دماوند (فرقاطة)
دماوند هي مدمرة إيرانية،
والمعروفة أيضا باسم "جماران-2"، الفرقاطة تحت التجارب في
. ودماوند هي ثاني سفينة
من فرقاطات من الدرجة (Moudge) والتي يبدو أنها تطور وتنسخ عن الفرقاطة البريطانية من الدرجة
، والتي أشترت إيران منها أربع فرقاطات (أغرقت منها واحدة بواسطة البحرية الأمريكية)، والتي دخلت للخدمة مع البحرية الإيرانية في عام
.
عند اكتمالها سيكون لديها القدرة على حمل طائرات هليكوبتر،
،
ومدافع رشاشة
. كما سيتم تجهيز السفينة بأجهزة حرب إلكترونية.
الفرقاطة حسب التصريحات الإيرانية
تعتبر الفرقاطة دماوند أكبر و أثقل فرقاطة
حتى الآن. وصفها قائدالقوة البحرية الایرانیة الأدميرال
بأنها “الأسرع والأكثر خفة” بين الفرقاطات المصنعة محليا، وستستخدم في ميناء
فی
. وقد جرت جميع مراحل تصميم وتصنيع وتدشين الفرقاطة المتطورة "دماوند" من قبل صناعات "الشهيد تمجيدي"، التابعة لمنظمة الصناعات البحرية بوزارة الدفاع الإيراني، وبالتعاون مع أكثر من 700 مركز صناعي وبحثي وجامعي ومؤسسات صناعية مختلفة تابعة لوزارة الدفاع الإيرانية. وقد قامت شركة الصناعات الإلكترونية بوزارة الدفاع "صا إيران" بتصميم وتنفيذ ونصب 25 منظومة إلكترونية واتصالات وطنية في هذه الفرقاطة، من ضمنها رادارات متطورة ومنظومات اتصالات للاتصال الداخلي والخارجي، ومنظومات استطلاع وتمويه ومنظومات اتصالات وتتبع تحت الماء.
أزيح الستار عن هذا الصاروخ في 9 مارس 2015 بواسطة العميد
وزير الدفاع الإيراني.
التسمیة
اطلق عليها اسم دماوند تيمنا باعلي جبال إيران.
میزاتها
تعد دماوند ثاني فرقاطة من تصنيع محلي تنضم إلى القوات البحرية الإيرانية، بعد الفرقاطة "جماران" التي انضمت عام 2010 إلى القوات البحرية، وتمتاز دماوند بقدرتها على مراقبة الأهداف الجوية والبرية والبحرية من خلال رادار متطور.
مواصفاتها
يصل طول السفينة، إلى 90 مترا وتزن 1300 طن، وهي مسلحة بأنظمة صاروخية وقذائف فضلا عن معدات إلكترونية عسكرية متطورة.
التسليحات الأساسية :
21 طوربيد صواريخ دفاع جوي Sea Cat صواريخ مضادة للسفن
4 مدافع عيار 114 ملم موزعين على برجين 1 مدفع 102 ملم 14 مدفع 40 ملم
اهدافها
إن تعزیز أمن
هو واحد من أهداف الفرقاطة المتطورة دماوند