- إنضم
- 10 مايو 2023
- المشاركات
- 3,454
- مستوى التفاعل
- 12,178
- النقاط
- 18
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
تصريحات المرتزق حميدتي تاجر الجمال تصعيد متعمد بأوامر من اللي مشغله عشان في الغالب مصر ماوفقتش على تقديم تنازلات او على توائمات وتفاهمات تضر بالأمن القومي المصري أو على أقل تقدير تضر بوحدة أراضي السودان على المدى القريب والبعيد
والضربة لو كانت حصلت زي ما حميدتي بيقول فـ هي حصلت بعد اللقاء ده وأنتهاء الزيارة بـ48 ساعة...
انتهى الحوار الغير مباشرظلت قوات الدعم السريع، أكثر تحفظاً وصمتاً عن إبداء رأيها علانية إزاء كثير من المواقف المصرية المتصلة بالشأن السوداني منذ أوقات سابقة للحرب الحالية، وقطعاً لم يكن صمتنا إلا حرصاً منا على خصوصية العلاقة التي تربط شعبي البلدين، لكن (مصر الرسمية)، لم تعدّل موقفها المنحاز إلى المؤسسات والأنظمة العسكرية عموماً، وأوقعها التناقض في احتضان الجيش السوداني المختطف كلياً لجماعة "الإخوان المسلمين" في السودان، متمثلة في الحركة الإسلامية الإرهابية التي أشعلت الحرب الحالية في السودان وتناصرها كل جماعات التطرف للإبقاء على السودان حاضنة مهمة للإرهاب الدولي، لأن ذلك هو السبيل الوحيد للاستمرار في حكم السودان.
لم تشارك مصر في محادثات (الاتفاق الإطاري) الذي وقع برعاية من أمريكا وبريطانيا والإمارات والسعودية، إضافة إلى بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والهيئة الحكومية المعنية بالتنمية (إيقاد )، لكنها أطلت على المشهد لاحقاً بدعم الانقلاب على الحكومة المدنية للفترة الانتقالية، وحفزت العراقيل المصرية للتحول الديمقراطي في السودان، (جيش الحركة الإسلامية ) إلى اشعال الحرب مراهناً على جهود مصر على المستوى الإقليمي لتمكينه من البقاء في سدة الحكم.
حذرنا من قبل الجانب المصري أكثر من مرة بالكف عن الدعم والتدخل في الشؤون السودانية واتخاذ مبدأ الحياد تجاه الأزمة السياسية في السودان وأطرافها. كذلك تدخل بعض الأشقاء من أجل حض الجانب المصري لوقف التدخل حيث تجلى الموقف المصري الداعم للجيش السوداني عسكرياً في محطات معلومة وشواهد مادية تعاملنا معها بدبلوماسية منذ تفجر الحرب الحالية في أبريل 2023، حيث كانت مصر شريكاً أساسياً للحركة الإسلامية و"الجيش المختطف" في إشعال الحرب، حيث جمعت طائراتها في مروي، وكانت ضمن الخطة العسكرية لاشعال الحرب .
ولم يكن خافياً أسر قواتنا ضباط وجنود مصريين في قاعدة مروي العسكرية، وسلمتهم لاحقاً للحكومة المصرية عبر الصليب الأحمر الدولي، كما شارك سلاح الجو المصري في القتال إلى جانب الجيش حيث شارك الطيران المصري في قصف معسكرات قوات الدعم السريع، ومنها مجزرة "معسكر كرري" حيث قُتل في بداية الحرب جراء القصف الغادر أكثر من (4) ألآف من الجنود العُزل الذين كانوا يتأهبون للمغادرة إلى السعودية للمشاركة فى "عاصفة الحزم".
ولم تتوقف الحكومة المصرية أبداً عن تقديم الدعم العسكري للجيش من سلاح وذخائر وقنابل الطائرات والتدريب إلى جانب الدعم الفني والسياسي والدبلوماسي والإعلامي .
فقد ضبطت قواتنا مرتزقة مصريين شاركوا إلى جانب الجيش في الحرب الحالية، وهم أسرى الآن لدى قواتنا. كما ظلت مصر تدعم الجيش بكل الإمكانيات العسكرية، وسهلت عبر حدودها دخول امدادات السلاح والذخائر والطائرات والطائرات المسيرة، إذ قدمت خلال شهر أغسطس الماضي (8) طائرات k8 للجيش وصلت القاعدة الجوية في بورتسودان، و تشارك الآن في القتال، واخرها في معركة جبل موية. كما ساهم الطيران المصري في قتل مئات المدنيين الأبرياء في دارفور والخرطوم والجزيرة وسنار ، مليط ، الكومة ، نيالا، الضعين. وكذلك وفرت مصر للجيش إمدادات بقنابل 250 كيلو أمريكية الصنع كانت سبباً في تدمير المنازل والأسواق والمنشآت المدنية.
تُمثل (القاهرة) الملاذ الحصين لقادة الحركة الإسلامية الارهابية، وتحتضن في مفارقة نادرة جماعة (الإخوان) - فرع السودان، وتوفر الحماية للكوادر الأمنية للنظام السابق ، وتنطلق من القاهرة، منصات الاعلام التضليلي الداعم للحرب في السودان من قنوات فضائية وصحف وغرف إعلامية ، وتفتح مصر حدودها لجميع أعضاء الحركة الاسلامية لإدارة نشاطهم المضاد للتغيير والدعم السريع والداعم للجيش والحركة الاسلامية من أراضيها.
إن الحكومة المصرية وأجهزتها وأفراد محددين يعملون على عرقلة جميع الجهود الاقليمية والدولية لتحقيق الاستقرار والسلام في السودان إبتداءً من جهود جدة الأولى والثانية والمنامة واخيراً مفاوضات جنيف حيث تعارض مصر في السر والعلن إي خطوات لا تحقق بقاء الجيش السوداني في السلطة من خلال محاولاتها المستميتة في تصميم الحلول وفقاً لما يخدم مصالحها التي ترتبط بشكل وثيق بمصالح الجيش السوداني.
لقد تكشف موقف مصر بشكل أوضح في بيان وزارة خارجيتها الذي وصفت فيه قوات الدعم السريع بالمليشيا وهو دليل أخر يدعم موقفنا تجاه الحكومة المصرية التي لا تقف موقف الحياد حيث لم تستحي من إظهار نواياها الحقيقية تجاه قوات الدعم السريع.
إننا نحذر الحكومة المصرية وأجهزتها من التمادي في التدخل السافر في الشؤون السودانية من خلال دعم الجيش المختطف من قبل الحركة الإسلامية (الأخوان المسلمين)، إننا لسنا ضد مصر كدولة أو شعبها، الذي تربطنا به علاقات وثيقة، لكننا ضد سياسات حكومة وأجهزة مصر الرسمية التي تعبث بالمشهد السوداني بما يخدم مصالحها .
وختاماً ندعو جميع الدول الشقيقة والصديقة إلى التزام الحياد وإعلاء المصلحة العليا للشعب السوداني واحترام خياراته في التغيير والسعي إلى شراكات مستديمة بعيداً عن الأجندات والمصالح العابرة. أيادينا ممدودة للجميع، لكننا لن نسمح بتبني مواقف تخدم أجندة الحركة الاسلامية الارهابية وقادة النظام القديم في السودان.
الرحمة والمغفرة لشهدائنا الأبرار
الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع
#معركة_الديمقراطية
#حراس_الثورة_المجيدة
ظلت قوات الدعم السريع، أكثر تحفظاً وصمتاً عن إبداء رأيها علانية إزاء كثير من المواقف المصرية المتصلة بالشأن السوداني منذ أوقات سابقة للحرب الحالية، وقطعاً لم يكن صمتنا إلا حرصاً منا على خصوصية العلاقة التي تربط شعبي البلدين، لكن (مصر الرسمية)، لم تعدّل موقفها المنحاز إلى المؤسسات والأنظمة العسكرية عموماً، وأوقعها التناقض في احتضان الجيش السوداني المختطف كلياً لجماعة "الإخوان المسلمين" في السودان، متمثلة في الحركة الإسلامية الإرهابية التي أشعلت الحرب الحالية في السودان وتناصرها كل جماعات التطرف للإبقاء على السودان حاضنة مهمة للإرهاب الدولي، لأن ذلك هو السبيل الوحيد للاستمرار في حكم السودان.
لم تشارك مصر في محادثات (الاتفاق الإطاري) الذي وقع برعاية من أمريكا وبريطانيا والإمارات والسعودية، إضافة إلى بعثة الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والهيئة الحكومية المعنية بالتنمية (إيقاد )، لكنها أطلت على المشهد لاحقاً بدعم الانقلاب على الحكومة المدنية للفترة الانتقالية، وحفزت العراقيل المصرية للتحول الديمقراطي في السودان، (جيش الحركة الإسلامية ) إلى اشعال الحرب مراهناً على جهود مصر على المستوى الإقليمي لتمكينه من البقاء في سدة الحكم.
حذرنا من قبل الجانب المصري أكثر من مرة بالكف عن الدعم والتدخل في الشؤون السودانية واتخاذ مبدأ الحياد تجاه الأزمة السياسية في السودان وأطرافها. كذلك تدخل بعض الأشقاء من أجل حض الجانب المصري لوقف التدخل حيث تجلى الموقف المصري الداعم للجيش السوداني عسكرياً في محطات معلومة وشواهد مادية تعاملنا معها بدبلوماسية منذ تفجر الحرب الحالية في أبريل 2023، حيث كانت مصر شريكاً أساسياً للحركة الإسلامية و"الجيش المختطف" في إشعال الحرب، حيث جمعت طائراتها في مروي، وكانت ضمن الخطة العسكرية لاشعال الحرب .
ولم يكن خافياً أسر قواتنا ضباط وجنود مصريين في قاعدة مروي العسكرية، وسلمتهم لاحقاً للحكومة المصرية عبر الصليب الأحمر الدولي، كما شارك سلاح الجو المصري في القتال إلى جانب الجيش حيث شارك الطيران المصري في قصف معسكرات قوات الدعم السريع، ومنها مجزرة "معسكر كرري" حيث قُتل في بداية الحرب جراء القصف الغادر أكثر من (4) ألآف من الجنود العُزل الذين كانوا يتأهبون للمغادرة إلى السعودية للمشاركة فى "عاصفة الحزم".
ولم تتوقف الحكومة المصرية أبداً عن تقديم الدعم العسكري للجيش من سلاح وذخائر وقنابل الطائرات والتدريب إلى جانب الدعم الفني والسياسي والدبلوماسي والإعلامي .
فقد ضبطت قواتنا مرتزقة مصريين شاركوا إلى جانب الجيش في الحرب الحالية، وهم أسرى الآن لدى قواتنا. كما ظلت مصر تدعم الجيش بكل الإمكانيات العسكرية، وسهلت عبر حدودها دخول امدادات السلاح والذخائر والطائرات والطائرات المسيرة، إذ قدمت خلال شهر أغسطس الماضي (8) طائرات k8 للجيش وصلت القاعدة الجوية في بورتسودان، و تشارك الآن في القتال، واخرها في معركة جبل موية. كما ساهم الطيران المصري في قتل مئات المدنيين الأبرياء في دارفور والخرطوم والجزيرة وسنار ، مليط ، الكومة ، نيالا، الضعين. وكذلك وفرت مصر للجيش إمدادات بقنابل 250 كيلو أمريكية الصنع كانت سبباً في تدمير المنازل والأسواق والمنشآت المدنية.
تُمثل (القاهرة) الملاذ الحصين لقادة الحركة الإسلامية الارهابية، وتحتضن في مفارقة نادرة جماعة (الإخوان) - فرع السودان، وتوفر الحماية للكوادر الأمنية للنظام السابق ، وتنطلق من القاهرة، منصات الاعلام التضليلي الداعم للحرب في السودان من قنوات فضائية وصحف وغرف إعلامية ، وتفتح مصر حدودها لجميع أعضاء الحركة الاسلامية لإدارة نشاطهم المضاد للتغيير والدعم السريع والداعم للجيش والحركة الاسلامية من أراضيها.
إن الحكومة المصرية وأجهزتها وأفراد محددين يعملون على عرقلة جميع الجهود الاقليمية والدولية لتحقيق الاستقرار والسلام في السودان إبتداءً من جهود جدة الأولى والثانية والمنامة واخيراً مفاوضات جنيف حيث تعارض مصر في السر والعلن إي خطوات لا تحقق بقاء الجيش السوداني في السلطة من خلال محاولاتها المستميتة في تصميم الحلول وفقاً لما يخدم مصالحها التي ترتبط بشكل وثيق بمصالح الجيش السوداني.
لقد تكشف موقف مصر بشكل أوضح في بيان وزارة خارجيتها الذي وصفت فيه قوات الدعم السريع بالمليشيا وهو دليل أخر يدعم موقفنا تجاه الحكومة المصرية التي لا تقف موقف الحياد حيث لم تستحي من إظهار نواياها الحقيقية تجاه قوات الدعم السريع.
إننا نحذر الحكومة المصرية وأجهزتها من التمادي في التدخل السافر في الشؤون السودانية من خلال دعم الجيش المختطف من قبل الحركة الإسلامية (الأخوان المسلمين)، إننا لسنا ضد مصر كدولة أو شعبها، الذي تربطنا به علاقات وثيقة، لكننا ضد سياسات حكومة وأجهزة مصر الرسمية التي تعبث بالمشهد السوداني بما يخدم مصالحها .
وختاماً ندعو جميع الدول الشقيقة والصديقة إلى التزام الحياد وإعلاء المصلحة العليا للشعب السوداني واحترام خياراته في التغيير والسعي إلى شراكات مستديمة بعيداً عن الأجندات والمصالح العابرة. أيادينا ممدودة للجميع، لكننا لن نسمح بتبني مواقف تخدم أجندة الحركة الاسلامية الارهابية وقادة النظام القديم في السودان.
الرحمة والمغفرة لشهدائنا الأبرار
الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع
#معركة_الديمقراطية
#حراس_الثورة_المجيدة
يعني الحكومة المصرية بتشتغل لمصلحة الدولة والشعب في ملف السودان وانت ضد الحكومة لكن مش ضد الدولة والشعب ..طب ازاي؟إننا لسنا ضد مصر كدولة أو شعبها، الذي تربطنا به علاقات وثيقة، لكننا ضد سياسات حكومة وأجهزة مصر الرسمية التي تعبث بالمشهد السوداني بما يخدم مصالحها .
زي مابتقول..لو مصر حبت تتدخل بشكل معلن عسكريا هتدخل تضرب معسكرات وتجمعات عشان تخرج الرهاين ومحدش من المجتمع الدولي يقدر يفتح بقه ولا يتدخل قصادك زي ليبيا كدههل هيكون في رد مصري عن طريق بيان من الخارجية فقط
او مصر هتتدخل عسكرياً بشكل علني بحجه حماية وتحرير المدنيين المصريين المختطفين اللي الجنجويد اعترفوا باختطافهم
لعبة شطرنج سياسية. على شان نكون واضحين ألبيان جه بعد مقابلة بن زايد وعرضه .وكمان مهاجمة الجيش ليه .يعنى نفس الرتم ...بيان الدعم السريع بيحرض على مصر بشكل علنى مش مجرد مليشيا
اذا ثبت اختطاف مصريين لابد اولا للخارجية المصرية اصدار بيان ادانة وتهديد ثم نطلب من الدول العربية وروسيا والاتحاد الاوروبي بما ان بينا شراكة استراتيجية اصدار بيان ادانة لاختطاف مصريين، كده نبقا اخدنا شرعية دولية لتوجيه ضربه بالمقاتلات و المسيرات والهليكوبتر تقضي علي كل مقرات ومواقع تمركز مليشيا الدعم السريع والضربة تكون معززه بقوات من الجيش السوداني والقوات المشتركة بريا بحيث يدخلو كل مدينة يحصل فيها ضربة جوية ضخمةفقد ضبطت قواتنا مرتزقة مصريين شاركوا إلى جانب الجيش في الحرب الحالية، وهم أسرى الآن لدى قواتنا
مش كل السودانيين بيكرهوا مصرحميدتي بيلعب على اكتساب السودانيين في صفه
الحاجه اللي تجمع السودانيين كلهم هو كره مصر
وبالتالي الحقير حميدتي لعب بكارت مصر علشان يستميل السودانيين لصفه
ودا عمله في بداية الحرب لما هاجم قاعدة مروي الجوية واسر الفنيين المصريين وعرض صورهم وطبعا كان الغرض واضح جداً
من الواضح ان وضع الدعم السريع بقي صعب عسكريا و ده ظاهر في خطاب حميدتي ، في طبيعي انه هيبدأ يرفس يمين و شمال، الدعم السريع مكروه في اغلب الداخل السوداني و مساعدة مصر للجيش السوداني بدأ يفهم السودانيين ان مصر مش عدو ليهم بالعكس غير اننا الدولة الوحيدة الفتحت الحدود ليهم، السودان مهمة جدا لنا و علاقات قوية و نفوذ في الداخل مهم بصرف النظر عن البيحصل في وسائل التواصل الاجتماعى، السودان بوابتنا لأفريقيا و مشاريع كثير مصرية في أفريقيا معتمدة علي السودان لانها البتفصل بنا و بين شرق افريقيا و مصر بدات الربط بغرب أفريقيا عن طريق التشاد و بعدها نيجيريا 🇳🇬 و صولا لبنين و توجوا و ساحل العاج و ده هيخليك محور تجارة افريقيا و وارد جدا انك تاخد غاز نيجيري كمان في المستقبلحميدتي بيلعب على اكتساب السودانيين في صفه
الحاجه اللي تجمع السودانيين كلهم هو كره مصر
وبالتالي الحقير حميدتي لعب بكارت مصر علشان يستميل السودانيين لصفه
ودا عمله في بداية الحرب لما هاجم قاعدة مروي الجوية واسر الفنيين المصريين وعرض صورهم وطبعا كان الغرض واضح جداً
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?