مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

متابعة مستمرة الحرب الروسية الاوكرانيه -متابعة مستمرة

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
41,324
مستوى التفاعل
83,374
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

RT: حكايات سويدية عن تهديد روسي​

تاريخ النشر: 31.05.2024 | 09:32 GMT
RT: حكايات سويدية عن تهديد روسي

RT
تحت هذا العنوان كتب إيغور مالتسيف مقالا على موقع RT باللغة الروسية تناول فيه الجدل الراهن حول جزيرة غوتلاند السويدية وفند مزاعم رغبة روسيا في "السيطرة عليها".
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

يحاول القائد العام للقوات المسلحة السويدية الجنرال ميكائيل بودن إقناع السويديين بأن روسيا تسعى للسيطرة على جزيرة غوتلاند، والتي من المفترض أنها تحتاجها لفرض سيطرتها على بحر البلطيق. (أصبح هذا أمرا واضحا وضوح الشمس
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
).
وها نحن في وسط المفاجأة التاريخية.
كان السويديون في يوم من الأيام من أشهر رواة القصص الأسطورية، وقد حصلوا على ذلك من الثقافة الإسكندنافية (أشعار السكالديين والأغاني). بعد الحرب العالمية الثانية، التي كانت فيها السويد دولة محايدة، تمت إضافة حكايات سويدية جديدة إلى حكايات الشعراء (السكالديين) وأستريد ليندغرين.
القصة المفضلة لدى الصحف السويدية الآن هي معرفة كيف تقترب الغواصات الروسية المجهولة عدة مرات في السنة من شواطئ المملكة، وربما حتى كيف يتم إنزال القوات البرية مباشرة نحو القصر الملكي.

وفي كل مرة يتم فيها إثارة مثل هذه الهستيريا في وسائل الإعلام، يؤمن الجميع حقا بما يسمونه "التهديد الروسي الجامح". وغالبا ما تحدث ذروة هذا التاريخ خلال الفترة التي يتم فيها النظر في ميزانية الدولة، لكننا لن نلوم رواة القصص لمجرد رغبتهم في زيادة الميزانية العسكرية، أليس كذلك؟
إلا أن جذور هذه الحكايات الخيالية ربما تعود إلى نتائج الحروب السويدية الروسية الأخيرة، والتي نتج عنها، على سبيل المثال، تخلص فنلندا ومدينة فيبورغ من السويديين.
الألم الوهمي
آخر مرة وضعت فيها روسيا عينها على الجزيرة فقط عندما قرأنا القصة البوليسية "الوهمي" The Invisible لماري يونجستدت عن شرطي محلي، ثم قام المخرج أندريه تاركوفسكي بوضع مخلبه الإمبراطوري على غوتلاند المسكينة بإخراجه فيلم "الأضحية" على هذه الجزيرة. لكن هذا لا يكفي لرسم صورة "التهديد الأبدي". حسنا، ربما وقفت قوات الأميرال نيقولاي بوديسكو الروسية على الجزيرة لمدة شهر كامل في عام 1808. وقفوا ثم غادروا. وبالمناسبة، هل تعرف لماذا كانوا هناك؟ من أجل التواصل مع الفرنسيين في جنوب السويد، وفقا للخطة "ب"، تحت قيادة برنادوت. نعم، نفس الشخص الذي أصبح بعد ذلك ملكا، ولكن ليس على فرنسا، بل على السويد. إنها قصة مليئة بالسخرية.
حينها، كانت الجزيرة لا تزال تعتبر مهمة للتحكم في الشحن عبر بحر البلطيق. في العهد السوفيتي، عندما أعلنت السويد حيادها، اتبعت فنلندا سياسة كوسينن المتمثلة في حسن الجوار مع الروس، وكانت إستونيا بشكل عام جزءا من الاتحاد السوفيتي، ولم ينظر إلى جزيرة غوتلاند بأي حال من الأحوال على أنها مفتاح لأسطول البلطيق.
والآن دعنا نحلل.
ليس من قبيل الصدفة أن نسمع بانتظام تصريحات مفادها أن بحر البلطيق يجب أن يصبح "بحرا داخليا لحلف (الناتو)". ويتم ذلك، من بين أمور أخرى لعزل كالينينغراد وخسارة روسيا لها. ومع وصول القواعد الأمريكية إلى المنطقة، فإن التهديد الذي يواجه بطرسبرغ سوف يتضاعف عدة مرات.
الآن، وبعد مغادرة روسيا المياه الإقليمية لجزيرة غوغلاند الروسية (يجب عدم الخلط بينها وبين غوتلاند)، وقبل دخول المياه الإقليمية الروسية على بعد 12 ميلا إلى الشمال الغربي من بوابات مدخل ميناء بالتييسك في منطقة كالينينغراد، تتم الملاحة للسفن الروسية على طول الطريق بأكمله في المياه المحايدة، في وقت السلم (وليس في زمن الحرب)، دون عوائق تقريبا، وفقا لأنظمة فصل حركة المرور وخطوط الملاحة الموصى بها. وأصحاب مخطط عسكرة غوتلاند يريدون تدمير هذه الآلية.
لكن من يعلن عن مثل هذه الخطط هم الأكثر حمقا، حيث يشير كل هذا بقوة إلى انتهاك قواعد الشحن الدولية، وهو ما يعني أنهم سيبدأون من الجانب الآخر، وهذا أيضا أمر نموذجي تماما: أولا، بإعلان أن روسيا تهدد أيام من لاتفيا أو شبونة أو أونتر دن ليندن، ثم تحقيقا لهذه الغاية إطلاق السباق العسكري بدءا بالاقتصاد وحتى دفع قوات "الناتو" إلى مسافة أقرب إلى الحدود الروسية، وغيرها. والآن، حان دور جزيرة غوتلاند، التي يمكن أن تصبح رأس جسر عسكري طبيعي لحلف "الناتو". لهذا فإن الأصح القول لا أن "روسيا تضع عينها على غوتلاند"، وإنما أن هناك خطط لأعضاء متحمسين جدد في حلف "الناتو" يفكرون في "كيفية إزعاج روسيا" لا أكثر ولا أقل.
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
41,324
مستوى التفاعل
83,374
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر
كمسمولسكايا برافدا

"الخنجر" الروسي يطير إلى ساحة تدريب يافوروفسكي​

تاريخ النشر: 01.06.2024 | 03:18 GMT
الخنجر الروسي يطير إلى ساحة تدريب يافوروفسكي

RT
بضربة واحدة تم القضاء على مدربي الناتو وطياري الجيش الأوكراني. حول ذلك، كتب فلاديمير ديمتشينكو، في "كومسومولسكايا برافدا":

سيصبح المدربون وقوات الناتو في أوكرانيا هدفًا مشروعًا لروسيا. بمثل هذا التحذير، حاولت قيادة بلادنا مرارًا تبريد رؤوس المتهورين من الصقور في الغرب. والآن، يبدو أننا انتقلنا من الأقوال إلى الأفعال: فكما ذكرت وسائل الإعلام التركية والأوكرانية، شن الجيش الروسي ليلة الأربعاء هجومًا واسع النطاق على أهداف في منطقة لفوف. بما في ذلك ساحة تدريب يافوروفسكي، التي تبعد 24 كيلومترًا فقط عن الحدود الأوكرانية البولندية.
ووفقا لبعض التقارير، جُهزت في ساحة تدريب يافوروفسكي مرافق بنية تحتية لمقاتلات F-16، التي على وشك تسليمها إلى الأوكرانيين. ومن بينها، على سبيل المثال، مركز قيادة القوات الجوية المخفي تحت الأرض، حيث بدأوا يدربون الأوكرانيين.
وجود البنية التحتية تحت الأرض هو الذي حدد اختيار الأسلحة. فوفقا للمصادر، شنت روسيا ضربات بصواريخ كينجال (الخنجر) فرط الصوتية، القادرة على اختراق طبقات متعددة من الأرض والصخر. وتبين أن عدد القتلى والجرحى في ساحة التدريب هذه، كما وصفته المصادر التركية والأوكرانية، كان ضخمًا: "مبدئيا، 179 قتيلاً و201 مصابًا بجروح خطيرة. وتم إجلاء الجميع إلى بولندا وألمانيا، في تلك الليلة".
تعليقًا على ذلك، قال دكتور في العلوم العسكرية ونائب رئيس الأكاديمية الروسية لعلوم الصواريخ والمدفعية قسطنطين سيفكوف: "إن مثل هذه الضربة، بالطبع، نجاح لنا. لكنه نجاح تكتيكي. لقد وضع حلف شمال الأطلسي نفسه في موقف لم تعد فيه مثل هذه الخسائر تمنعه من التدخل في الصراع. لا يمكننا إيقاف حلف شمال الأطلسي في أوكرانيا إلا من خلال هزيمة القوات المسلحة الأوكرانية. ويجب النظر إلى مثل هذه الهجمات على البنية التحتية العسكرية في أوكرانيا في سياق هذه المهمة".
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
41,324
مستوى التفاعل
83,374
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر


منشآت الطاقة الأوكرانية تواجه أعنف هجوم روسي​

أضرار كبيرة لمحطات الكهرباء​

حياة حسين​

2024-06-01
0
آثار الهجمات الروسية على منشآت الطاقة الأوكرانية اليوم
منشأة طاقة أوكرانية مشتعلة بعد الهجوم الروسي - الصورة من فرانس 24
تلقت منشآت الطاقة الأوكرانية ضربات روسية جديدة بصواريخ وطائرات مسيرة، هي الأعنف منذ أسابيع، بعد هدوء نسبي لتبادل استهداف قطاع الطاقة لمدة تقل عن الشهر تقريبًا، ما يزيد من آلام القطاع المتضرر بشدة في كييف حاليًا.
وأشارت تقارير صحفية -اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)- إلى أن روسيا أطلقت دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على 5 مناطق عبر أوكرانيا، اليوم السبت 1 يونيو/حزيران 2024.

وكان آخر أحداث تبادل الهجوم على منشآت الطاقة بين البلدين هجومًا أوكرانيًا على
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
في 17 مايو/أيار (2024)، بعد استهدافها بطائرات مسيرة في حلقة جديدة من الصراع المستمر بين البلدين.

وشنّت أوكرانيا دفعة كبيرة -على غير العادة- من الهجمات بطائرات دون طيار على روسيا حينها، ما أسفر عن مقتل شخصيْن في منطقة بيلغورود واشتعال النيران بمصفاة لتكرير النفط في توابسي على البحر الأسود.
كما أدّى هذا الهجوم إلى مقتل أم وابنها، البالغ من العمر 4 سنوات، في أثناء سفرهما بسيارة، في حين سيطرت السلطات المحلية على الحريق.

مهاجمة منشآت الطاقة الأوكرانية​

أسفرت هجمات روسيا على منشآت الطاقة الأوكرانية بالصواريخ والطائرات المسيرة، اليوم السبت 1 يونيو/حزيران 2024، عن أضرار في مناطق شرق دونتسيك وجنوب زابوروجيا ودنيبروبتروفسك ووسط كيروفوهارد، بالإضافة إلى إيفانو-فرانكيفسك، وفق ما ذكرته الشركة المشغلة لشبكة الكهرباء الوطنية "أوكرنرغو" Ukrenergo، حسبما ذكرت
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

وفي 21 أبريل/نيسان 2024، قدر تقرير تحليلي حجم خسائر منشآت الطاقة الأوكرانية جراء الضربات الروسية منذ اندلاع الحرب بنحو 8.8 مليار دولار.
وكان مزيج الطاقة الأوكراني قبل بدء الحرب في 24 فبراير/شباط 2024، يتكوّن من مصادر متنوعة، تجمع بين الوقود الأحفوري والطاقة النووية والكهرومائية والمتجددة، بسعة بلغت نحو 56.24 غيغاواط حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2021، أي قبل اندلاع الحرب بأشهر قليلة.
وأدت الهجمات الروسية المتتالية إلى انخفاض الطلب على الكهرباء في أوكرانيا بنسبة تتراوح من 30% إلى 35%، مقارنة بعام 2021، بسبب انقطاعات التيار المستمرة.
طائرة مسيرة أوكرانية في أجواء روسيا
طائرة مسيرة أوكرانية في أجواء روسيا - الصورة من ذا موسكو تايمز
ورغم تركيز الهجمات على المحطات الحرارية التي تعتمد على الوقود الأحفوري، فإن الدمار طال الطاقة المتجددة، إذ فقدت كييف 6% من إجمالي القدرة الشمسية حتى سبتمبر/أيلول 2023، بحسب التقرير الصادر عن منظمة إنرجي كوميونيتي (energy community)، وهي منظمة دولية متخصصة مقرها النمسا، ولها 9 فروع في أوروبا، أحدها في أوكرانيا، حصلت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).
وأشار التقرير إلى وقوع 13% من قدرات الطاقة الشمسية الأوكرانية في قبضة الجيش الروسي بعد السيطرة عليها، كما استحوذ على معظم طاقة الرياح، التي بلغت قدرتها المركبة في عام 2023 نحو 1.8 غيغاواط، ما أدى إلى تضرر ما لا يقل عن 10 توربينات رياح تمثّل نحو 1% من إجمالي طاقة الرياح المثبتة.

الهجوم السادس الأعنف​

تعرّضت
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
لسادس أعنف هجوم روسي مركب، اليوم السبت 1 يونيو/حزيران 2024، وفق بيان لشركة تشغيل شبكة الكهرباء الوطنية.
وأوضحت الشركة أن الهجوم تسبب في سقوط 35 صاروخًا من أصل 53 صاروخًا روسيًا في الهجوم و46 طائرة دون طيار من 47 طائرة، بحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.
ومنذ مارس/آذار الماضي، كثفت روسيا هجماتها على منشآت الطاقة الأوكرانية، ما أسفر عن خروج عدد كبير من محطات الطاقة الحرارية من الخدمة، وانقطاع التيار الكهربائي، وقفزة واردات الكهرباء إلى مستويات قياسية.
وقالت أكبر شركة طاقة أوكرانية من القطاع الخاص "دي تي إي كيه" DTEK، إن محطتين حراريتين تابعتين تضررتا بشدة خلال الهجوم الروسي اليوم.
وأوضحت أن هذا هو الهجوم السادس على محطات الطاقة التابعة لها، خلال أقل من شهرين ونصف الشهر، حسبما ذكرت صحيفة
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
.
كما أشار مسؤولون رسميون إلى أن النيران اشتعلت في مناطق عديدة ومواقع منشآت الطاقة الأوكرانية جراء الهجمات، لكن لم يحدد حجم الأضرار حتى الآن، وفق وكالة رويترز.

وكشفت تقارير رسمية عن إصابة 19 شخصًا يقطنون منزلين بالقرب من أحد مواقع منشآت الطاقة الأوكرانية، وجرى نقل 12، منهم 8 أطفال، إلى المستشفى لتلقي العلاج، حسبما ذكرت صحيفة "الغارديان"، التي أشارت إلى أن
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
هو الأعنف خلال أسابيع.
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل