البيان المصرى لم يتحدث عن اى تقاسم للمياه لان اصلا ده مش محل نقاش او مداولة ودى محاولة اثيوبيه خبيثه اتكررت مع كل فشل للمفاوضات ومفاوضات واشنطن والمفاوضات التى تمت تحت رعاية الاتحاد الافريقى محاضرها موجوده
الاختلاف على التشغيل الهيدروليكى للسد وحصص التخزين اوقات الجفاف والجفاف الممتد والتعاون والامداد بالبيانات وكمية الملئ وفترته فى السابق
الحصص المائية مكفوله باتفاقات دوليه تقرها المواثيق الدوليه وهيئاتها ومنها الاتحاد الافريقى والامم المتحده
واضح ان تواجد الاماراتيين بقوات جويه مطمأن الاثيوبين ومخلينهم يشوفوا ان خطوة انهاء التفاوض ماهى الا عمل سياسي يخص المصريين وحدهم وليس له خطورة فعليه