هتبقى مجازر
ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين صدق الله العظيمهتبقى مجازر
ولا تخافوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون صدق الله العظيم
انا اسف نسيتارجوا تصحيح الآيه ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين )
زبد البحر لا قيمة لهمبلينكن: جميع الدول العربية تقريبا تريد تطبيع العلاقات مع إسرائيل
تاريخ النشر: 17.02.2024 | 14:38 GMT
Gettyimages.ru
صرح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، خلال كلمته في مؤتمر ميونخ للأمن اليوم السبت، بأن معظم الدول العربية تؤيد تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وأشار بلينكن إلى أن "كل دولة عربية تقريبا تريد دمج إسرائيل حقا في المنطقة لتطبيع العلاقات، إذا لم تكن (الدول العربية) قد فعلت ذلك بالفعل"، وقال إن تطبيع العلاقات سيشمل "ضمانات أمنية والتزامات أمنية" لإسرائيل، التي يجب أن "تشعر بمزيد من الأمان" نتيجة لذلك.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي أن الدول العربية "تسعى بجد" إلى إصلاح و"تنشيط" السلطة الوطنية الفلسطينية، التي ينبغي أن تمثل مصالح الفلسطينيين بشكل أكثر فعالية، مضيفا أن الإدارة المتجددة يجب أن تكون "شريكا أفضل لإسرائيل في المستقبل القريب"، مؤكدا أن هذا الأمر أصبح ضرورة حتمية وملحة أكثر من أي وقت مضى.
وقال: "هذا انتقال إلى إقامة دولة فلسطينية توفر أمن إسرائيل وتتحمل المسؤوليات الضرورية"، مشيرا إلى أن منطقة الشرق الأوسط ستصبح بذلك "أكثر تكاملا".
وقبل التفاقم الحالي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، أعربت سلطات تل أبيب مرارا عن رغبتها في تطبيع العلاقات مع المملكة العربية السعودية. في 22 سبتمبر 2023، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن الطرفين يقتربان من إقامة علاقات دبلوماسية، الأمر الذي من شأنه أن يبشر بعصر جديد من السلام والازدهار في الشرق الأوسط.
وفي يناير 2024، قال رئيس الوزراء القطري ووزير الخارجية الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن الدوحة مستعدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، بشرط احترام مصالح الشعب الفلسطيني.
وفي سبتمبر 2020، وقع الجانب الإسرائيلي في واشنطن، بوساطة الولايات المتحدة، وثائق حول تطبيع العلاقات مع الإمارات والبحرين. وكانت الصفقة الثلاثية تسمى "اتفاقيات أبراهام". وعقب ذلك، أعلن السودان والمغرب تطبيع العلاقات مع إسرائيل. وقبل ذلك لم تكن لإسرائيل علاقات دبلوماسية إلا مع مصر والأردن بين الدول العربية.
المصدر: RT + وكالات
مهند خره ده فلسطينى ولاه اه
انتشرت مؤخرا إدعاءات مفادها ان مصر تقوم بتجهيز مخيمات إغاثة داخل مدينة رفح بشمال سيناء لإستقبال النازحين الفلسطينيين.
في حقيقة الأمر، ما كان يتم هو ان القوات المسلحة تعمل علي إقامة منطقة لوجستية علي الحدود مع قطاع غزة، وتحديدا في جنوب مدينة رفح المصرية بنطاق المنطقة العازلة، لتسهيل عمل الهلال الأحمر المصري واستقبال المساعدات لتخفيف الأعباء عن السائقين وتقليل التكدسات الموجودة بمدينة العريش وعلي الطرقات بشمال سيناء.
المنطقة التي يجري اقامتها وتجهيزها تضم أماكن لانتظار الشاحنات ومخازن مؤمنة ومكاتب ادراية وأماكن مبيت للسائقين وتزويدها بوسائل المعيشة والكهرباء.
مصدر الإدعاءات الكاذبة التي تم الترويج إليها هو حساب يسمي "مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان"، الحساب نشر مقاطع فيديو لعملية تمهيد الأرض وإقامة المنطقة اللوجيستية علي مدار الأيام الماضية وأدعي ان هذه المنطقة مخصصة لاستقبال الفلسطينيين من قطاع غزة،
وكان مصدر هذا الإدعاء هو رأي المدعو مهند صبري المعروف توجهاته وليس المقاولين المحليين الذين ادعى الحساب أنه أجرى مقابلات معهم.
امريكا بدات تلعب فى ام نتنياهو وسوف نرى امريكا داخل اسراءيل ماذا تستطيع ان تفعل
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?