اظن يا شباب قد اخذ الموضوع حقه في النقاش و سجلت السياسة المصرية انتصارا جديدا ومعتادا على الدولة التركية في شرق المتوسط لا تخطؤه الا عين كل ذو هوى او ايدلوجيه✌️
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة تطبيع العلاقات المصرية التركية
- بادئ الموضوع Atum
- تاريخ البدء
وزير الخارجية المصري قد يجتمع مع نظيره التركي في روما.
وسيشارك الوزيرين في النسخة الثامنة من "حوارات البحر المتوسط". بعد المصافحة بين أردوغان والسيسي ، يبدو أن كل شيء يشير إلى أن العلاقات بين أنقرة والقاهرة يمكن أن تشهد تطورات إيجابية جديدة.
29 نوفمبر 2022
قد تستضيف إيطاليا قريبًا الاجتماع الأول بين وزيري خارجية مصر وتركيا ، على التوالي ، سامح شكري وميفلوت جاويش أوغلوبعد سنوات من الجمود الدبلوماسي بين البلدين. وسيحضر كلا الوزيرين في الواقع النسخة الثامنة من "حوارات المتوسط" ، الحدث الدولي السنوي الذي يروج له Farnesina ومعهد الدراسات السياسية الدولية (Ispi) المقرر هذا العام في 2 و 3 ديسمبر في روما. وبحسب مسودة البرنامج التي أطلقتها وكالة "Agenzia Nova" ، من المقرر أن يتحدث رئيس الدبلوماسية المصرية يوم الجمعة 2 ديسمبر من الساعة 11:00 حتى 11:30 في سياق "حوار خاص" مخصص له. في وقت لاحق من اليوم نفسه ، سيشارك الزميل التركي في حلقة نقاشية حول التعددية من الساعة 16:00 إلى الساعة 17:00 ، إلى جانب الضيوف البارزين الآخرين مثل وزيري خارجية إسبانيا وسلوفينيا ، على التوالي خوسيه مانويل ألباريس وتانيا فاجون ، المدير العام لـ 'الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي والمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية ستافان دي ميستورا. ومن المتوقع أن يقوم وزير الخارجية المصري سامح شكري من الليلة الماضية بزيارة رسمية لإيطاليا هي الأولى لرئيس الدبلوماسية المصرية إلى روما منذ ثلاث سنوات.
مصدر مصري يشرح لـ "نوفا" لقاء في روما بين وزيري مصر وتركيا "غير مؤكد بل محتمل". لكن بعد المصافحة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الدولة المصري عبد الفتاح السيسيالتي جرت على هامش مشاركتهم في حفل افتتاح كأس العالم لكرة القدم 2022 التي انطلقت في قطر في 20 نوفمبر ، يبدو أن كل شيء يشير إلى أن العلاقات بين أنقرة والقاهرة يمكن أن تشهد تطورات إيجابية جديدة. مع تداعيات مهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط الموسعة ، وهي منطقة إستراتيجية لإيطاليا ، بدءًا من ليبيا ، حيث يدعم الأتراك والمصريون تحالفين متنافسين.
أنقرة متحالفة مع حكومة الوحدة الوطنية برئاسة رئيس الوزراء المؤقت عبد الحميد الدبيبة ، بدعم من الامم المتحدة؛ من ناحية أخرى ، تدعم القاهرة حكومة الاستقرار الوطني (GSN) المعينة من قبل البرلمان ومقرها برقة ، المنطقة الشرقية الليبية. في مؤتمر حوارات البحر الأبيض المتوسط الذي تروج له إيطاليا سيكون هناك أيضا وزيرة خارجية البندقية نجلاء الماجوش ، الذي من المقرر أن يتحدث الساعة 6 مساء يوم الجمعة. لذا ، تعود إيطاليا إلى وسط البحر الأبيض المتوسط - جسديًا ودبلوماسيًا - بهدف طموح يتمثل في "تجاوز الفوضى" واقتراح "أجندة إيجابية" ، كما جاء في شعار المؤتمر.
صرح الرئيس التركي أردوغان بنفسه مؤخرًا أن عملية بناء العلاقات بين تركيا ومصر ستبدأ باجتماع وزيري البلدين. وقال أردوغان ، في برنامج تلفزيوني تم تسجيله يوم السبت 26 نوفمبر في ولاية قونية التركية ، إنه تحدث مع السيسي لنحو 30-45 دقيقة خلال الاجتماع على هامش مونديال كأس العالم. وقال أردوغان "اتفقنا على القيام بزيارات وزارية منخفضة المستوى" ، محددًا أن نطاق هذه المحادثات سيتم "توسيعه" بعد ذلك. كما تحدث أردوغان في تصريحاته عن إمكانية تحسين العلاقات مع سوريا. توترت العلاقات بين تركيا ومصر بعد الإطاحة بالرئيس آنذاك محمد مرسي عام 2013 ، بدعم من أنقرة ، على يد عبد الفتاح السيسي ، في ذلك الوقت رئيس أركان القوات المسلحة. فقط في عام 2021 ، بدأ البلدان مشاورات بين كبار مسؤولي وزارة الخارجية. وعبر مسؤولون مصريون عن حذرهم من أي تقارب رغم أن أردوغان قال في يوليو تموز إنه لا يوجد سبب يمنع إجراء محادثات رفيعة المستوى.
وسيشارك الوزيرين في النسخة الثامنة من "حوارات البحر المتوسط". بعد المصافحة بين أردوغان والسيسي ، يبدو أن كل شيء يشير إلى أن العلاقات بين أنقرة والقاهرة يمكن أن تشهد تطورات إيجابية جديدة.
29 نوفمبر 2022
قد تستضيف إيطاليا قريبًا الاجتماع الأول بين وزيري خارجية مصر وتركيا ، على التوالي ، سامح شكري وميفلوت جاويش أوغلوبعد سنوات من الجمود الدبلوماسي بين البلدين. وسيحضر كلا الوزيرين في الواقع النسخة الثامنة من "حوارات المتوسط" ، الحدث الدولي السنوي الذي يروج له Farnesina ومعهد الدراسات السياسية الدولية (Ispi) المقرر هذا العام في 2 و 3 ديسمبر في روما. وبحسب مسودة البرنامج التي أطلقتها وكالة "Agenzia Nova" ، من المقرر أن يتحدث رئيس الدبلوماسية المصرية يوم الجمعة 2 ديسمبر من الساعة 11:00 حتى 11:30 في سياق "حوار خاص" مخصص له. في وقت لاحق من اليوم نفسه ، سيشارك الزميل التركي في حلقة نقاشية حول التعددية من الساعة 16:00 إلى الساعة 17:00 ، إلى جانب الضيوف البارزين الآخرين مثل وزيري خارجية إسبانيا وسلوفينيا ، على التوالي خوسيه مانويل ألباريس وتانيا فاجون ، المدير العام لـ 'الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي والمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية ستافان دي ميستورا. ومن المتوقع أن يقوم وزير الخارجية المصري سامح شكري من الليلة الماضية بزيارة رسمية لإيطاليا هي الأولى لرئيس الدبلوماسية المصرية إلى روما منذ ثلاث سنوات.
مصدر مصري يشرح لـ "نوفا" لقاء في روما بين وزيري مصر وتركيا "غير مؤكد بل محتمل". لكن بعد المصافحة بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الدولة المصري عبد الفتاح السيسيالتي جرت على هامش مشاركتهم في حفل افتتاح كأس العالم لكرة القدم 2022 التي انطلقت في قطر في 20 نوفمبر ، يبدو أن كل شيء يشير إلى أن العلاقات بين أنقرة والقاهرة يمكن أن تشهد تطورات إيجابية جديدة. مع تداعيات مهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط الموسعة ، وهي منطقة إستراتيجية لإيطاليا ، بدءًا من ليبيا ، حيث يدعم الأتراك والمصريون تحالفين متنافسين.
أنقرة متحالفة مع حكومة الوحدة الوطنية برئاسة رئيس الوزراء المؤقت عبد الحميد الدبيبة ، بدعم من الامم المتحدة؛ من ناحية أخرى ، تدعم القاهرة حكومة الاستقرار الوطني (GSN) المعينة من قبل البرلمان ومقرها برقة ، المنطقة الشرقية الليبية. في مؤتمر حوارات البحر الأبيض المتوسط الذي تروج له إيطاليا سيكون هناك أيضا وزيرة خارجية البندقية نجلاء الماجوش ، الذي من المقرر أن يتحدث الساعة 6 مساء يوم الجمعة. لذا ، تعود إيطاليا إلى وسط البحر الأبيض المتوسط - جسديًا ودبلوماسيًا - بهدف طموح يتمثل في "تجاوز الفوضى" واقتراح "أجندة إيجابية" ، كما جاء في شعار المؤتمر.
صرح الرئيس التركي أردوغان بنفسه مؤخرًا أن عملية بناء العلاقات بين تركيا ومصر ستبدأ باجتماع وزيري البلدين. وقال أردوغان ، في برنامج تلفزيوني تم تسجيله يوم السبت 26 نوفمبر في ولاية قونية التركية ، إنه تحدث مع السيسي لنحو 30-45 دقيقة خلال الاجتماع على هامش مونديال كأس العالم. وقال أردوغان "اتفقنا على القيام بزيارات وزارية منخفضة المستوى" ، محددًا أن نطاق هذه المحادثات سيتم "توسيعه" بعد ذلك. كما تحدث أردوغان في تصريحاته عن إمكانية تحسين العلاقات مع سوريا. توترت العلاقات بين تركيا ومصر بعد الإطاحة بالرئيس آنذاك محمد مرسي عام 2013 ، بدعم من أنقرة ، على يد عبد الفتاح السيسي ، في ذلك الوقت رئيس أركان القوات المسلحة. فقط في عام 2021 ، بدأ البلدان مشاورات بين كبار مسؤولي وزارة الخارجية. وعبر مسؤولون مصريون عن حذرهم من أي تقارب رغم أن أردوغان قال في يوليو تموز إنه لا يوجد سبب يمنع إجراء محادثات رفيعة المستوى.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
ماذا ينتظر مصر وتركيا بعد 10 سنوات من الجفاء؟
تاريخ النشر: 08.08.2023 | 08:37 GMT
علق المحلل السياسي المصري هاني الجمل، على التحركات المصرية التركية بعد قطيعة دبلوماسية وسياسية استمرت 10 سنوات، حيث تطورت العلاقات بين القاهرة وأنقرة بشكل كبير في الآونة الأخيرة.
وقال الجمل في تصريحات لـRT: "بعد قطيعة دبلوماسية وسياسية لامست العشر سنوات استطاعت مصر وتركيا القفز على هذا الجفاء السياسي واختلاف الرؤية السياسية حول بعض القضايا الإقليمية وخاصة ما يحدث في ملف الاخوان المسلمين وترتيب الأوضاع في ليبيا فضلا عن تهديد سلامة الملاحة البحرية للحلفاء المصريين اليونان وقبرص عبر تسيير تركيا لبارجات عسكرية في الجرف البحرى والوصول إلى مستوى تمثيل دبلوماسي على مستواء السفراء بل الإعلان عن الرغبة المشتركة في لقاء السحاب بين الكبيرين الرئيس السيسي ونطيره أردوغان وهو ما كان دافعا في زيارة وزيرة الصناعة المصري لتركيا لبحث زيادة فرص الاستثمار المشتركة بين الدولتين والعمل على ارتفاع حجم التبادل التجاري بين مصر وتركيا من 7.7 مليار دولار خلال العام 2022 إلى ما يقرب من 15 مليار دولار خلال أعوام قليلة هذه الرغبة المشتركة تقوم على عدة محاور أهمها التوافق السياسية وعدم انسداد القنوات السياسية في بعض القضايا الشائكة كالملف الليبي فضلا عن دعم العلاقات بين التركية من ناحية وقبرص واليونان من ناحية أخرى برعاية مصرية وهذا ما حدث خلال زيارة رئيس الوزراء اليوناني لمصر خلال الأيام الماضية".
وتابع الخبير المصري: "هذا بجانب تنشيط حركة التجارة البينية بين البلدين من خلال فتح العديد من المصانع التركية في مصر مستفيدة بقانون الاستثمار الجديد و الحوافز المواكبة له من اعطاء
الرخصة الذهبية المستثمرين وهو مايساهم في زيادة الشركات التركية العاملة في مصر إلى ما يقرب من ألف شركة ومصنع تعمل في عدة مجالات اهمها الملابس والمنسوجات وصناعة الأجهزة الكهربائية..
على الجانب الاخر ترى تركيا في مصر البوابة الملكية للنفوذ إلي أدغال القارة السمراء والاستفادة من الحوافز الجمركية بين مصر ودول القارة وخاصة في مجالات التنمية المستدامة وتشغيل الأيدي العاملة الماهرة بسعر بسيط".
وأشار إلى أن: "هو ما أكده السيد رفعت هيسارجيكلي أوغلو رئيس اتحاد الغرف التجارية التركي خلال الاجتماع مع وزير الصناعة المصري أثناء زيارته لتركيا كما أكد اوغلوا على أن مصر تعد الشريك التجاري الأكبر لتركيا في قارة أفريقيا متمنيا إلى قدرة البلدين على مضاعفة حجم التجارة البينية متخذا من هذا التقارب قاعدة للانطلاق لزيادة الاستثمار في مجال تصنيع المسيرات التركية لدي المصانع الحربية المصرية فضلا عن الاستفادة من خبرة مصر في تسيبل الغاز عبر مصانعها في دمياط وتصديزها إلي أوروبا عبر منتدى غاز شرق المتوسط والذي ترغب تركيا الانضمام إليه هذه الرؤية المشتركة بين الجانبين تعيد الحياة مرة أخرى للعديد من الاتفاقيات التجارية بين البلدين للتواجد في أسواق الخليج العربي ومنافسة الكبار في السوق الأفريقي الذي صار مسرحا للصراع بين القوى الكبرى".
من جانبه، قال الخبير في الشأن التركي محمد ربيع الديهى إن العلاقات الاقتصادية بين القاهرة وأنقرة تلعب دورا محوريا في ترسيخ التعاون السياسي خاصة وأن المجال الاقتصادي لم يتأثر كثيرا بالخلافات السياسية عقب ثورة 2013، حيث أن القاهرة تشكل نقطة إنطلاق مهمة في مسار تعزيز الصادرات التركية للأسواق المحلية والإفريقية.
وتابع الديهي: "فضلا عن ذلك فالمسار الاقتصادي سوف يكون دافع قوي لكل البلدين لتحسين العلاقات السياسية خاصة الجانب التركي الذي يعاني اقتصاديا نتيجة سياسات خارجية واقتصادية أدت إلى تدهور الاقتصاد إضافة إلى ذلك سيكون المسار الاقتصادي بمثابة حافز قوي لتركيا لكي تلتزم بمسار علاقاتها مع القاهرة وتلتزم بشروط القاهرة".
ونوه بأنه يمكننا القول أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين سوف تقود العلاقات السياسية وستكون محرك قوي لتحسين وتعزيز المسار السياسي بين البلدين خلال الفترة المقبلة.
المصدر: RT
القاهرة - ناصر حاتم
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,448
- مستوى التفاعل
- 14,067
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
ماشي صح تركيا هي اللي سعت للصلح بس هي اللي اضرت مصر اكتر
يعني الموضوع علي مزاجها لما بتعوز تغدر بتغدر ولما مزاجها ييجي للصلح بتصالح
زي ما تركيا بتعمل مع السعوجية بردو
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,448
- مستوى التفاعل
- 14,067
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
اهدي ياريس دا حماده حبيبنا
يضربك ولما هو يبقى في فترة ضعف يتصالح معاك كهدنة ويستغلك لحد ما يقوى يضربك علي قفاك تاني
الفرق أنه يقدر يبدأ ضربة استباقية وانت جبان او مش قادر
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 4,613
- مستوى التفاعل
- 23,542
- المستوي
- 4
- الرتب
- 4
من الاخر أردوغان عاوز من مصر اتفاقية غاز طويلة المدي 15 سنة مصر عاوزة 5 سنوات فقط مقابل صناعات مدنية وعسكرية
ولما هو خد ميناء بحري وأجره ١٠٠ سنة وبقي جارك مين اضعف؟
ودلوقتي السودان جنوبك الله اعلم هيحصلها اي وممكن تركيا تخش برجلها كمان
الله يكرمك اعترف ان سياستنا الخارجية ضعيفة بسبب الديون
حتي السيسي قالها
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
🤭طيب خليك كدا 🫡
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 3,448
- مستوى التفاعل
- 14,067
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
بعد لقاء اردوغان بسيده السيسي
رجب انبوبه :
ياه ده انا خ و ل وبهزر
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 4,452
- مستوى التفاعل
- 20,411
- المستوي
- 4
- الرتب
- 4
احلف كدة 🤭
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في كلمة مباشرة ان "التاريخ لن ينسى أبدا الظالمين الذين سجنوا مرسي حتى استشهد اليوم في السجن".من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
المواضيع المشابهة
