- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 6,125
- مستوى التفاعل
- 29,784
- المستوي
- 6
- الرتب
- 6
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة حماس تعلن عملية طوفان الاقصى داخل عمق اسرائيل واسرائيل ترد بعملية السيوف
- بادئ الموضوع EL POP
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- اسرائيل تهجير حماس سيناء طوفان الاقصى عملية السيوف قصف مصر
يعني الفيديو ده انهارده مش امبارح؟؟
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 4,886
- مستوى التفاعل
- 24,645
- المستوي
- 4
- الرتب
- 4
والحوثي هيضرب كمان والمليشيات الإيرانية في العراق وسوريا كلة هيتحرك
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 6,125
- مستوى التفاعل
- 29,784
- المستوي
- 6
- الرتب
- 6
معرفش بص علي تاريخه معرفش اذا كان اتصور امبارح ولا لا
معتقدش لان الاختبارات الأساسية ليه في امريكا كانت ضد قذائف الار بي جيه
رئيس وزراء تايلاند: مقتل تايلانديين اثنين في أعمال عنف بين إسرائيل وغزة
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
- إنضم
- 19 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 11,555
- مستوى التفاعل
- 39,256
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
العين بالعين والعنف بالعنف ....اسرائيل قتلت الالاف المدنين ولسه بتقتل حان وقت دفع الثمن
لقد مكنت التكنولوجيا إسرائيل من احتواء غزة، لكن خط الدفاع انهار
إن نظام الحماية المتطور والضخم الذي أنشأته إسرائيل في قطاع غزة، باستثمارات تقدر بمليارات الشواقل، مكّنها من الحفاظ على نهج "لا سياسة" طويل الأمد تجاه غزة. لكن، صباح السبت، واجهت إسرائيل السيناريو الكابوس المتمثل في انهيار دفاعها الجنوبي
إن بساطة التماثل الذي يربط مأساة عام 1973 بمأساة عام 2023 ملفتة للنظر. بعد خمسين عامًا بالضبط ويوم واحد من اختراق الجيش المصري لتحصينات بارليف على طول قناة السويس، أثبتت حماس لإسرائيل أن التاريخ يمكن أن يعيد نفسه، محطمة الخط الدفاعي الذي بنته بشق الأنفس أمام غزة على مر السنين، وهو ما ينطوي على استثمار بمليارات الشواقل. وكما هو الحال مع خط بارليف، الذي انهار خلال حرب يوم الغفران، انهار دفاع إسرائيل وتحصيناتها أمام غزة بسبب ضعفها غير المتوقع. وهذا الوضع أكثر خطورة مما حدث قبل خمسين عاما. ثم دارت معارك بين جنود مصريين أو سوريين والقوات الإسرائيلية. واليوم، يتكشف الصراع بين المدنيين الذين يحتمون في منازلهم والإرهابيين المسلحين المصممين على قتل الأبرياء.
سيناريو مثل ذلك الذي حدث يوم السبت، والذي تميز بحرب مفاجئة اخترقت جميع خطوط الدفاع الإسرائيلية، وهجمات صاروخية غير مسبوقة على الجبهة الداخلية، وتسلل جماعي للإرهابيين إلى إسرائيل، وسقوط ضحايا من المدنيين والجنود، وعمليات اختطاف، واحتجاز رهائن، وانتهاكات عسكرية. واحتلال المستوطنات، كان مرتبطاً في المقام الأول بحزب الله في الشمال داخل المؤسسة الأمنية. وذلك لإدراكهم لقدرات حزب الله وجرأته على تنفيذ مثل هذه الأعمال. ورداً على هذا التهديد، أقامت إسرائيل حواجز كبيرة في الشمال خلال العقدين الماضيين. وقد تم تصميم هذه الحواجز لعرقلة خطط حزب الله وتقدمه إلى الأراضي الإسرائيلية، مما يمنح جيش الدفاع الإسرائيلي متسعاً من الوقت للتنظيم والرد. وكان الهدف هو منع المنظمة الشيعية من الحصول على بنية تحتية يمكن استخدامها لغزو إسرائيل. أما احتمال حدوث سيناريو مماثل مع حماس، التي يُنظر إليها على أنها خصم أقل قوة مقارنة بحزب الله وإيران، فقد اعتبر منخفضا. وبالتالي، فإن الاستعدادات التكتيكية لقوات الأمن في الميدان لم تكن متوافقة مع مثل هذا السيناريو عالي التأثير. وأدت المفاجأة الكاملة وعدم الاستعداد لهذا الوضع إلى معاناة الشرطة وجيش الدفاع الإسرائيلي من أجل السيطرة على المنطقة لعدة ساعات بعد الهجوم الأولي. لقد واجهوا صعوبات في فهم نطاق الهجوم. وقد تُرك العديد من السكان في الجنوب، وخاصة على الحدود مع غزة، لشأنهم. وأرسل البعض نداءات يائسة للمساعدة من مخابئهم داخل منازلهم، حيث كان الإرهابيون حاضرين واحتدم العنف. التحصينات الخرسانية والفولاذية وفي الأشهر الأخيرة، كانت إسرائيل تتعامل مع التهديد الذي تطلقه الصواريخ المضادة للدبابات من غزة باعتباره أحد أهم التحديات التي تواجه مستوطناتها القريبة من الحدود. رداً على ذلك، طبقت إسرائيل نهجها المعتاد عندما واجهت تهديداً: الاحتواء والحماية. وتم تركيب حواجز خرسانية في النقاط المعرضة للخطر للتخفيف من خطر التعرض لهذه الصواريخ من غزة. ففي مقابل كل تهديد كبير ينشأ في غزة منذ سيطرة حماس على السلطة في عام 2007، ردت إسرائيل بحلول تكنولوجية. ومع تزايد الهجمات الصاروخية، طورت إسرائيل أنظمة الدفاع الصاروخي "القبة الحديدية" و"مقلاع داود". بالإضافة إلى ذلك، فإنهم في مراحل متقدمة من إنشاء نظام دفاعي ضد قذائف الهاون والصواريخ المضادة للدبابات باستخدام الليزر. رداً على تهديد الأنفاق الهجومية التي تحفرها المنظمات الإرهابية، قامت إسرائيل ببناء جدار دفاعي ضخم تحت الأرض، متضمناً تكنولوجيا سرية للكشف عن الحفريات القريبة والكشف عن المساحات الموجودة، مما أدى إلى تحسين قدرة الجيش الإسرائيلي والشاباك على كشف الاختراقات. بالنسبة للسيناريوهات التي تتضمن اقتراب مجموعات إرهابية من السياج الحدودي، حدد جيش الدفاع الإسرائيلي مناطق معقمة و"مناطق قتل"، وأنشأ شبكات مراقبة واسعة النطاق، وطور إجراءات تحييد مثل أنظمة الأسلحة التي يتم التحكم فيها عن بعد. واستمر بناء هذه التحصينات على حدود غزة أكثر من ثلاث سنوات، وانتهت قبل عامين تقريبا. وتم استثمار ما يقارب 3.5 مليار شيكل في هذه الدفاعات. وتضمنت عناصر أمنية هدفت إلى تطبيق الدروس المستفادة من الاشتباكات العديدة التي وقعت على جانبي الحدود. وأعلنت وزارة الدفاع بكل فخر أن كمية الخرسانة المستخدمة في بناء هذا الحاجز يمكن أن تمهد طريقا من إسرائيل إلى بلغاريا. إذا تم صهر كل الفولاذ المستخدم، فقد يصل إلى أستراليا. إن نظام الحماية الشامل والمتقدم هذا، الذي يتضمن العديد من التقنيات السرية، سمح لإسرائيل بالحفاظ على نهج "اللاسياسة" تجاه غزة، بصرف النظر عن الجولات الدورية من الصراع والأمل في وقف سريع لإطلاق النار. طوال العقد ونصف العقد الماضيين من الصراع، اعتمدت إسرائيل بشكل متزايد على مزاياها التكنولوجية، واحتفلت بفعالية القبة الحديدية، وقدرات الطائرات بدون طيار المتقدمة، ودقة صواريخها. وقد سمح هذا لإسرائيل باحتواء غزة مع تأجيل حل القضايا الأساسية. في صباح يوم السبت، استيقظت إسرائيل من تهاونها الذي طال أمده على السيناريو الكابوس المتمثل في انهيار دفاعها الجنوبي. مرة أخرى، ينهار المفهوم، ويعاني الجنوب من الاضطراب، وتواجه إسرائيل تحديات جديدة.https://www.calcalistech.com/ctechnews/article/hyazu0jw6
إن نظام الحماية المتطور والضخم الذي أنشأته إسرائيل في قطاع غزة، باستثمارات تقدر بمليارات الشواقل، مكّنها من الحفاظ على نهج "لا سياسة" طويل الأمد تجاه غزة. لكن، صباح السبت، واجهت إسرائيل السيناريو الكابوس المتمثل في انهيار دفاعها الجنوبي
إن بساطة التماثل الذي يربط مأساة عام 1973 بمأساة عام 2023 ملفتة للنظر. بعد خمسين عامًا بالضبط ويوم واحد من اختراق الجيش المصري لتحصينات بارليف على طول قناة السويس، أثبتت حماس لإسرائيل أن التاريخ يمكن أن يعيد نفسه، محطمة الخط الدفاعي الذي بنته بشق الأنفس أمام غزة على مر السنين، وهو ما ينطوي على استثمار بمليارات الشواقل. وكما هو الحال مع خط بارليف، الذي انهار خلال حرب يوم الغفران، انهار دفاع إسرائيل وتحصيناتها أمام غزة بسبب ضعفها غير المتوقع. وهذا الوضع أكثر خطورة مما حدث قبل خمسين عاما. ثم دارت معارك بين جنود مصريين أو سوريين والقوات الإسرائيلية. واليوم، يتكشف الصراع بين المدنيين الذين يحتمون في منازلهم والإرهابيين المسلحين المصممين على قتل الأبرياء.
سيناريو مثل ذلك الذي حدث يوم السبت، والذي تميز بحرب مفاجئة اخترقت جميع خطوط الدفاع الإسرائيلية، وهجمات صاروخية غير مسبوقة على الجبهة الداخلية، وتسلل جماعي للإرهابيين إلى إسرائيل، وسقوط ضحايا من المدنيين والجنود، وعمليات اختطاف، واحتجاز رهائن، وانتهاكات عسكرية. واحتلال المستوطنات، كان مرتبطاً في المقام الأول بحزب الله في الشمال داخل المؤسسة الأمنية. وذلك لإدراكهم لقدرات حزب الله وجرأته على تنفيذ مثل هذه الأعمال. ورداً على هذا التهديد، أقامت إسرائيل حواجز كبيرة في الشمال خلال العقدين الماضيين. وقد تم تصميم هذه الحواجز لعرقلة خطط حزب الله وتقدمه إلى الأراضي الإسرائيلية، مما يمنح جيش الدفاع الإسرائيلي متسعاً من الوقت للتنظيم والرد. وكان الهدف هو منع المنظمة الشيعية من الحصول على بنية تحتية يمكن استخدامها لغزو إسرائيل. أما احتمال حدوث سيناريو مماثل مع حماس، التي يُنظر إليها على أنها خصم أقل قوة مقارنة بحزب الله وإيران، فقد اعتبر منخفضا. وبالتالي، فإن الاستعدادات التكتيكية لقوات الأمن في الميدان لم تكن متوافقة مع مثل هذا السيناريو عالي التأثير. وأدت المفاجأة الكاملة وعدم الاستعداد لهذا الوضع إلى معاناة الشرطة وجيش الدفاع الإسرائيلي من أجل السيطرة على المنطقة لعدة ساعات بعد الهجوم الأولي. لقد واجهوا صعوبات في فهم نطاق الهجوم. وقد تُرك العديد من السكان في الجنوب، وخاصة على الحدود مع غزة، لشأنهم. وأرسل البعض نداءات يائسة للمساعدة من مخابئهم داخل منازلهم، حيث كان الإرهابيون حاضرين واحتدم العنف. التحصينات الخرسانية والفولاذية وفي الأشهر الأخيرة، كانت إسرائيل تتعامل مع التهديد الذي تطلقه الصواريخ المضادة للدبابات من غزة باعتباره أحد أهم التحديات التي تواجه مستوطناتها القريبة من الحدود. رداً على ذلك، طبقت إسرائيل نهجها المعتاد عندما واجهت تهديداً: الاحتواء والحماية. وتم تركيب حواجز خرسانية في النقاط المعرضة للخطر للتخفيف من خطر التعرض لهذه الصواريخ من غزة. ففي مقابل كل تهديد كبير ينشأ في غزة منذ سيطرة حماس على السلطة في عام 2007، ردت إسرائيل بحلول تكنولوجية. ومع تزايد الهجمات الصاروخية، طورت إسرائيل أنظمة الدفاع الصاروخي "القبة الحديدية" و"مقلاع داود". بالإضافة إلى ذلك، فإنهم في مراحل متقدمة من إنشاء نظام دفاعي ضد قذائف الهاون والصواريخ المضادة للدبابات باستخدام الليزر. رداً على تهديد الأنفاق الهجومية التي تحفرها المنظمات الإرهابية، قامت إسرائيل ببناء جدار دفاعي ضخم تحت الأرض، متضمناً تكنولوجيا سرية للكشف عن الحفريات القريبة والكشف عن المساحات الموجودة، مما أدى إلى تحسين قدرة الجيش الإسرائيلي والشاباك على كشف الاختراقات. بالنسبة للسيناريوهات التي تتضمن اقتراب مجموعات إرهابية من السياج الحدودي، حدد جيش الدفاع الإسرائيلي مناطق معقمة و"مناطق قتل"، وأنشأ شبكات مراقبة واسعة النطاق، وطور إجراءات تحييد مثل أنظمة الأسلحة التي يتم التحكم فيها عن بعد. واستمر بناء هذه التحصينات على حدود غزة أكثر من ثلاث سنوات، وانتهت قبل عامين تقريبا. وتم استثمار ما يقارب 3.5 مليار شيكل في هذه الدفاعات. وتضمنت عناصر أمنية هدفت إلى تطبيق الدروس المستفادة من الاشتباكات العديدة التي وقعت على جانبي الحدود. وأعلنت وزارة الدفاع بكل فخر أن كمية الخرسانة المستخدمة في بناء هذا الحاجز يمكن أن تمهد طريقا من إسرائيل إلى بلغاريا. إذا تم صهر كل الفولاذ المستخدم، فقد يصل إلى أستراليا. إن نظام الحماية الشامل والمتقدم هذا، الذي يتضمن العديد من التقنيات السرية، سمح لإسرائيل بالحفاظ على نهج "اللاسياسة" تجاه غزة، بصرف النظر عن الجولات الدورية من الصراع والأمل في وقف سريع لإطلاق النار. طوال العقد ونصف العقد الماضيين من الصراع، اعتمدت إسرائيل بشكل متزايد على مزاياها التكنولوجية، واحتفلت بفعالية القبة الحديدية، وقدرات الطائرات بدون طيار المتقدمة، ودقة صواريخها. وقد سمح هذا لإسرائيل باحتواء غزة مع تأجيل حل القضايا الأساسية. في صباح يوم السبت، استيقظت إسرائيل من تهاونها الذي طال أمده على السيناريو الكابوس المتمثل في انهيار دفاعها الجنوبي. مرة أخرى، ينهار المفهوم، ويعاني الجنوب من الاضطراب، وتواجه إسرائيل تحديات جديدة.https://www.calcalistech.com/ctechnews/article/hyazu0jw6
- إنضم
- 19 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 11,555
- مستوى التفاعل
- 39,256
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
مصادر عبرية : حدث امني وصعب جداً في مستوطنة " كفار عزة" في غلاف غزة وسط تبادل لاطلاق النار بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال.
القناة 12 العبرية:
مسلحو حماس يشنون هجمات مسلحة عنيفة الآن في كيسوفيم وبئيري وكفار عزة
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
تخيلوا ان ده جزء من مقال في احدي المواقعا لاسرائيلية بيفتخروا فيه بقدرات الاقمار الصناعية العسكرية الاسرائيلية علي الرصد نفعتهم بايه في كل اللي حصل و لا حاجه
يحمل كل قمر صناعي استخباراتي من سلسلة أوفيك تطلقه إسرائيل معه ابتكارات تكنولوجية أكثر حداثة ويكمل بطريقة ما قدرات جمع المعلومات لجناح الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي من خلال وحدة القمر الصناعي 9900. مثل أقمار المراقبة الأخرى، يدور أوفيك 13 حول الأرض كل ساعة ونصف. على ارتفاع حوالي 400 كم. كونه قمرًا صناعيًا يعتمد على الرادار، فإنه يصور أجسامًا بحجم عشرات السنتيمترات من الفضاء، في أي نقطة على الأرض، ليلا ونهارا، وفي جميع الظروف الجوية، أي حتى في حالة العواصف الرملية الشديدة والسحب الكثيفة .
هبقي انزله كامل في وقت اخر
يحمل كل قمر صناعي استخباراتي من سلسلة أوفيك تطلقه إسرائيل معه ابتكارات تكنولوجية أكثر حداثة ويكمل بطريقة ما قدرات جمع المعلومات لجناح الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي من خلال وحدة القمر الصناعي 9900. مثل أقمار المراقبة الأخرى، يدور أوفيك 13 حول الأرض كل ساعة ونصف. على ارتفاع حوالي 400 كم. كونه قمرًا صناعيًا يعتمد على الرادار، فإنه يصور أجسامًا بحجم عشرات السنتيمترات من الفضاء، في أي نقطة على الأرض، ليلا ونهارا، وفي جميع الظروف الجوية، أي حتى في حالة العواصف الرملية الشديدة والسحب الكثيفة .
هبقي انزله كامل في وقت اخر
