فاكر في التمانينات والتسعينات لما حد كان بيخرج من الجماعات دي كانوا بيستحلوه ويهدرو دمه بما فيهم شيوخ من الازهر
اهوه اللي بيتلقاه الفلسطيني المسكين ده وغيره من الحمساويه من ٢٠٠٦ دليل بسيط علي نفس منطلق استباحه المخالف.
كل اللي بينطلق من لفكر الابراهيمي كده سواء ابناء اسحق او اسماعيل ونقلوه للشعوب المحيطه
ماكنتش معاي تبقي ضدي ولو كنت ضدي فكل شيء عندك مستباح مني ..
عشان كده لو فضل تقديس هؤلاء وتاريخهم في المدارس المصريه والاعلام والتعليم الازهري خاصه معقلهم ووجود ملايين الهكسوس منهم في مصر سيكون مصيرها هو فتره نهايه الدوله الوسطي
خراب× خراب
ومع وجود من هم سانن سكينه للدوله المصريه ولا يرد لها ابدا ان تقوم فكعروف هيكون ايه المصير