مع اقتناعي التام ان الأتراك خدوا الضوء الأخضر من الغرب للنهضه الصناعيه السياحيه في آخر عشرين عاما وان يدخلوا مجموعه 20 لاقوي اقتصاديات العالم
ولكن بصراحه وانا اسف جداا موضوع ليس له محل من الإعراب اساسا
دولتين تركيا والمغرب كل واحده بتجمع وتصنع وتصدر ما يزيد عن مليون سياره سنويه بقيمه تزيد عن 10 مليار دولار سنويا
ودوله استطاعت تصميم سياره كهربائية تقوم بأنتاجها ووضعها على خطوط الإنتاج.... وحينجحوا كما نجحوا في البيرقدار اللي اسمها بقى اشهر من اسم تركيا نفسه...... ده اسمه قصه نجاح من المفترض أن نتعلم منه لان الذي كان يجب أن نقوم بيه هو أن نكون مكان إحدى هاتين الدولتين لا ان يتم الاستهزاء بهم وبتجربتهم...
وايضا مش عارف اسمي تجربه دوله بدأت تنتج سيارات من سنه 1960 والي الان محلك سر كل انتاجها هو 23 الف سياره سنويا وبنسبه تصنيع مخجله لا تتعدى 40٪
وبقالها ٥ سنين بتحاول تتفق على تجميع سياره كهربائيه بنسبه تجميع 40٪ ولكنها الي الان لم تنجح حتى في الاتفاق.... ده ليس له اسم غير قصه فشل يجب علينا اعاده النظر في استراجيتنا كلها في هذا المجال
االلي بيستهزاء او بيتريق يشوف عدد السيارات التجميع التركي من الكرولا والمركات الأخرى وعدد السيارات التركيه من الدوجان او الشاهين اللتي تجري بالشوارع المصريه قبل ما يقعد يضحك على الأتراك او المغاربه حتي