مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

متابعة مستمرة حماس تعلن عملية طوفان الاقصى داخل عمق اسرائيل واسرائيل ترد بعملية السيوف

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
27,884
مستوى التفاعل
88,461
المستوي
11
الرتب
11
Country flag

رئيس الوزراء الماليزي للمستشار الألماني: "لماذا هذا النفاق؟"


أشاد رواد منصة "إكس" بتصريح رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم الذي سأل المستشار الألماني أولاف شولتس: "لماذا هذا النفاق أين ألقينا إنسانيتنا؟".

وفي مؤتمر صحافي مشترك مع المستشار الألماني، قال إبراهيم إن موقف السياسة الخارجية الماليزية "واضح للغاية ولم يتغير، حيث تقف ضد الاستعمار والفصل العنصري والتطهير العرقي والتهجير القسري في أي بلد، في أوكرانيا أو غزة".

وبينما قال شولتس: "ندعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد حماس"، رد إبراهيم قائلا: "لماذا هذا الموقف المتردد والمتناقض تجاه عرق وآخر؟ أين إنسانيتكم؟".


وقد انتشر التصريح بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تمت الإشادة بموقف إبراهيم وإدانة تصريح شولتس.

وكتب أحد الأشخاص: "وجهاً لوجه! لماذا هذا النفاق يا حضرة المستشار! رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم يفحم المستشار الألماني بخصوص معاناة غزة ووقوف ألمانيا مع إسرائيل ويتساءل: لماذا هذا النفاق يا حضرة المستشار؟".



 

Bright sky

عضو مميز
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
1,789
مستوى التفاعل
10,577
المستوي
1
الرتب
1

OSORIS

جانبي الايسر قلبه الفؤاد..وبلادي لي قلبي اليمين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
12,977
مستوى التفاعل
60,734
المستوي
10
الرتب
10
الإقامة
مصر العظيمة
Country flag

Bright sky

عضو مميز
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
1,789
مستوى التفاعل
10,577
المستوي
1
الرتب
1
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

اعداد اليهود في المانيا ليست كبيرة ولا تتعدي ٢٠٠،٠٠٠٠ يهودي مقارنة بالمسلمين مثلا قرابة ٦ مليون مسلم ، و لكن اليهود رغم قلة أعدادهم و لكن إسهاماتهم كبيرة في الاقتصاد الالماني و ده اداه ضغط كبيرة و اعداد كبيرة من اليهود الالمان هاجروا الي امريكا هربا من الحقبة النازية و في امريكا كونوا إمبراطورياته اقتصادية و كونوا لوبي يهودي قوي في امريكا يضغط علي العالم كله ، لكن المشكلة الحقيقية في المانيا هو الاحساس و الشعور بالذنب تجاه اليهود بسبب المحارق النازية و ده بينعكس علي السياسات الالمانية الخارجية، ف مثلا طيارات العال في المطارات الالمانية لها وضع خاص ، يصطف ضباط الشرطة الالمانية حول الطائرات مع مدرعات لتأمينها و الموساد يحق له عمل مقابلات مع الموظفين في المطارات الالمانية الذين يخدموا طائرات العال اثناء وجودها في المطارات الالمانية رغم ان ديه امور سيادية للدولة ، غير المنح الاقتصادية و العسكرية و السياسية

لكن المبشر ان ابناء الجالية المسلمة في المانيا بدأت تعمل في السياسة و يصبحوا اعضاء في البرلمان الالماني Bundestag, و اصبح في اراء مختلفة للتوجهات السياسية للحكومة الالمانية ، مع زيادة إيمان الكثير من الالمان بعودة الرايخ الالماني، المضحك في الموضوع ان اكثر الالمان لا يحبون اليهود أصلا لاسباب تاريخية
 

hazem

In a mad world, only the mad are sane
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
5,910
مستوى التفاعل
28,845
المستوي
5
الرتب
5
Country flag

Mohamed Gamal

وفدًا لمصـرنا الدنيا فلا نضـعُ الاوطـانَ إلا أولًا
إنضم
30 مارس 2023
المشاركات
5,900
مستوى التفاعل
13,390
المستوي
5
الرتب
5
الإقامة
القـاهـرة, مصـر
Country flag

مشروع أميركي جديد أمام مجلس الأمن.. وقف مستدام لإطلاق النار في غزة والتزام بـ"حل الدولتين"

واشنطن تحذف الإشارة إلى مدة "6 أسابيع" للهدنة وتشدد على المساعدات الإنسانية


u1oXbvM1PE_1710484520.webp

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

تقدمت الولايات المتحدة بنسخة معدلة من اقتراح لوقف فوري ومستدام لإطلاق النار في قطاع غزة، عمدت فيه إلى إزالة الإشارة إلى مدة "ستة أسابيع"، ويؤكد الالتزام برؤية "حل الدولتين".

ويدعم مشروع القرار الجديد الذي قدمته واشنطن إلى مجلس الأمن الدولي، "بشكل قاطع" الجهود الدبلوماسية الدولية، لتحقيق وقف فوري ومستدام لإطلاق النار كجزء من صفقة تطلق سراح المحتجزين، وتتيح الأساس لسلام أكثر استدامة.

ووزعت بعثة الولايات المتحدة، النسخة الخامسة من مشروع قرارها بشأن غزة، على اعضاء المجلس، الخميس، على أن يتم تحديد موعد التصويت عليه لاحقاً.

وعارضت واشنطن في السابق، وقف إطلاق النار، واستخدمت حق النقض "الفيتو"، ضد 3 مشاريع قرارات أمام مجلس الأمن، اثنان منها يطالبان بوقف فوري لإطلاق النار، خلال الحرب المستمرة منذ أكتوبر الماضي.

وفي الآونة الأخيرة، بررت الولايات المتحدة، حق النقض، قائلة إن مثل هذا الإجراء في المجلس قد يعرض للخطر الجهود التي تبذلها واشنطن ومصر وقطر للتوسط في وقف الحرب وإطلاق سراح المحتجزين.

ويشدد مشروع القرار الأميركي المعدل، على دعمه بشكل كامل لاستخدام "الفرصة السانحة" التي يتيحها أي وقف لإطلاق النار لتكثيف الجهود الدبلوماسية وغيرها من الجهود الرامية إلى "تهيئة الظروف لوقف مستدام للأعمال العدائية والسلام الدائم" على النحو الذي يدعو إليه القرار 2720.

ويؤكد مشروع القرار مجدداً، مطالبته بأن تمتثل جميع أطراف النزاع لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي، وما يتعلق بـ"سير الأعمال العدائية وحماية المدنيين والممتلكات المدنية، ووصول المساعدات الإنسانية، وحماية أعمال الإغاثة الإنسانية والعاملين في مجال الخدمات الطبية وممتلكاتهم والبنية التحتية".

ويشدد مشروع القرار كذلك، على "الحاجة الملحة لتوسيع نطاق تدفق المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في قطاع غزة بأكمله"، كما يؤكد مجدداً مطالبته بـ"إزالة جميع العقبات التي تحول دون تقديم المساعدات الإنسانية على نطاق واسع"، بما يتماشى مع القرارين 2712 و 2720 اللذين صدرا في عام 2023.

ويرفض مشروع القرار، أي تهجير قسري للسكان المدنيين في غزة، الذي يعد انتهاكاً للقانون الدولي، ويشمل ذلك القانون الإنساني الدولي، والقانون الدولي لحقوق الإنسان، المعمول بهما.

ويؤكد مشروع القرار مطالبته بأن تسمح حركة "حماس"، والفصائل الفلسطينية الأخرى، على الفور، بوصول المساعدات الإنسانية إلى جميع الرهائن المتبقين.

ويحض مشروع القرار، الدول الأعضاء، على تكثيف جهودها لوقف "تمويل الإرهاب"، حسبما ورد في مشروع القرار، بما في ذلك عن طريق تقييد تمويل "حماس" من خلال السلطات الوطنية، بما يتماشى مع القانون الدولي، ويتفق مع القرار 2462 الصادر عام 2019.

"إعادة الإعمار"

ويؤكد مشروع القرار أيضاً على "أهمية التخطيط للإنعاش المبكر وإعادة إعمار غزة" من قبل كبير منسقي الأمم المتحدة، ويعترف في هذا الصدد بالخطوات الأولية التي اتخذها مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة، بالتعاون مع البنك الدولي والاتحاد الأوروبي، نحو استكمال "التقييم السريع للأضرار والاحتياجات" في شمال غزة، كما يشدد مشروع القرار على الحاجة الملحة لاستكمال هذا التقييم في أقرب وقت ممكن.

ويشدد مشروع القرار أيضاً، على وجوب "احترام وحماية المستشفيات وسائر المرافق الطبية والعاملين الطبيين والوحدات ووسائل النقل" من قبل جميع الأطراف، وفقا للقانون الإنساني الدولي.

وبشأن الوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، فقد أكد مشروع القرار "الدور المحوري" لتلك الوكالات، في تقديم المساعدات المنقذة للحياة، ويرحب في هذا الصدد بقرار الأمين العام بـ"الشروع على الفور في إجراء تحقيق" بشأن مزاعم مشاركة بعض موظفي الأمم المتحدة ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في هجمات 7 أكتوبر، وكذلك تعيين "مجموعة مراجعة مستقلة"، لتقييم ما إذا كانت "الأونروا" تفعل كل ما في وسعها لضمان حيادها، ويؤكد على أهمية التعاون الكامل، بما في ذلك "تبادل المعلومات"، مع تلك التحقيقات.

حل الدولتين

ويرفض مشروع القرار جميع الإجراءات التي تؤدي إلى تقليص مساحة قطاع غزة، بما في ذلك من خلال إنشاء (سواء بشكل رسمي أو غير رسمي) ما يسمى بالمناطق العازلة ، فضلاً عن التدمير المنهجي، والموسع للبنية التحتية المدنية.

ويدين مشروع القرار دعوات وزراء حكوميين (إسرائيليين) لإعادة التوطين في غزة، كما يرفض أي محاولة للتغيير الديموغرافي أو الجغرافي في القطاع.

ويشدد مشروع القرار على أهمية منع انتشار الأسلحة في المنطقة، بما في ذلك على طول الخط الأزرق، ويدعو في هذا الصدد جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.

ويؤكد مشروع القرار مجدداً إدانته الشديدة للهجمات التي نفذها الحوثيون (في اليمن) ضد السفن في البحر الأحمر، ومطالبته بوقفها فوراً، تماشياً مع القرار 2722 الذي صدر عام 2024.

ويشدد مشروع القرار على أن السلام الدائم لا يمكن أن يقوم إلا على "الالتزام الكامل والثابت بالاعتراف المتبادل، والاحترام الكامل لحقوق الإنسان، والتحرر من العنف والتحريض عليه".

ويؤكد مشروع القرار التزامه الثابت برؤية "حل الدولتين"، حيث تعيش دولتان ديمقراطيتان، إسرائيل وفلسطين، جنباً إلى جنب في سلام داخل حدود آمنة ومعترف بها، بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، ويشدد مشروع القرار في هذا الصدد على أهمية "توحيد قطاع غزة مع الضفة الغربية تحت قيادة السلطة الفلسطينية".

 
التعديل الأخير:

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل