- إنضم
- 21 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 5,018
- مستوى التفاعل
- 17,263
- المستوي
- 5
- الرتب
- 5
نقطه المقاربه بين الاجانب ايام الاحتلال الانجليزي التركي والاجءيين زالاختلاف بينهم و بين توقيتهم بين الماضي والانمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
والوضع رديت عنه في جزء سابق ..
الجزء بتاع نقل التكنولوجيا لدول الشرق الأوسط ده صحيح ولكن سببه اعتقاد الغرب ان المنطقه دي لما بتقوي بتمدد داخل حدودها علي سبيل المثال طرد العرب الرومان من منطقه شمال افريقيا زاحتلالهم اسبانيا ٨ قروني ومحاولتهم الداءمه احتلال بلقي اورةبا لحد ١٥١٧ لما حررها ازابيلا وفريدناندو من العرب وفي نفس الوقت اللي تم تحرير الغرب الأوروبي من تهديد المسلمين كان الاتراك المسلمين بداوا قي تهديد شرق اوروبا وتدمير بقايا الدوله الرومانيه ومواصلاتهم احتلال كل اورةبا واللي توقف بهزيمة الاتراك علي حدود النمسا ...
فالغرب عنده اعتقاد ان قوه شمال افريقيا = تهديد لأوروبا
فلذلك عاوزين دول شمال افريقيا زي الان لا دول منهاره تجيب ليهم لاجءيين ولا دول قويه تهددهم .
عاوزنهم دول فيها قدر من "الاستقرار السلبي" او "القلق الايجابي" ان صح للتعبير حتي تظل هذه الدول بيءه طارده للاستثمار والثروات والعقول ليستفادوا منها وكمان تكون سوق لمنتجاتهم او تجميعها علي الاكثر
وهنا يجي دور دوله تسراءيل في تجسيد وتحقيق حاله القلق والتوتر الايجابي الداءم في المنطقه لذاك زرعوها وبيدعموها لاستمرار خلق هذه الحاله السياسيه في السرق الأوسط .. مش بسبب سيطره اليهود عاي اوروبا والغرب والجو ده.. اليهود زيهم زي الاخوان والافروسنترك والقديانيه والبهاءيه جماعات وظيفية
فقصه نقل التكنولوجيا مش هتكون
ابدا من الغرب اللهم تجميع..
قصه حصول تركيا علي تكنولوجيا بسبب الاجءيين شي مش صحيح والدليل ان تركيا بدأ نقل تكنولوجيا ليها بعد تولي اردوغان ٢٠٠٣ بسبب رغبه الغرب وامريكا وقدره تركيا في تقديم انفسها علي انها قنطره بين للغرب والعالم الإسلامي للكاره له بشده خاصه بعد غزو العراق وافغانستان ورغبه الغرب في تصعيد تيارا اسلاميه معتدله تحتوي غضب المسلمين ولا تعادي الغرب في نفس الوقت، وفي الوقت ده التقي رغبه الغرب في تصعيد التيارات الاسلاميه مع صعود اردوغان اللي لقط الحوار ولعب عليه لصالح من ٢٠٠٣ وده قبل وجود الاجءيين اصلا ..
لو بصيت ان تركيا بعد ٢٠١٣ وهو زوره هجمه الاجءيين عليها علاقتها بالغرب متوتره واقتصادها بتراجع ومن وراه استثمارات الغرب فاستضافتها للاجءيين لم يفدها بشي