-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة الحرب الروسية الاوكرانيه -متابعة مستمرة
- بادئ الموضوع Bright sky
- تاريخ البدء
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 14,338
- مستوى التفاعل
- 66,531
- النقاط
- 43
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الإقامة
- مصر العظيمة
- إنضم
- 20 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,234
- مستوى التفاعل
- 9,767
- النقاط
- 18
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
يصادف يوم 3-5-2022 ذكرى مذبحة تعرض لها العدد من الناس من الإثنية الروسية في أوديسا بأوكرانيا. عادة ما يتم تمييز هذا الحدث بالنصب التذكارية ولكن لن يُسمح به هذا العام. كان الغرب في يوم من الأيام ينتقد بشدة معاملة أوكرانيا لهؤلاء السكان ، لكن وسائل الإعلام الحالية تظهر أن الأمر لم يعد كذلك. لماذا ا؟
فى الفيديو بالتحديد من الدقيقة 1:00 الى 2:35 نرى جزء من هذة المذبحة وكيف قام النازيين الاوكران بحرق العديد من الناس من الإثنية الروسية فى داخل مبنى وكيف تجاهل الغرب هذة الحادثة
فى الفيديو بالتحديد من الدقيقة 1:00 الى 2:35 نرى جزء من هذة المذبحة وكيف قام النازيين الاوكران بحرق العديد من الناس من الإثنية الروسية فى داخل مبنى وكيف تجاهل الغرب هذة الحادثة
روسيا وأوكرانيا أخبار غير متحيزة
تضمين التغريدة
الانهيار - تشن أوكرانيا هجومًا مضادًا كبيرًا في خاركيف.
8:38 م · 5 مايو 2022
المخابرات الأمريكية ساعدت أوكرانيا على إغراق الطراد الروسي موسكفا
انا مبسوط اوي في اللي بيحصل بين إسرائيل وروسيا ده
مصر العظمى - Great Egypt
10 hours ago
الإنتاج غير الزراعي الأميركي يهوى بأكبر نسبة منذ عام 1947 بـ 7.5% في الربع الأول 2022.
الأزمة تطال الجميع دون أي استثناء.
#مصر_العظمى
اسرائيل عاملة دعم لاوكرانيا وبتدعمها بأسلحة وشغل زبالة
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
يميل المسؤولون الإسرائيليون إلى زيادة المساعدات الأوكرانية في مواجهة الفظائع الروسية
تقوم الولايات المتحدة والدول الأوروبية بالفعل بتزويد أوكرانيا بما يتجاوز قدرات إسرائيل ، لكن المسؤولين الإسرائيليين يخشون أن عدم إرسال المزيد من المساعدة قد يقوض الثقة العالمية في صناعاتها الدفاعية
يميل المسؤولون السياسيون والعسكريون في إسرائيل بشكل متزايد إلى تعزيز المساعدة العسكرية والمدنية للدولة لأوكرانيا ، حيث إن الأدلة المتزايدة على الفظائع الروسية ضد المدنيين الأوكرانيين تجعل حياد إسرائيل المهتز بشأن الحرب أقل قابلية للدفاع عنه.
في مناقشة هذه القضية ، دعم معظم المسؤولين إسرائيل في زيادة كمية الإمدادات العسكرية والمدنية المقدمة إلى أوكرانيا. ومن المتوقع إجراء مناقشة إضافية في الأيام المقبلة ، سيتم خلالها مراجعة قائمة العناصر التي يمكن إرسالها إلى أوكرانيا.
قال مسؤولون إنه بين خوذات الجنود إلى نظام القبة الحديدية الإسرائيلي المضاد للصواريخ ، هناك الكثير من العناصر التي يمكن إرسالها. كان هناك إجماع بين المسؤولين المعنيين على أنه - على الأقل في هذه المرحلة - لن يتم توفير أنظمة الدفاع الجوي والأسلحة المتطورة وأنظمة الهجوم للجيش الأوكراني. يُعتقد أن الأنظمة الدفاعية التي تحمي القوات على الأرض ومعدات القتال الشخصية وأنظمة الإنذار يمكن إرسالها دون التسبب في أزمة مع الروس.
تعتزم إسرائيل اتخاذ خطوة أكثر جوهرية ، لكن الدعم سيكون أكثر وضوحًا بطبيعته ولن يشمل كميات كبيرة من الإمدادات ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن الولايات المتحدة والدول الأوروبية تزود أوكرانيا بالفعل بما يتجاوز قدرات إسرائيل.
وقدمت إسرائيل حتى الآن مساعدات إنسانية مثل المستشفى الميداني الذي تم إنشاؤه على الأراضي الأوكرانية ، بالإضافة إلى حوالي 100 طن من الإمدادات الإنسانية التي شملت أنظمة تنقية المياه ومعدات طبية وبطانيات ومعاطف. كما وافق وزير الدفاع بيني غانتس مؤخرًا على سترات وخوذات واقية للجيش الأوكراني ، لكن إسرائيل أعلنت في ذلك الوقت أنها لا تنوي إرسال أسلحة متطورة ، كما طلب الأوكرانيون منذ غزو روسيا للبلاد في 24 فبراير.
- إعلانات -
وفقًا لمصدر تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته ، تضمنت أسباب دعم أوكرانيا التي تم الاستشهاد بها في الاجتماع فهمًا مفاده أن الولايات المتحدة ودول أوروبية مختلفة تتوقع من إسرائيل اتخاذ موقف أكثر وضوحًا فيما يتعلق بأي جانب هي في الحرب و تدعم قرارها بالأفعال وليس فقط بتصريحات المسؤولين السياسيين على أعلى المستويات.
بالإضافة إلى ذلك ، هناك قلق في إسرائيل من أن صناعاتها العسكرية ، التي تصدر أنظمة أسلحة متطورة إلى دول مختلفة ، يمكن أن تتضرر إذا بدأت الدول التي لديها أنظمة الأمن الإسرائيلية هذه في القلق من أنه في حالة الأزمة ، قد تمتنع إسرائيل عن الاستمرار في توفير هذه الأنظمة. والأسلحة لاعتبارات سياسية.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
هل تتحمل أوروبا العقوبات على النفط الروسي؟
منذ 16 ساعة
النفط الروسي
اقترح الاتحاد الأوروبي حظراًتدريجيا على النفط الروسي في تشديد لعقوباته على موسكو بسبب غزوها أوكرانيا، لكن كيف سيؤثر حظر براميل الخام الروسية في أمن الطاقة بأوروبا؟
وقفاً لرويترز، فقد استوردت دول الاتحاد الأوروبي 2.2 مليون برميل يوميا من النفط الخام و1.2 مليون برميل يوميا من المنتجات النفطية المكررة قبل الحرب في أوكرانيا، وذلك بحسب وكالة الطاقة الدولية.
قد يصبح ملء خزان السيارة أكثر تكلفة. لا تستورد أوروبا النفط الخام من روسيا فحسب بل تستورد أيضا منتجات النفط المكررة مثل الديزل لتزويد سيارات الركاب وتلك المستخدمة بالقطاع الصناعي بالوقود.
ومن شأن استيراد الديزل من مناطق أبعد من روسيا زيادة تكاليف الشحن وبالتالي رفع الأسعار في محطات الوقود.
وفي ألمانيا على سبيل المثال جاء 74 بالمئة من واردات الديزل قبل الحرب من روسيا، وفقا لبيانات من شركة إف.جي.إي إنرجي للاستشارات.
مصافي النفط في أوروبا تعتمد على النفط الروسي
تفيد وكالة الطاقة الدولية بأن النفط الروسي يشكل خُمس النفط المكرر في أوروبا.
تعتمد بعض المصافي التي تنتج وقودا مثل البنزين ووقود الطائرات وغيرهما، مثل بي.سي.كيه شفيت ولوينا الألمانيتين وكذلك
مصافي في جمهورية التشيك والمجر وسلوفاكيا وبولندا على النفط الخام الروسي القادم عبر خط أنابيب دروجبا، التي تعني (الصداقة).
شهدت الإمدادات عبر دروجبا تقلبا حادا في السنوات القليلة الماضية، إذ وصلت الإمدادات إلى 1.5 مليون برميل يوميا بينما
انخفضت في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك فبراير شباط، إلى حوالي 0.8 مليون برميل يوميا.
ويمكن لبولندا التحول إلى الإمدادات المنقولة بحرا من مناطق مثل السعودية أو النرويج عبر ميناء جدانسك ببحر البلطيق، حيث تستطيع مصفاة بي.سي.كيه شفيت، التي تزود السيارات والمطارات في برلين والمنطقة، ومصفاة لوينا القريبة من لايبزيج الحصول على بعض النفط من ميناء روستوك الألماني على بحر البلطيق، وهو مركز للنفط الخام أصغر بكثير من جدانسك، ولكن ليس بما يكفي لتشغيلهما بكامل طاقتيهما.
من شأن تغيير طرق الإمداد على الأرجح أن يؤدي إلى ارتفاع أسعار خام لتغذية لاثنتين من أكبر مصافي التكرير في ألمانيا، مما سيؤدي إلى ارتفاع الأسعار للمستهلكين النهائيين.
وبالنسبة لجميع المصافي في البلدان غير الساحلية، فإن التعويض كليا عن النفط القادم عبر دروجبا سيكون مهمة جسيمة. ومن المحتمل أن يتضمن نقلا أكثر تكلفة وأقل كفاءة بواسطة الشاحنات والسكك الحديدية والأنهار أو التمديد المستقبلي لخطوط أنابيب أخرى مثل تال التي تمتد من البحر المتوسط عبر النمسا إلى ألمانيا. ولا يزال مثل هذا التمديد بحاجة إلى موافقة سلطات جنوب ألمانيا.
وتسعى سلوفاكيا وبلغاريا والتشيك للحصول على إعفاءات من حظر الاتحاد الأوروبي الوشيك للنفط الروسي، بينما لا تدعم المجر الخطط خوفا على أمن طاقتها.
استبدال النفط الروسي بأي نفط آخر
يتم إعداد المصافي عادة للتشغيل بنوع معين من النفط الخام، مثل خام الأورال الروسي وهو خام تصدير من الدرجة الأولى. ويمكن مزج أنواع أخرى من النفط الخام من النرويج أو الشرق الأوسط أو الولايات المتحدة أو غرب أفريقيا أو تجديد المصافي نفسها.
ولكن هذا يمكن أن يغير إنتاجية المصفاة ويكلف المزيد من المال بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف الشحن.
وسيتعين الآن على المستهلكين التقليديين للنفط الروسي التنافس، ليس فقط فيما بينهم على واردات النفط البديلة ولكن أيضا مع عملائها الحاليين في آسيا.
خفض معدلات تشغيل مصافي النفط
لا يمكن ببساطة إيقاف تشغيل مصفاة النفط لأن إعادة التشغيل عملية مكلفة ومعقدة.
على الصعيد العالمي، تتقلص طاقة التكرير حيث يحاول العالم تقليل اعتماده على الوقود المستند إلى النفط. ويقدر مورجان ستانليةأن طاقة التكرير تقلصت بما يصل إلى 2.7 مليون برميل يوميا منذ بداية جائحة كورونا.
مع عودة النمو الاقتصادي تزامنا مع انتهاء عمليات الإغلاق، ارتفعت هوامش التكرير ارتفاعا حادا مما يعني أن المصافي ستحاول ضخ أكبر قدر ممكن من الوقود في السوق.
مع ذلك من المرجح أن تشهد مصافي التكرير التي تواجه أصعب مشكلات الإمداد، هوامش أقل لأن تكاليف الخام سترتفع، لذلك قد يبطئ المشغلون معالجته.
أمام دول الاتحاد الأوروبي حتى نهاية العام للاستعداد للاضطرابات ومن المرجح أن تملأ المستودعات في المناطق القريبة من
المصافي التي قد تواجه صعوبات، وإذا قطعت روسيا الإمدادات أولا فقد تحدث اضطرابات أشد، وتحذر ألمانيا من الركود بدون النفط والغاز الروسيين.
