يعنى كل الأسباب التى تم عرضها وأسباب عدم الزراعة بسبب أن الزراعات دى يتم ريها عن طريق المطر وده سبب رخص تكلفتها وان احنا دولة فقيرة مائيا والمياه يتم توفيرها للمحاصيل أخرى.
غير أن الذره محتاجه وحدات للتجفيف من الرطوبة للحفاظ عليها وأنها تفضل مده طويلة فى التخزين وان فى مشكله فى الموجود عندنا أصلا بسبب ذلك.
وان المساحه المطلوبه الحجم المستورد من فول الصويا محتاج ٢ مليون فدان.
وان كمان علشان الفائدة تكون اكتر واعم محتاجين مصانع لاستخلاص الزيت من فول الصويا.
كله ده وكده تبقى الحكومة ومن يدير هو الغلطان.
طيب تعالى نرجع ونعمل اللى فوق ده ونقلل من زراعة القمح اللى هو رقم واحد عيش فى مصر.
وبناء عليه لا نقوم ببناء الصوامع ونوفر فلوسها كمان.
ونقلل الخضار ونرجع نقول الناس تعمل ايه من ارتفاع الأسعار.
ونقلل زراعة الفواكه ونفس القصة تحصل فى الأسعار.
وبالنسبة الاثنين الخضار والفواكه بيتم تصدير جزء منهم كما هما كثمار وجزء عبارة عن مركزات وجزء عبارة عن مربى وجزء عبارة عن عصير وجزء بيكون بودر لبعض المنتجات زى البصل والثوم وده صناعات متعددة خلف هذه الزاراعات.
هل من رايكم كان افضل نعمل اللى فوق لوحده زى ما حضرتكم قلتم فى مشاركاتكم.
علشان العلاف اللى اغلب استيرادها بيتم عن طريق مستوردين معدومين الضمير وتجار ومربين فراخ مجرمين بينتهزوا اى وقت فى زيادة لأسعار ويرفعوا اسعار الفراخ والبيض.
أما ما أراه هو الافضل ان الدولة هى اللى تشترى المنتجات دى وتحتكر الموضوع حتى لا يخرج عن سيطرة الدولة مره اخرى ويكون أمن قومى كالقمح وتفعل الدولة كل الخطوات المطلوبة لتأمين هذا المنتج حتى مزارع الدواجن كما حدث مع مزارع الاسماك ونخرج مجموعة النصابين والحرامية والمتاجرين بقوت الشعب.
صحيح فى مشكلة بس هل هى بالفعل كما ينقلها أصحاب المزارع والمستوردين والتجار لتصبح بهذا الشكل المدمر لهذه الصناعة وأنها مؤثرة لدرجة انهيارها لا اظن وهذا ما أراه.
وهذا رائى.
وارى ان أصحاب المزارع والمستوردين والتجار لو الموضوع بهذا الشكل الذى يتم تضخيمه منهم فى الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي كله هدفه زيادة الأسعار وافتعال أزمة للاستفادة منها وإثارة مشاكل وعمل بلبله فى البلد.
هل تم نسيان أن الدولة أصبحت مكتفيه من الدواجن ومن البيض وانها أصبحت لا تستورد طيور من الخارج من فترة بسيطة.
ومع ذلك كان التجار والمربين لا يفوتوا اى زيادة ويتم رفع سعر الفراخ والبيض.
وتحياتي لحضرتكم