معلش انت حر في رأيك يعجبك مايعجبكش.
بس بالعقل الأداء كله بايظ يعني الراجل ابن ٦٠×٧٠ .
ده معملش حاجه واحده بس او قرار واحد صح يوحد الله؟؟؟
والحكومه (كلها،كلها) برضوا بايظه ومعملتش حاجه واحده صح توحد الله ؟؟؟؟
يعني واحد زي الريس ورئيس الوزراء اللي شايل طين شعب جاهل، متنطع ،تواكلي ومستحمل اهانة أشخاص سمج ملزقين وميفهموش الفرق بين البنك المركزي والامن المركزي ،احنا اللي محتارين في ادارة اسره من ٤ أفراد بنقيم ناس مسؤوله عن ناس عددهم فوق ال١٠٠ مليون ،كل صلتهم بالدنيا الاكل والشرب والتكاثر .
(؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟).
معلش انا نسيت اعقب بس علي حتة المشروعات لأنها عدت مني .
اولا :خرج العاصمه والعلمين من الحسبه علشان محدش دفع جنيه من جيبه .
ثانيا : يتبقي المشروعات اللي من وجهة نظر المصري اللوزعي ،هي اللي خربت بيته وشردته في الشوارع وقضت علي أحلامه لاختراع الذره .
الطرق - الطرق اللي كانت متهالكه وياما كلت ناس وأرواح أطفال مدارس بسبب تهالكها وكنا بنكاكي علشان نردم الحفر بس ،والدايري يشهد .
الكهرباء -اللي سابها المرحوم خربانه والناس كانت بتفطر في رمضان علي الضلمه ،وغالبيه مصانع العاشر وغيرها كانت بتاخد ٣ ساعات كهرباء بس في اليوم علشان غيرها ياخد ، ولا الكهربا اللي كانت بتقطع علي أطفال الحضانات وبتموت.
ولا الغاز - اللي كانت الانبوبة ب١٢ جنيه وفي ناس ماتت وهي بتكافح علشان تجيب انبوبه ،ولا الناس اللي كانت بتتفشخر أنها جابت الانبوبة ب١٠٠ جنيه .
ولا السكه الحديد -اللي راح ضحاياها بالعشرات .
ولا العشوائيات - اللي عمرو الليثي في برنامج واحد من الناس جاب ناس في عشه صفيح والكاميرا جابيه قناية مجاري ماشيه في أرضية العشه ومعديه من تحت السرير ، ولا صخرة الدويقه اللي وقعت ع الناس .
ولا استصلاح الصحراء والصوب الزراعيه .
ولا علاج فيرس سي اللي صرفنا علي والدتي فلوس تجوز شاب وفي الاخر برضوا شفاها الله علي العلاج السوفالدي اللي الكلاب والخونه اخدوه واتعالجوا بيه برضو وطلعوا قالوا ،ده مدفعش فيه جنيه ده كان جاي منحه لمصر .
هي دي الخرسانات اللي حارقه الملزقين وبيقولوا من فلوسنا ،وكل ده اتعمل وسط ارهاب دولي راح فيه زينة شبابنا واخواتنا ، ومارحموش حد لا ناس أمنه بتصلي في جامع او كنيسه ، حتي اتوبيسات النقل العام والمباني العامه حرقوها.
الخلاصه ياصديقي علشان منهريش كتير الشعب الجاحد ده ينطبق عليه قول الله تعالي :
(وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ) .