مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

الي أين يتجهون ....؟ قصة الانحطاط الغربي و هوس الجنس

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
37,555
مستوى التفاعل
77,284
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

كل طفل يختار شريكه.. غرفة ألعاب جنسية للأطفال في حضانة ألمانية تثير ضجة!​

تاريخ النشر: 07.07.2023 | 09:45 GMT
كل طفل يختار شريكه.. غرفة ألعاب جنسية للأطفال في حضانة ألمانية تثير ضجة! (فيديو)

ضجت وسائل الإعلام الألمانية منذ أيام بخبر عزم إحدى دور الرعاية إنشاء غرفة خاصة تحت مسمى "اكتشاف الجسد" يقوم خلالها الأطفال باستخدام ألعاب جنسية، الأمر الذي دفع السلطات للتدخل.
وبحسب صحيفة "
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
" المحلية، أوقف مكتب رعاية الشباب في ولاية سكسونيا السفلى المشروع، الذي أعلن عنه مركز للرعاية النهارية تديره منظمة رعاية عمال هانوفر "AWO".
وقالت متحدثة باسم وزارة التربية والتعليم في عاصمة ولاية ساكسونيا السفلى، إن المفهوم التربوي بهذا الشكل يهدد رفاهية الطفل ولا يدوم.
وفي وقت سابق، أفادت صحيفة "بيلد" المحلية بأن مركز الرعاية النهارية أعلن عن إنشاء هذا الفضاء الاستكشافي، ووجه رسالة رسمية إلى أولياء الأمور، وأخبرهم بالقواعد.
وتنص إحدى القواعد الواردة في الرسالة على أنة "كل طفل يقرر بنفسه ما إذا كان يريد أن يلعب ألعابا جسدية وجنسية ومع من".
ووفقا للمدير التنفيذي لمنطقة "Awo" في هانوفر، لم يتم تنسيق الرسالة الموجهة للأولياء ولا الموافقة عليها بمشورة متخصصة من "Arbeiterwohlfahrt". مشيرا إلى أن الانطباع الذي أعطاه رئيس دار الحضانة بأن وزارة التعليم تطلب "غرف استكشاف الجسد" خاطئ أيضا.
المصدر: "spiegel"
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
37,555
مستوى التفاعل
77,284
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

ابتزاز جنسي عبر الحدود يودي بحياة مراهق أسترالي​

تاريخ النشر: 08.04.2024 | 06:08 GMT
آخر تحديث: 08.04.2024 | 06:08 GMT
ابتزاز جنسي عبر الحدود يودي بحياة مراهق أسترالي

Gettyimages.ru
ألقي القبض على رجلين في نيجيريا بعد محاولتهما ابتزاز مراهق أسترالي من خلال التهديد بنشر صور مسيئة له على الإنترنت، حسبما ذكرت الشرطة الأسترالية.
وقال المحققون إن الصبي انتحر بعد أن هدده المشتبه بهم في عملية "ابتزاز جنسي".
وأفادت الشرطة الأسترالية بأن الرجال كانوا يتحدثون مع المراهق عبر الإنترنت، وقالوا إنهم سينشرون "صور شخصية للصبي" إذا لم يدفع لهم 500 دولار أسترالي (330 دولارا أمريكيا).
والابتزاز الجنسي هو شكل صاعد من الجرائم الإلكترونية حيث يقوم المحتال، الذي غالبا ما يتظاهر بأنه مهتم بالحب عبر الإنترنت، بإقناع الضحية بإرسال صور جنسية إليه. ثم يهددون بنشر الصور إذا لم يدفع الضحية المبلغ.
وقالت الشرطة، بالتعاون مع السلطات في جنوب إفريقيا ونيجيريا، إنها تعقبت الرجلين إلى "حي فقير في نيجيريا"، مبينة أنه بموجب القانون النيجيري، فإن السلطات المحلية "تتمتع بسلطة مقاضاة الجرائم المرتكبة في أستراليا".
وقالت هيلين شنايدر، قائدة الشرطة الفيدرالية الأسترالية، إن "الابتزاز الجنسي للأطفال جريمة بلا حدود، كما تظهر هذه الاعتقالات".
المصدر: "أ ف ب"
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
37,555
مستوى التفاعل
77,284
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

السجن 164 عاما لامرأة أمريكية زعمت أنها مراهقة بهدف ممارسة الجنس مع مراهقين​

تاريخ النشر: 08.04.2024 | 08:07 GMT
السجن 164 عاما لامرأة أمريكية زعمت أنها مراهقة بهدف ممارسة الجنس مع مراهقين

تواجه امرأة من ولاية فلوريدا حكما بالسجن لـ164 عاما، بعد أن ادعت أنها تبلغ من العمر 14 عاما لمقابلة مراهقين عبر الإنترنت وممارسة الجنس معهم والتحرش بهم.
وذكرت وسائل إعلامية أمريكية أن أليسا آن زينجر (30 عاما)، ألقي القبض عليها للمرة الثانية يوم الخميس ووجهت إليها اتهامات بارتكاب جرائم جنسية إضافية مع قاصرين بعد أن تم اكتشاف أربعة ضحايا آخرين.
وتم القبض عليها لأول مرة في نوفمبر الماضي بزعم تورطها في ما لا يقل عن 30 فعلا جنسيا مع طالب واحد على الأقل في المدرسة الإعدادية يتراوح عمره بين 12 و15 عاما وإرسال مقاطع فيديو إلى عدة آخرين، وفقا لتقرير الاعتقال.

ويزعم أن المتهمة أنشأت شخصية مزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي باعتبارها شابة تدرس في المنزل وتبلغ من العمر 14 عاما وتتواصل مع القصر بمدرسة ويلسون المتوسطة في حي هايد بارك في تامبا، من خلال تطبيق "سناب شات".
وبعد إلقاء القبض عليها لأول مرة، تم توجيه عدة اتهامات لها من بينها تهم بالتحرش. وبعد إلقاء القبض عليها مرة جديدة تم إضافة تهم حيازة مواد إباحية للأطفال، ونقل المواد الإباحية عن الأطفال عن طريق الأجهزة الإلكترونية، والتحرش الجنسي عبر الإنترنت.
وقال أحد الضحايا إنهما مارسا الجنس عدة مرات، وأن زنجر أرسلت له صورا ومقاطع فيديو فاضحة، بينما قال آخر إنها أرسلت مقطع فيديو إلى العديد من الأطفال عبر "سناب شات" يصور الجماع الجنسي، وفقا لوثائق الاعتقال. كما أخبرت إحدى الضحايا أنها مارست الجنس مع مراهقين آخرين.
6613a01f423604500f7e6266.jpg

كما تم القبض على زينجر وأحد الضحايا أثناء قيامهما بالسرقة من متجر في نوردستروم في يوليو، وادعت يومها أمام رجال الشرطة أنها ولدت في عام 2009، وهو ما لم يتمكن من التحقق منه، وفقا لمذكرة التفتيش.
وقالت الوثيقة إن الضابط تمكن من العثور على معلومات عن أليسا زينجر المولودة في عام 2001، ولكن عندما واجهت زينجر، كذبت كذبة يائسة مفادها أن لديها أخت غير شقيقة تحمل نفس الاسم، حسبما ذكرت الوثيقة.
علمت الشرطة أنها كانت تكذب من خلال مراجعة سجلات المدرسة والتوظيف والاتصال بصاحب عملها، الذي أكد أنها شخص بالغ. كما تقدم أحد الضحايا بشأن جرائم زنجر المزعومة بعد ثلاثة أشهر فقط.
المصدر: "نيويورك بوست"
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
37,555
مستوى التفاعل
77,284
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

الحكم بالسجن على كاهن بولندي مارس طقوس العربدة المثلية​

تاريخ النشر: 12.04.2024 | 10:18 GMT
الحكم بالسجن على كاهن بولندي مارس طقوس العربدة المثلية

Gettyimages.ru iweta0077
أفادت تقارير بأن كاهنا كاثوليكيا في بولندا حُكم عليه بالسجن لمدة 18 شهرا بتهمة ارتكاب جرائم جنسية بعد حادثة إغماء "عاهرة ذكر" أثناء العربدة في منزل رجل الدين.
وأُدين الكاهن، الذي يشار إليه بـ"توماس ز" بسبب قوانين الخصوصية البولندية، بتوريد المخدرات أيضا، وعدم تقديم المساعدة لشخص معرض لخطر الوفاة أو الأذى الجسدي الخطير.
كما أُمر رجل الدين، الذي تم تعيينه في كنيسة في Dabrowa Gornicza بالقرب من الحدود التشيكية، بدفع 3820 دولارا للضحية كتعويض، بالإضافة إلى التبرع لصندوق، خُصص لمساعدة ضحايا الجريمة.
وانتشرت أخبار الفضيحة بعد إعلان وسائل الإعلام المحلية أن رجل الدين أقام حفلا جنسيا في شقته المملوكة للأبرشية في أغسطس 2023. وكشف موقع Fakt لاحقا عن تفاصيل التجمع.
وأفاد التقرير بأن "عاهرة ذكر" أغمي عليه أثناء الحفلة بعد تناول الكثير من أقراص الضعف الجنسي. وعقب الحادث، قام الكاهن بطرد أحد الضيوف من منزله بعد أن حاول الاتصال بالشرطة.
وتمكن الضيف من الاتصال بخدمات الطوارئ، على الرغم من أن رجل الدين رفض السماح للمسعفين بالدخول بعد وصولهم. ولم يتلق الضيف الفاقد للوعي الرعاية الطبية إلا بعد أن اتصل فريق الإسعاف بالشرطة للدخول إلى الشقة.
وبعد تصدر الحادثة عناوين الأخبار، فُصل "توماس ز" من عمله الديني، فيما تنحى أسقف الأبرشية دون إبداء سبب للقرار.
الجدير بالذكر أن عملية القبض على الكاهن تمت في يناير الماضي، وحينها ذكر موقع "ديلي ميل" أن اسمه هو الأب توماس زمارزلي.
المصدر:
 

Nile Crocodiles

طاقم الإدارة
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
5,387
مستوى التفاعل
24,310
المستوي
5
الرتب
5
Country flag
محور اليسار الغربي والذي يتزعم راية الحرية سيقود اوربا الى المزيد من المشاكل بسبب تبنيه الافكار الشاذة.......وربنا يحفظ بلادنا من هذا الوباء
 

Thunder wolf

عضو مميز
إنضم
28 ديسمبر 2021
المشاركات
1,596
مستوى التفاعل
7,918
المستوي
1
الرتب
1
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!


رياضة

دراسة تكشف نتائج مهمة بشأن مشاركة العابرات جنسيا بالمسابقات الرياضية

الحرة / ترجمات - دبي

26 أبريل 2024



كشفت دراسة جديدة مولتها اللجنة الأولمبية الدولية، أن "النساء العابرات جنسيا لسن رجالا بيولوجيين"، مما يدعم فكرة الاختلافات الرياضية بين الرجال والنساء والعابرات جنسيا، وفق صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.

ووجدت الدراسة أن الرياضيات العابرات جنسيا أظهرن قوة أكبر في قبضة اليد - وهو مؤشر على القوة العضلية الإجمالية - لكن قدراتهن أقل فيما يتعلق بالقفز ووظائف الرئة ولياقة القلب والأوعية الدموية النسبية، مقارنة بالنساء اللاتي تم تحديد جنسهن كأنثى عند الولادة.

وتناقضت هذه البيانات، التي قارنت أيضا النساء العابرات جنسيا بالرجال، مع ادعاء واسع غالبا ما يقدمه مؤيدو القواعد التي تمنع فئة العابرات جنسيا من التنافس في الرياضات النسائية.

كما دفع ذلك مؤلفي الدراسة إلى التحذير من "الاندفاع لتوسيع مثل هذه السياسات"، التي تمنع بالفعل الرياضيين العابرين جنسيا من المشاركة في عدد قليل من الرياضات الأولمبية.


تتخذ السباحة الأميركية، ليا توماس، التي كانت أول رياضية متحولة جنسيا تفوز بلقب في الرابط الوطنية لرياضة الجامعات، إجراءات قانونية في محاولة للمنافسة مرة أخرى في رياضة النخبة النسائية، بما في ذلك الألعاب الأولمبية.

وقال المؤلفون، الذين كان من بينهم عضو في اللجنة الطبية والعلمية التابعة للجنة الأولمبية الدولية، إن نتائجهم أظهرت أن الاتحادات الرياضية "يجب أن تحذر من حظر النساء العابرات جنسيا من فئة الإناث دون إجراء مزيد من البحث في رياضاتهن الفردية".

وتركت اللجنة الأولمبية الدولية قواعد الأهلية للرياضيات العابرات جنسيا إلى الاتحادات العالمية التي تحكم الرياضات الفردية.

وقال أستاذ علوم الرياضة والتمرين، يانيس بيتسيلاديس، وهو أحد مؤلفي الدراسة، إنه بينما قدمت اللجنة الأولمبية التمويل للدراسة، لم يكن للمسؤولين الأولمبيين أي تأثير على النتائج.

وأشاد موقع "أوت سبورتس" الذي يقدم تقارير عن قضايا مجتمع "الميم عين"، بالدراسة باعتبارها "نقطة استدلال" خلصت إلى أن "الحظر الشامل للرياضة هو خطأ".

لكن بعض العلماء والرياضيين وصفوا الدراسة بأنها "معيبة للغاية" في تقرير نشرته صحيفة "تلغراف" البريطانية، وأنها تمثل "تدني جديد في المستوى" بالنسبة للجنة الأولمبية الدولية.

وزعموا أن الدراسة "قارنت نساء عابرات جنسيا غير مؤهلات رياضيا مع منافسين رياضيين متوافقين جنسيا، من أجل إثبات نقطة ما".

تهديدات

في الدراسة الجديدة التي نشرت مؤخرا بالمجلة البريطانية للطب الرياضي، تم اختبار 19 رجلا متوافقين مع جنسهم (أولئك الذين تتطابق هويتهم الجندرية مع الجنس الذي تم تحديده لهم عند الولادة) و12 رجلا عابرا، إلى جانب 23 امرأة عابرة جنسيا و21 امرأة متوافقة الجنس.

ولعب جميع المشاركين رياضات تنافسية أو خضعوا لتدريب بدني 3 مرات على الأقل في الأسبوع. وقال الباحثون إن جميع الرياضيات العابرات جنسيا خضعن لمدة عام على الأقل للعلاج لخفض مستويات هرمون التستوستيرون وتناول مكملات الإستروجين.

وأقرت الدراسة ببعض القيود، بما في ذلك حجم العينة الصغير وحقيقة أن البعض لم تتم متابعتهم على المدى الطويل أثناء عبورهم الجنسي. ولم يكن أي من المشاركين رياضيين يتنافسون على المستوى الوطني أو الدولي

أثار قرار الاتحاد الدولي لألعاب القوى الذي ينص على منع العابرات جنسيا من المنافسة في بطولات النخبة للإناث إذا كن قد مررن بمراحل البلوغ الخاصة بالذكور رفضا لدى أوساط مجتمع الميم عين +، واعتبرته مجحفا ويدل على نظرة ذكورية.

وتتجاوز مسألة إدراج النساء العابرات جنسيا في المسابقات الرياضية الإطار الرياضي، منذ فوز السباحة الأميركية العابرة جنسيا، ليا توماس، في سباق 500 متر للسباحة الحرة على مستوى الولايات المتحدة عام 2022.

وأثار فوزها بعد ذلك جدلا في الولايات المتحدة، حيث شهد الموضوع خلافا حادا بين المحافظين والتقدميين، قبل أن يعبر الجدل المحيط الأطلسي.

وقال الاتحاد الدولي للسباحة، في وثيقة سابقة، إن السباحات مثل توماس "يحتفظن بمزايا جسدية كبيرة، في التحمل والقوة والسرعة والقوة وحجم الرئة، حتى بعد تقليل مستويات هرمون التستوستيرون لديهن من خلال الأدوية".

واحتدم النقاش حول هذه القضية لدرجة أن بيتسيلاديس قال إنه وفريقه البحثي "تلقوا تهديدات". وحذر من أن ذلك قد يدفع العلماء الآخرين إلى الابتعاد عن متابعة البحث بشأن هذا الموضوع.

وأضاف: "لماذا يفعل أي عالم هذا إذا كان سيتعرض لانتقادات شديدة واغتيال شخصية؟"، مردفا: "لم تعد هذه مسألة علمية. ولسوء الحظ، أصبح الأمر مسألة سياسية
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل