- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 35,630
- مستوى التفاعل
- 113,097
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
قام وزير الخارجية الصيني وانغ يي، بزيارة مفاجئة إلى نيودلهي، في زيارة هي الأولى لمسؤول صيني رفيع المستوى إلى الهند منذ المناوشات التي وقعت على حدود البلدين في عام 2020.
وذكرت صحيفة "إنديان إكسبريس" أنه لم يكن هناك إعلان رسمي عن الزيارة، لا في بكين ولا في نيودلهي.
فيما قالت مصادر إن وانغ سيلتقي بوزير الشؤون الخارجية الهندي إس جايشانكار ومستشار الأمن القومي أجيت دوفال اليوم الجمعة.
وكان جايشانكار، قال في تصريح يوم أمس الخميس: "قلة كانوا يتوقعون التحول الذي اتخذته علاقات الهند مع الصين في العامين الماضيين... أي سياسة حكيمة تدعم موقفها بالقدرات والردع. وبالتالي، فإن المسؤولية الكبيرة للدبلوماسية الهندية تتمثل في إنشاء أوسع مجموعة من الخيارات لمثل هذه الحالات الطارئة".
وأضاف: "قد يعني هذا الحصول على قدرات دفاعية وتدابير داعمة أخرى أو تأمين فهم سياساتنا وإجراءاتنا من المجتمع الدولي، في إدارة أو حل المواقف الأكثر خطورة".
وجاء وصول وانغ المفاجئ بعد ساعات من إصدار نيودلهي بيانا ثانيا بشأن ارتباط بكين بمنظمة التعاون الإسلامي في إسلام آباد حيث كان وزير الخارجية الصيني ضيفا.
وقال أريندام باجشي، المتحدث باسم وزارة الشؤون الخارجية: "يجب على الدول والحكومات التي تربط نفسها بمثل هذه التدريبات أن تدرك تأثيرها على سمعتها".
وذكرت صحيفة "إنديان إكسبريس" أنه لم يكن هناك إعلان رسمي عن الزيارة، لا في بكين ولا في نيودلهي.
فيما قالت مصادر إن وانغ سيلتقي بوزير الشؤون الخارجية الهندي إس جايشانكار ومستشار الأمن القومي أجيت دوفال اليوم الجمعة.
وكان جايشانكار، قال في تصريح يوم أمس الخميس: "قلة كانوا يتوقعون التحول الذي اتخذته علاقات الهند مع الصين في العامين الماضيين... أي سياسة حكيمة تدعم موقفها بالقدرات والردع. وبالتالي، فإن المسؤولية الكبيرة للدبلوماسية الهندية تتمثل في إنشاء أوسع مجموعة من الخيارات لمثل هذه الحالات الطارئة".
وأضاف: "قد يعني هذا الحصول على قدرات دفاعية وتدابير داعمة أخرى أو تأمين فهم سياساتنا وإجراءاتنا من المجتمع الدولي، في إدارة أو حل المواقف الأكثر خطورة".
وجاء وصول وانغ المفاجئ بعد ساعات من إصدار نيودلهي بيانا ثانيا بشأن ارتباط بكين بمنظمة التعاون الإسلامي في إسلام آباد حيث كان وزير الخارجية الصيني ضيفا.
وقال أريندام باجشي، المتحدث باسم وزارة الشؤون الخارجية: "يجب على الدول والحكومات التي تربط نفسها بمثل هذه التدريبات أن تدرك تأثيرها على سمعتها".