبر I2U2 أو الآليات الجديدة) وتشكيل محور ثالث. قطب في السياسة الدولية.
التحالف الهندي الإبراهيمي في حركة كاملة
تأتي قمة سيسي-مودي في لحظة غير مسبوقة في تاريخ الشرق الأوسط ، حيث تلتقي المنطقة مع جنوب آسيا وتتماسك معًا لتشكيل نظام غرب آسيا. الدافع الرئيسي للتكامل هو تلاقي المصالح بين إسرائيل والهند والدول العربية السنية ، مما مهد الطريق لصعود التحالف الهندي الإبراهيمي. تجلى التحالف الهندي الإبراهيمي في I2U2 ، حيث قامت الهند وإسرائيل والولايات المتحدة (الولايات المتحدة) والإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة) ببناء إطار رباعي الأطراف لمعالجة القضايا التي ، على السطح ، تركز أكثر على الاقتصاد ولكن لديك عنصر أمان تحته خط. أيدت I2U2 اتفاقيات أبراهام ومنتدى النقب ، وأفيد أن إسرائيل والهند ستزود الإمارات العربية المتحدة بنظام دفاع جوي Barak 8 ، وهو نظام دفاع جوي مشترك الإنتاج ، للدفاع عن الإمارات من صواريخ كروز الإيرانية ، والصواريخ الباليستية ، والطائرات بدون طيار. .
مركزية مصر في بناء الهند الإبراهيمية
على الشواطئ الغربية للبحر الأحمر ، عززت قناة السويس المصرية دورها كنقطة تماسك جيوسياسي واقتصادي بين البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر والمحيط الهندي والمحيط الهادئ. على عكس تاريخها التقليدي في المحافظة الاستراتيجية ، فقد احتضنت القاهرة بحذر البيئة الاستراتيجية الجديدة في غرب آسيا ، من دعم اتفاقيات إبراهيم إلى أن تصبح عضوًا في منتدى النقب وإدراج إسرائيل في منتدى غاز شرق المتوسط ومقره القاهرة ، إلى العمل مع إسرائيل. بما يتجاوز علاقتهم الثنائية التقليدية. تأتي الحسابات الاستراتيجية الجديدة لمصر في وقت تبحث فيه القاهرة عن طرق "لتلميع أوراق اعتمادها الإقليمية [والعالمية]: حتى مع اكتساب المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة مزيدًا من الظهور في المنطقة ولديهما المزيد من الحرية المالية ، تتمتع مصر بميزة واضحة - هويتها المزدوجة كأمة عربية إفريقية ، بموقفها الإقليمي في كل من إفريقيا والشرق الأوسط ".
فرصة مصر والهند
بينما تبني الهند شراكاتها الإستراتيجية مع إسرائيل والإمارات على الصعيد الثنائي أو من خلال صيغ مصغرة مثل I2U2 والصيغة الثلاثية بين فرنسا والإمارات والهند ، وعلاقاتها الثنائية مع المملكة العربية السعودية ، تبرز مصر باعتبارها الركيزة الرئيسية الرابعة للهند في غرب آسيا وأفريقيا . تلعب مصر دورًا نشطًا في أربعة مسارح استراتيجية: البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر وإفريقيا وغرب آسيا ، مما يجعل القاهرة شريكًا مهمًا لدلهي. تبرز مصر كقوة متوسطية بسبب مركزيتها في الجغرافيا السياسية للغاز ، وتضمن قناة السويس مكانة القاهرة كقوة على البحر الأحمر. في منطقة البحر الأبيض المتوسط ، يمكن للقاهرة أن تشارك دلهي وباريس في "معالجة التحديات العابرة للحدود التي تؤثر على الفضاء عبر المحيط من البحر الأبيض المتوسط إلى المحيطين الهندي والهادئ." في إفريقيا ، تمتلك مصر هوية هجينة كقوة صاعدة لها تطلعاتها الخاصة في إفريقيا على الجبهات العسكرية والاقتصادية بالإضافة إلى موقعها كبوابة إلى إفريقيا. إن ميزة مصر ذات المسارات الأربعة تجعل إحياء العلاقات الثنائية من أولويات دلهي حيث تجذب الهند المزيد من الشركاء والحلفاء لتمهيد الطريق لتشكيل "قطب ثالث" في السياسة الدولية. القطب الثالث في السياسة العالمية
الهند تتجه بوضوح نحو تشكيل قطب ثالث على المسرح العالمي بدلاً من أن يُطلب منها مرة أخرى اختيار جانب في هذا العصر من منافسة القوى العظمى ، والتي تسارعت في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا وتصاعد التوترات حول تايوان. يمكن أن يكون هذا القطب الذي تحركه الهند تحالفًا من القوى الإقليمية والمتوسطة التي تريد متابعة مصالحها الوطنية في عصر تنافس القوى العظمى وعدم اليقين الاقتصادي. هذه البيئة العالمية ليست جديدة على دلهي والقاهرة. في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي ، قاد رئيس الوزراء الهندي جواهر لال نهرو والرئيس المصري جمال عبد الناصر حركة عدم الانحياز خلال الحرب الباردة ، جنبًا إلى جنب مع رئيس يوغوسلافيا جوزيب تيتو. واليوم ، تواجه القاهرة ودلهي بيئة حرب باردة مماثلة ، حيث تخوض واشنطن وبروكسل ، من ناحية ، وبكين وموسكو ، من ناحية أخرى ، تنافسًا بين القوى العظمى الذي أصبح عدسة افتراضية لعلاقاتهما الثنائية مع بقية العالم. كان تعاونهم خلال الحرب الباردة أساسًا لجهودهم لتقوية هذا القطب الثالث الناشئ في هذه الحرب الباردة الجديدة.
يوم الجمهورية
منذ أن تولى رئيس الوزراء مودي منصبه في عام 2014 ، دعت الهند قادة الولايات المتحدة (باراك أوباما في عام 2015) ، وفرنسا (فرانسوا هولاند في عام 2016) ، والإمارات العربية المتحدة (محمد بن زايد آل نهيان في عام 2017) ، وجميع قادة الآسيان (في 2018) وجنوب إفريقيا (سيريل رامافوزا في 2019) والبرازيل (جاير بولسونارو في عام 2020) حتى احتفالات يوم الجمهورية. إن الأهمية السياسية والدبلوماسية ليوم الجمهورية تجعل دعوة الرئيس السيسي فرصة للبلدين للدخول في حقبة جديدة من العلاقات الثنائية. يتعين على القاهرة ودلهي البناء على الزيارات الرفيعة المستوى التي قام بها وزيرين هنديين إلى القاهرة. في سبتمبر ، زار وزير الدفاع راجناث سينغ مصر لبحث العلاقات العسكرية والأمنية. وأعقبت زيارة سينغ إلى القاهرة زيارة وزير الخارجية الهندي إس. جايشانكار لمصر ، حيث ناقش العلاقات الثنائية والتجارة وتغير المناخ وغيرها من القضايا ذات الاهتمام.
خلال زيارة الرئيس السيسي إلى دلهي ، يجب على مصر والهند الانتهاء من البيع المقترح لطائرة تيجاس الخفيفة القتالية السبعين الهندية إلى القاهرة ، مع إنشاء شركة هندوستان للملاحة الجوية المحدودة (HAL) مرافق الإنتاج والتصنيع في مصر. ثانيًا ، يجب على الزعيمين إنشاء تنسيق 3 + 3 سنوي يتضمن كبار ضباط المخابرات ووزراء الدفاع ووزراء الخارجية الذي ينسق مواقف البلدين بشأن القضايا التي تشمل الأمن البحري وأمن الطاقة والأمن الغذائي وهندسة الأمن. في غرب آسيا ، والحرب في أوكرانيا. ثالثًا ، يجب على مصر والهند استكشاف إمكانية وجود تنسيق ثلاثي بين فرنسا ومصر والهند باعتباره "تحالفًا مبتكرًا يجمع بين فرنسا ومصر والهند [والذي] سيكون طريقة إبداعية لمواجهة التحديات العابرة للحدود التي تؤثر على الفضاء العابر للمحيطات من البحر الأبيض المتوسط. البحر إلى المحيطين الهندي والهادئ. " يمكن للصيغة الثلاثية المقترحة بين فرنسا ومصر والهند "أن تتطور إلى شكل قادر على الانخراط على مستوى أكثر عالمية من خلال التنسيق مع المجموعات الإقليمية الأخرى القائمة على القضايا ، مثل إسرائيل والهند والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة والمجموعة الرباعية."
التعديل الأخير:
اتمنى واحنا فعلا عندنا عدد ضخم من الطائرات هيطلع من الخدمة واظن ان ديه الخطة بس التكلفة المالية لعقدين زي دول عملاقة
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 4,453
- مستوى التفاعل
- 20,560
- النقاط
- 0
- المستوي
- 4
- الرتب
- 4
نفس رأيى لكن انا اتمنى القيادة ما تستعجلش وتنتظر Tejas MK2A
المواضيع المشابهة
