مش بنقايضها بلحوم ومنتجات اخري؟من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
وبعدين فرصة حلوة لما تمسك شمال السودان كلها بملف الطاقة
مش بنقايضها بلحوم ومنتجات اخري؟من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
هما بيسقطوا دولتهم بإيديهم بقالهم سنتين مظاهرات وكل يوم اضراب عن العمل وفاكرين ان كده السودان بتتقدم والي بتتدفع تمن ده مصر كل يوم عشرات الاتوبيسات لزواويل داخلين مصر وقاعدين فيها علي طول لأ والأمر بيحقدوا علينا وهما عايشين معانامن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
مش بقولك شوية اغبياءمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
اليأس والاحباط والشعور بانسداد الافق بيؤدي لحاله مرضيه سلوكيه تسمي حب تدمير الذاتمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
كل ما تتزنق قول مصرمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
المشكلة ان انتاجهم ضعيف جدامن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
المشكلة كمان ان لو مصر عاندت معاهم و وقفت الاستيراد عامة من عندهم و ريحتنا من وجع الدماغ ده اقتصادهم هيتفشخ حرفيا اكتر ما هو مفشوخ و مش هيلاقوا ياكلوامن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
لازم نفهم ياصديقي ان في جهاتمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
لولا ان مصر بتسرق حصتهم في موية النيل و غرقتلهم مدينة حلفا كان زمانهم في مستوى الدول الاسكندنافيةمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
اللطيف ان الفئات الي بتشتغل هناك خلاص مبقتش طايقة الافاكر الهبلة دي ....اغلب الي بيروج ليها قاعد في البلكونة بتاعة بيتهم بينظر علي باقي فئات الشعب وفاكر نفسه تشي جيفارا في حين مثلا الفلاحين او التجار مفحوتين طول السنة ويجوا دول ينظروا عليهممن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
المشكلة ان طريقتنا في التعامل معاهم بتجيب نتايج عكسية بردومن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
الفلاح الغلبان مش بيهتم بالكلام المجعلظ التخين عن الثورة والديموقراطيةمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
بالضبط فطول محنا مربطين مصالحنا جوا يخبطوا دماغهم شوية الثورجية الموهومين دول لغاية ميرجعوا لعقلهممن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
طول ما الفلاح الغلبان ضامن موقفك الحنين وانه في النهاية مش هيتأثر من عداء الثوريين هناك تجاهك مش هيعارضهم في حاجة و هيظيط معاهممن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !