مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

[tayga]

أردوغان يقرر رفع الحد الأدنى للمعاشات إلى 2500 ليرة وزيادة الرواتب 30.5 %

أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، رفع الحد الأدنى للمعاشات في الدولة من 1500 إلى 2500 ليرة، قائلًا: «لن يتقاضى المتقاعدون، البالغ عددهم مليونًا و266 ألف مواطن، في تركيا، معاشًا أقل من 2500 ليرة».

وقرر أردوغان، عقب اجتماع مجلس الوزراء، الاثنين، رفع رواتب موظفي الدولة بنسبة 30.5 %، قائلًا «نوفر لهم كذلك دعمًا اجتماعيًا إضافيًا»، وفقًا لموقع «تي 24» التركي.

وأضاف: «بلادنا واحدة من أسرع الدول نموًا بين دول مجموعة العشرين، من آثار الوباء، يوضح لنا هذا الأداء أنه يمكننا أن نكون من بين أكبر 10 اقتصادات في العالم، وإننا مصممون على خفض التضخم في البلاد وتقليصه إلى خانة الآحاد في أسرع وقت، وإن حمايتنا لودائع العملة الوطنية البالغة قيمتها 78 مليار ليرة خلال وقت قصير دليل على ثقة مواطنينا ببرنامج اقتصادنا».

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[tayga]

زيادة 120% على تكاليف شحن بطارية السيارة في تركيا

بعد الزيادة على أسعار الكهرباء في تركيا لجميع فئات المستهلكين، اعتبارًا من ليلة 31 ديسمبر، زادت بدورها تكاليف شحن بطاريات السيارات الكهربائية، لأكثر من 120%.

وكتب الصحفي بجريدة «سوزجو» التركية، سركان أوستون، أنه بعد زيادة أسعار البنزين والديزل، قامت المنظمات التي تقدم خدمات الشحن للسيارات الكهربائية بتحديث تعريفات أسعارها.

وفقًا للتعريفات الجديدة، ارتفعت تكلفة أولئك الذين يرغبون في شحن سياراتهم الكهربائية من 109% إلى 130%، اعتمادًا على نوع الطاقة والشحن.

وقد شهدت أسعار فواتير الكهرباء في تركيا، اليوم السبت، ارتفاعًا كبيرًا، حيث ارتفعت بنسبة تتراوح بين 50 % إلى 130%، للاستخدام المنزلي وللشركات في أول أيام العام الجديد.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[tayga]

نتيجة لغلاء الغاز والكهرباء.. ارتفاع أسعار الفحم في تركيا بنسبة 38%

صرح النائب البرلماني عن حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، أتيلا سيرتل، بأن أسعار الفحم في

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

ارتفعت بنسبة 38% مطلع العام الجاري، بينما لم يدلِ معهد الإحصاء التركي بأي تصريح.

وأشار سيرتل، أمس الاثنين أثناء اجتماع البرلمان التركي، إلى أن هذه الزيادات التي طرأت على أسعار الفحم، جاءت عقب الزيادات الكبيرة التي طرأت على أسعار الغاز الطبيعي والكهرباء خلال العام الجديد 2022.

وتابع: «ارتفع سعر الفحم، الذي كان يبلغ نحو 1300 ليرة للطن الواحد قبل أربعة أشهر فقط، بنسبة 110% إلى 3 آلاف ليرة تركية هذا العام».

وأعرب سيرتل، عن أن قمع واضطهاد حزب العدالة والتنمية الحاكم برئاسة رجب طيب أردوغان، سيدفع المزارعين والقرويين إلى حرق مجارفهم وأدواتهم الزراعية، إشارة لعدم احتياجهم لها بعد غلاء الأسعار.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[tayga]

باباجان: حكومة أردوغان معتادة على بيع العملات الأجنبية من الأبواب الخلفية

أكد رئيس حزب الديمقراطية والتقدم «ديفا»، علي باباجان، أن الحكومة التركية برئاسة رجب طيب أردوغان، معتادة على بيع العملات الأجنبية من الأبواب الخلفية، وذلك على حد تعبيره.

ووفقًا لما ذكره موقع «جمهورييت» التركي، قال باباجان، في كلمة بمؤتمر حزبه، اليوم الأربعاء: «في ليلة 30 ديسمبر، ظهرت خسارة قدرها 70 مليار ليرة تركية في الميزانية العمومية للبنك المركزي. أعلنوا عن ميزانيتهم العمومية في 31 ديسمبر، محققين ربحًا قدره 60 مليارًا في يوم واحد. ماذا تحاولون أن تفعلوا؟ إن كنتم تقومون بتحويل الأموال مباشرة من البنك المركزي إلى الخزانة، فهذا يعني طباعة النقود».

وأردف: «أنتم معتادون على بيع العملات الأجنبية من الأبواب الخلفية، والآن تطبعون النقود من الأبواب الخلفية؟ تُسلم قيمة عملة الدولة إلى البنك المركزي الذي يتمتع بسلطة إصدار الأموال. كيف حقق البنك المركزي الذي تكبد خسائر بقيمة 70 مليار ليرة تركية في ليلة 30 ديسمبر أن يحقق ربحًا قدره 60 مليارًا في ليلة واحدة؟ لتخرجوا وتشرحوا، لا يمكنكم الهرب. سيظهر هذا عاجلًا أم أجلًا».

وحول ارتفاع معلات التضخم في تركيا لعام 2021، أوضح باباجان أن الفرق بين تضخم المنتجين والمستهلكين بلغ أعلى نقطة في تاريخ جمهوريا تركيا وأن التضخم المعلن سيرتفع أكثر في الفترة المقبلة.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[hazem]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

ده الحساب العربي اللي بيهاجم أمريكا تبعهم برضه

 

[tayga]

لماذا تخلق السلطة التركية جوّاً من الفوضى

إسطنبول - شدّد المحلل السياسي التركي محمد أوجاكتان على أنّ الأزمة الاقتصادية في تركيا أخطر مما نعتقد، لأنه لا توجد حكومة تستعد للانتخابات لا تستطيع تحمل إيقاظ الناس بكوابيس رأس السنة الجديدة، بينما ترسل ضباط شرطة إلى الأسواق وتعرض، من ناحية أخرى، ارتفاع الأسعار منتصف الليل.

وقال أوجاكتان في مقال له في صحيفة قرار التركية أنّه يبدو أن الأموال الموجودة في الخزانة قد نفدت بالفعل، ويبدو أن الحكومة الآن لم تجد طريقة أخرى لإنقاذ الموقف سوى وضع يدها في جيوب الناس مع ارتفاع الأسعار الذي حققته ليلة الحادي والثلاثين من ديسمبر.

وأكّد على أنّ عواقب هذا اليأس واضحة.. التضخم آخذ في الارتفاع، وعبء الفائدة يزداد ثقلاً، وعلى الرغم من النمو المذهل في حجم التجارة العالمية، فإن حصة تركيا في هذه التجارة تتناقص تدريجياً. على الرغم من أن الرئيس أردوغان كرر وعده بأن يكون من بين أكبر عشرة اقتصادات في العالم في رسالته للعام الجديد، إلا أن هذا يبدو وكأنه حلم بعيد المنال.

كما أكّد أوجاكتان على أنّه مع ذلك، تركيا في المراكز العشرة الأولى في العالم من حيث التضخم المرتفع.. في العام الماضي، وقال إنّنا كنّا في المركز الحادي عشر في العالم من حيث التضخم، ونحن في المركز الثامن مع الأرقام المعلنة حديثًا. أمامنا فنزويلا ولبنان وسوريا وزيمبابوي والأرجنتين وإيران.

وتأسف الكاتب أنّ السلطة السياسية خلقت جوًا من الفوضى بالمعنى الحرفي للكلمة، من خلال عدم التفكير في أي عقلانية اقتصادية غير المنفعة السياسية، إضافة إلى إضاعة الوقت والجهد على الدولة لأنها لا تتخذ الخطوات اللازمة في الوقت المناسب.

وقال إنّه لو تصرفت الحكومة بعقل سياسي عادي، لما اختبرنا أيًا مما نعيشه اليوم، على الأقل، إذا لم يتم الإصرار على خيال مثل "سبب الفائدة، نتيجة التضخم"، لما حدث جنون الدولار في 20 ديسمبر ولم تكن قطاعات كبيرة من المجتمع ضحية لمغامرات الباب الخلفي التي تم تفعيلها في تلك الليلة.

تكملة المقال فى اللينك

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[tayga]

إعلان فقدان السيطرة على الاقتصاد التركي

لم يشكّل التضخم المعلن في ديسمبر صدمة لأولئك الذين يعرفون السياسة النقدية الخاطئة ويكتبون عنها. وصل تضخم مؤشر أسعار المستهلكين، الذي تجاوز 36٪ حتى بالمعايير الرسمية وأكمل عام 2021، إلى 82٪ بالفعل مع بيانات مجموعة إينا. ومن بين الاحتياجات الأساسية، بلغ التضخم الرسمي في أسعار الغذاء والمأوى والملبس 45٪ و 30٪ و 20٪ على التوالي.

الأهم من ذلك، حقيقة أن الزيادة في تضخم مؤشر أسعار المستهلكين لن تتوقف عند مستوى النطاق. سيكون التضخم في يناير على الأقل مذهلًا مثل ديسمبر.

ستواصل زيادة الحد الأدنى للأجور والتضخم الرسمي في أسعار المنتجين بنسبة تصل إلى 80٪، جنبًا إلى جنب مع الزيادات المرتفعة للطاقة التي تم الإعلان عنها بعد منتصف ليل 31 ديسمبر، دفع تضخم مؤشر أسعار المستهلكين للأعلى خلال الربع الأول من عام 2022. والصورة التي تظهر في الأفق أنه ستكون هناك زيادة لا تقل عن 20-25 نقطة في التضخم فوق مستوى 36٪. وهذا يدل على أنه حتى قبل منتصف عام 2022، فإن التضخم الرسمي السنوي لمؤشر أسعار المستهلكين سيقع في نطاق 50-60٪.

ليس من الصعب حساب أن تضخم أسعار المستهلك الذي تحسبه شركة مجموعة إينا سيصل إلى نطاق 100-110٪ في نفس الفترة وسيصل إلى أرقام سنوية من ثلاثة أرقام.

إن الإدراك بأنه تم التخلي عن مكافحة التضخم، وتدهور التوقعات وممارسات السياسة النقدية التي تخلق التضخم، كل ذلك أدى إلى تسريع انتقال تكاليف الإنتاج المتزايدة إلى أسعار المستهلك. يُعدّ معدل التمرير الأسرع والأعلى فعالًا بشكل طبيعي في الارتفاع السريع وتجاوز تضخم مؤشر أسعار المستهلكين إلى مستويات لم نشهدها منذ 20 عامًا.

تكملة المقال فى اللينك

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[tayga]

جهود اردوغان لإنقاذ الليرة تصطدم بتمسك الأتراك بالدولار

مازال المستثمرون الأتراك متمسكون بالعملات الأجنبية وبخاصة الدولار وهو ما يهدد خطة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الرامية إلى دعم العملة التركية دون اللجوء إلى زيادة أسعار الفائدة في تركيا.
وأشارت وكالة بلومبرغ للأنباء الثلاثاء إلى أن الشركات التركية زادت أرصدتها من العملات الأجنبية بنحو 6ر1 مليار دولار خلال الأسبوع المنتهي يوم 24 ديسمبر الماضي، مستفيدين من الارتفاع الذي سجلته الليرة في ذلك الوقت حيث زادت قيمتها بنحو الضعف.
وبحسب أحدث بيانات صادرة عن البنك المركزي التركي فإنه في حين أنفقت الأسر التركية أكثر قليلا من 100 مليون دولار من مدخراتها بالعملات الأجنبية، فإن تأثير ذلك على الودائع بالعملات الأجنبية كان محدودا للغاية حيث ارتفعت الودائع إلى مستوى قياسي قدره 239 مليار دولار.
ويعتبر هذا الاندفاع نحو الدولار في تركيا أحد أعراض السياسة النقدية التي ظلت لسنوات طويلة مرنة للغاية بحيث لم يتم وضع حد للتضخم ، وهو ما أدى إلى تخفيض قيمة الليرة. كما يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها السلطات في إقناع المستثمرين بتحويل مدخراتهم إلى العملة المحلية التي فقدت أكثر من 85 بالمائة من قيمتها مقابل الدولار منذ عام 2012.
ولدعم الليرة، دعت السلطات الاثنين المصدرين إلى تحويل 25 بالمئة من حجم صادراتهم باليورو أو الدولار أو الجنيه الإسترليني، إلى البنك المركزي التركي.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[tayga]

لعبة أردوغان الأخيرة: هل سيقوض الديمقراطية للبقاء في السلطة؟

على مدى الأشهر القليلة الماضية، بدا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يائسًا بشكل متزايد. لقد صعد قمعه للنقاد والمعارضين السياسيين، بما في ذلك، مؤخرًا، ميتين جوركان، العضو المؤسس لحزب الديمقراطية والتقدم المعارض (DEVA)، الذي اعتقل في نوفمبر بتهمة التجسس. وهدد بطرد دبلوماسيين من الولايات المتحدة وبعض حلفاء تركيا في الناتو. ومع انخفاض شعبيته في الداخل، شرع في تجربة متهورة لخفض أسعار الفائدة وسط تضخم مرتفع بالفعل، وهي سياسة دفعت البلاد إلى حالة من الاضطراب الاقتصادي. في غضون ذلك، يواجه معارضة أكثر جرأة - وموحدة بشكل متزايد - تشكل لأول مرة تهديدًا مباشرًا لحكمه.

فيما يلي مقتطفات من مقال الكاتب التركي سونر كاجابتاي في مجلة فروين أفيرز:

لقد كان التحول دراماتيكيًا. خلال معظم العقدين الماضيين، في البداية كرئيس للوزراء بين عامي 2003 و 2014 ثم كرئيس منذ عام 2014، بدا أردوغان لا يقهر. جلب ازدهارًا جديدًا للطبقات الوسطى في تركيا، ودفع حزب العدالة والتنمية (AKP) الذي ينتمي إليه للفوز في أكثر من اثني عشر انتخابات على مستوى البلاد. لقد نجا من الحروب على أعتابه، وفي عام 2016، حاول الانقلاب. نصب نفسه كسلطان جديد، فقد اكتسب سيطرة كاسحة على القضاء والإعلام والشرطة وغيرها من مؤسسات الدولة والمجتمع المدني، حتى في الوقت الذي قام فيه بقمع المعارضين السياسيين بلا رحمة.

لكن في السنوات الأخيرة، فقدت شعبوية أردوغان الاستبدادية سحرها. منذ محاولة الانقلاب، أصبحت حكومته مذعورة على نحو متزايد، ولم تكتف بملاحقة مدبري الانقلاب المشتبه بهم فحسب، بل تلاحق أيضًا أعضاء المعارضة الديمقراطية واعتقلت لاحقًا عشرات الآلاف من الأشخاص وأجبرت أكثر من 150.000 أكاديمي وصحفي وآخرين على ترك وظائفهم. الاشتباه في وجود صلات بالانقلاب أو لمجرد الوقوف في وجه أردوغان. وقد أدى تزايد استعداده للتدخل في الانتخابات - بما في ذلك محاولة فاشلة لعكس نتائج انتخابات بلدية اسطنبول لعام 2019 - إلى تحفيز المعارضة.

الآن، مع تآكل دعمه بشكل كبير، يواجه زعيم أقدم ديمقراطية وأكبر اقتصاد بين إيطاليا والهند حسابًا: في غضون 18 شهرًا، ستجري تركيا انتخابات رئاسية من غير المرجح أن يفوز بها أردوغان. وبسبب إرثه الطويل من الفساد وإساءة استخدام السلطة، يمكن مقاضاته إذا أطيح به. يبدو من الواضح أن أردوغان سيحاول بذل كل ما في وسعه للبقاء في منصبه، بما في ذلك تقويض التصويت العادل، أو تجاهل النتيجة، أو حتى إثارة تمرد شبيه بالسادس من يناير. إذن، فإن التحدي الملح الذي يواجه البلاد هو كيفية هندسة نقل السلطة الذي لا يهدد أسس الديمقراطية التركية نفسها، مما قد يرسل موجات صادمة من عدم الاستقرار خارج حدود البلاد إلى أوروبا والشرق الأوسط.

تكملة المقال فى اللينك

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[tayga]

تعهد الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان بتقديم مساعدات مالية للأسر التركية ذات الدخل المنخفض لمساعدتها في تحمل الزيادة في قيمة فواتير استهلاك الغاز الطبيعي. #الليرة_التركية

 

[tayga]

أردوغان أنقذ الليرة مؤقتًا فهل ينجح بإنقاذها لاحقاً

استجابة لهذه الأزمة المتصاعدة، أعلن أردوغان عن سياسة مصرفية جديدة يوم الاثنين، 20 ديسمبر، تسببت في انعكاس مكاسب الدولار. وأعلن أن الحكومة التركية ستعوض الودائع لأجل بالليرة (لمدة 90 يومًا وستة أشهر واثني عشر شهرًا) في النظام المصرفي مقابل انخفاض قيمة الليرة. وضعت سياسة إنقاذ الليرة هذه حداً لانخفاض قيمة الليرة ولكنها أدت إلى تقلبات حادة في سعر الصرف في 21 ديسمبر. وكانت النتيجة الفورية ناجحة، وخفضت هذه المبادرة سعر الدولار من 18 ليرة إلى 11.5 ليرة بحلول الأول من ديسمبر. 23 إلى أقل من 11 ليرة بحلول 25 ديسمبر.

ترقى سياسة "إنقاذ الليرة" إلى التزام مالي كبير من قبل الحكومة التركية، والذي سيتحقق إذا انخفضت قيمة الليرة في الأشهر المقبلة. من الناحية النظرية، هذا الالتزام غير محدود. إذا استثمر الجمهور كميات كبيرة في هذه الودائع الآمنة لأجل، وانخفضت قيمة الليرة بمقدار كبير، يمكن أن تصبح هذه التعويضات عبئًا ماليًا كبيرًا على الخزانة. اعتمادًا على كيفية تمويلها، قد يؤدي ذلك إلى زيادة عجز الميزانية والمزيد من الضغوط التضخمية.

بقية المقالة فى اللينك

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[صانع]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

بشكر حضرتك على المقالات المتلحقه اللى لتوضح الوضع فى الاقتصاد التركى والحمد لله أن ده بيحصل وكده باذن الله هينزل على وشه مش هيرجع تانى والكلام التمام بتاع الديموقراطية حلو خليها تولع

 

[tayga]

بالسكاكين حرب شوارع بين أجانب في تركيا

 

[tayga]

داود أوغلو محذرا حكومة أردوغان ستعيدون الأموال المنهوبة

 

[tayga]

وزير الصناعة التركي المعارضة تتظاهر بالديمقراطية بهدف الوصول للسلطة

 

[tayga]

أردوغان: زيادة الأسعار ليست في تركيا فقط أمريكا تعاني!

 

[tayga]

أردوغان: لا تنظروا إلى الليرة التركية وكأنها بلا قيمة

 

[tayga]

زعيم المعارضة التركية: سنتصالح مع سوريا ومصر وجميع جيراننا

 

[tayga]

الشرطة التركية تعتقل 7 أشخاص وتعتدي عليهم بإسطنبول

 

[AAF]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

بس الادمن من لهجته و كلامه شكله مصري