مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

متابعة مستمرة تطورات النزاع السوداني

في رأيك . هل يتجة السودان الي تقسيم جديد


  • مجموع المصوتين
    74

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
33,818
مستوى التفاعل
106,030
النقاط
63
المستوي
11
الرتب
11
Country flag

إعلام: الجيش السوداني يعتقل عددا من الضباط في أم درمان بتهمة "الإعداد للانقلاب"


اعتقلت استخبارات الجيش السوداني بمنطقة وادي سيدنا العسكرية في أم درمان عددا من الضباط الفاعلين في "قيادة متحركات أم درمان" بتهمة "الإعداد للانقلاب"، حسب صحيفة "السوداني".

وقال مصدر مطلع: "الضباط المعتقلون الذين تم وضعهم بالإيقاف الشديد هم: العقيد الركن م. ي. ع. قائد المتحرك الاحتياطي في معسكر سركاب، والمقدم مهندس م. إ. مدير الإدارة الفنية بالدفاع الجوي ومسؤول عن الرادارات وأجهزة التشويش المضاد للمسيرات، والرائد الركن م. ح. ق. مسؤول عمليات الدعم والإسناد الاستراتيجي لمواقع المدرعات والشجرة".

وأضاف: "الاستعدادات جاريةٌ لاعتقال عميد ركن قائد لأحد المتحركات بمدينة أم درمان. وجميعهم معتقلون تحت ستار الإعداد لانقلاب".

وقال مصدر عسكري من قاعدة وادي سيدنا لـ(السوداني) إنّ اعتقالات الضباط تزامنت مع زيارة عضو مجلس السيادة، مساعد القائد العام للجيش، الفريق إبراهيم جابر، لمنطقة وادي سيدنا العسكرية.

وأضاف ذات المصدر العسكري: (الضباط الذين تم اعتقالهم من أكفأ ضباط القوات المسلحة؛ ضبطاً وربطا وتعليما، ويمثلون روح متحركات أم درمان الحالية، وخاضوا معارك شرسة ضد العدو؛ وكبدوه خسائر فادحة وأجبروه على التراجع… هؤلاء الضباط لهم علاقات طيبة وسط الجنود والاحتياط والأهالي، لم نشهد لهم أي مخالفة تعليمات أو تحريض ضد القيادة طوال تاريخ عملهم).

وختم قوله: "يبدو أن هناك خللا ما في هذا الأمر، لا طبعهم ولا حتى ذكاؤهم يجعلهم يقومون بمثل هذه التحرك ضد القيادة من تلك المنطقة تحديدا، فالانقلاب ليس هذا مكانه؛ لكل من يعلم استراتيجية عسكرية".


واندلعت الحرب في السودان في أبريل 2023 بسبب خلافات حول صلاحيات الجيش وقوات الدعم السريع في إطار خطة مدعومة دوليا لانتقال سياسي نحو حكم مدني وإجراء انتخابات.

وتقاسم الجيش وقوات الدعم السريع السلطة مع المدنيين بعد سقوط الرئيس السابق عمر البشير في انتفاضة شعبية عام 2019، قبل مشاركتهما في انقلاب بعد ذلك بعامين.

ودمر الصراع أجزاء من السودان بما فيها العاصمة الخرطوم وأودى بحياة أكثر من 13 ألف شخص بحسب تقديرات الأمم المتحدة، وأثار تحذيرات من حدوث مجاعة وخلق أزمة نزوح.
 

Mohamed Gamal

وفدًا لمصـرنا الدنيا فلا نضـعُ الاوطـانَ إلا أولًا
إنضم
30 مارس 2023
المشاركات
7,494
مستوى التفاعل
17,322
النقاط
28
المستوي
7
الرتب
7
الإقامة
القـاهـرة, مصـر
Country flag

تجهض التسوية.. ميليشيا الدعم تستعين بالمرتزقة في مواجهة الجيش السوداني


post-title

ميليشيا الدعم تستعين بالمرتزقة فى مواجهة الجيش السودانى

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!


قبل أيام قليلة من بلوغ الاشتباكات المُسلحة بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع شهرها العاشر، يبدو المشهد أكثر قتامة، مع دخول جماعات مُسلحة أخرى من المرتزقة دائرة المعارك، إلى جانب الميليشيا المتمردة، ما يهدد بتوسع رقعة المواجهات وإطالة أمدها.

واندلع القتال بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع على نحو مفاجئ في منتصف أبريل من العام الماضي، بعد أسابيع من التوتر بين الطرفين، بينما كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية مدعومة دوليًا.

ومع استمرار الاشتباكات بين الجانبين، أقر مستشار قائد ميليشيا الدعم السريع، الباشا طبيق، بالتحاق حركات أخرى بالميليشيا، خلال الحرب الحالية ضد الجيش السوداني، وشدد على أن تلك الحركات تأتمر بأمر قائد ميليشيا الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، المعروف بـ"حميدتي"، ولا تخالف توجيهاته وقراراته العسكرية.

وكشف "طبيق" عن انضمام أكثر من 30 حركة وتشكيلًا مسلحًا إلى ميليشيا الدعم السريع، وقال إن "تلك التشكيلات أصبح لها ممثلون في المجلس الاستشاري للميليشيا".

وكان قائد الميليشيا أعلن خلال لقاء جمعه مع قادة تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" في أديس أبابا، في يناير الماضي، عن وجود مسلحين لا ينتمون إلى قواته، قال إنهم "وصلوا إلى ولاية الجزيرة وشاركوا في القتال هناك دون تنسيق معه".

وتعرّضت مدن وقرى في ولاية الجزيرة إلى تعديات وانتهاكات، وصفها حقوقيون بالواسعة، عقب سيطرة ميليشيا الدعم السريع على الولاية في ديسمبر الماضي، كما قالت لجان المقاومة، إنها أحصت سرقة ونهب ما لا يقل عن 3 آلاف سيارة.

إطالة أمد الصراع

ويتخوف سياسيون وناشطون أن يؤدي وجود تلك التشكيلات المسلحة في دائرة القتال إلى إطالة أمد الصراع في السودان، حيث تشير الناطقة باسم تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم"، رشا عوض، إلى أن دخول أطراف عسكرية جديدة إلى دائرة القتال بين الجيش وميليشيا الدعم السريع، يعد أحد أسباب استمرار الصراع، وأحد أسباب فشل المبادرات الساعية لحل الأزمة السودانية.

وقالت "عوض" إن "القتال لم يعد محصورًا بين الجيش وميليشيا الدعم السريع، مما ينذر بتعدد مراكز القرار، خاصة في مسألة التفاوض وإنهاء الأزمة عبر المسار السلمي".

اشتباكات على عدة محاور

ميدانيًا، واصلت ميليشيا الدعم السريع القصف من مواقع سيطرتها بشرق العاصمة السودانية الخرطوم، كذلك الجيش السوداني الموجود بقاعدة وادي سيدنا العسكرية مازال يقصف مواقع للميليشيا المتمردة بمناطق أم درمان القديمة وشمال بحري، كما ذكر عثمان الجندي، مُراسل "القاهرة الإخبارية" من أم درمان، أمس الإثنين.

وأضاف "الجندي" خلال رسالة على الهواء، أمس الإثنين، أن قوات الجيش السوداني استهدفت مناطق للدعم السريع بأم درمان، وفي شمال بحري ووسطها، وكذلك في الخرطوم، كما أن الطيران المسيّر التابع للقوات المسلحة السودانية ما زال يقوم بهجمات متواصلة على ميليشيا الدعم السريع.

وذكر مراسل "القاهرة الإخبارية" أن طيران الجيش السوداني يوجه ضرباته إلى ميليشيا الدعم السريع، التي تقابلها بمضادات الطيران في مدينة ود مدني، ويستمر القصف المتبادل على مناطق سيطرة الجيش السوداني في مدينة أم درمان، وكذلك لا تزال الاتصالات منقطعة تمامًا في مدينة بورتسودان وغيرها من المناطق.

وذكرت صحيفة "تريبون سودان" نقلًا عن مصادر محلية، أن سلاح الجو التابع للجيش السوداني، كثّف غاراته على مواقع ميليشيا الدعم السريع في ولاية الجزيرة قرب ولاية سنار.

وتجري عمليات القصف الجوي وسط إرهاصات بعملية عسكرية واسعة يعتزم الجيش تنفيذها لاستعادة ولاية الجزيرة من يد ميليشيا الدعم السريع.

وفي ولاية الخرطوم تبادل الجيش وميليشيا الدعم السريع، القصف المدفعي في عدة مناطق بالولاية. واستهدفت مدفعية الجيش السوداني مواقع للميليشيا في شرق النيل، بينما استهدفت قذائف مدفعية أطلقها ميليشيا الدعم السريع محيط سلاح الإشارة التابع للجيش في الخرطوم بحري.

أفادت مصادر عسكرية للصحيفة السودانية، بأن قوة من الجيش تمكنت من تدمير آليات قتالية لميليشيا الدعم السريع في الحلفايا شمالي الخرطوم بحري.

قتال بين ميليشيا الدعم وحركات دارفور

وحسب ما ذكرت صحيفة "التغيير" السودانية، من المتوقع أن تشهد الأيام القادمة قتالًا شرسًا بين ميليشيا الدعم السريع والحركات المسلحة، التي ترفض الانتهاكات التي تعرض لها المواطنون في إقليم دارفور.

ونقلت "التغيير" عن مصادر عسكرية إن الحركات المسلحة الموجودة في مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور غرب البلاد، ستدخل في مواجهة عنيفة مع ميليشيا الدعم السريع في الأيام القادمة.

وتابعت المصادر، أن ميليشيا الدعم السريع تواصل الحشد والتدريب في أكثر من موقع في دارفور، والحركات المسلحة تواصل التدريب والحشد في معسكرات للتدريب شرق البلاد مع الحدود الإريترية.

تداعيات كارثية

وأودت الحرب في السودان بحياة 13 ألف شخص على الأقل، وفق تقديرات "مشروع بيانات مواقع النزاعات المسلحة وأحداثها" (أكليد). كما تسببت في نزوح ولجوء حوالي 8 ملايين شخص، وهي "أكبر أزمة نازحين في العالم"، وفق الأمم المتحدة.

ويُعاني ما يقرب من 18 مليون شخص في أنحاء السودان، الذي يبلغ عدد سكانه 48 مليون نسمة، من "الجوع الحاد"، كما يُواجه أكثر من 5 ملايين شخص مستويات طارئة من الجوع في المناطق الأكثر تضررًا من الصراع، بحسب وكالات الأمم المتحدة العاملة في المجال الإنساني.

وازداد معدل انتشار الأمراض والأوبئة، إذ كشفت وزارة الصحة السودانية، عن زيادة معدلات الكوليرا حيث تجاوزت حالات الإصابة العشرة آلاف حالة في البلاد، وفقًا لصحيفة "تريبيون سودان". ونقلت الصحيفة عن مسؤول في وزارة الصحة السودانية، أن "التقرير التراكمي للمرض حتى 29 يناير الماضي، أشار إلى أن عدد الحالات المسجلة بلغ 10 آلاف و94 حالة في عشر ولايات بجانب 284 وفاة".
 

Bright sky

عضو مميز
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
1,893
مستوى التفاعل
11,239
النقاط
18
المستوي
1
الرتب
1

عبد الباقى

عضو مميز
إنضم
11 ديسمبر 2021
المشاركات
6,081
مستوى التفاعل
21,550
النقاط
28
المستوي
6
الرتب
6
Country flag

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل