انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
1- عدم التدخل لان كلا الطرفين غير مامون سواء البرهان(اخوان) او حميدتى(على علاقة جيدة باثيوبيا ) .....المصلحة المصريه استمرارهم معا بدون منتصر او منهزم حتى يتم ظهور قوى اخرى يمكن التعامل معها
2-يجب ترك السودان يحترب داخليا حتى ينضج و يطلب هو الحماية المصريه كما حدث فى شرق ليبيا و كان استيعاب الاجئين فى اول الحرب خدمة لهذا الهدف لكن تبين ان الجبهة الداخليه لا تتحمل
3-كل طرف منهم تدعمة قوى خارجيه و نحن نقوم بادارة الصراع بين هذه القوى مع منع اى تدخل مباشر من اى من هذه القوى على ارض السودان (روسيا و الامارات من جهة و حلف الناتو و السعوديه من جهة)
4-منطقة النوبه وولاية البحر الاحمر هى خارج المواجهات و اى محاولة تجاها ستقابل برد فعل عنيف
استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد، وفدًا سودانيًا من المشاركين في مؤتمر القوى السياسية والمدنية السودانية الذي تستضيفه القاهرة، بحضور الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، واللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة.
كما حضر اللقاء عدد من ممثلي الأطراف الإقليمية والدولية، من بينهم وزير خارجية تشاد، وكبار مسؤولي دول الإمارات وقطر وجنوب السودان وألمانيا، فضلًا عن ممثلي الاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية والأمم المتحدة، وسفراء فرنسا والمملكة المتحدة والنرويج والاتحاد الأوروبي والسعودية بالقاهرة.
ومن جهته، أعرب الرئيس المصري -خلال اللقاء- عن تقديره لاستجابة المشاركين للدعوة المصرية لعقد هذا المؤتمر المهم، تحت شعار "معًا لوقف الحرب"، في ظل اللحظة التاريخية الفارقة التي يمر بها السودان الشقيق، والتي تتطلب تهيئة المناخ المناسب، لتوحيد رؤى السودانيين تجاه كيفية وقف الحرب، بحسب بيان صادر عن المتحدث باسم الرئاسة المصرية المستشار الدكتور أحمد فهمي.
وشدد الرئيس السيسي على أن مصر لن تألو جهدًا، ولن تدخر أية محاولة، في سبيل رأب الصدع بين مختلف الأطراف السودانية، ووقف الحرب، وضمان عودة الأمن والاستقرار، والحفاظ على مقدرات الشعب السوداني، مؤكدًا ضرورة تكاتف المساعي للتوصل لحل سياسي شامل، يحقق تطلعات شعب السودان، وينهي الأزمة العميقة متعددة الأبعاد التي يعيشها السودان، بما تحمله من تداعيات كارثية على مختلف الأصعدة، السياسية والاجتماعية والإنسانية.
كما أكد الرئيس المصري أن بلاده تبذل أقصى الجهد -سواء ثنائيًا أو إقليميًا ودوليًا- لمواجهة تداعيات الأزمة السودانية، وذلك عبر تقديم كل أوجه الدعم، بما يعكس خصوصية العلاقات المصرية السودانية، إذ تستمر مصر في إرسال عدد كبير من شحنات المساعدات الإنسانية للأشقاء في السودان، فضلًا عن استضافة ملايين آخرين لديها.
وسياسيًا، شدد الرئيس المصري على ضرورة أن يتضمن الانتقال للمسار السياسي للأزمة، مشاركة كل الأطراف، وفقًا للمصلحة الوطنية السودانية دون غيرها، وأن يكون شعار "السودان أولًا" هو المحرك لجميع الجهود الوطنية المخلصة، فضلًا عن ضرورة أن ترتكز أية عملية سياسية ذات مصداقية، على احترام مبادئ سيادة السودان، ووحدة وسلامة أراضيه، والحفاظ على الدولة ومؤسساتها، باعتبارها أساس وحدة وبناء واستقرار السودان وشعبه الشقيق، مؤكدًا حرص مصر على التنسيق والتعاون مع الشركاء الإقليميين والدوليين لحل الأزمة السودانية.
وأضاف المتحدث باسم الرئاسة المصرية أن المتحدثين من رموز القوى السياسية والمدنية السودانية، أعربوا عن تقديرهم وتثمنيهم البالغ للجهود المصرية المخلصة لدعم السودان منذ بدء الأزمة الراهنة، ما يجسد عمق الأواصر التي تجمع شعبي البلدين ووحدة التاريخ والمصير بينهما.
وأكدت القوى السياسية والمدنية السودانية ترحيبهم بمساعي القيادة المصرية لتقريب وجهات نظر الأطراف السودانية للخروج من الأزمة الحالية، فضلًا عن الدعم الذي تقدمه مصر لشعب السودان، سواءً عبر سعيها الدؤوب لمعالجة الوضع الإنساني الكارثي الذي تعيشه مناطق واسعة في السودان، أو من خلال استضافتها الكريمة والطيبة، شعبًا وحكومة، لأبناء الشعب السوداني في وطنهم الثاني مصر، بما يعكس العلاقات الأخوية الأزلية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين.
افتكرت البوست بتاع الاجئين هربانيين بدينهم ولا تكن ابن سلول و كن من الانصار
اذا كان الصراع فى سوريا و السودان بين المسلميين بعضهم فى بعض
يعنى لو رجع بلدة مثلا يجبروة يبقى هندوسى ولا يعبد الاة القرد هنومان
ما كلهم مسلمين فى بعض
حيهرب بدينة الاسلامى من مسلم زية ؟
للاسف الدين يستخدمة الغرب فى كل ما يؤذى و يدمر مصر
من اول محاربة تنظيم النسل فى السبعينات لحد الاجئين حاليا
المشكلة ان ابى احمد يمول ويساعد الدعم السريع الى دمر السودان و كان عايز يقتل الرهان شخصيا
و اتعجب من حرارة الاستقبال و البوس و الاحضان ويلفوا مع بعض زى العريس و العروسة فى قاعة شهرزاد بتاعة الافراح
انا مش فاهم شخصية الزولات .