مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

إسرائيل توثق أصعب 8 أيام في تاريخها بسبب مصر وسوريا

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
37,555
مستوى التفاعل
77,251
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

إسرائيل توثق أصعب 8 أيام في تاريخها بسبب مصر وسوريا​

تاريخ النشر: 09.08.2023 | 16:37 GMT
إسرائيل توثق أصعب 8 أيام في تاريخها بسبب مصر وسوريا

شرعت دور السينما الإسرائيلية بعرض فيلم "موزاخ"، الذي يتناول أصعب 8 أيام لإسرائيل في تاريخها، وذلك بمناسبة مرور 50 عاما على هزيمتها على يد الجيشين المصري والسوري في 6 أكتوبر 1973.

ويتطرق الفيلم إلى قصة قيادة الضابط شلومو إردنست، لموقع "الموزاخ" المطل على قناة السويس في حرب "يوم الغفران" (التسمية العبرية لحرب أكتوبر)، حيث يروي تفاصيل محاصرته من الجانب المصري وقصة الاستسلام الشهيرة.
وأطلق فيلم "الموزاخ" في دور العرض السينمائية بتل أبيب، حيث يحكي "قصة بطولة هؤلاء الجنود في "الموزاخ"، مثلما نقلته وسائل الإعلام العبرية، حيث قال إردنست في حوار صحفي مطول لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن "الاتهام بالفشل لم يهدأ خلال 50 عاما، لذلك لم أتفاجأ بوجود فيلم حول هذا الموضوع".
ويتحدث الفيلم عن طريقة تصرف قائد قاعدة "الموزاخ"، التي يعني اسمها الرصيف باللغة العربية، في حرب "يوم الغفران"، حيث كانت تعتبر الأكثر تحصينا في خط بارليف على طول قناة السويس، الذي تعرض لهجوم من قبل الجيش المصري، وحوصر لمدة ثمانية أيام إلى أن استسلم أفراد الجيش الإسرائيلي لقوات الجيش المصري، وأسروا جميعا.
وقد بنيت قصة الفيلم على مذكرات "خيار الطبيب"، للدكتور الإسرائيلي، ناحوم فيربين، الذي كان يعمل طبيبا في القاعدة خلال المعركة، حيث كان يبلغ من العمر حينها 29 عاما، كما أنه يقوم على قصص سردها بعض الجنود الذين كانوا متواجدين في البؤرة الحصينة بعد انتهاء الحرب.
وفي أحدى مشاهد الفيلم، يظهر الصراخ الشديد من جانب الجنود الإسرائيليين الذين يتعرضون لهجوم كاسح، مع سماع دوي الرصاص على الأبواب، فيما تكشف المشاهد عن لحظات الذعر في معركة "الموزاخ".
وكان إردنست حينها ملازما شابا يبلغ من العمر 21 عاما، حيث كان عليه حينها أن يتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الاستسلام مع أصدقائه للجيش المصري، وفق الصحيفة العبرية.
ويقول إردنست: "كانت البؤرة الاستيطانية الوحيدة التي صمدت ثمانية أيام، ولم يتمكن أي جندي مصري من الدخول خلال تلك الأيام حتى استسلمنا لهم"، مضيفا: "لم نكن أكثر الجنود قتالية. أعتقد أنني كنت أصغر قائد سرية على طول القناة، ولم يكن قد مر على تعليقي رتبة الملازم سوى أربعة أشهر".
وأضاف: "كان الجنود من لواء "ناحال" الإسرائيلي على وشك الإفراج عنا، حيث أن بعضهم كانوا من جنود المدرعات لكنهم فشلوا في فك أسرنا".
وحول شعوره بعد سماعه أنهم قرروا صنع فيلم عن قصة "موزاخ"، قال إردنست: "لقد جعلني ذلك سعيدًا للغاية. 50 عامًا لم تفارقني. لقد سردت قصة الكفاح في هذه الأيام بالكثير من المحاضرات التي درستها لسنوات عديدة، فـ"الرصيف" هو قصة خاصة وإرث معركة، لم ترو للمتبدئين من العسكريين فقط، ولكنها رويت للوحدات الخاصة وطلاب مدرسة القيادة وقوات Shavei البحرية.. تقريبًا كل يوم كيبور أو أمسية يوم الذكرى، جميع أنواع الراديو والمحطات التلفزيونية تتصل بي لكي أتحدث عنها".
أما فيما يتعلق بمسألة كيف استغرق الحصار المصري لموزاخ ثمانية أيام، قال إردنست: "ليست لدي إجابة منطقية، لكن لم يتمكن جندي مصري واحد من الدخول. كان معظم جنودنا يمتلكون بنادق من الحرب العالمية الثانية، وأنت تواجه بنادق كلاشينكوف التي تخرج الآن من الصناديق اللامعة وذخيرة غير محدودة. لقد بدأنا الحرب صائمين، وهم ما زالوا طازجين. نحن قليلون وهم أكثر من كتيبة، وكانت أعدادهم تتزايد ببطء".
وقال إردنست: "إنه في الليلة السادسة من الحصار، حاول الكوماندوس البحري عبر طراد إسرائيلي، الوصول إلينا. لقد كان قرارًا غبيًا، حيث تم إرسالهم بدون أي معلومات استخباراتية، وكنا نستمر في الإبلاغ عن أننا محاصرون بمئات من الكوماندوس المصريين. لقد كانت مهمة غبية، حيث شعر رجال الأسطول لاحقًا بالخجل من الوصول إلينا، بعدما فشلوا في تحريرنا من أيدي المصريين، في الوقت الذي بدأت أعداد الجرحى تزداد سوءا. ولم يكن يوجد لدينا مورفين، كما أخذت الذخيرة تنفذ، حتى قررت الاستسلام حفاظا على أرواح ما تبقى من الجنود".
وتابع: "في السابعة صباحًا، قبل الاستسلام الذي كان من المفترض أن يكون الساعة 11:00، لم أكن قد هدأت بعد، واتصلت بالقيادة وسألت مرة أخرى: هل يجب علي الاستسلام؟ أم أستكمل القتال؟، ووقفت ونظرت لأرى ما إذا كان الصليب الأحمر موجودًا بالفعل في محيط الموقع أم لا.. ثم تلقيت اتصالا من الضابط، جدعون أفيدور، الذي كان حينها ضابطا بالجيش نيابة عن وزير الدفاع، موشيه ديان، وأخبرني أنهم لا يفضلون الاستسلام لكنهم أخبروني بأن الأمر متروك لك".
وفي 13 أكتوبر 1973، استسلم جنود البؤرة الحصينة "موزاخ" وتم أسر 37 مقاتلاً من قبل المصريين، فيما تم تسجيل استسلامهم على شبكات التلفزيون العالمية، ما سمح لعائلات الجنود في إسرائيل بالتعرف عليهم عند أسرهم.
وأضاف: "بالنسبة للجمهور المصري، شكلت هذه الصور خطوة مهمة أخرى في النصر المصري، ونزلت الجماهير إلى الشوارع للاحتفال بالإنجاز، وبعد حوالي خمسة أسابيع في الأسر، أعيد الجنود إلى إسرائيل في صفقة تبادل للأسرى".
يقول إردنست: "أعتقد أن القرار الذي اتخذته كان القرار الصحيح في النهاية، فقد عاد جميع الأشخاص الـ37 إلى منازلهم، وهم يعانون من العديد من المشاكل العقلية والنفسية والعصبية، وجزء كبير من الرجال كانوا يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، لكنهم عادوا وأسسوا عائلاتهم، وبمجرد أن علمنا أنهم لن يأتوا لإنقاذنا وأنه ليست لنا ذخيرة أو إمكانيات لاستكمال المهمة العسكرية، رأيت أن القرار الصحيح كان الاستسلام".
وتجدر الإشارة إلى أن عمر إردنست أصبح 71 عاما اليوم، حيث يعمل محاميا، كما أنه أحد مؤسسي جمعية "أريم بيلا"، التي تهدف إلى مساعدة الجنود الأسرى من جميع حروب إسرائيل، فضلا عن أنه عضو مجلس إدارة ورئيس مجلس أمناء كلية نتانيا الأكاديمية.
المصدر: معاريف
 

OSORIS

جانبي الايسر قلبه الفؤاد..وبلادي لي قلبي اليمين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
12,947
مستوى التفاعل
60,618
المستوي
10
الرتب
10
الإقامة
مصر العظيمة
Country flag
عندما خاض الاسرائيليين قتالا حقيقيا ضد المصريين والسوريين انكشفوا وبشكل قاسي حتى امام انفسهم و عقولهم التي خدروها بنصر زائف وبلا قتال حقيقي في يونيو ٦٧

هذه النوعية من الافلام تؤذي نفسيات دعاة ومبجلي القوة الإسرائيلية التي لا تقهر في اقليمنا التعس ..
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
37,555
مستوى التفاعل
77,251
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

إسرائيل ترسل أسرى الحرب إلى مصر وسوريا في ذكرى هزيمتها الساحقة​

تاريخ النشر: 10.08.2023 | 07:32 GMT
آخر تحديث: 10.08.2023 | 07:38 GMT
إسرائيل ترسل أسرى الحرب إلى مصر وسوريا في ذكرى هزيمتها الساحقة

في واقعة تحدث لأول مرة في التاريخ، قررت تل أبيب إحياء ذكرى هزيمتها الساحقة في حرب 6 أكتوبر 1973 بإرسال أسرى حربها في تلك المعركة بحرا وجوا لكل من مصر وسوريا.

وكشفت مجلة الدفاع الإسرائيلية "يسرائيل ديفينس" التي تصدر عن الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء، أن "الأسرى المخلصين" الذين تم أسرهم من قبل مصر وسوريا خلال حرب "يوم كيبور" (يوم الغفران) – التسمية العبرية لحرب أكتوبر - سيشرعون في قافلة بحرية عسكرية تعبر "قناة السويس" المصرية ثم سيحلقون فوق الحدود السورية بطائرة حربية في أيام 8 و 9 و 10 أكتوبر المقبل.
ووصفت المجلة العسكرية الإسرائيلية الرحلة بالفريدة من نوعها، حيث ستشمل أسطولًا وطائرة تحمل على متنهما أكثر من 150 أسيرًا إسرائيلياً.
وجاءت الفكرة بمبادرة من جمعيتي "Arim Bille" و "Erez" الإسرائيليتين، حيث ستعمل على تنظيم هذه الرحلة لجنود الجيش الإسرائيلي الذين سقطوا في الحرب شنتها كلا من مصر وسوريا عام 1973، وسيسافر الأسرى على متن أسطول بحري وجوي مشتركين.
وسيبدأ الحدث في ميناء حيفا، حيث سيبحرون على متن سفينة سياحية إيطالية باتجاه مدخل قناة السويس المصرية برفقة سفينة بحرية من قوات الجيش الإسرائيلي وسيكون على متنها أكثر من 150 أسير حرب سابقًا مع زوجاتهم.
وسيبحر أسرى الحرب الإسرائيليون على طول قناة السويس، وسيكونون قادرين على إلقاء نظرة على الأماكن التي سقطت فيها مواقع الجيش الإسرائيلي خلال الحرب أثناء الهجوم المصري المباغت الذي دك تلك المواقع العسكرية، ومن ثم أسر بعضهم من قبل المصريين.
ووفق المجلة العسكرية الإسرائيلية فستدور السفينة حول شبه جزيرة سيناء وتصل مرة أخرى إلى إسرائيل لكن ستذهب إلى إيلات.
ومن إيلات، سيقلع الأسرى على متن طائرة من ظراز "هرقل" التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي إلى الشمال، وسيحلّقون فوق الحدود السورية، حيث تم أسر بعضهم من قبل السوريين، وستهبط الطائرة في نهاية الرحلة في قاعدة "تل نوف" العسكرية الإسرائيلية، حيث ستقام مراسم خاصة لإحياء ذكرى تجارب الأسر الصعبة التي مر بها جنود الجيش الإسرائيلي في الساعات الأولى من معاناة حروب إسرائيل.
وسيشارك وزير الدفاع يوآف جالانت ورئيس الأركان اللواء هرتسي هاليفي في مراسم الترحيب بالأسرى في قاعدة تل نوف.
المصدر: مجلة الدفاع الإسرائيلية
 

OSORIS

جانبي الايسر قلبه الفؤاد..وبلادي لي قلبي اليمين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
12,947
مستوى التفاعل
60,618
المستوي
10
الرتب
10
الإقامة
مصر العظيمة
Country flag

Nile Crocodiles

طاقم الإدارة
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
5,387
مستوى التفاعل
24,306
المستوي
5
الرتب
5
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
ههههههههه
صح اعيدوا الاسرى الى اهلهم في اسرائيل بعد فضيحة عالمية كبيرة وهم لابسين البجامات الكستور المصرية........لكن المرة الجاية ان شاء الله مش هيروحوا لاهاليهم خالص
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
37,555
مستوى التفاعل
77,251
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

لماذا ترسل إسرائيل أسرى حرب أكتوبر لمصر وسوريا في ذكرى هزيمتها الساحقة؟.. ومطالب للحكومة بتحرك عاجل​

تاريخ النشر: 11.08.2023 | 17:15 GMT
آخر تحديث: 11.08.2023 | 17:34 GMT
لماذا ترسل إسرائيل أسرى حرب أكتوبر لمصر وسوريا في ذكرى هزيمتها الساحقة؟.. ومطالب للحكومة بتحرك عاجل

علق الباحث المصري المتخصص في شؤون الأمن القومي، أحمد رفعت، على قرار تل أبيب إحياء ذكرى هزيمتها الساحقة في حرب 6 أكتوبر 1973 بإرسال أسرى الحرب بحرا وجوا لكل من مصر وسوريا.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

وقال رفعت في تصريحات لـRT: "لم تزل الحرب مستمرة بيننا وبين إسرائيل ولكنها تدار بوسائل غير عسكرية، فإسرائيل تدير أكبر حرب نفسية في التاريخ، حيث تحاول أن تنقل روح الهزيمة للمواطن المصري والعربي وللأسف وجدت لدينا من يخدمها بهذه المهمة".
وأشار رفعت إلى أنه على سبيل المثال جماعة الإخوان تحتفل منذ نصف قرن بذكرى نكسة يونيو أكثر من إسرائيل وتستمر لشهر كامل، وذلك لأسباب سياسية تخص معركتها مع جمال عبد الناصر وكأن الأسباب الوطنية ليس لها أي اعتبار لديهم".
وأوضح أنه لذلك تتعمد إسرائيل منذ سنوات وفي هذا السياق تسريب ما يعكر فرحة واحتفالات المصريين والعرب بالانتصار في حرب أكتوبر، مرة كذبا أن أشرف مروان كان جاسوسا لها، ومرة أخرى ترسل الأسرى إلى سوريا ومصر وهكذا ولا تفجر هذه الموضوعات إلا في ذكرى أكتوبر.
ونوه بأنه تحول قضية الأسرى الإسرائيليين إلى أجواء احتفالية كرنفالية وليست مأساوية كما هي بطبيعتها، ولذلك على السلطات المصرية منع أي سفن من التواجد بالمياة الإقليمية المصرية بدون سبب واضح.
وتابع: "الحرب مستمرة بوسائل أخرى، وعلينا التخطيط الشامل للمواجهة من عدو لا يريد لمصر الخير ولا التقدم ونراه أكثر طرف يخشى أي تنمية في سيناء، ويسعي لتقويضها والكل يعرف أدواته هناك حتى لو قدم تسهيلات لمحاربة الإرهاب، فما يمارسه أمام العالم بقوانينه شيء، وما تمارسه أجهزته سرا شيء آخر".
وكشفت مجلة الدفاع الإسرائيلية "يسرائيل ديفينس" التي تصدر عن الجيش الإسرائيلي، أن "الأسرى المخلصين" الذين تم أسرهم من قبل مصر وسوريا خلال حرب "يوم كيبور" (يوم الغفران) – التسمية العبرية لحرب أكتوبر - سيشرعون في قافلة بحرية عسكرية تعبر "قناة السويس" المصرية ثم سيحلقون فوق الحدود السورية بطائرة حربية في أيام 8 و 9 و 10 أكتوبر المقبل.
ووصفت المجلة العسكرية الإسرائيلية الرحلة بالفريدة من نوعها، حيث ستشمل أسطولًا وطائرة تحمل على متنهما أكثر من 150 أسيرًا إسرائيلياً.
وجاءت الفكرة بمبادرة من جمعيتي "Arim Bille" و"Erez" الإسرائيليتين، حيث ستعمل على تنظيم هذه الرحلة لجنود الجيش الإسرائيلي الذين سقطوا في الحرب التي شنتها كل من مصر وسوريا عام 1973، وسيسافر الأسرى على متن أسطول بحري وجوي مشتركين.
المصدر: RT
القاهرة - ناصر حاتم
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل