- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 35,831
- مستوى التفاعل
- 113,944
- النقاط
- 63
- المستوي
- 11
- الرتب
- 11
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده ستواصل تعزيز جيشها حتى يصبح واحدا بين أقوى الجيوش في العالم.
وقال متحدثا في جامعة الدفاع الوطني في اسطنبول، إن "نجاح العمليات في السنوات الست الماضية يعطي كل الأسباب لإدراج القوات المسلحة التركية ضمن أقوى الجيوش في العالم، وسنواصل تعزيز الجيش حتى يصبح ضمن الأقوى في العالم.. نولي أهمية خاصة لزيادة قدرة الردع للقوات المسلحة التركية".
وأضاف، أنه "على الرغم من نقص معين في الأفراد، تواصل القوات المسلحة التركية إظهار نجاحات جديدة تتجلى في محاربة الإرهاب، بما في ذلك في سياق العمليات عبر الحدود"، مؤكدا أن "الحرب ضد الإرهاب ستستمر حتى القضاء التام على هذا التهديد".
وركز أردوغان على الاهتمام المتزايد للشركاء الأجانب بالتدريبات العسكرية في تركيا، مشيرا إلى أن "عدد الدول المشاركة في أحدث مناورات EFES العسكرية في تركيا بلغ 39 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة".
وتابع: "تركيا وشعبها مستعدون للمساهمة في تحقيق الانتصارات في أي جزء من العالم، ولقد أظهرنا ذلك في أذربيجان وليبيا".
ونوه إلى أن "عددا من دول حلف الناتو لا تدعم أنقرة في محاربة الإرهاب.. لا ننسى أولئك الذين أداروا ظهورهم لنا".
وفيما يتعلق بنتائج قمة الناتو الأخيرة في مدريد، قال: "إذا حاولت السويد أو فنلندا تأخير تنفيذ التزاماتهما أو كانت نفاقا، فستعود تركيا إلى موقفها الأصلي بشأن توسع الحلف".
وقال: "لا ينبغي لأحد أن يشك في ذلك".
المصدر: "نوفوستي" + "الإناضول"
وقال متحدثا في جامعة الدفاع الوطني في اسطنبول، إن "نجاح العمليات في السنوات الست الماضية يعطي كل الأسباب لإدراج القوات المسلحة التركية ضمن أقوى الجيوش في العالم، وسنواصل تعزيز الجيش حتى يصبح ضمن الأقوى في العالم.. نولي أهمية خاصة لزيادة قدرة الردع للقوات المسلحة التركية".
وأضاف، أنه "على الرغم من نقص معين في الأفراد، تواصل القوات المسلحة التركية إظهار نجاحات جديدة تتجلى في محاربة الإرهاب، بما في ذلك في سياق العمليات عبر الحدود"، مؤكدا أن "الحرب ضد الإرهاب ستستمر حتى القضاء التام على هذا التهديد".
وركز أردوغان على الاهتمام المتزايد للشركاء الأجانب بالتدريبات العسكرية في تركيا، مشيرا إلى أن "عدد الدول المشاركة في أحدث مناورات EFES العسكرية في تركيا بلغ 39 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة".
وتابع: "تركيا وشعبها مستعدون للمساهمة في تحقيق الانتصارات في أي جزء من العالم، ولقد أظهرنا ذلك في أذربيجان وليبيا".
ونوه إلى أن "عددا من دول حلف الناتو لا تدعم أنقرة في محاربة الإرهاب.. لا ننسى أولئك الذين أداروا ظهورهم لنا".
وفيما يتعلق بنتائج قمة الناتو الأخيرة في مدريد، قال: "إذا حاولت السويد أو فنلندا تأخير تنفيذ التزاماتهما أو كانت نفاقا، فستعود تركيا إلى موقفها الأصلي بشأن توسع الحلف".
وقال: "لا ينبغي لأحد أن يشك في ذلك".
المصدر: "نوفوستي" + "الإناضول"