اعتقد ملهاش علاقة بدأ اد توقعات أو معلومات بتطور الأحداث خصوصا أن تركيا كمان أعلنت دا
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة تطورات النزاع السوداني
ياباشا غزو ايه ههههههههههه
اه فهمتك قصدك على المصريين اللى هناك وجهت نظرى لازم يرجعوا طبعا لان امنهم فى خطر فى بلد فى حرب داخليه
من يومين كان فيه مشروع تكتيكى تعبوى مصرى للجهة الجنوبيه واضح انه قالق حميدتى والاماراتيين بس مع انه تدريب عادى
حاولوا من قبل فى ومن الثورة المهدية
و حتى الان عظام اجدادهم متناثرة فى العراء فى صحراء توشكى
تفكيرهم هىء لهم غزو مصر و الوصول الى القاهرة
طيب خليهم يحاولوا تانى كده
الفرق بين اليوم وامس ان الجرابيع دول غيرو لبسهم
مش عايز اصدمك واقول ان دة النجومى قائد حملة غزو مصر
مجرد تفكيره فى غزو مصر اهانة لا تنسى
- إنضم
- 30 مارس 2023
- المشاركات
- 7,494
- مستوى التفاعل
- 17,350
- النقاط
- 28
- المستوي
- 7
- الرتب
- 7
- الإقامة
- القـاهـرة, مصـر
التعديل الأخير:
رئيس الوزراء الإثيوبي يستقبل حميدتي في أديس أبابا (صور)
تاريخ النشر: 28.12.2023 | 12:34 GMT
استقبل رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، اليوم الخميس، قائد قوات الدعم السريع السودانية محمد حمدان دقلو "حميدتي"، في أديس أبابا.
وقال أحمد في منشور عبر منصة x: "استقبلت في وقت سابق اليوم محمد حمدان دقلو والوفد المرافق له للتباحث حول تأمين السلام والاستقرار في السودان".
ووصل حميدتي، في وقت سابق اليوم إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا. وكان في استقباله بمطار بولي الدولي وزير الخارجية الإثيوبي ديميكي ميكونين.
وتأتي هذه الزيارة في إطار الجهود في
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
، بعد الحرب التي أودت بحياة الآلاف من السودانيين وشردت الملايين.وكان من المقرر أن يلتقي رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني الفريق عبد الفتاح البرهان مع حميدتي اليوم في جيبوتي، لكن اللقاء تأجل وفق ما أعلنت وكالة السودان للأنباء "سونا".
وحسب الوكالة، "أعربت حكومة السودان عن أسفها لمماطلة قيادة المليشيا المتمردة في تحكيم صوت العقل، وعدم رغبتها في إيقاف تدمير السودان وشعبه، ويتضح ذلك من عدم استجابتهم لحضور الاجتماع".
من جهتها، أعلنت وزارة الخارجية السودانية أنها تلقت مذكرة من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بجمهورية جيبوتي، تفيد بعدم تمكن قائد قوات الدعم السريع من الوصول إلى جيبوتي لعقد اللقاء وذلك لأسباب فنية، مؤكدة أنه سيتم التنسيق مجددا لعقد اللقاء خلال الشهر المقبل.
المصدر: RT + وكالات
صاروخ سكالب واحد والكل يرتاح...
واضح ان فى محاولات ضد مصر وخصوصا ان فى تصريحات لرئيس اوغندا النهاردة فى اطار دول مبادرة حوض النيل عامة هيبان
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 10,676
- الحلول
- 1
- مستوى التفاعل
- 42,287
- النقاط
- 43
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الموقع الالكتروني
- twitter.com
ده اكيد قبر يلم العفش
بس المؤكد هو خسر شويه حاجات حلوه
ولسه بس تكه واحده
وتذكرو الختم السوداني الي منه عطاالله
ان شاء الله ربنا يحبط محاولتهم والفشل هيبقى من نصيبهم
الاسد لو بطل يقتل و يمزع
القرود حتنطط على اكتافة و تشدة من ديلة .
احنا فقدتا هيبتنا و احترامنا فى قارة القرود و اشباة البشر.
لا يا استاذ اسمحلى انت هيبتك محفوظه
بص استاذنا انا مش بقولك كلام عاطفى لكن احنا مشكلتنا هنا كاعضاء ومتابعين مأثر علينا التصريحات والميديا والمواقع اللى بترط زى النسوان زى الموقع السعودى كده
اولا انت بتواجه مخططات لاقوى دوله فى العالم وهى اميركا مش بتواجه شوية القرود
فيه مجموعة وكلاء بيقوموا بالمهمه نظير مصالح خاصه وده يوضح طبيعة الوساخه والعهر من الدول دى
تعالى نسأل نفسنا سؤال مهم ايه اللى حقوقوه اعدائنا ونجاوب عليه بهدوء تخيل كده مثلا مشكلة زى سد النهضه مثلا والسودان ليك كام عدو فيها او حتى مش عدو تقدر تقول مصالحه متعارضه معاك
روسيا والصين والامارات واميركا كمان وكل واحد ليه مصلحه معينه سؤال ايه اللى اتحقق
مصر ماعندهاش مانع لبناء سدود فى دول المنبع اصلا لكن عندها مانع انه هدفه مايبقاش تنموى ويبقى هدفه سياسى
السد قالوا هيبنوه فى 3 سنين اتبنى بعد 11 سنه
السد ماينفعش يبقى لوحده لازم سدود تانيه عشان يحموه مش هيحصل بدون الاتفاق والخضوع للشروط المصريه
الجدوى الاقتصاديه بعد 12 سنه من التخطيط والبناء منعدمه
ايه تانى فضلهم بس لقطه خليك فاكر فاضل لقطه واحده وهى التخزين النهائي 26 مليار متر مكعب واحنا هنعمل قصه فيها وهيبقى بعد كده لازم يبنوا سد تانى مين هيموله وحتى لو اعدائك حبوا اى اساسات من البدايه هتضرب
السودان حدودك امنه
الموانى خدوها لاء ماحصلش الولايات الشماليه قربوا منها لاء ماحصلش
الذهب بيتهرب زى الاول لاء طبعا
الامارات بتكع ايوه
الدعم السريع بيتقدموا شويه هيرجعوا تانى
ايه الانتصار اللى حققوه
انت قريب من كينيا وتنزانيا والكونغو ومحييد جنوب السودان وساعة الجد اوغندا فى التحييد برضوا واريتريا هتبقى سلاح ضدهم
الداخل الاثيوبى ممكن اولعوا فى لحظه واستثماراتهم تولع كمان لو عاوز لسه ماجناش جنب مصالحهم بس لو اضطرينا هنيجى
احنا لحد دلوقتى معانا ربنا واللى معاه ربنا مايخسرش والافارقه مش اغبيه عارفين دلوقتى انت تقدر تعمل ايه واللى مع الامارات فعليا اثيوبيا لكن هشه
هيبتك محفوظه
التعديل الأخير:
- إنضم
- 30 مارس 2023
- المشاركات
- 7,494
- مستوى التفاعل
- 17,350
- النقاط
- 28
- المستوي
- 7
- الرتب
- 7
- الإقامة
- القـاهـرة, مصـر
لا يوجد شعب أجرم في حق نفسه وحق وطنه مثلما أجرم الشعب السوداني ولا يزال مستمر في طريق دمار دولته وتفتيتها وتقسيمها إلى دويلات عميلة تسعى لنهب وسرقة ثرواته وجعل الانسان السوداني مجرد عامل في المزرعة أو المنجم أو مشرد في أرضه أو لاجئ في البلاد المجاورة .
.
منذ الثلاثينات والأربعينات حتى الخمسينات نجد أن هذا الشعب المُبتلى في وعيه وفي بصيرته وفي نخبه الفاسدة وفي بوصلته السياسية قد سلم عقله للاستعمار البريطاني الذي حرضه على «مصر» ودعم تيار الانفصال بزعامة «اسماعيل الأزهري» والذي كان اخوانجيا بالمناسبة ، وجعله يطلب الانفصال عن مصر وانشاء دولة مستقلة بعد أن كان جزء من الدولة المصرية منذ عهد «محمد علي باشا» الذي بنى مدينة «الخرطوم» وقام بتحديث السودان كما فعل فى مصر .
.
فماذا فعل الشعب السوداني بدولته التي استقلت عن مصر !!؟
عاش 70 عاما من الحروب الأهلية والنزاعات العرقية والطائفية والقومية والدينية والحزبية بين جميع أطياف الشعب الذي دعم الاتجاهات الدينية المتطرفة حتى سيطر الإخوان على الدولة بعد الثورة على «جعغر نميري» وانتهى الأمر اخيرا بانفصال جنوب السودان بعد حرب أهلية دينية وعرقية دامية استمرت أكثر من 30 عاما .
.
عاش 70 عاما من انفصال الشعب عن قيادة الدولة وعن الجيش الذي تحول في نظر الشعب بفعل الاخوان الى عدو ، ونتيجة ذلك أصبحت كل ميليشيا ترفع السلاح في وجه الجيش والدولة تجد الذي يدافع عنها ويتبنى أجندتها من أطياف الشعب المتناحر والكاره لنفسه ودولته .
.
عاش70 عاما تشرذمت فيها الدولة بين الولائات المختلفة للجيش والأحزاب والصوفية والقبلية والجهوية والاخوان ، وهؤلاء بالذات كانوا اللعنة الكبرى التي ضربت السودان في القلب ، وكانت أهم خطاياهم زرع كراهية الشعب السوداني لمصر وتصويرها كعدو وكمستعمر يسرق وينهب ثروات السودان وفي نفس الوقت أصبح يرى أثيوبيا ، والتي هي بالفعل أكبر وأقدم قوة تآمرية و أكبر عدو للسودان على مر التاريخ ، يرى فيها أخت بلاده في مفارقة لا يعقلها انسان عندما يرى شعب مأزوم في وعيه الجمعي لدرجة رؤيته لعدوه كصديق وصديقه الذي هو جزء منه كعدو .
.
اليوم يحصد الشعب السوداني حصاد غباءه وعمى بصيرته وفقدان بوصلته ويدفع ثمن جريمته في حق نفسه وحق جيشه الذي لم يعد يستطيع الدفاع عن نفسه وليس الدفاع عن الدولة والشعب الذي لا يزال حتى اليوم وفي قلب الأزمة نجد من يهاجم ويتهم الجيش ويتخذه عدوا .
.
شعب يفر من بلاده إلى البلاد المجاورة ، ومَن يبقى منهم يبحث عن حبوب منع الحمل لبناته ونسائه اللاتى يُغتصبن أمام أعين رجالهن ويفضل أن يلجأ لذلك الفعل المشين بدلا من الالتفاف ومساندة جيشه الوطني في التصدي لمليشيات المرتزقة وقطاع الطرق التي كل غايتها تسليم السودان مفتتا مقسما لبريطانيا وإثيوبيا وبعض العرب وبقية الذئاب التي تنهب وتنهش فى السودان .
.
الشعب السوداني يعيش أزمة وعي مزمنة وحادة لم تجتمع في شعب من شعوب الأرض بمثل هذه الدرجة من قبل ، وهي أزمة مزمنة وممتدة عبر العصور ، بدأت منذ مطلع القرن الماضي واستمرت مع هذا الشعب من قبل أن يستقل عن مصر ولا يبدو أنه سيفيق منها قريبا ، هذا إن آفاق منها أصلا ، وعندها لن يجد دولة ولا جيش ولا شعب.
.
نحن أمام شعب مُبتلى في عقله وبصيرته ، وأي حد متابع لتاريخ السودان في المائة سنة الأخيرة سيكتشف بسهولة ان اختياراتهم دائما كارثية وانهم لما بيفكروا بيضروا نفسهم وبيضروا اللي حواليهم.
.
منذ الثلاثينات والأربعينات حتى الخمسينات نجد أن هذا الشعب المُبتلى في وعيه وفي بصيرته وفي نخبه الفاسدة وفي بوصلته السياسية قد سلم عقله للاستعمار البريطاني الذي حرضه على «مصر» ودعم تيار الانفصال بزعامة «اسماعيل الأزهري» والذي كان اخوانجيا بالمناسبة ، وجعله يطلب الانفصال عن مصر وانشاء دولة مستقلة بعد أن كان جزء من الدولة المصرية منذ عهد «محمد علي باشا» الذي بنى مدينة «الخرطوم» وقام بتحديث السودان كما فعل فى مصر .
.
فماذا فعل الشعب السوداني بدولته التي استقلت عن مصر !!؟
عاش 70 عاما من الحروب الأهلية والنزاعات العرقية والطائفية والقومية والدينية والحزبية بين جميع أطياف الشعب الذي دعم الاتجاهات الدينية المتطرفة حتى سيطر الإخوان على الدولة بعد الثورة على «جعغر نميري» وانتهى الأمر اخيرا بانفصال جنوب السودان بعد حرب أهلية دينية وعرقية دامية استمرت أكثر من 30 عاما .
.
عاش 70 عاما من انفصال الشعب عن قيادة الدولة وعن الجيش الذي تحول في نظر الشعب بفعل الاخوان الى عدو ، ونتيجة ذلك أصبحت كل ميليشيا ترفع السلاح في وجه الجيش والدولة تجد الذي يدافع عنها ويتبنى أجندتها من أطياف الشعب المتناحر والكاره لنفسه ودولته .
.
عاش70 عاما تشرذمت فيها الدولة بين الولائات المختلفة للجيش والأحزاب والصوفية والقبلية والجهوية والاخوان ، وهؤلاء بالذات كانوا اللعنة الكبرى التي ضربت السودان في القلب ، وكانت أهم خطاياهم زرع كراهية الشعب السوداني لمصر وتصويرها كعدو وكمستعمر يسرق وينهب ثروات السودان وفي نفس الوقت أصبح يرى أثيوبيا ، والتي هي بالفعل أكبر وأقدم قوة تآمرية و أكبر عدو للسودان على مر التاريخ ، يرى فيها أخت بلاده في مفارقة لا يعقلها انسان عندما يرى شعب مأزوم في وعيه الجمعي لدرجة رؤيته لعدوه كصديق وصديقه الذي هو جزء منه كعدو .
.
اليوم يحصد الشعب السوداني حصاد غباءه وعمى بصيرته وفقدان بوصلته ويدفع ثمن جريمته في حق نفسه وحق جيشه الذي لم يعد يستطيع الدفاع عن نفسه وليس الدفاع عن الدولة والشعب الذي لا يزال حتى اليوم وفي قلب الأزمة نجد من يهاجم ويتهم الجيش ويتخذه عدوا .
.
شعب يفر من بلاده إلى البلاد المجاورة ، ومَن يبقى منهم يبحث عن حبوب منع الحمل لبناته ونسائه اللاتى يُغتصبن أمام أعين رجالهن ويفضل أن يلجأ لذلك الفعل المشين بدلا من الالتفاف ومساندة جيشه الوطني في التصدي لمليشيات المرتزقة وقطاع الطرق التي كل غايتها تسليم السودان مفتتا مقسما لبريطانيا وإثيوبيا وبعض العرب وبقية الذئاب التي تنهب وتنهش فى السودان .
.
الشعب السوداني يعيش أزمة وعي مزمنة وحادة لم تجتمع في شعب من شعوب الأرض بمثل هذه الدرجة من قبل ، وهي أزمة مزمنة وممتدة عبر العصور ، بدأت منذ مطلع القرن الماضي واستمرت مع هذا الشعب من قبل أن يستقل عن مصر ولا يبدو أنه سيفيق منها قريبا ، هذا إن آفاق منها أصلا ، وعندها لن يجد دولة ولا جيش ولا شعب.
.
نحن أمام شعب مُبتلى في عقله وبصيرته ، وأي حد متابع لتاريخ السودان في المائة سنة الأخيرة سيكتشف بسهولة ان اختياراتهم دائما كارثية وانهم لما بيفكروا بيضروا نفسهم وبيضروا اللي حواليهم.
- إنضم
- 30 مارس 2023
- المشاركات
- 7,494
- مستوى التفاعل
- 17,350
- النقاط
- 28
- المستوي
- 7
- الرتب
- 7
- الإقامة
- القـاهـرة, مصـر
المواضيع المشابهة
