أتفرج يمكن تفهم كل حاجة بالتواريخ وبالأسماء يمكن تفهم السادات العبقري الله يرحمه كان بيعمل أيهحضرتك الصوره اللي علي تويتر اللي يقال انها مسربه من المخابرات المصريه مش دليل براءة لاشرف مروان
لان لم يذكر فيها انه أخبر الإسرائيليين بميعاد الحرب لتضليلهم
بل ذكر انه استبعد حدوث حرب من الاساس بسبب الحاله الاقتصاديه وتسريح الجنود
وطبعا مش ده اللي حصل
لان الإسرائيليين بيقولوا بكل وضوح انه قالهم ميعاد الحرب وحدد الساعة
وبعد كده حملوا المسؤوليه لرئيس الاركان ووزير الدفاع لاستبعادهم حدوث حرب وعدم اخذ تحذيرات اشرف مروان بجدية بسبب التوازن العسكري ومستوي التسليح للطرفين وقتها
واليهود اصلا بيقولوا من 50 سنه انه جاسوس بس اول مرة ينشروا صوره مع ضباط الموساد
المرحوم الملك حسين بدا اتصالاته وعلاقاته مع الاسرائيليين عبر قنوات خلفية في نهاية الخمسينيات مع تزايد التهديدات القادمة من مصر والعراق وسوريا على نظامه الملكي من وجهة نظره مالبثت ان تطورت تلك العلاقات بعد هزيمة 1967 الى لقاءات مباشرة مع مسؤولين اسرائيليين مثل ليفي اشكول و مناحم بيجن و شيمون بيريز وكان يرى ان العلاقه مع اسرائيل ضرورية لحماية عرشه من التهديدات الثورية المحيطة به انذاك ...وخصوصا انه قد خسر الضفة الغربية والقدس الشرقية التي كانت جزءا هاما من مملكته الصغيرة الناشئة والقدس التي كانت تمثل وجها روحيا لملكه وملكه اباؤه"أسماء حركية لحاكم عربي ساعد إسرائيل قبيل حرب أكتوبر".. وئائق إسرائيلية تكشف معلومات جديدة لأول مرة
تاريخ النشر: 25.09.2023 | 08:43 GMT
سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية بعد 50 سنة على حرب "يوم الغفران" حرب أكتوبر، بنشر الأسماء الحركية لأحد حكام العرب الذين ساعدوا تل أبيب قبل اندلاع المعركة.
وظهرت الأسماء الحركية في مفكرة ديوان رئيس الحكومة، حيث نشرت الوثائق على موقع أرشيف الدولة، ضمن نشر نحو 3,500 ملف.
وكشفت الوثائق أنه في 25 سبتمبر 1973، أي قبل أيام قليلة من اندلاع حرب "يوم الغفران" حرب أكتوبر، جرى اللقاء الشهير بين الحاكم العربي ورئيسة الحكومة الإسرائيلية غولدا مئير، في منشأة تابعة لجهاز "الموساد" قرب تل أبيب.
وعقد ذاك اللقاء في أعقاب طلب عاجل من الحاكم العربي الذي أراد أن يقدم لإسرائيل معلومات استخبارية محدثة حول نوايا سوريا لشن حرب من أجل استعادة هضبة الجولان التي كانت إسرائيل قد احتلتها في حرب الأيام الستة (حرب 1967).
ووفق الوثائق التي نشرتها صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية فإن موضوع تنظيم هذا اللقاء كان قد كشف النقاب عنه قبل عشرات السنين، ثم جرى الكشف لاحقا عن نص الحديث الذي جرى خلاله.
والآن، بمرور 50 سنة على الحرب، أضاف أرشيف الدولة وثيقة أخرى إلى المجموعة ونشر ما كتب عن هذا اللقاء في يوميات ديوان رئيس الحكومة، والتي أدار التدوين فيها آنذاك إيلي مزراحي.
وفي دفتر اليوميات، يذكر الحاكم العربي بلقب "ليفت" ـ أحد الأسماء الحركية التي استخدمتها إسرائيل لتمويه هويته الحقيقية في الوثائق المتعلقة به.
وروى ليفت خلال المحادثة أنهم قد علموا، من مصدر على أعلى درجات الحساسية، أن جميع التحضيرات والتخطيطات بشأن العملية السورية قد استكملت وأن الوحدات قد احتلت مواقعها منذ يومين، وهذا يشمل سلاح الجو والصواريخ"، كما دون مزراحي في دفتر اليوميات في 25 سبتمبر 1973"، التحضيرات المذكورة كانت تجري تحت غطاء التدريبات، لكن وفقا لمعلومات تم تلقيها قبل ذلك، فمن الواضح أن الحديث يدور عن مواقع انطلاق.
وخلال المحادثة، روى ليفت أنهم قد علموا من مصدر على أعلى درجات الحساسية أن جميع التحضيرات والتخطيطات الخاصة بالعملية السورية قد استكملت وأن الوحدات قد أصبحت في مواقعها منذ يومين، وهذا يشمل سلاح الجو والصواريخ، وكان ذلك التحذير الثالث في غضون ثلاثة أشهر، ولكن هذا التحذير من الحاكم العربي لم يقنع الحكومة بضرورة الاستعداد.
وكما كتب بروفيسور أوري بار يوسف في كتابه الجديد، "انتعاش" (منشورات كنيرت)، فإن رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان)، إيلي زعيرا، تعامل باستهتار مع أقوال الحاكم العربي وقال إن "المعلومة قصيرة وغير كاملة". ونقل قسم الأبحاث في "أمان" لصناع القرار إن المعلومات التي قدمها هذا الحاكم لا تتضمن أي جديد وليس بالإمكان اعتبارها تحذيرا من عملية.
وتنشر في المجموعة، ضمن ما ينشر، بروتوكولات المداولات الحكومية والمشاورات السياسية ـ الأمنية، إلى جانب نحو ألف صورة من الحرب ونحو 750 تسجيلا صوتيا وشريطا مصورا، سجلها وصورها صحفيون وجنود، وفيها توثيق للحرب، بالصوت والحركة.
ويتبين من دفاتر يوميات مزراحي، على سبيل المثال، أن غولدا مئير أرسلت إلى الحاكم العربي برقية يوم 5 أكتوبر 1973، قبل اندلاع الحرب بيوم واحد.
وقال بروفيسور أوري بار يوسف، كبير الباحثين في هذه الحرب، لصحيفة "هآرتس" إن هذه معلومة هامة تدل على مستوى التنسيق بين إسرائيل وهذا الحاكم العربي، وتظهر المعلومة حول هذه البرقية في دفتر اليوميات بتاريخ 6 أكتوبر في الساعة 10:05 صباحا، قبل ساعات معدودة من نشوب الحرب.
وفي الوثائق التي نشرت مؤخرا ثمة الكثير من الصفحات التي لا تزال الرقابة تحظر الكشف عنها ونشرها، لأسباب تتعلق بأمن إسرائيل، علاقاتها الخارجية أو حماية حقوق الخصوصية الفردية. بعض هذه الصفحات قد ينشر بعد 40 سنة فقط، بمرور 90 عاماً على اندلاع الحرب.
وتشير وثائق أخرى في المجموعة إلى أنه إلى جانب لقب "ليفت"، الذي استخدمته إسرائيل لوصف الحاكم العربي في الوثائق السرية، فقد ألصق له لقب آخر هو "ينوكا" (أي، الطفل الرضيع، بالآرامية) وذلك على خلفية تتويجه قبل أن يبلغ السابعة عشرة من عمره.
يظهر هذا اللقب في برقية أرسلها المدير العام لديوان رئيس الوزراء، مردخاي جزيت، إلى سفير إسرائيل في واشنطن، سمحا دينيتس، في حزيران 1973، قبل بضعة أشهر من اندلاع الحرب.
المصدر: صحيفة هاآرتس
الله يرحمه 😏المرحوم الملك حسين بدا اتصالاته وعلاقاته مع الاسرائيليين عبر قنوات خلفية في نهاية الخمسينيات مع تزايد التهديدات القادمة من مصر والعراق وسوريا على نظامه الملكي من وجهة نظره مالبثت ان تطورت تلك العلاقات بعد هزيمة 1967 الى لقاءات مباشرة مع مسؤولين اسرائيليين مثل ليفي اشكول و مناحم بيجن و شيمون بيريز وكان يرى ان العلاقه مع اسرائيل ضرورية لحماية عرشه من التهديدات الثورية المحيطة به انذاك ...وخصوصا انه قد خسر الضفة الغربية والقدس الشرقية التي كانت جزءا هاما من مملكته الصغيرة الناشئة والقدس التي كانت تمثل وجها روحيا لملكه وملكه اباؤه
لذا لم تستدعى الاردن لمعركة 1973 كما حدث في معركة 1967 لعلم الطرفين في سوريا ومصر بمدى ما وصلت له العلاقات بين الملك حسين و تل ابيب
لا نسأل له الا الرحمه فهو في دار الحق الان...الله يرحمه 😏
وبالنسبة للجنود الشهداء؟ لو حقيقي له يد في اي تسريب فنسأل ربنا يعذبه بكل قطرة دم سالت بسببه وبالمثل مع كل جندي تم أسرهلا نسأل له الا الرحمه فهو في دار الحق الان...
الكلام ده حقيقي ملك الأردن خان مصر وابويا حكالي القصه كلهاوبالنسبة للجنود الشهداء؟ لو حقيقي له يد في اي تسريب فنسأل ربنا يعذبه بكل قطرة دم سالت بسببه وبالمثل مع كل جندي تم أسره
الدعوة بين ايدين ربنا ... هو الشاهد والحكم وبحكمه رضينا وعليه وكلنا قضيتناالكلام ده حقيقي ملك الأردن خان مصر وابويا حكالي القصه كلها
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?