مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

متابعة مستمرة تطبيع العلاقات المصرية التركية

s e t

عضو مميز
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
11,505
مستوى التفاعل
39,042
المستوي
10
الرتب
10

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!


الهدف الذهبي
يوم ٢٨ أغسطس ٢٠٢١ علي هامش لقاء الرئيس المصري بأمير قطر والتصالح
أكدت انتظروا مصافحة أردوغان والسيسي
وهو ماحدث اليوم في الدوحة
وبذلك يكون التقارب المصري التركي بات مسألة وقت
بتلك المصافحة يتحقق بذلك الهدف التحليلي بشكل كامل
بعد رحيل ترامب سيتصالح كل أمراء الحرب في الشرق
ونصحت أصدقائي ضحية الاستقطاب بأن يجعلوا السياسة في صدورهم (شهيق وزفير )وليس قلوبهم

قد تكون صورة ‏‏‏شخصين‏، و‏أشخاص يجلسون‏‏ و‏أشخاص يقفون‏‏

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
 

s e t

عضو مميز
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
11,505
مستوى التفاعل
39,042
المستوي
10
الرتب
10

قال أبوبكر الديب الباحث في الاقتصاد السياسي والعلاقات الدولية إن القمة المصرية التركية بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والرئيس التركى رجب طيب أردوغان، التي جرت اليوم على هامش افتتاح كأس العالم، من شأنها مضاعفة التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين وهي تأتي في اطار دبلوماسية الرئيس السيسي .

وأشار الديب الي حدوث قفزة كبرى في العلاقات الاقتصادية وحجم التبادل التجاري بين مصر وتركيا خلال عام 2021 حيث ارتفعت كمية البضائع المستوردة والمصدرة بين البلدين بمقدار الثلث، أي ما يعادل 1.6 مليار دولار إضافية في حجم التجارة بين البلدين وقد زاد معدل النمو في التبادل التجاري بين مصر وتركيا بمقدار 32.6 % في 2021، وهو ما يمثل طفرة في صادرات مصر إلى تركيا وزيادة صادرات مصر لتركيا بـ 70.63 % في 2021 وأصبحت نحو 2.9 مليار دولار.

وأشار الديب الي تصافح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والمصري عبد الفتاح السيسي، وذلك للمرة الأولى بحضور أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، على هامش حضورهما حفل افتتاح كأس العالم في الدوحة، مساء الأحد حيث أظهرت لقطة مصورة لحظة مصافحة الرئيسيين بعضهما البعض، وكان إلى جوارهما الشيخ تميم بن حمد واصفا اياها بأنها “تاريخية”.

وأوضح أبوبكر الديب أن 200 شركة تركية تعمل الآن بمصر بحجم استثمارات تصل إلى 2 مليار جنيه، متوقعا زيادة عدد الشركات ونسبة الاستثمارات خلال الفترة المقبلة وتنظر تركيا علي أن مصر تعتبر بلدا مهما للغاية للمصدرين والمستثمرين الأتراك وذلك لمكانتها الاستراتيجية التي اكتسبتها من موقعها الجغرافي وعدد سكانها البالغ 104 ملايين نسمة.

وأوضح أبوبكر الديب إنه خلال السنوات السبع الماضية عرفت مصر دبلوماسية من نوع خاص تختلف عن الدبلوماسية العادية المتمثلة في وزارة الخارجية بقيادة الوزير وسفراءها وقناصلها وبعثاتها بالخارج، إنها دبلوماسية الرئيس، حيث استخدم الرئيس عبد الفتاح السيسي علاقاته وحضوره الدولي والكاريزما التي يتمتع بها في حمل القضايا المصرية وتعريف المجتمع الدولي بها ونجح فى الخروج بمصر من مرحلة الجمود لمرحلة الريادة إقليميا وعالميا، ولم يكتف بالملف المصري فقط وإنما حمل هموم وطموحات القارة الإفريقية والمنطقة العربية إلي المجتمع الدولي.

 

s e t

عضو مميز
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
11,505
مستوى التفاعل
39,042
المستوي
10
الرتب
10
أكد الدكتور محمد مجاهد الزيات، الخبير السياسي والاستراتيجي، إن مصافحة الرئيس عبد الفتاح السيسى والرئيس التركى أردوغان على هامش حضور افتتاح مونديال كأس العالم في قطر تعتبر تطور هام ويطرح الكثير من المعانى، مضيفًا أنه حتى لو كان لقاءًا بروتوكوليَا إلا أن دلالاته كبيرة وبالتأكيد سبقه حوار وترتيبات.

وأضاف أن اللقاء يتم متزامنًا مع التصريحات الأخيرة للرئيس التركى حول عدم وجود أى عقبات تحول دون تطوير العلاقات التركية المصرية، منوهًا إلى أنه رغم أن هناك قضايا جوهرية لاتزال تشهد خلافات حادة بين البلدين خاصة قضية ليبيا والدور التركى هناك وتباين التحالفات الاقليمية، إلا أن اللقاء إذا كان قد جرى خلاله حوارًا واسعًا ربما يمكن البناء عليه والبحث عن مسارات مقبولة مصريا للتعامل.

وأشار الخبير السياسي إلى أن أردوغان الذى بدأ دوره الإقليمى بتبنى فكر وزير خارحيته السابق أوغلو خاصة تصفير المشاكل انتهى به الأمر إلى مشاكل مع كل دول المنطقة، منوهًا إلى أن ذلك هو ما دفع أردوغان لتغيير كامل فى سياسته خاصة خلال العامين الأخيرين وبدأ العودة لصياغة مصالح مشتركة مع الدول الكبرى فى المنطقة وإدراك أن تحقيق المصالح التركية لن يتحقق إلا باحترام مصالح تلك الدول.

وتابع: "كما أن الممارسات التركية خلال الفترة الأخيرة تشير إلى تعديل كبير فى المشروع الأردوغانى للهيمنة الإقليمية وتبنى سياسة التفاهم بديلا للتصادم بقدر الإمكان".

واختتم بقوله: "إن المنطقة تشهد متغيرات كبيرة ارتبطت بتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية والأزمة الاقتصادية وسعى دول إقليمية لامتلاك أوراق وادوات هيمنة خاصة كل من تركيا وإيران وإسرائيل، وهو مايضيق مساحات الحركة والتأثير أمام مصر التى تحتاج لصياغة تحالف عربى لموازنة ذلك والتعامل مع متغيرات وإعادة هيكلة التوازن الإقليمية الجارية، ويعد هذا المجمع مصدرًا مهمًا لتزويد أوكرانيا بالكهرباء، إذ تؤمن تلك المحطة التي تقع على الضفة الجنوبية لخزان ضخم على نهر دنيبرو، الذي يفصل بين القوات الروسية والأوكرانية، للبلاد أكثر من 20% من احتياجاتها الكهربائية"
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
الأكثر تفاعلا هذا الشهر
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
38,591
مستوى التفاعل
78,970
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

محللون مصريون يعلقون على المصافحة التاريخية بين السيسي وأردوغان في قطر​

تاريخ النشر: 20.11.2022 | 18:14 GMT
محللون مصريون يعلقون على المصافحة التاريخية بين السيسي وأردوغان في قطر

Legion-Media
وصف محللون مصريون المصافحة التاريخية بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان في قطر، بأنها خطوة إيجابية في العلاقات المصرية التركية.
وقال الدكتور حامد فارس أستاذ العلاقات الدولية: "بعد سنين من الجفاء إلتقى الرئيس السيسي والرئيس أردوغان، في قطر على هامش إفتتاح كأس العالم، وهي خطوة ستكون البداية لإحداث إنفراجة في العلاقات المصرية التركية المعقدة والمتشابكة، والتي تحتاج إلى تنسيق المواقف المصرية التركية في ظل أن هناك الكثير من القضايا التي بها الكثير من التباينات والإختلافات والتي لا يمكن حلها إلا من خلال التوافق المصري التركي، بعد إجراء الكثير من المحادثات الإستكشافية والتي لم تحقق النتائج المرجوة والمأمولة".
وأضاف: "لقاء الرئيسيين من الممكن جدا أن يكون هو الأساس لبناء علاقات جيدة ولاذابة الجليد وخلق بيئة ايجابية لتكون دافعا لعلاقات أكثر توازنا وإستقرارا لصالح منطقة الشرق الأوسط".
من جانبه ذكر الباحث والمحلل المتخصص فى الشأن التركي كرم سعيد أن المصافحة التاريخية تحمل عدة دلالات: "أولها إنكسار جبل الجليد بين مصر وتركيا وباتت هناك فرص أكثر تهيئة لتعزيز التقارب بين البلدين على المستوى السياسي، وأما الدلالة الثانية يبدو أن كلا البلدين لديهما رغبة في حل القضايا الخلافية والملفات الشائكة بينهما، كما أنه جرى خلال الشهور الماضية تحريك المياة الراكدة في بحر العلاقات المصرية التركية، كان أخرها حديث الرئيس التركي قبل أيام عن أن هناك توجه تركي مغاير بعد الانتخابات المقرر لها منتصف العام المقبل لإعادة العلاقات مع الدول التي تجمعها خلافات مع تركيا وكان يقصد مصر وسوريا".
والدلالة الثالثة برأيه أن "تركيا ومصر ربما سيمضيان في الفترة المقبلة إلى تعزيز مشاريعهما المشتركة في المجال الإقتصادي وتعزيز فرص التقارب السياسي بينهما خاصة أن هناك رؤية مشتركة حيال بعض قضايا الإقليم خاصة أن هناك قضايا خلافية فيما يتعلق بالملف الليبي، لكن ربما لديهما رغبة في معالجة هذه القضايا الخلافية وبناء رؤية مشتركة حيال صراعات الإقليم الفترة الماضية شهدت أيضا تقارب مصري تركي فيما يتعلق في مجال الطاقة، حيث بدأت تركيا تتعاقد على إستيراد الغاز المسال من القاهرة، هناك رغبة تركية في تفهم المشهد في ليبيا.. والأمر الآخر السياسات التركية فيما يتعلق بمعالجة ملف الإخوان المسلمين، سواء بترحيل بعض الفضائيات التي تبث من إسطنبول، أو ضبط الأداء الإعلامي وإلزام الفضائيات التي لا تزال قائمة بمعايير الأداء الإعلامي.
وأشارالباحث فى الشأن التركي مصطفى صلاح إلى أن "هناك مؤشرات عديدة حول رغبة تركيا، في عودة العلاقات مع مصر وهو ما ظهر بصورة واضحة من خلال المباحثات الاستكشافية التي شملت وفدي الدولتين تمهيدا للاتجاه نحو تعزيز مستوى تمثيل هذه المباحثات".
ولفت إلى أن "رفع مستوى وملفات التفاوض لا يمكن أن يتم إلا على مستوى وزراء الخارجية أو الرؤساء وهو الأمر الذي لم يتحقق بعد وبالتالي قد يكون اللقاء المباشر بينهما في مناسبة ليست سياسية بمثابة دافع مهم لمحاولة رفع مستوى وملفات التفاوض خاصة وأن قطر في الفترة الأخيرة أظهرت نوع من أنواع التقارب مع مصر وهي أيضا أحد الدول التي تمتلك علاقات وثيقة مع تركيا.. ولعل هذا الحدث قد يوفر مساحة لتبادل بعض وجهات النظر حول مختلف القضايا المطروحة بينهما وكانت السبب في توتر علاقاتهما، ومن جهة أخرى قد يكون هذا اللقاء بداية لوساطة قطرية بين مصر وتركيا حول تذليل الصعوبات ورفع الحرج عن تركيا فيما يتعلق طلب العودة مجددا للمفاوضات".
من جانبه أوضح الباحث في العلاقات الدولية والمختص بالشأن التركي محمد ربيع الديهى أنه "من المؤكد أن مصافحة الرئيس المصري والتركي اليوم في قطر أثارت العديد من التساؤلات حول مستقبل العلاقات بين الدولتين، خاصة وأن وزير الخارجية المصري أعلن خلال شهر نوفمبر 2022، عن فشل المفاوضات الإستكشافية بين القاهرة وأنقرة نتيجة لعدم إلتزام الطرف التركي بالعدد من الشروط المصرية، من وقف التدخل في الشؤون الداخليه للدولة ولكن سرعان ما أعلنت تركيا عقب هذه التصريحات أن حكومة الدبيبة في ليبيا غير معنية بتوقيع الإتفاقيات الدولية وأن مدتها قد إنتهت في يونيو الماضي، فلا شك في أن هذا الموقف التركي هو استجابة سريعة من طرف أنقرة للشروط المصرية".
وأكد أن "لقاء قادة البلدين في قطر والمصافحة بينهما هي خطوة نحو إذابة الجليد في العلاقات بين البلدين، في ظل توتر في العلاقات منذ عام 2014 وتأكيد أردوغان أكثر من مرة أنه لن يصافح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، فهذا اللقاء يعني نجاح للدبلوماسية المصرية في تحقيق أهدافها الخارجية من جمح طموح تركيا الخارجي".
وأضاف: "يمكن هنا أن نتحدث عن نجاح دبلوماسية القمة( يقصد بها لقاءات القادة) دائم في تحقيق أهداف أسرع، وأكثر من الطرق الدبلوماسية الأقل لذلك من المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تشاور من جديد بين البلدين، وربما يكون هناك إتصالات بين قيادة البلدين خاصة وأن تركيا قامت مؤخرا بوضع إعلامي جماعة الإخوان الارهابية على قوائم الإرهاب، ورحلت بعضهم إلى سجون حدودية في خطوية أقرب لترحلهم إلى مصر، خاصة وأن أغلبهم متهمين بقضايا إرهاب في محاولة من النظام التركي للتقارب إلى القاهرة وتحسين العلاقات.. وقد يلتقي قادة البلدين في لقاءات دولية وربما يتم تنظيم قمة مشتركة في أحد البلدين في حال نجاح النقاشات وإلتزام تركيا بالشروط المصرية لعودة العلاقات بين البلدين.
بدوره قال المحلل إيهاب نافع: "قراءة بسيطة للقاء يمكن أن نتوقف أمامها في عدة نقاط أولا: بدء الإستئناف المباشر للعلاقات المصرية التركية وتوقعات بزيارات متبادلة بين قادة البلدين.. ثانيا: "استئناف المفاوضات المباشرة بين البلدين التي إرتقت من تنسيقات أمنية وإستخباراتية غير معلنة، إلى لقاء دبلوماسية متبادلة على مستوى نائب وزير الخارجية في البلدين، لتكون اللقاءات التفاوضية القادمة على مستوى وزيرا خارجية البلدين.. ثالثا:ب دء التنسيق بشكل أكثر جدية في الملف الليبي وبالتالي تيسير الوصول لحل للأزمة الليبية".
رابعا: "الانخراط في الإجابة بموضوح على كافة المطالب المصرية بشأن الإخوان، خاصة وأن الأجواء أضحت مهيأة حاليا أكثر بكثير من سابق الأيام".
أما النقطة بحسب نافع فهي أن "تركيا وقطر سترفعان غطائهما المباشر للتنظيم الدولي بعد التحول للعب على المكشوف بينهما مع مصر في كل ما يرتبط ملف التنظيم والمطلوبين للقضاء المصري".
ورأى أن القمة المصرية التركية بحضور قطري تفتح آفاق واسعة للتنسيق المباشر بين اثنين من أكبر بلدان العالم الإسلامي تسببت الأزمة بينهما في تصدع إقليمي واضح".
وختم بالقول: "شرق المتوسط سيبقى حاضرا بقوة على طاولة العلاقات بين البلدين، وهو ما ستخوض فيه مصر في إطار إرتباطاتها السابقة مع قبرص واليونان".

القاهرة - ناصر حاتم
المصدر: RT
 

y.m.a.i

عضو مميز
إنضم
24 نوفمبر 2021
المشاركات
1,146
مستوى التفاعل
5,596
الإقامة
على ايدك اليمين وانت جاي
Country flag
على الرغم أن أردوغان هو اللي جه لحد السيسي يسلم عليه
وعلى الرغم اني متأكد ان السيسي مش سهل ومش ناسي دم الناس اللي اتسبب في قتلهم تركيا وقطر
وانه بيعمل ده لأسباب هو ادرى بيها وعنده الصورة الأوضح عننا كهواة ومتابعين من بعيد
لكن في قلبي غصة من الصورة بتاعت المصافحه ومش قادر انسى إجرام تركيا وقطر
 

Rafal 100

عضو مميز
إنضم
4 يونيو 2022
المشاركات
2,550
مستوى التفاعل
10,489
المستوي
2
الرتب
2
Country flag

Bright sky

عضو مميز
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
1,795
مستوى التفاعل
10,609
المستوي
1
الرتب
1
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
انا ذهابه لقطر نفسها في الوقت ده حرق دمي ، لكن هي ديه البرجماتية ، تفتكر ان السيسي نسي الناس ديه عملت فينا ايه ؟!

المصالح يا صديقي هي من تحدد سياستنا بعيد عن هجص ثوابت السياسات الخارجية الخ الخ الخ

علاقات مع قطر مهمة جدااا لاكثر من سبب
العلاقات مع تركية في الوقت الحالي مش شايف بصراحة اهمية كبيرة ليها خصوصا ان احنا مستفدين تماما من سوء العلاقات معهم و العلاقات مش هتحسسن غير لما علاقتهم مع اليونان و قبرص تتحسن لانهم اهم لمصر حاليا من تركيا

رغم لقاء اليوم اتوقع برده بطء في عوده العلاقات معهم
 

( J O K E R )

عضو مميز
إنضم
23 نوفمبر 2021
المشاركات
3,448
مستوى التفاعل
14,067
المستوي
3
الرتب
3

OSORIS

جانبي الايسر قلبه الفؤاد..وبلادي لي قلبي اليمين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
13,247
مستوى التفاعل
61,701
المستوي
10
الرتب
10
الإقامة
مصر العظيمة
Country flag

Shokry

ولقلبي أنتِ بعد الدين دين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
20,897
مستوى التفاعل
77,977
المستوي
11
الرتب
11
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
انا شايفه متطابق مع خطة مصر طويلة المدى (حسب توقعي)
مصر هتخلي اردو يبيع روسيا في موضوع الغاز خصوصا بعد اما الغرب رفض الغاز الروسي

لانه ممكن يدخل منتدى غاز المتوسط و ياخد كهربا من مصر ويصدر لاوروبا وممكن يحل ازمته مع اليونان وممكن حاجت تانية كتير لكن السؤال
هو يقدر ياخد قرارات زي دي ولا ميقدرش عشان الانتخابات اللي جاية
 

OSORIS

جانبي الايسر قلبه الفؤاد..وبلادي لي قلبي اليمين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
13,247
مستوى التفاعل
61,701
المستوي
10
الرتب
10
الإقامة
مصر العظيمة
Country flag

المواضيع المشابهة

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل