على فكرة انا ليا اصحاب سوريين و بكره الاسد , لكن اعداد الناس كبيرة بشكل كبير و نشاطهم مفيش الى رقابة (لعنينا على الاقل) عليهم . هما مش شعب واحد زينا و لكن طوايف و مدن و كلهم على قلب رجل واحد
انا مش ضد وجودهم بشكل كامل و لكن يجب تقنينه لان مواردا فعلا مش مكفيانا , و الوضع مع السودانيين بقى اصعب
شوف ده مثلا
الحاج صلاح الدين زيدان من سوريا وصل مصر من ١٠ سنين يا مولاي كما خلقتني ودلوقتي عنده
عنده بدل المطعم اتنين و٢٨ حفيد مولودين هنا في مصر! وصل ومعاه ٦ أولاد و٥ أخوات مكنش لاقي حتى ايجار شقة كان بيفرش عالأرض ويبيع، بس ببركة ربنا بقا عنده سلسلة مطاعم وشقق وعربيات و٢٨ حفيد في ١٠ سنين! أنا مش هأفتش عن مصدر دخله وإذا كان كون ثروته دي بطرق قانونية ولا لا،، أنا كل اللي سأل نفسك السؤال ده،، ازاي واحد أجنبي وصل البلد ما حيلتوش ايجار شقة يقدر يعمل كل ده؟ في حين انت كمواطن بتتعب وتشقى طول حياتك وفي الاخر عايش في شقة ايجار ومرتبك يدوبك بيكفي مصاريفك اليومية. ننحي العاطفة على جنب
مشروع كامل للاستيطان واحلال الشعوب
بتشرف على تنفيذه على قدم وساق منظمات غربية مشبوهة لشعوب شمال أفريقيا تحديدا بدأ من ١٠ سنين ومستمر هنا مسؤول في مجلس الوزراء التونسي بيقول إن الأموال اللي تم تحويلها للمهاجرين الأفارقة اللي وصلوا تونس أكثر من ٣ مليار دينار (مليار دولار) من دول إفريقية فقيرة في ٦ شهور بس!
عارف يعني ايه الكلام ده؟ يعني في منظومة بالكامل بتدعم وصول اللاجئين بأعداد ضخمة لدول معينة وبتعطيهم مبالغ دولارية بتعمل فرق ضخم بسعر الصرف عشان تساعدهم على البقاء في الدول دي.