-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة حماس تعلن عملية طوفان الاقصى داخل عمق اسرائيل واسرائيل ترد بعملية السيوف
- بادئ الموضوع EL POP
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- اسرائيل تهجير حماس سيناء طوفان الاقصى عملية السيوف قصف مصر
انا قولت هذا منذ اسبوع
اننا يجب ان تكزن لدينا
قنابل ذرية
صواريخ طويلة المدى واسترايجية يعنى + ١٢٠٠٠ ك
طاءرات استراتيجية
غواصات نووية
وجبتها على سبيل الحلم الامل الطموح
امريكا ممكن تقضى على ١٢٠ مليون مصر + لاجيءين
علشان عيون وخاطر ٦ مليون اسراءيلى
المعادلة صعبة
ولكن يجب ان يكون قرار فورى
احنا هنستنا الى حد حدوث خطأ لا تستطيع القيادة حله مع امريكا او اسراءيل عندها يضربوا مصر بالنووى
ويقضوا على مصر
اذن يجب الانتاج انتاج قنابل نووية تصل الى امريكا
انظروا الى كوريا الشمالية
امريكا واليابان وكوريا الجنوبية مرعوبين من كوريا الشمالية
ده لماذا
لانها عندها نووى ويصل الى اى مكان فى العالم
رعم الحصار العسكرى والاقتصادى والسياسيى من الغرب والناتو عليها
لازم نووى وبسرعة
تصنيع سرقة شراء لايهم لازم لازم لازم نووى
امريكا دولة استعمارية مجنونة ولايهمهم الف مصر او العالم يهمهم السيطرة على العالم واذالاله
فى نهاية الحرب العالمية الثانية كانت امريكا مدمرة مدن اليابان كلها بالاسلحة التقليدية والكيماوية ولا تحتاج الى النووى لاستلام اليابان
ولكن ضربتها بالنووى اذلالا واخافة للعالم
وهذا فى عام ١٩٤٥
فما بال المصريين الان امريكا لايهمها الا من يخيفها
فلا ننتظر ولو ثانية واحدة
الدفاع عن الشعب المصرى ضد ارهاب امريكا يجب ان يكون حاسما ورد الفعل عظيم
مصر لا تذل
دى اسرار المعلن قليل
مصر مقفلها على اسراءيل
Rezonanz الروسي .
المشكله مش في رصدها ، هو بيكون رصدها من مسافات قريبه يعني تقريبا فوق دماغك .
المشكله بقي في رادار توجيه صواريخ الدفاع الجوي.
هو ده اللي يبقي صعب يعمل Lock علشان الحيز الراداري .
ليس مشكلة يا فندم
التوجيه الصاروخ
اصبح من اكثر من رادار توجيه بطرق معينة
واصبح الصاروخ نفسه معه كاميرات موجهه
ليس مشكلة
المشكلة فى الدونات والاغراق الصاروخى للصوايخ كروز
الشبح مقدور عليها
نتنياهو: إسرائيل ستتولى السيطرة الأمنية على غزة
تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم الاثنين بأن إسرائيل ستتولى السيطرة على "الأمن العام" في قطاع غزة المحاصر بعد الحرب، فيما أعلنت وزارة الصحة التي تديرها حركة حماس أن عدد القتلى تجاوز 10 آلاف. وفي مقاومة الدعوات لوقف إطلاق النار، قال نتنياهو إنه لن يكون هناك توقف في الحرب لتدمير حماس، التي خلف هجومها في 7 أكتوبر/تشرين الأول 1400 قتيل في إسرائيل، معظمهم من المدنيين. وبعد مرور شهر على بدء الحرب، قالت وزارة الصحة التي تديرها حماس إن عدد القتلى في غزة تجاوز 10000 شخص - أكثر من 4000 منهم أطفال. ومع تصاعد الانتقادات الدولية لسلوك إسرائيل خلال الحرب، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن غزة أصبحت "مقبرة للأطفال". فر أكثر من 1.5 مليون شخص في غزة المكتظة بالسكان من منازلهم إلى أجزاء أخرى من القطاع بحثًا يائسًا عن غطاء، مع وصول المساعدات الحيوية فقط.
تعهد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم الاثنين بأن إسرائيل ستتولى السيطرة على "الأمن العام" في قطاع غزة المحاصر بعد الحرب، فيما أعلنت وزارة الصحة التي تديرها حركة حماس أن عدد القتلى تجاوز 10 آلاف. وفي مقاومة الدعوات لوقف إطلاق النار، قال نتنياهو إنه لن يكون هناك توقف في الحرب لتدمير حماس، التي خلف هجومها في 7 أكتوبر/تشرين الأول 1400 قتيل في إسرائيل، معظمهم من المدنيين. وبعد مرور شهر على بدء الحرب، قالت وزارة الصحة التي تديرها حماس إن عدد القتلى في غزة تجاوز 10000 شخص - أكثر من 4000 منهم أطفال. ومع تصاعد الانتقادات الدولية لسلوك إسرائيل خلال الحرب، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن غزة أصبحت "مقبرة للأطفال". فر أكثر من 1.5 مليون شخص في غزة المكتظة بالسكان من منازلهم إلى أجزاء أخرى من القطاع بحثًا يائسًا عن غطاء، مع وصول المساعدات الحيوية فقط.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
توفي رجل يهودي بعد مشاجرة خلال احتجاجات متنافسة مؤيدة لإسرائيل ومؤيدة للفلسطينيين في ثاوزاند أوكس
قالت السلطات إن رجلا يهوديا توفي يوم الاثنين بعد سقوطه وضرب رأسه في أعقاب مواجهة خلال عطلة نهاية الأسبوع خلال مظاهرات متنافسة مؤيدة لإسرائيل ومؤيدة للفلسطينيين في ثاوزاند أوكس. وفي حوالي الساعة 3:20 مساءً. قالت السلطات إن نوابًا من إدارة شرطة مقاطعة فينتورا استجابوا يوم الأحد لتقارير عن وجود بطارية عند تقاطع شارعي ويستليك وثاوزند أوكس بوليفارد، حيث أقيمت التظاهرتان. تم العثور على الضحية، وهو بول كيسلر، 69 عامًا، من ثاوزند أوكس، يعاني من إصابة في الرأس بعد أن سقط إلى الخلف وضرب رأسه بالأرض بعد مشاجرة جسدية مع واحد أو أكثر من المتظاهرين المعارضين، وفقًا للسلطات وروايات الشهود. . حكم الفاحص الطبي في مقاطعة فينتورا بأن وفاة الرجل هي جريمة قتل، وأن سبب الوفاة هو إصابة الرأس بقوة حادة. "أشارت روايات الشهود إلى أن كيسلر كان متورطًا في مشاجرة جسدية مع المتظاهرين المعارضين. وقالت الإدارة إنه خلال المشاجرة، سقط كيسلر إلى الخلف وضرب رأسه بالأرض. وقال الاتحاد اليهودي في لوس أنجلوس الكبرى إن كيسلر كان يهوديا، وإنه أصيب في رأسه بمكبر صوت كان يحمله متظاهر مؤيد للفلسطينيين. ولم تؤكد إدارة الشريف هذه التفاصيل على الفور ولكنها خططت لعقد مؤتمر صحفي صباح الثلاثاء. وحث الحاخام مايكل باركلي، من معبد نير سيمشا في قرية ويستليك، بالقرب من ثاوزند أوكس، الناس على تجنب القفز إلى استنتاجات حول ما حدث. ونشر على موقع X، تويتر سابقًا: "لقد أنهيت للتو المكالمة الهاتفية مع رئيس الشرطة". “لديهم تقارير متضاربة حول ما حدث، وقد أجروا مقابلة مع المشتبه به الذي تم تحديده على وسائل التواصل الاجتماعي في هذا الحدث. ليس لديهم فيديو."
قالت السلطات إن رجلا يهوديا توفي يوم الاثنين بعد سقوطه وضرب رأسه في أعقاب مواجهة خلال عطلة نهاية الأسبوع خلال مظاهرات متنافسة مؤيدة لإسرائيل ومؤيدة للفلسطينيين في ثاوزاند أوكس. وفي حوالي الساعة 3:20 مساءً. قالت السلطات إن نوابًا من إدارة شرطة مقاطعة فينتورا استجابوا يوم الأحد لتقارير عن وجود بطارية عند تقاطع شارعي ويستليك وثاوزند أوكس بوليفارد، حيث أقيمت التظاهرتان. تم العثور على الضحية، وهو بول كيسلر، 69 عامًا، من ثاوزند أوكس، يعاني من إصابة في الرأس بعد أن سقط إلى الخلف وضرب رأسه بالأرض بعد مشاجرة جسدية مع واحد أو أكثر من المتظاهرين المعارضين، وفقًا للسلطات وروايات الشهود. . حكم الفاحص الطبي في مقاطعة فينتورا بأن وفاة الرجل هي جريمة قتل، وأن سبب الوفاة هو إصابة الرأس بقوة حادة. "أشارت روايات الشهود إلى أن كيسلر كان متورطًا في مشاجرة جسدية مع المتظاهرين المعارضين. وقالت الإدارة إنه خلال المشاجرة، سقط كيسلر إلى الخلف وضرب رأسه بالأرض. وقال الاتحاد اليهودي في لوس أنجلوس الكبرى إن كيسلر كان يهوديا، وإنه أصيب في رأسه بمكبر صوت كان يحمله متظاهر مؤيد للفلسطينيين. ولم تؤكد إدارة الشريف هذه التفاصيل على الفور ولكنها خططت لعقد مؤتمر صحفي صباح الثلاثاء. وحث الحاخام مايكل باركلي، من معبد نير سيمشا في قرية ويستليك، بالقرب من ثاوزند أوكس، الناس على تجنب القفز إلى استنتاجات حول ما حدث. ونشر على موقع X، تويتر سابقًا: "لقد أنهيت للتو المكالمة الهاتفية مع رئيس الشرطة". “لديهم تقارير متضاربة حول ما حدث، وقد أجروا مقابلة مع المشتبه به الذي تم تحديده على وسائل التواصل الاجتماعي في هذا الحدث. ليس لديهم فيديو."
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
يمتزج الشعور بالواجب مع الخوف لدى الجنود الإسرائيليين الذين يستعدون لدخول غزة
وقال جنود إسرائيليون اتخذوا مواقع قرب حدود غزة لوكالة فرانس برس إنهم يشعرون بالفخر لحماية بلادهم بعد المذبحة التي ارتكبتها حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر، لكنهم اعترفوا بالتوتر مع اشتداد الحرب. وقال جندي يبلغ من العمر 20 عاما، وهو متمركز الآن في مجتمعات تم إخلاؤها بالقرب من الحدود مع قطاع غزة الذي يتعرض للقصف، إنه “خائف بعض الشيء من الذهاب” إلى الأراضي الفلسطينية إذا تلقى الأمر. وقال الجندي الذي لا يمكن نشر اسمه مثل أسماء الجنود الآخرين بسبب الرقابة العسكرية: "أنت لا تعرف ما إذا كان بإمكانك العودة حياً". وتتراوح أعمار العديد من الجنود المتمركزين هناك، في الخطوط الخلفية للجيش الإسرائيلي حول غزة، بين 18 و21 عامًا، ويؤدون الخدمة العسكرية الإجبارية. ويمكن سماع أصوات الحرب بصوت عال وواضح من مواقعهم على بعد أقل من كيلومترين (1.2 ميل) من حدود غزة.
وفي الشهر الماضي، اقتحم نحو 3000 إرهابي بقيادة حماس الحدود مع غزة وهاجموا جنوب إسرائيل بشكل قاتل، فاجتاحت المجتمعات المحلية وقتلت من عثروا عليه، والغالبية العظمى من المدنيين. وقتل المسلحون رجالاً ونساءً وأطفالاً، وفي بعض الحالات قُتلت عائلات بأكملها بالرصاص أو أُحرقت أحياء في منازلها. وتم قطع رؤوس عشرات الأطفال، واغتصاب النساء، وتعذيب بعض الضحايا. وفي مهرجان موسيقي في الهواء الطلق، قُتل 260 شخصاً. كما اختطف الإرهابيون ما لا يقل عن 240 شخصا من جميع الأعمار، بما في ذلك كبار السن والأطفال، الذين تم أسرهم في غزة. وجاء الهجوم تحت غطاء إطلاق آلاف الصواريخ على التجمعات السكانية الإسرائيلية. وردت إسرائيل بالتعهد بتدمير حماس وإبعادها عن السلطة في غزة. ونفذت ضربات مكثفة قائلة إنها تضرب البنية التحتية للإرهاب بينما تسعى جاهدة لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين. وتتهم إسرائيل حماس باستخدام سكان غزة كدروع بشرية من خلال وضع أسلحتها ومعداتها في مناطق سكنية أو تحتها في شبكة واسعة من الأنفاق.
وتقول وزارة الصحة التي تديرها حماس إن أكثر من 10 آلاف فلسطيني في غزة، معظمهم من المدنيين أيضا، قتلوا خلال الحملة. ولا يمكن التأكد من أرقام حماس بشكل مستقل، وقد تم اتهام الحركة الإرهابية بتضخيم عدد القتلى بشكل مصطنع. الأرقام لا تفرق بين الإرهابيين والمدنيين ولا بين القتلى في الغارات الإسرائيلية وأولئك الذين قتلوا جراء مئات الصواريخ التي أطلقتها الحركة الفلسطينية والتي سقطت داخل القطاع.
"نحن نفعل ما يتعين علينا القيام به. وقال الجندي البالغ من العمر 20 عاما، متوقعا صدور أمر محتمل بالانتشار في غزة: “لكن هذا مكان فظيع للذهاب إليه”. لقد بدأ خدمته لمدة ثلاث سنوات قبل ستة أشهر فقط. ويقول الجيش إنه منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في غزة في 27 أكتوبر، قُتل ما لا يقل عن 30 جنديًا في الأراضي الفلسطينية. وحذرت حماس إسرائيل من أن جنودها سيغادرون غزة "في أكياس سوداء". وإلى جانب الجماعات الإرهابية الأخرى، واصلت إسرائيل إطلاق الصواريخ على إسرائيل مما أدى إلى مقتل المزيد من الأشخاص وتشريد أكثر من 200,000 شخص.
وبالقرب من كيبوتز فارغ آخر يستخدم الآن كقاعدة عسكرية، قالت امرأة تبلغ من العمر 21 عاما إنها كذبت على والدتها بشأن المكان الذي ستذهب إليه. وقالت: “أخبرتها أنني في وسط البلاد، وليس بالقرب من غزة”. "لا أريدها أن تقلق."
وقال زميل يبلغ من العمر 19 عاماً، بدأ الخدمة في الجيش قبل ثمانية أشهر: "أنا فخور بأن أكون جندياً". والداه، أجداده، أخواته، عمه وحتى الكلب جاءوا من تل أبيب لاحتضانه، وأذرعهم محملة بالطعام. وأثناء زيارتهم، تم اعتراض صاروخ أطلق من غزة في سماء المنطقة بقوة. قالت الأم: "آخر مرة رأيناه كانت قبل خمسة أسابيع". "لا نعرف متى سنراه مرة أخرى." "أنا فخور به، ولكني أخشى... سأكون أقل قلقا إذا لم يكن هنا. لكن كل مكان خطير الآن”. "آمل ألا يذهب إلى غزة، ولكن... إذا لم يفعل ذلك، فمن سيفعل؟" سألت الأم بلاغة. "إذا لم يكن لدينا الجيش، فلن يكون لدينا إسرائيل". وبعد مرور ساعة، اضطرت العائلة إلى المغادرة. وضمت الأم ابنها بين ذراعيها قبل أن يغادر الجندي. "أنا أبكي طوال الوقت"، قالت بمجرد أن أصبح بعيدًا عن نطاق السمع.
وقال جنود إسرائيليون اتخذوا مواقع قرب حدود غزة لوكالة فرانس برس إنهم يشعرون بالفخر لحماية بلادهم بعد المذبحة التي ارتكبتها حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر، لكنهم اعترفوا بالتوتر مع اشتداد الحرب. وقال جندي يبلغ من العمر 20 عاما، وهو متمركز الآن في مجتمعات تم إخلاؤها بالقرب من الحدود مع قطاع غزة الذي يتعرض للقصف، إنه “خائف بعض الشيء من الذهاب” إلى الأراضي الفلسطينية إذا تلقى الأمر. وقال الجندي الذي لا يمكن نشر اسمه مثل أسماء الجنود الآخرين بسبب الرقابة العسكرية: "أنت لا تعرف ما إذا كان بإمكانك العودة حياً". وتتراوح أعمار العديد من الجنود المتمركزين هناك، في الخطوط الخلفية للجيش الإسرائيلي حول غزة، بين 18 و21 عامًا، ويؤدون الخدمة العسكرية الإجبارية. ويمكن سماع أصوات الحرب بصوت عال وواضح من مواقعهم على بعد أقل من كيلومترين (1.2 ميل) من حدود غزة.
وفي الشهر الماضي، اقتحم نحو 3000 إرهابي بقيادة حماس الحدود مع غزة وهاجموا جنوب إسرائيل بشكل قاتل، فاجتاحت المجتمعات المحلية وقتلت من عثروا عليه، والغالبية العظمى من المدنيين. وقتل المسلحون رجالاً ونساءً وأطفالاً، وفي بعض الحالات قُتلت عائلات بأكملها بالرصاص أو أُحرقت أحياء في منازلها. وتم قطع رؤوس عشرات الأطفال، واغتصاب النساء، وتعذيب بعض الضحايا. وفي مهرجان موسيقي في الهواء الطلق، قُتل 260 شخصاً. كما اختطف الإرهابيون ما لا يقل عن 240 شخصا من جميع الأعمار، بما في ذلك كبار السن والأطفال، الذين تم أسرهم في غزة. وجاء الهجوم تحت غطاء إطلاق آلاف الصواريخ على التجمعات السكانية الإسرائيلية. وردت إسرائيل بالتعهد بتدمير حماس وإبعادها عن السلطة في غزة. ونفذت ضربات مكثفة قائلة إنها تضرب البنية التحتية للإرهاب بينما تسعى جاهدة لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين. وتتهم إسرائيل حماس باستخدام سكان غزة كدروع بشرية من خلال وضع أسلحتها ومعداتها في مناطق سكنية أو تحتها في شبكة واسعة من الأنفاق.
وتقول وزارة الصحة التي تديرها حماس إن أكثر من 10 آلاف فلسطيني في غزة، معظمهم من المدنيين أيضا، قتلوا خلال الحملة. ولا يمكن التأكد من أرقام حماس بشكل مستقل، وقد تم اتهام الحركة الإرهابية بتضخيم عدد القتلى بشكل مصطنع. الأرقام لا تفرق بين الإرهابيين والمدنيين ولا بين القتلى في الغارات الإسرائيلية وأولئك الذين قتلوا جراء مئات الصواريخ التي أطلقتها الحركة الفلسطينية والتي سقطت داخل القطاع.
"نحن نفعل ما يتعين علينا القيام به. وقال الجندي البالغ من العمر 20 عاما، متوقعا صدور أمر محتمل بالانتشار في غزة: “لكن هذا مكان فظيع للذهاب إليه”. لقد بدأ خدمته لمدة ثلاث سنوات قبل ستة أشهر فقط. ويقول الجيش إنه منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في غزة في 27 أكتوبر، قُتل ما لا يقل عن 30 جنديًا في الأراضي الفلسطينية. وحذرت حماس إسرائيل من أن جنودها سيغادرون غزة "في أكياس سوداء". وإلى جانب الجماعات الإرهابية الأخرى، واصلت إسرائيل إطلاق الصواريخ على إسرائيل مما أدى إلى مقتل المزيد من الأشخاص وتشريد أكثر من 200,000 شخص.
وبالقرب من كيبوتز فارغ آخر يستخدم الآن كقاعدة عسكرية، قالت امرأة تبلغ من العمر 21 عاما إنها كذبت على والدتها بشأن المكان الذي ستذهب إليه. وقالت: “أخبرتها أنني في وسط البلاد، وليس بالقرب من غزة”. "لا أريدها أن تقلق."
وقال زميل يبلغ من العمر 19 عاماً، بدأ الخدمة في الجيش قبل ثمانية أشهر: "أنا فخور بأن أكون جندياً". والداه، أجداده، أخواته، عمه وحتى الكلب جاءوا من تل أبيب لاحتضانه، وأذرعهم محملة بالطعام. وأثناء زيارتهم، تم اعتراض صاروخ أطلق من غزة في سماء المنطقة بقوة. قالت الأم: "آخر مرة رأيناه كانت قبل خمسة أسابيع". "لا نعرف متى سنراه مرة أخرى." "أنا فخور به، ولكني أخشى... سأكون أقل قلقا إذا لم يكن هنا. لكن كل مكان خطير الآن”. "آمل ألا يذهب إلى غزة، ولكن... إذا لم يفعل ذلك، فمن سيفعل؟" سألت الأم بلاغة. "إذا لم يكن لدينا الجيش، فلن يكون لدينا إسرائيل". وبعد مرور ساعة، اضطرت العائلة إلى المغادرة. وضمت الأم ابنها بين ذراعيها قبل أن يغادر الجندي. "أنا أبكي طوال الوقت"، قالت بمجرد أن أصبح بعيدًا عن نطاق السمع.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
الجمهوريون في مجلس الشيوخ يطالبون بضبط الحدود الأمريكية كشرط لتقديم المساعدة لأوكرانيا
وأدرج البيت الأبيض تمويل الهجرة في خطة تكميلية بقيمة 106 مليارات دولار، لكن لم تحدث تغييرات في السياسة
واشنطن – تطالب مجموعة من الجمهوريين في مجلس الشيوخ بشن حملة على طلبات اللجوء على الحدود الجنوبية وتغييرات سياسية أخرى كشرط لدعم طلب الرئيس بايدن بقيمة 106 مليارات دولار للحصول على تمويل إضافي لإسرائيل وأوكرانيا، وهي الخطوة الأولى فيما من المتوقع أن يكون معركة ضارية حول الموافقة على الحزمة يمثل الاقتراح المكون من صفحة واحدة، والذي تقدمت به مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين بما في ذلك السيناتور جيمس لانكفورد (جمهوري عن ولاية أوكلاهوما)، وليندسي جراهام (جمهوري عن ولاية كارولينا الجنوبية) وتوم كوتون (جمهوري عن ولاية أركنساس)، العرض الافتتاحي. في المفاوضات مع الديمقراطيين في مجلس الشيوخ والبيت الأبيض، الأمر الذي أشار إلى بعض الانفتاح على التغييرات في سياسة الهجرة. وتضمن طلب بايدن أموالا للعمليات الحدودية، لكنه لم يتضمن أي تغييرات في السياسة.
وأدرج البيت الأبيض تمويل الهجرة في خطة تكميلية بقيمة 106 مليارات دولار، لكن لم تحدث تغييرات في السياسة
واشنطن – تطالب مجموعة من الجمهوريين في مجلس الشيوخ بشن حملة على طلبات اللجوء على الحدود الجنوبية وتغييرات سياسية أخرى كشرط لدعم طلب الرئيس بايدن بقيمة 106 مليارات دولار للحصول على تمويل إضافي لإسرائيل وأوكرانيا، وهي الخطوة الأولى فيما من المتوقع أن يكون معركة ضارية حول الموافقة على الحزمة يمثل الاقتراح المكون من صفحة واحدة، والذي تقدمت به مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين بما في ذلك السيناتور جيمس لانكفورد (جمهوري عن ولاية أوكلاهوما)، وليندسي جراهام (جمهوري عن ولاية كارولينا الجنوبية) وتوم كوتون (جمهوري عن ولاية أركنساس)، العرض الافتتاحي. في المفاوضات مع الديمقراطيين في مجلس الشيوخ والبيت الأبيض، الأمر الذي أشار إلى بعض الانفتاح على التغييرات في سياسة الهجرة. وتضمن طلب بايدن أموالا للعمليات الحدودية، لكنه لم يتضمن أي تغييرات في السياسة.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
إن العالم ينقلب ضد الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة ـ والعديد من الإسرائيليين لا يفهمون السبب وراء ذلك
يقول يوآف بيليد إنه بدأ يتساءل عما إذا كان العالم قد أصيب بالجنون. كان بيليد يجلس خارج مبنى كيريا، المعادل الإسرائيلي لمبنى البنتاغون في تل أبيب، وهو يقطع قطعاً من الشريط الأصفر على عجلة كبيرة يوم الخميس الماضي، ويوزعها على الغرباء المارة. وترمز هذه الفرق الموسيقية إلى التضامن مع نحو 240 رهينة تحتجزهم حماس في غزة. وهذا التضامن ــ وعلى وجه التحديد ما إذا كان لا يزال يمتد إلى ما هو أبعد من حدود إسرائيل ــ هو الذي كان بيليد يشكك فيه. "كنت أعتبر نفسي جزءا من الليبراليين المتطرفين، مهما كانوا يسمون أنفسهم. لكن عندما أرى مظاهرات تحمل صيحات مؤيدة لحماس وأشياء من هذا القبيل، أشك في أن العالم يفهم التعقيد... وعندما لا يستطيعون فهم التعقيد، فإنهم يرون أن هذا شيء أحادي الجانب وإحساسهم بالعدالة بسيط للغاية . لكن الأمر ليس بسيطا”. "أعتقد أن الحكومات تفهم ذلك، لكن الناس... لا أعرف". وبينما يواصل زعماء العالم تكثيف الضغوط على إسرائيل بشأن العدد المتزايد من القتلى المدنيين نتيجة قصفها لغزة، وتتجمع حشود ضخمة في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في مدن مثل لندن وواشنطن العاصمة وبرلين وباريس وعمان والقاهرة - وكلها تقريبًا دعمًا لإسرائيل. المدنيون في غزة، وليس حماس – يشعر العديد من الإسرائيليين بالإحباط بسبب ما يعتبرونه معاملة غير متساوية. إنه شعور يتخطى الانقسامات العميقة داخل المجتمع الإسرائيلي: العالم لا يفهمنا.
"العالم يحبنا كضحايا. يؤسفني أن أقول ذلك، لكن نعم، إنهم يحبون إسرائيل، ويتعاطفون مع اليهود عندما نكون ضحايا، وعندما يقتلوننا. لكن متى نفعل أشياء لحماية أنفسنا؟ لا”، قالت سيغال يتسحاق لشبكة CNN. أحضرت يتساحاك، وهي معلمة في مدرسة دينية للبنات، بعض تلميذاتها إلى الساحة الصغيرة خارج كيريا حيث كان بيليد يوزع الأشرطة. وأصبح المكان مكانًا لتجمع عائلات الضحايا ومؤيديهم والمهنئين بعد هجمات 7 أكتوبر الإرهابية. يتم عرض ملصقات الأشخاص المفقودين وصور الضحايا على جدار المجمع الحكومي، ويبدو أنه صف لا ينتهي من الوجوه المبتسمة لرجال ونساء وأطفال ورضع وجنود، وفي بعض الأحيان، عائلات بأكملها. وقال جيش الدفاع الإسرائيلي إن أكثر من 1400 شخص قتلوا في الهجمات. وتم اختطاف حوالي 240 شخصًا، ويعتقد أنهم محتجزون لدى حماس وآخرين في غزة. وتم إطلاق سراح أربع نساء – أمريكيتين وإسرائيليتين – بينما أنقذ الجيش الإسرائيلي جنديًا واحدًا. أعتقد أن أي دولة في العالم تجد نفسها في وضعنا ستفعل على الأرجح الكثير والكثير ولن يقول أحد أي شيء. إنهم اليهود فقط. لأنه لا يحق لليهود أن يعيشوا في بلد بسلام. هذا ما نريده. وأنا آسف، لكن لا أحد يفهم ذلك”، قال يتسحاق.
هناك الكثير من الحب خارج مجمع كيريا. يأتي بعض الناس إلى هنا للصلاة، وعناق بعضهم البعض، وقضاء الوقت معًا. جاءت مجموعة الطلاب التي أحضرها يتسحاق ومعها العشرات من أرغفة الخبز الطازج، وهي لفتة قوية وذات معنى عميق في اليهودية.
ولكن هناك أيضًا الكثير من الغضب والإحباط. ويستهدف معظمها بشكل مباشر رئيس الوزراء الإسرائيلي المحاصر بنيامين نتنياهو. وقال بيني زفايج، أستاذ علم الاجتماع والعلوم السياسية المتقاعد، لشبكة CNN، إنه يأتي إلى الميدان للاحتجاج ضد نتنياهو منذ اليوم الأول للحرب. "نوبتان في اليوم. من الساعة 10 صباحًا حتى الساعة 1 ظهرًا. ومن الساعة 5 مساءً. وقال وهو يحمل لافتة تصور نتنياهو وأعضاء آخرين في حكومته في السجن. ومثل كثيرين في إسرائيل، يلقي زفايج بعض اللوم في الهجوم الوحشي الذي شنته حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول على نتنياهو. وقال: "كان ينبغي علينا القضاء على حماس منذ وقت طويل، لكن بدلا من ذلك بدأ نتنياهو في السماح بدخول الأموال القطرية"، في إشارة إلى قرار نتنياهو بالسماح لقطر بتحويل ملايين الدولارات إلى غزة التي تديرها حماس في عام 2018. “لن تغير أجندة منظمة إرهابية بالمال. وقال زفايج: “الآن، سيكون ثمن إزالتها أعلى بكثير”.
لقد مر شهر منذ الهجوم وما زال روبي تشين ليس لديه أي أخبار عن ابنه إيتاي. تم اختطاف إيتاي، وهو الابن الثاني من بين ثلاثة أبناء، وهو فتى كشافة سابق ولاعب كرة سلة شرس، في 7 أكتوبر. ومثل العديد من العائلات التي لديها أحباء محتجزين في غزة، يضغط تشين على الحكومة الإسرائيلية للقيام بكل ما في وسعها لإعادة الرهائن إلى وطنهم. لا ينبغي أن يكون الهدف المشترك الثاني للحرب. يجب أن يكون الهدف الأول والثاني والثالث هو إعادة الرهائن”. وفي ليلة السبت، تجمع تشين ومئات من أفراد عائلات الرهائن الآخرين خارج كيريا للمطالبة "بإجراءات أكبر من قبل الحكومة". لقد نصبوا الخيام في الساحة، وتعهدوا بالبقاء حتى يتم إطلاق سراح أطفالهم وإخوتهم وآبائهم وأجدادهم وأحبائهم الآخرين. وقال منظمو الحدث إنه لم يكن "احتجاجًا مناهضًا للحكومة"، لكن إحباطهم كان واضحًا. في الأيام الأولى بعد هجوم حماس الإرهابي، كان العديد من عائلات الرهائن مترددين في انتقاد حكومة نتنياهو. لقد تغير ذلك الآن.
وتحدث بيان شديد اللهجة أصدره منتدى أسر الرهائن والمفقودين الأسبوع الماضي عن "الغضب الهائل" لأن الحكومة لم تتحدث معهم بشأن العملية في غزة. وأدى لقاء متوتر بين نتنياهو وبعض العائلات إلى مزيد من السجالات الساخنة، بما في ذلك مطالبة الحكومة بالنظر في صفقة “الجميع مقابل الجميع” التي طرحتها حماس في بيان أصدرته الحركة في الأسبوع الماضي. وتشمل مثل هذه الصفقة تبادل الرهائن مع الفلسطينيين المحتجزين حاليًا في السجون الإسرائيلية - حوالي 6630 شخصًا، وفقًا لتقديرات نادي الأسير الفلسطيني. سيكون الأمر مثيرًا للجدل إلى حد كبير لأن العديد من السجناء إما أدينوا أو احتُجزوا بتهم أو شبهات تتعلق بأعمال إرهابية. ورفض الجيش الإسرائيلي عرض حماس باعتباره أداة "للإرهاب النفسي الذي يهدف إلى التلاعب بالمدنيين الإسرائيليين". في أكتوبر 2011، وافقت إسرائيل على تبادل جلعاد شاليط، جندي الجيش الإسرائيلي الذي اختطفته حماس في عام 2006، بأكثر من 1000 أسير فلسطيني، بما في ذلك الإرهابيين المدانين الذين قاموا بتنفيذ المزيد من الهجمات. وكان يحيى السنوار، الذي يرأس حركة حماس في غزة والذي تم تعريفه من قبل الجيش الإسرائيلي كأحد العقول المدبرة وراء هجمات 7 أكتوبر، أحد الذين تم إطلاق سراحهم في الصفقة. وقال تشن إنه لا يزال يعتقد أن الحكومة يجب أن تفعل كل ما في وسعها لضمان إطلاق سراح الرهائن. "لست في وضع يسمح لي بفهم الديناميكيات. وفي نهاية اليوم، ننظر إلى النتائج النهائية... وما زلت لا أعرف إذا كان طفلي حيًا أم ميتًا. وأضاف: "هذا هو بيت القصيد". وقالت العائلات إنه لا ينبغي الاتفاق على وقف إطلاق النار حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن. والوطن خلفهم . ويتصاعد الغضب بشأن استجابة الحكومة للأزمة حتى بين بعض الأشخاص الذين دعموا نتنياهو وحكومته في السابق.
“لقد قمت بالتصويت لشخص آخر، ولكن أعتقد أنه فعل أشياء رائعة لإسرائيل، لقد كان جنديا، وكان جنديا شجاعا، لكنه كان رئيس الوزراء لمدة 15 عاما، لذلك فهو المسؤول. وعليه أن يذهب. أعتقد أن الجميع يعرف هذا وهو يعرف ذلك أيضًا”، قال يتسحاق. وانهار الدعم لنتنياهو وحكومته، حيث أظهر أحدث استطلاع للرأي أجرته جامعة تل أبيب لوسائل الإعلام الإسرائيلية أن الغالبية العظمى من الإسرائيليين يريدون استقالة نتنياهو. ولكن على الرغم من انخفاض معدلات التأييد للحكومة، فإن قرار شن الحرب على حماس يحظى بدعم قوي من أغلب الإسرائيليين اليهود ـ على الرغم من الانتقادات الدولية القوية. وبينما لا يوافق معظم مواطني إسرائيل العرب والفلسطينيين، وأقلية صغيرة من اليهود، على الحرب، فإن الحملة واسعة النطاق ضد حرية التعبير تعني أن أي شكل من أشكال المعارضة للحرب أمر محفوف بالمخاطر. وتم اعتقال العشرات من السكان الفلسطينيين ومواطني إسرائيل في إسرائيل بسبب تعبيرهم عن تضامنهم مع غزة وسكانها المدنيين. وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها حتى 25 أكتوبر/تشرين الأول، اعتقلت 110 أشخاص منذ بداية الحرب بزعم التحريض على العنف والإرهاب، معظمهم على وسائل التواصل الاجتماعي. ومن بين هذه الاعتقالات، أسفرت 17 حالة عن تقديم لوائح اتهام. إن المظاهر العلنية للتضامن مع غزة أو انتقاد الرد العسكري الإسرائيلي قليلة ومتباعدة. وتم حظر المظاهرات المناهضة للحرب، وتم اعتقال أكثر من 100 شخص لنشرهم رسائل تضامن مع غزة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال يوناتان رابابورت لشبكة CNN في ميدان صهيون بوسط مدينة القدس: "عمري 22 عامًا، وقد حضرت أربع جنازات في الأسابيع الأربعة الماضية، وجنازتين أخريين في العام الماضي، عندما قُتل اثنان من أصدقائي في هجمات إرهابية". يوم الخميس. وقال رابابورت، وهو موسيقي أنهى مؤخراً خدمته العسكرية الإجبارية في البحرية الإسرائيلية - بما في ذلك القيام بدوريات حول قطاع غزة - إنه أيضاً يشعر بالإحباط من رد فعل العالم على الأحداث في غزة.
“عندما يسأل الناس: لماذا تستوليون على غزة؟ ما لا أفهمه هو – أليس لدينا الحق في حماية المدنيين والجنود لدينا؟ ما هو الرد المتناسب؟ نحن نحاول ألا نقتل المدنيين”. وأضاف: “هذا الصراع (بين إسرائيل والفلسطينيين) ليس أبيض وأسود، ولكن هذه الحرب (مع حماس) كذلك”. “هناك انتقادات مشروعة للغاية للحكومة الإسرائيلية وإسرائيل، ولكن هناك خط رفيع للغاية تم تجاوزه في الكثير من هذه المحادثات بين انتقاد إسرائيل وكراهية اليهود. يمكنك انتقاد احتلال إسرائيل للضفة الغربية أو غزة، لكن لا يمكنك أن تقول أوه، لذلك لا بأس بقتل 1400 مدني”. وقال رابابورت إنه انتقد حكومة نتنياهو قبل الحرب، وعارض خططه لإصلاح النظام القضائي – وهو خط الصدع الرئيسي الذي قسم البلاد. وأضاف: «بعد الحرب، أعتقد أن الحكومة بأكملها يجب أن ترحل. لكن الآن... نحن في حالة حرب. أنا لا أثق بنتنياهو كشخص، لكن علي أن أثق به كزعيم”. في وقت لاحق من تلك الليلة، انضم رابابورت إلى دائرة كبيرة من الموسيقيين ومعظمهم من الشباب الجالسين في ميدان صهيون. كانوا يعزفون على الجيتار ويغنون الأغاني الإسرائيلية الكلاسيكية. وتراوحت الأغاني بين الحزينة والأمل. ومن بينها أغنية "Lu Yehi"، وهي أغنية مستوحاة من أغنية فرقة البيتلز "Let It Be". كتبت القصيدة نعومي شيمر في عام 1973، خلال الأيام الأولى من حرب يوم الغفران، ومنذ ذلك الحين أصبحت مرادفة لتلك الحرب والأمل في انتصار إسرائيل. ليلة الخميس، ترددت كلمات الأغنية في ميدان صهيون، بعد مرور 50 عاما تقريبا على ظهورها لأول مرة ومع دخول إسرائيل في الحرب مرة أخرى.
يقول يوآف بيليد إنه بدأ يتساءل عما إذا كان العالم قد أصيب بالجنون. كان بيليد يجلس خارج مبنى كيريا، المعادل الإسرائيلي لمبنى البنتاغون في تل أبيب، وهو يقطع قطعاً من الشريط الأصفر على عجلة كبيرة يوم الخميس الماضي، ويوزعها على الغرباء المارة. وترمز هذه الفرق الموسيقية إلى التضامن مع نحو 240 رهينة تحتجزهم حماس في غزة. وهذا التضامن ــ وعلى وجه التحديد ما إذا كان لا يزال يمتد إلى ما هو أبعد من حدود إسرائيل ــ هو الذي كان بيليد يشكك فيه. "كنت أعتبر نفسي جزءا من الليبراليين المتطرفين، مهما كانوا يسمون أنفسهم. لكن عندما أرى مظاهرات تحمل صيحات مؤيدة لحماس وأشياء من هذا القبيل، أشك في أن العالم يفهم التعقيد... وعندما لا يستطيعون فهم التعقيد، فإنهم يرون أن هذا شيء أحادي الجانب وإحساسهم بالعدالة بسيط للغاية . لكن الأمر ليس بسيطا”. "أعتقد أن الحكومات تفهم ذلك، لكن الناس... لا أعرف". وبينما يواصل زعماء العالم تكثيف الضغوط على إسرائيل بشأن العدد المتزايد من القتلى المدنيين نتيجة قصفها لغزة، وتتجمع حشود ضخمة في احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين في مدن مثل لندن وواشنطن العاصمة وبرلين وباريس وعمان والقاهرة - وكلها تقريبًا دعمًا لإسرائيل. المدنيون في غزة، وليس حماس – يشعر العديد من الإسرائيليين بالإحباط بسبب ما يعتبرونه معاملة غير متساوية. إنه شعور يتخطى الانقسامات العميقة داخل المجتمع الإسرائيلي: العالم لا يفهمنا.
"العالم يحبنا كضحايا. يؤسفني أن أقول ذلك، لكن نعم، إنهم يحبون إسرائيل، ويتعاطفون مع اليهود عندما نكون ضحايا، وعندما يقتلوننا. لكن متى نفعل أشياء لحماية أنفسنا؟ لا”، قالت سيغال يتسحاق لشبكة CNN. أحضرت يتساحاك، وهي معلمة في مدرسة دينية للبنات، بعض تلميذاتها إلى الساحة الصغيرة خارج كيريا حيث كان بيليد يوزع الأشرطة. وأصبح المكان مكانًا لتجمع عائلات الضحايا ومؤيديهم والمهنئين بعد هجمات 7 أكتوبر الإرهابية. يتم عرض ملصقات الأشخاص المفقودين وصور الضحايا على جدار المجمع الحكومي، ويبدو أنه صف لا ينتهي من الوجوه المبتسمة لرجال ونساء وأطفال ورضع وجنود، وفي بعض الأحيان، عائلات بأكملها. وقال جيش الدفاع الإسرائيلي إن أكثر من 1400 شخص قتلوا في الهجمات. وتم اختطاف حوالي 240 شخصًا، ويعتقد أنهم محتجزون لدى حماس وآخرين في غزة. وتم إطلاق سراح أربع نساء – أمريكيتين وإسرائيليتين – بينما أنقذ الجيش الإسرائيلي جنديًا واحدًا. أعتقد أن أي دولة في العالم تجد نفسها في وضعنا ستفعل على الأرجح الكثير والكثير ولن يقول أحد أي شيء. إنهم اليهود فقط. لأنه لا يحق لليهود أن يعيشوا في بلد بسلام. هذا ما نريده. وأنا آسف، لكن لا أحد يفهم ذلك”، قال يتسحاق.
هناك الكثير من الحب خارج مجمع كيريا. يأتي بعض الناس إلى هنا للصلاة، وعناق بعضهم البعض، وقضاء الوقت معًا. جاءت مجموعة الطلاب التي أحضرها يتسحاق ومعها العشرات من أرغفة الخبز الطازج، وهي لفتة قوية وذات معنى عميق في اليهودية.
ولكن هناك أيضًا الكثير من الغضب والإحباط. ويستهدف معظمها بشكل مباشر رئيس الوزراء الإسرائيلي المحاصر بنيامين نتنياهو. وقال بيني زفايج، أستاذ علم الاجتماع والعلوم السياسية المتقاعد، لشبكة CNN، إنه يأتي إلى الميدان للاحتجاج ضد نتنياهو منذ اليوم الأول للحرب. "نوبتان في اليوم. من الساعة 10 صباحًا حتى الساعة 1 ظهرًا. ومن الساعة 5 مساءً. وقال وهو يحمل لافتة تصور نتنياهو وأعضاء آخرين في حكومته في السجن. ومثل كثيرين في إسرائيل، يلقي زفايج بعض اللوم في الهجوم الوحشي الذي شنته حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول على نتنياهو. وقال: "كان ينبغي علينا القضاء على حماس منذ وقت طويل، لكن بدلا من ذلك بدأ نتنياهو في السماح بدخول الأموال القطرية"، في إشارة إلى قرار نتنياهو بالسماح لقطر بتحويل ملايين الدولارات إلى غزة التي تديرها حماس في عام 2018. “لن تغير أجندة منظمة إرهابية بالمال. وقال زفايج: “الآن، سيكون ثمن إزالتها أعلى بكثير”.
لقد مر شهر منذ الهجوم وما زال روبي تشين ليس لديه أي أخبار عن ابنه إيتاي. تم اختطاف إيتاي، وهو الابن الثاني من بين ثلاثة أبناء، وهو فتى كشافة سابق ولاعب كرة سلة شرس، في 7 أكتوبر. ومثل العديد من العائلات التي لديها أحباء محتجزين في غزة، يضغط تشين على الحكومة الإسرائيلية للقيام بكل ما في وسعها لإعادة الرهائن إلى وطنهم. لا ينبغي أن يكون الهدف المشترك الثاني للحرب. يجب أن يكون الهدف الأول والثاني والثالث هو إعادة الرهائن”. وفي ليلة السبت، تجمع تشين ومئات من أفراد عائلات الرهائن الآخرين خارج كيريا للمطالبة "بإجراءات أكبر من قبل الحكومة". لقد نصبوا الخيام في الساحة، وتعهدوا بالبقاء حتى يتم إطلاق سراح أطفالهم وإخوتهم وآبائهم وأجدادهم وأحبائهم الآخرين. وقال منظمو الحدث إنه لم يكن "احتجاجًا مناهضًا للحكومة"، لكن إحباطهم كان واضحًا. في الأيام الأولى بعد هجوم حماس الإرهابي، كان العديد من عائلات الرهائن مترددين في انتقاد حكومة نتنياهو. لقد تغير ذلك الآن.
وتحدث بيان شديد اللهجة أصدره منتدى أسر الرهائن والمفقودين الأسبوع الماضي عن "الغضب الهائل" لأن الحكومة لم تتحدث معهم بشأن العملية في غزة. وأدى لقاء متوتر بين نتنياهو وبعض العائلات إلى مزيد من السجالات الساخنة، بما في ذلك مطالبة الحكومة بالنظر في صفقة “الجميع مقابل الجميع” التي طرحتها حماس في بيان أصدرته الحركة في الأسبوع الماضي. وتشمل مثل هذه الصفقة تبادل الرهائن مع الفلسطينيين المحتجزين حاليًا في السجون الإسرائيلية - حوالي 6630 شخصًا، وفقًا لتقديرات نادي الأسير الفلسطيني. سيكون الأمر مثيرًا للجدل إلى حد كبير لأن العديد من السجناء إما أدينوا أو احتُجزوا بتهم أو شبهات تتعلق بأعمال إرهابية. ورفض الجيش الإسرائيلي عرض حماس باعتباره أداة "للإرهاب النفسي الذي يهدف إلى التلاعب بالمدنيين الإسرائيليين". في أكتوبر 2011، وافقت إسرائيل على تبادل جلعاد شاليط، جندي الجيش الإسرائيلي الذي اختطفته حماس في عام 2006، بأكثر من 1000 أسير فلسطيني، بما في ذلك الإرهابيين المدانين الذين قاموا بتنفيذ المزيد من الهجمات. وكان يحيى السنوار، الذي يرأس حركة حماس في غزة والذي تم تعريفه من قبل الجيش الإسرائيلي كأحد العقول المدبرة وراء هجمات 7 أكتوبر، أحد الذين تم إطلاق سراحهم في الصفقة. وقال تشن إنه لا يزال يعتقد أن الحكومة يجب أن تفعل كل ما في وسعها لضمان إطلاق سراح الرهائن. "لست في وضع يسمح لي بفهم الديناميكيات. وفي نهاية اليوم، ننظر إلى النتائج النهائية... وما زلت لا أعرف إذا كان طفلي حيًا أم ميتًا. وأضاف: "هذا هو بيت القصيد". وقالت العائلات إنه لا ينبغي الاتفاق على وقف إطلاق النار حتى يتم إطلاق سراح جميع الرهائن. والوطن خلفهم . ويتصاعد الغضب بشأن استجابة الحكومة للأزمة حتى بين بعض الأشخاص الذين دعموا نتنياهو وحكومته في السابق.
“لقد قمت بالتصويت لشخص آخر، ولكن أعتقد أنه فعل أشياء رائعة لإسرائيل، لقد كان جنديا، وكان جنديا شجاعا، لكنه كان رئيس الوزراء لمدة 15 عاما، لذلك فهو المسؤول. وعليه أن يذهب. أعتقد أن الجميع يعرف هذا وهو يعرف ذلك أيضًا”، قال يتسحاق. وانهار الدعم لنتنياهو وحكومته، حيث أظهر أحدث استطلاع للرأي أجرته جامعة تل أبيب لوسائل الإعلام الإسرائيلية أن الغالبية العظمى من الإسرائيليين يريدون استقالة نتنياهو. ولكن على الرغم من انخفاض معدلات التأييد للحكومة، فإن قرار شن الحرب على حماس يحظى بدعم قوي من أغلب الإسرائيليين اليهود ـ على الرغم من الانتقادات الدولية القوية. وبينما لا يوافق معظم مواطني إسرائيل العرب والفلسطينيين، وأقلية صغيرة من اليهود، على الحرب، فإن الحملة واسعة النطاق ضد حرية التعبير تعني أن أي شكل من أشكال المعارضة للحرب أمر محفوف بالمخاطر. وتم اعتقال العشرات من السكان الفلسطينيين ومواطني إسرائيل في إسرائيل بسبب تعبيرهم عن تضامنهم مع غزة وسكانها المدنيين. وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها حتى 25 أكتوبر/تشرين الأول، اعتقلت 110 أشخاص منذ بداية الحرب بزعم التحريض على العنف والإرهاب، معظمهم على وسائل التواصل الاجتماعي. ومن بين هذه الاعتقالات، أسفرت 17 حالة عن تقديم لوائح اتهام. إن المظاهر العلنية للتضامن مع غزة أو انتقاد الرد العسكري الإسرائيلي قليلة ومتباعدة. وتم حظر المظاهرات المناهضة للحرب، وتم اعتقال أكثر من 100 شخص لنشرهم رسائل تضامن مع غزة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال يوناتان رابابورت لشبكة CNN في ميدان صهيون بوسط مدينة القدس: "عمري 22 عامًا، وقد حضرت أربع جنازات في الأسابيع الأربعة الماضية، وجنازتين أخريين في العام الماضي، عندما قُتل اثنان من أصدقائي في هجمات إرهابية". يوم الخميس. وقال رابابورت، وهو موسيقي أنهى مؤخراً خدمته العسكرية الإجبارية في البحرية الإسرائيلية - بما في ذلك القيام بدوريات حول قطاع غزة - إنه أيضاً يشعر بالإحباط من رد فعل العالم على الأحداث في غزة.
“عندما يسأل الناس: لماذا تستوليون على غزة؟ ما لا أفهمه هو – أليس لدينا الحق في حماية المدنيين والجنود لدينا؟ ما هو الرد المتناسب؟ نحن نحاول ألا نقتل المدنيين”. وأضاف: “هذا الصراع (بين إسرائيل والفلسطينيين) ليس أبيض وأسود، ولكن هذه الحرب (مع حماس) كذلك”. “هناك انتقادات مشروعة للغاية للحكومة الإسرائيلية وإسرائيل، ولكن هناك خط رفيع للغاية تم تجاوزه في الكثير من هذه المحادثات بين انتقاد إسرائيل وكراهية اليهود. يمكنك انتقاد احتلال إسرائيل للضفة الغربية أو غزة، لكن لا يمكنك أن تقول أوه، لذلك لا بأس بقتل 1400 مدني”. وقال رابابورت إنه انتقد حكومة نتنياهو قبل الحرب، وعارض خططه لإصلاح النظام القضائي – وهو خط الصدع الرئيسي الذي قسم البلاد. وأضاف: «بعد الحرب، أعتقد أن الحكومة بأكملها يجب أن ترحل. لكن الآن... نحن في حالة حرب. أنا لا أثق بنتنياهو كشخص، لكن علي أن أثق به كزعيم”. في وقت لاحق من تلك الليلة، انضم رابابورت إلى دائرة كبيرة من الموسيقيين ومعظمهم من الشباب الجالسين في ميدان صهيون. كانوا يعزفون على الجيتار ويغنون الأغاني الإسرائيلية الكلاسيكية. وتراوحت الأغاني بين الحزينة والأمل. ومن بينها أغنية "Lu Yehi"، وهي أغنية مستوحاة من أغنية فرقة البيتلز "Let It Be". كتبت القصيدة نعومي شيمر في عام 1973، خلال الأيام الأولى من حرب يوم الغفران، ومنذ ذلك الحين أصبحت مرادفة لتلك الحرب والأمل في انتصار إسرائيل. ليلة الخميس، ترددت كلمات الأغنية في ميدان صهيون، بعد مرور 50 عاما تقريبا على ظهورها لأول مرة ومع دخول إسرائيل في الحرب مرة أخرى.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
تحاول المنظمات اليهودية الأمريكية تنظيم أكبر تجمع دعم لإسرائيل منذ عقود
وقال بيان "هذه المسيرة نظمت في أعقاب الهجوم الأكثر دموية على إسرائيل منذ المحرقة وتهدف إلى توحيد الأصوات الأمريكية الداعمة لإسرائيل واتخاذ موقف حازم ضد الإرهاب".
سيجتمع ائتلاف واسع من المجتمعات الأميركية للمشاركة في مسيرة "المسيرة من أجل إسرائيل" الأسبوع المقبل، في 14 تشرين الثاني/نوفمبر في ناشونال مول في واشنطن العاصمة. ومن المتوقع أن يكون هذا الحدث بمثابة عرض للدعم بالإجماع لإسرائيل، بالإضافة إلى الإشارة إلى تصاعد الأحداث المعادية للسامية في الولايات المتحدة منذ مذبحة حماس في 7 أكتوبر. لم يقل المنظمون ذلك بشكل مباشر، لكنهم يحاولون أن يكون هذا أكبر عرض للوحدة والدعم لإسرائيل منذ عقود. على أمل مئات الآلاف من أنصار إسرائيل. وجاء في بيان باسم المنظمتين المظليتين اللتين تنظمان هذا الحدث: "إن هذه المسيرة، التي تم تنظيمها في أعقاب الهجوم الأكثر دموية على إسرائيل منذ المحرقة، تهدف إلى توحيد الأصوات الأمريكية الداعمة لإسرائيل واتخاذ موقف حازم ضد الإرهاب". معلن.
تحدث إريك د. فينجرهوت، الرئيس والمدير التنفيذي للاتحادات اليهودية في أمريكا الشمالية (JFNA)، بحماس عن خطورة الوضع، قائلاً: "في السابع من أكتوبر، شن إرهابيو حماس الذين لا يرحمون الهجوم الأكثر دموية على إسرائيل في تاريخها الممتد 75 عامًا، بوحشية. قتل أكبر عدد من اليهود في يوم واحد منذ المحرقة".
فينغرهوت: حرب إسرائيل هي الحرب العالمية
وأكد فينجرهوت على القيم والمعارك المشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، قائلاً: "يدرك الأمريكيون أن قتال إسرائيل ضد حماس لا يختلف عن قتال أمريكا ضد القاعدة وداعش. كأمريكيين وطنيين، سوف نجتمع في ناشونال مول للتأكد من أن إن العالم كله يعرف أن أمريكا تدعم شعب إسرائيل في وقت حاجته". واستمرارًا لهذا الشعور، أكد ويليام داروف، الرئيس التنفيذي لمؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية الكبرى (CoP)، على الحاجة إلى رسالة دعم واضحة وقوية، "لا مكان لأعمال الإرهاب الوحشية والمستمرة التي تقوم بها حماس في عالم متحضر". ويقوض بشكل مباشر الجهود العالمية لتحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط. شعار هذا الحدث التاريخي هو "الأميركيون يسيرون من أجل إسرائيل، يسيرون من أجل تحرير الرهائن، يسيرون ضد معاداة السامية".
وقال بيان "هذه المسيرة نظمت في أعقاب الهجوم الأكثر دموية على إسرائيل منذ المحرقة وتهدف إلى توحيد الأصوات الأمريكية الداعمة لإسرائيل واتخاذ موقف حازم ضد الإرهاب".
سيجتمع ائتلاف واسع من المجتمعات الأميركية للمشاركة في مسيرة "المسيرة من أجل إسرائيل" الأسبوع المقبل، في 14 تشرين الثاني/نوفمبر في ناشونال مول في واشنطن العاصمة. ومن المتوقع أن يكون هذا الحدث بمثابة عرض للدعم بالإجماع لإسرائيل، بالإضافة إلى الإشارة إلى تصاعد الأحداث المعادية للسامية في الولايات المتحدة منذ مذبحة حماس في 7 أكتوبر. لم يقل المنظمون ذلك بشكل مباشر، لكنهم يحاولون أن يكون هذا أكبر عرض للوحدة والدعم لإسرائيل منذ عقود. على أمل مئات الآلاف من أنصار إسرائيل. وجاء في بيان باسم المنظمتين المظليتين اللتين تنظمان هذا الحدث: "إن هذه المسيرة، التي تم تنظيمها في أعقاب الهجوم الأكثر دموية على إسرائيل منذ المحرقة، تهدف إلى توحيد الأصوات الأمريكية الداعمة لإسرائيل واتخاذ موقف حازم ضد الإرهاب". معلن.
تحدث إريك د. فينجرهوت، الرئيس والمدير التنفيذي للاتحادات اليهودية في أمريكا الشمالية (JFNA)، بحماس عن خطورة الوضع، قائلاً: "في السابع من أكتوبر، شن إرهابيو حماس الذين لا يرحمون الهجوم الأكثر دموية على إسرائيل في تاريخها الممتد 75 عامًا، بوحشية. قتل أكبر عدد من اليهود في يوم واحد منذ المحرقة".
فينغرهوت: حرب إسرائيل هي الحرب العالمية
وأكد فينجرهوت على القيم والمعارك المشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، قائلاً: "يدرك الأمريكيون أن قتال إسرائيل ضد حماس لا يختلف عن قتال أمريكا ضد القاعدة وداعش. كأمريكيين وطنيين، سوف نجتمع في ناشونال مول للتأكد من أن إن العالم كله يعرف أن أمريكا تدعم شعب إسرائيل في وقت حاجته". واستمرارًا لهذا الشعور، أكد ويليام داروف، الرئيس التنفيذي لمؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية الأمريكية الكبرى (CoP)، على الحاجة إلى رسالة دعم واضحة وقوية، "لا مكان لأعمال الإرهاب الوحشية والمستمرة التي تقوم بها حماس في عالم متحضر". ويقوض بشكل مباشر الجهود العالمية لتحقيق السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط. شعار هذا الحدث التاريخي هو "الأميركيون يسيرون من أجل إسرائيل، يسيرون من أجل تحرير الرهائن، يسيرون ضد معاداة السامية".
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
بعد دفع بايدن وبلينكن، يقول نتنياهو إن إسرائيل منفتحة على “فترات توقف قصيرة” في غزة، وليس وقف إطلاق النار
تحدث نتنياهو بعد أن وجه الرئيس جو بايدن نداء مباشرا إليه بعد ما يقرب من شهر من الحرب سعيا لحشد الدعم وراء تأمين إغاثة محدودة للمدنيين في الصراع المتصاعد. سلطت هذه المحادثات الضوء على التحديات التي تواجه بايدن وإدارته في سعيهم لإدارة ما يظهر كواحدة من أزمات السياسة الخارجية المحددة لرئاسته. ولا تزال الولايات المتحدة حتى الآن تركز على منع القتال من الانفجار إلى حرب إقليمية أوسع والضغط من أجل اتخاذ خطوات محدودة لتخفيف معاناة المدنيين. لكنها ظلت ثابتة وراء هدف إسرائيل ونتنياهو المتمثل في إنهاء سيطرة حماس على غزة، حتى مع وصول عدد القتلى في غزة إلى 10000، وفقا لوزارة الصحة التي تديرها حماس. واستغل بايدن محادثته الأولى مع نتنياهو منذ ثمانية أيام ليكرر في جلسات خاصة دعواته العلنية إلى تهدئة القتال للسماح للمدنيين بالفرار من الحملة الإسرائيلية لسحق حماس ولتدفق المساعدات الإنسانية إلى مئات الآلاف من المحتاجين. وقال جون كيربي، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، عندما وصف محادثة بايدن مع نتنياهو: “نحن نعتبر أنفسنا في بداية هذه المحادثة، وليس في نهايتها، لذا يمكنك أن تتوقع أننا سنواصل الدعوة إلى حل مؤقت”. هدنة محلية في القتال."
تحدث نتنياهو بعد أن وجه الرئيس جو بايدن نداء مباشرا إليه بعد ما يقرب من شهر من الحرب سعيا لحشد الدعم وراء تأمين إغاثة محدودة للمدنيين في الصراع المتصاعد. سلطت هذه المحادثات الضوء على التحديات التي تواجه بايدن وإدارته في سعيهم لإدارة ما يظهر كواحدة من أزمات السياسة الخارجية المحددة لرئاسته. ولا تزال الولايات المتحدة حتى الآن تركز على منع القتال من الانفجار إلى حرب إقليمية أوسع والضغط من أجل اتخاذ خطوات محدودة لتخفيف معاناة المدنيين. لكنها ظلت ثابتة وراء هدف إسرائيل ونتنياهو المتمثل في إنهاء سيطرة حماس على غزة، حتى مع وصول عدد القتلى في غزة إلى 10000، وفقا لوزارة الصحة التي تديرها حماس. واستغل بايدن محادثته الأولى مع نتنياهو منذ ثمانية أيام ليكرر في جلسات خاصة دعواته العلنية إلى تهدئة القتال للسماح للمدنيين بالفرار من الحملة الإسرائيلية لسحق حماس ولتدفق المساعدات الإنسانية إلى مئات الآلاف من المحتاجين. وقال جون كيربي، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، عندما وصف محادثة بايدن مع نتنياهو: “نحن نعتبر أنفسنا في بداية هذه المحادثة، وليس في نهايتها، لذا يمكنك أن تتوقع أننا سنواصل الدعوة إلى حل مؤقت”. هدنة محلية في القتال."
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
كل رادارات الإنذار المبكر بترصدها ولكن من مديات مختلفة
بعد الرصد بتحدد الأفضل تسقطها بالدفاع الجوي لو دخلت في مداه أو عن طريق مقاتلة أخري والرافال أساسا جايه عشان الهدف ده
سمعت مسؤولين عسكريين بيقولوا الرافال هي الحل المصري لمجابهة اف ٣٥
طبعا عشان بصمتها الرادارية وقدرتها الاعلي علي المناورة مع صواريخ ميكا وميتيور
عشان انا تعبت من ان التاريخ يتشوه او يتزور. الفكرة كلها ان فين البردية دي
السر ورا دعم امريكا لاسرائيل - مذكرات اوباما
معلومات خطيرة للغاية.. سر إرسال أمريكا الغواصة النووية أوهايو للشرق الأوسط
مخطط جديد ضد مصر و إتهام للتوريط
المواضيع المشابهة
