مدينة العاصمة الادارية ساهمت في ادخال علامات فندقية عالمية لاول مرة تدخل مصر ..ده بالطبع لانه مشروع ليس له مستقبل ومدينة ماتت قبل ان تولد ..."تونينو لامبورجيني" هي علامة فندقية من طراز رفيع تملكها مجموعة لامبورجيني الإيطالية تستعد لافتتاح أول وحداتها الفندقية بمصر وأفريقيا داخل أحد الأحياء السكنية بالعاصمة الادارية الجديدة.
يالا شوية الفلوس نصرفها عالفول والزيت زي كل مرة
انا ضد ان الدوله تتدخل فى الاسواق وتحرق الدولارات على كلام فارغ زى الفول والسكر والهبل ده المسئوليه دى تبقى على الشعب عن طريق المقاطعه وتقليل الاستهلاك زينا زى كل الدوله الغربيه
امتى الدوله تفكها من جو الاشتراكيه والام الحنون
ازاي يعني ؟ إنت بتقارنا بالغرب ؟!!!
طيب الغرب عنده حد ادني للأجور يسمح للمواطن ال لسه بادء حياته العملية انه يعيش حياه كريمة و يواجه تقلبات السوق ، هيعيش حياه علي اده بس حياه كريمة، هل الحد الادني عندنا بيوفر للناس في مصر حياة كريمة ؟ فما بالك لو الدولة رفعت ايديها من اسعار السوق ، الناس هتاكل تراب يعني مثلا
ده رئيس الدولة نفسه قال ان المواطن محتاج ١٠ الف جنيه علشان يعيش حياة كريمة و هو هنا بيتكلم علي الطبقات التحت المتوسطة طبعا و انت عايز الدولة ترفع ايديها من الاسعار، الدولة ترفع ايديها من الاسعار لما الحد الادني للأجور يقدر يحمي الأسر المصرية من تقلبات السوق
الريس قال ٣ مليار نجيب بهم سله نزبط بهم السوق ..المبلغ كله ٣٠ مليار مش ٣ مليار ..يالا شوية الفلوس نصرفها عالفول والزيت زي كل مرة
ضبط الامن الغذائي للمجتمع هو مسؤولية حكومية ...الدولة مش هتدخل بشكل دائم الدولة هتدخل لضبط التضخم و مكافحة ممارسات الاحتكار وحجب السلع و تكون رسالة للمحتكرين ان الدولة لديها من الادوات اللي ممكن تدخل بها و يشربوا بقى السلع اللي مخزننها ... لا اشتراكية ولا يحزنون ... لما سلعة زي السكر يتم حجبها بالشكل ده ورفع سعرها ونرجع نقول سوق حر ونقعد نتفرج والدولة تملك من الادوات ما يمكنها ضرب هذا الاحتكار يبقى تقصير من قبل الدولة وخصوصا اننا مازلنا في حالة علاج لاستئصال كل سرطانات الدعم اللي ارتكن عليها ملايين الفقراء عقود طويلة يتطلب ذلك تخلي تدريجي ورحيم لعدم احداث هزات عنيفة في مجتمع اغلبه من الفقراءانا ضد ان الدوله تتدخل فى الاسواق وتحرق الدولارات على كلام فارغ زى الفول والسكر والهبل ده المسئوليه دى تبقى على الشعب عن طريق المقاطعه وتقليل الاستهلاك زينا زى كل الدوله الغربيه
امتى الدوله تفكها من ميتين ام جو الاشتراكيه والام الحنون
مش عايز افاجئك ان المواطن الغربى وصل للحد الادنى من الاجور الى بتتكلم عنه ودولته بقت متقدمه الا بالسوق الحر الى بيعلم الشعب انه لازم شغل من نار وتطور نفسك وتصرف على تعليمك وجامعتك وتقترض فلوس جامعتك وتشتغل شغلانتين وتلاته عشان تعيش عيشه كويسه وتتعلم كويس وتصرف على نفسك وبالتالى مجتمع حيوى فيه منافسه من نار مش كسول ولا متواكل ولا بيشتغل ساعتين فى اليوم بسبب الاساليب الاشتراكيه العقيمه الى خلت فيه حمايه لموظفين مش بيشتغلوا بربع جنيه وانتاجيتهم صفر عشان كده القطاع الخاص انجح من الحكومه لانه معندوش رحمه الانتاجيه هى الاساس واى موظف مش بيحقق التارجت ومش بيشتغل ويطلع انتاجيه بيتم طرده
ورئيس الدوله عنده حق فعلا المواطن محتاج 15 الف مش 10 بس الدوله مش مسئوله عنه ولا هايحصل ده طالما استمرت اساليب الاشتراكيه العقيمه ودلع الشعب والام الحنون ودعم العيش والتموين والبترول والكهرباء ومجانيه التعليم الجامعى الى بيعلم الشعب الفشل والكسل وعدم الانتاجيه والشغل من نار والالتزام
العكس هو الصحيح الدوله لازم ترفع ايدها من السوق والاسعار ويبقى سوق حر مفيهوش رحمه عشان شعبك يبطل دلع ويشتغل 10 ساعات فى اليوم عشان يقدر يحقق الى بياخده المواطن الاوروبى المحترم ويلجأ لاساليب السوق الحر فى المقاطعه وتقليل كميات الاستهلاك وضبطها مش العشوائيه وميه البطيخ والفوضى الى شعبك عايش فيها
الدعم فقط للفئه الى عندها ظروف قاهره زى عجز او كبار السن او عاهه او ظروف تمنعهم من الشغل فقط فقط فقط
بالضبط انت بتلغي الدعم تدريجي مع النمو الاقتصادي و زيادة الحد الادني لكن انت متقدرش ولا تجرؤ علي رفع كل الدعم بدون نمو اقتصادي و رفع الأجور لانك بتموت الناس حرفيا، و ده هيعمل اضطرابات داخلية تهدد الدولة ككل ، لكن شعب معتمد علي الدعم بقاله ٦٠ سنة و اقتصاده ضعيف و اغلب احتياجاته مستورده و نسبة كبيرة منه تحت خط الفقر، مينفعش ترفع الدعم غير لما يكون فيه نمو اقتصادي و رفع الأجور السمح بده و ده حاصل تدريجياضبط الامن الغذائي للمجتمع هو مسؤولية حكومية ...الدولة مش هتدخل بشكل دائم الدولة هتدخل لضبط التضخم و مكافحة ممارسات الاحتكار وحجب السلع و تكون رسالة للمحتكرين ان الدولة لديها من الادوات اللي ممكن تدخل بها و يشربوا بقى السلع اللي مخزننها ... لا اشتراكية ولا يحزنون ... لما سلعة زي السكر يتم حجبها بالشكل ده ورفع سعرها ونرجع نقول سوق حر ونقعد نتفرج والدولة تملك من الادوات ما يمكنها ضرب هذا الاحتكار يبقى تقصير من قبل الدولة وخصوصا اننا مازلنا في حالة علاج لاستئصال كل سرطانات الدعم اللي ارتكن عليها ملايين الفقراء عقود طويلة يتطلب ذلك تخلي تدريجي ورحيم لعدم احداث هزات عنيفة في مجتمع اغلبه من الفقراء
ولان ايضا للاسف في مجموعه من اصحاب الاعمال شايفين ان دي فرصة للاحتكار والمكسب وايضا هناك من لهم انتماءات سياسية يريدون استغلال الوضع لاحداث هزة داخلية وهنا الدولة بتتدخل عشان توقف الممارسات دي تماما ... البلد قطعت شوط كبير في التخلص من الارث الاشتراكي المقيت اللي كبلها عقود طويلة لكن واحنا بنعالج لازم نعطي العلاج بتركيزات تصاعدية عشان المريض وهو شعبنا اللي ادمن الدعم يخرج من العمليات بسلامحتي الاحتكار لسلع معينة و زيادة اسعارها ديه مسؤلية الدولة لان اجهزتها الرقابية و الامنية فشلت في مراقبة السوق و الاسعار
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?