مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

متابعة مستمرة تطورات النزاع السوداني

في رأيك . هل يتجة السودان الي تقسيم جديد


  • مجموع المصوتين
    72

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
43,910
مستوى التفاعل
87,325
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

الجيش السوداني وقوات الدعم السريع يتفقان على توفير ممرين آمنين للمساعدات الإنسانية​

تاريخ النشر: 23.08.2024 | 19:10 GMT
الجيش السوداني وقوات الدعم السريع يتفقان على توفير ممرين آمنين للمساعدات الإنسانية

اتفق الجيش السوداني وقوات الدعم السريع على ضمان الوصول الآمن للعاملين في المجال الإنساني إلى المناطق المتضررة عبر طريقين رئيسيين.
وأفاد بيان ختامي صدر الجمعة عقب
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
للتخفيف من تداعيات الحرب الدائرة بينهما منذ نحو 16 شهرا، بأن الجيش السوداني وقوات الدعم السريع اتفقا على توفير ممرين آمنين للمساعدات الإنسانية.
وذكر بيان لدول الوساطة أنها حصلت "على ضمانات من طرفي النزاع لتوفير نفاذ آمن ودون عراقيل عبر شريانين رئيسيين، هما الحدود الغربية عبر معبر أدري في (إقليم) دارفور، وطريق الدبة التي تتيح الوصول إلى الشمال والغرب من بورتسودان".

وأكد البيان الختامي للمباحثات أن "شاحنات المساعدات هي في طريقها لتأمين مساعدات لمواجهة الجوع في مخيم زمزم وأجزاء أخرى من دارفور"، مشددا على ضرورة أن "تبقى الطرق مفتوحة وآمنة لنتمكن من إدخال المساعدات الى دافور ونبدأ بتحويل مجرى الأمور ضد المجاعة".
وشدد الوسطاء في بيانهم على مواصلة "تحقيق تقدم" بغرض فتح ممر آمن ثالث للمساعدات عبر سنار بجنوب شرق البلاد.
وبدأت المباحثات الأسبوع الماضي في جنيف برعاية الولايات المتحدة والسعودية وسويسرا، وحضرها ممثلون لقوات الدعم السريع، بينما غاب عنها الجيش واكتفى الوسطاء بالتواصل مع ممثليه عبر الهاتف.
وهدفت المباحثات التي حضرها خبراء وأفراد من المجتمع المدني، إلى تحقيق وقف للقتال وضمان إيصال المساعدات الإنسانية وتطبيق تفاهمات يوافق عليها الطرفان.
اندلعت المعارك منتصف أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وهو أيضا رئيس مجلس السيادة، وقوات الدعم السريع بقيادة حليفه ونائبه السابق محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي.
واتسع نطاق الحرب لتطال مناطق واسعة من البلاد، وتتسبب بإحدى أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.
وذكر تقرير مدعوم من الأمم المتحدة في يونيو أن النزاع أرغم أكثر من خمس السكان على النزوح، بينما يواجه نحو 25 مليون شخص، أي أكثر من نصف عدد سكان السودان، "انعدام الأمن الغذائي الحاد".
المصدر: أ ف ب
 

s e t

عضو مميز
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
11,604
مستوى التفاعل
39,422
المستوي
10
الرتب
10
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
شكل إلقاء كان يحمل الكثير من المفاجآت..البرهان يرفض الذهاب الى جنيف رسمى ورفض الهدنه مع الدعم السريع ( كان فيه ترحيب قبل إلقاء) اظن ان رسالة عباس كامل هى دعم البرهان ورفضه للتفاوض وده ضد امريكا شخصيا لأنها من ترعى الاتفاق بشكل رسمى أمام الكل مع الامارات والسعودية
البرهان هاجم امريكا فى الخطاب 🙂🙂

تطور كويس
 

مصر دمى

عضو مميز
إنضم
28 فبراير 2023
المشاركات
2,814
مستوى التفاعل
4,722
المستوي
2
الرتب
2
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
الحياد المصرى او التدخل السري لن يجدى مصر على المدى الطويل
ورأي
لابد من التدخل المصرى المباشر و العلنى ضد اعداء السودان
امريكا وبريطانيا و اسرائيل و اثيوبيا
اما عودة السودان الى الحضن المصرى اما ضياع السودان وسوف تكون ضدنا حكومة و شعب هذا تنبيه اخير
 

Mohamed M78

مراسلين المنتدى
إنضم
3 ديسمبر 2021
المشاركات
43,910
مستوى التفاعل
87,325
المستوي
11
الرتب
11
الإقامة
مصر

البرهان: "لن نعترف بمفاوضات جنيف ولن نتعايش مع المتمردين وسنقاتل 100 عام"​

بعد انتهاء محادثات السلام بالسودان في جنيف دون التوصل إلى اتفاق، انتقد رئيس مجلس السيادة الانتقالي وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، المفاوضات واصفا إياها بأنها تهدف إلى "تبييض وجه" قوات الدعم السريع وداعميها.
نشرت في: 25/08/2024 - 17:01
3 دقائق
رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان
رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان © أ ف ب /أرشيف
إعداد:مونت كارلو الدولية


وقال البرهان السبت، في لقاء مع الصحافيين في مدينة بورتسودان في شمال البلاد "لن نذهب إلى جنيف وليس لنا علاقة بها"، مضيفا "سنحارب مئة عام".
كما اتهم البرهان جهات دولية وإقليمية بالتآمر ضد السودان. وأكد أن الجيش السوداني لم يشارك في محادثات جنيف ولا يعترف بها، مشددا على أن الجيش "لن يضع سلاحه ما لم ينته التمرد ولن يتعايش أو يسامح المتمردين".
وأوضح البرهان أن رفض الجيش المشاركة في المفاوضات كان بسبب "رغبة أمريكية بأن نرسل وفدا من الجيش وليس من الحكومة". كما أشار إلى أن الجيش يعمل على تشكيل حكومة مرحلية لقيادة الفترة الانتقالية.

وانتهت محادثات جنيف دون اتفاق لوقف إطلاق النار، إلا أن الطرفين التزما بضمان وصول المساعدات الإنسانية عبر ممرين رئيسيين. ومع ذلك، تستمر المنظمات الإنسانية في التحذير من انعدام الأمن الذي يعيق إيصال المساعدات، حيث يعاني أكثر من 25 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي وخطر المجاعة.
وبدأت الولايات المتحدة، في 14 أغسطس، محادثات في سويسرا بهدف توسيع نطاق وصول المساعدات الإنسانية والتوصل إلى وقف لإطلاق النار، بعد اندلاع القتال في 15 أبريل 2023. وحضرت قوات الدعم السريع الجلسات، بينما غاب الجيش، الذي اعترض على صيغة المحادثات. ومع ذلك، أكد المبعوث الأمريكي الخاص للسودان، توم بيرييلو، أن الوسطاء كانوا على اتصال منتظم مع الجيش عبر الهاتف.
ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق مونت كارلو الدولية
اقرأ أيضا
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

وشاركت السعودية وسويسرا في رعاية المفاوضات، بحضور مراقبين من الاتحاد الأفريقي ومصر والإمارات والأمم المتحدة، ضمن منصة أطلق عليها "ملتزمون بتعزيز إنقاذ الحياة والسلام في السودان".
وكانت الحكومة السودانية قد وضعت شرطا للجلوس في أي مفاوضات جديدة، وهو تنفيذ "إعلان جدة" الذي صدر في مايو 2023 بعد مباحثات بين الجيش وقوات الدعم السريع في مدينة جدة السعودية. ونص الإعلان على التزام الطرفين بالامتناع عن أي هجوم عسكري يضر بالمدنيين، حماية المدنيين، واحترام القانون الإنساني والدولي.
وأسفرت المعارك المستمرة في السودان عن مقتل نحو 18800 شخص ونزوح أكثر من 10 ملايين شخص وفق الأمم المتحدة. كما تسببت في تدمير البنية التحتية للبلاد، مقدرة خسائرها بأكثر من 150 مليار دولار حسب بعض الإحصاءات الحكومية
 

المواضيع المشابهة

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل