كشف الدكتور أشرف شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، تفاصيل وضع حجر أساس أول مرصد فلكي بالشرق الأوسط، أعلى جبل الرجوم بـ سيناء.
وقال “شاكر”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم الثلاثاء، إن أماكن الرصد الفلكي تعد قليلة جدًا على مستوى العالم، لافتًا إلى أن مصر بسبب مرصدها الفلكي في القطمية ساعدت في هبوط الإنسان على سطح القمر وقدم أرصادا عظيمة للغاية للاتحاد الفلكي الدولي.
وأضاف أن المراصد الفلكية تتركز في سيناء وجنوب البحر الأحمر، مؤكدًا أن سيناء بمثابة كنز للعالم كله، حيث يمكن إنشاء مدينة في سيناء لعلوم الفضاء والفلك.
وأوضح رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية أن ما يميز سيناء لهذا المشروع أنها منطقة خالية من التلوث الضوئي، مشيرًا إلى أن المرصد الفلكي أعلى جبل الرجوم بسيناء سيكون الوحيد في الشرق الأوسط.
سيناء كنز للعالم
وقال “شاكر”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم الثلاثاء، إن أماكن الرصد الفلكي تعد قليلة جدًا على مستوى العالم، لافتًا إلى أن مصر بسبب مرصدها الفلكي في القطمية ساعدت في هبوط الإنسان على سطح القمر وقدم أرصادا عظيمة للغاية للاتحاد الفلكي الدولي.
وأضاف أن المراصد الفلكية تتركز في سيناء وجنوب البحر الأحمر، مؤكدًا أن سيناء بمثابة كنز للعالم كله، حيث يمكن إنشاء مدينة في سيناء لعلوم الفضاء والفلك.
وأوضح رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية أن ما يميز سيناء لهذا المشروع أنها منطقة خالية من التلوث الضوئي، مشيرًا إلى أن المرصد الفلكي أعلى جبل الرجوم بسيناء سيكون الوحيد في الشرق الأوسط.
