- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 14,858
- مستوى التفاعل
- 68,794
- النقاط
- 43
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الإقامة
- مصر العظيمة
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة فوز ترامب برئاسة اميركا
- بادئ الموضوع Mohamed Gamal
- تاريخ البدء
أسماء تقلدت مناصب رفيعة.. من هم أولئك الذين توعد ترامب بالانتقام منهم حال فوزه في الانتخابات؟
تاريخ النشر: 07.11.2024 | 17:41 GMT
AP
أدار المرشح الجمهوري دونالد ترامب حملة انتخابية قائمة على الانتقام، والآن بعد فوزه بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، أصبح في وضع مثالي لتنفيذ شعارات هذه الحملة.
كان ترامب مدى سنوات يضمّخ خطاباته ومنشوراته على مواقع التواصل الاجتماعي بدعوات انتقامية لمقاضاة خصومه السياسيين ومنتقديه من بين العاملين في وسائل الإعلام وسجنهم وترحيلهم ومعاقبتهم.
وفي الأسابيع الأخيرة من حملة 2024، صعّد من وعوده بالانتقام إلى الذروة.
والآن بعد فوزه، أصبح لديه تفويض شعبي وقوة لبدء تنفيذ برنامجه "العقابي"، حسب صحيفة "بوليتيكو".
رفض العديد من أنصار ترامب التهديدات باعتبارها خطاب حملة يهدف إلى تحريض قاعدته، وأشاروا إلى أن تحذيراته ضد أعدائه نادرا ما أدت إلى اتخاذ إجراءات خلال السنوات الأربع الأولى من توليه منصبه.
لكن آخرين، بما في ذلك بعض أقرب مستشاري ترامب، حذروا بما ينذر بالسوء من أنه من المرجح أن ينفذها في فترة ولايته ثانية. وسوف يشجعه حكم المحكمة العليا الذي يمنح الرؤساء حصانة واسعة من المساءلة الجنائية بعد مغادرتهم مناصبهم. ومن المتوقع أن يحيط به مساعدون أكثر استعدادا للاستغناء عن المعايير لتنفيذ رغباته.
واستنادا إلى كلمات ترامب نفسه، إليكم الأشخاص الذين هدد ترامب بمعاقبتهم:
الرئيس جو بايدن:
وصف ترامب بايدن مرارا وتكرارا بالفاسد، وفي يونيو، أعاد نشر رسالة على موقع "Truth Social" قالت إنه يجب "اعتقاله بتهمة الخيانة".
وفي خطاب ألقاه العام الماضي، تعهد ترامب: "سأعين مدعيا خاصا حقيقيا لملاحقة الرئيس الأكثر فسادا في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، جو بايدن، وعائلة بايدن الإجرامية بأكملها".
نائبة الرئيس كامالا هاريس:
وصف ترامب فشل هاريس في السيطرة على الهجرة بأنه شديد لدرجة أن الناس "قُتلوا على الحدود بسبب تصرفاتها".
وفي سبتمبر، قال ترامب في تجمع انتخابي في بنسلفانيا إن هاريس "يجب عزلها ومحاكمتها" لدورها في السماح بما أسماه "غزو" الولايات المتحدة من قبل المهاجرين غير المسجلين.
الرئيس السابق باراك أوباما:
في عام 2020، اتهم ترامب أوباما بـ "الخيانة" لما وصفه ترامب بمراقبة مكتب التحقيقات الفيدرالي لحملته الرئاسية عام 2016.. حيث أن التجسس على البريد الإلكتروني كان، في الواقع، يستهدف مستشارا سابقا للسياسة الخارجية في تلك الحملة.
وفي أغسطس من هذا العام، أعاد ترامب نشر رسالة على موقع "Truth Social" يدعو فيها إلى "محاكمات عسكرية عامة" لأوباما.
وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون:
"احبسوها!" كانت لازمة لا تُنسى في تجمعات حملة ترامب الانتخابية لعام 2016، في إشارة غامضة إلى استخدام كلينتون لحساب بريد إلكتروني خاص في أثناء عملها كوزيرة للخارجية والتحقيق الذي أجراه مكتب التحقيقات الفيدرالي بعد ذلك، والذي لم يؤد إلى أي اتهامات.
وفي مقابلة أجريت معه في يونيو من هذا العام، اقترح ترامب أن تواجه كلينتون نفس النوع من الملاحقات الجنائية التي أقيمت ضده.
وقال ترامب لـ"نيوزماكس": "ألا يكون من الرهيب أن نلقي بزوجة الرئيس ووزيرة الخارجية السابقة... في السجن؟..إنه مسار رهيب، رهيب، يقودوننا إليه ومن المحتمل جدا أن يحدث لهم ذلك".
رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة نانسي بيلوسي:
في سبتمبر، اعتبر ترامب أن بيلوسي يجب أن تواجه اتهامات جنائية فيما يتعلق ببيع زوجها لأسهم فيزا قبل بضعة أشهر من قيام وزارة العدل بمقاضاة الشركة بتهمة انتهاك مكافحة الاحتكار المزعومة.
وأوضح ترامب قائلا: "يجب محاكمة نانسي بيلوسي على ذلك".
وقال أيضًا إنه يجب محاكمة بيلوسي على فشلها في ضمان الأمن الكافي في الكابيتول في 6 يناير 2021، عندما اقتحم أنصار ترامب المبنى بينما كان الكونغرس يستعد للتصديق على فوز بايدن في السباق الرئاسي لعام 2020.
في خطاب ألقاه يوم الاثنين، قال ترامب إن بيلوسي "كان من الممكن أن تذهب إلى السجن" على تمزيقها بشكل مسرحي نسخة من خطاب حالة الاتحاد لترامب في أثناء جلوسها خلفه على منصة مجلس النواب في عام 2020.
هنتر بايدن وبقية أفراد عائلة بايدن:
قال ترامب إنه سيعين مستشارا خاصا للتحقيق فيما يقول إنه فساد يتعلق بأسرة بايدن.
لقد كان غامضا بشأن من الذي منهم سيتم التحقيق معه ولماذا، لكنه تحدث أحيانا عن الأموال التي تلقاها نجل بايدن، هانتر، من "مصادر صينية". وصرح ترامب العام الماضي قائلا: "عندما أعود إلى منصبي، سأعين مدعيا خاصا حقيقيا للتحقيق في كل تفاصيل عائلة بايدن الإجرامية وفسادها".
وقد أدين هانتر بايدن بتهم تتعلق بالسلاح في يونيو وأقر بالذنب في انتهاكات ضريبية في سبتمبر. ولم يواجه أي تهمة تتعلق مباشرة بعمله لصالح كيانات أجنبية.
مؤسس فيسبوك مارك زوكربرغ:
انتقد ترامب وبعض حلفائه زوكربرغ بشدة بعد أن تبرع هو وزوجته بريسيلا تشان بمبلغ 420 مليون دولار في عام 2020 لتحسين البنية التحتية للانتخابات.
ويزعم أنصار ترامب أن الأموال كانت مؤامرة مبطنة لتقويض إعادة انتخابه.
وفي كتاب صدر في سبتمبر، اتهم ترامب زوكربرغ بـ "مؤامرة مخزية ... ضد الرئيس" وحذر: "نحن نراقبه عن كثب، وإذا فعل أي شيء غير قانوني هذه المرة فسوف يقضي بقية حياته في السجن".
هذا بالإضافة إلى العديد من الأسماء التي توعد ترامب بمحاسبتها، بينها المدعية العامة لنيويورك ليتيتيا جيمس، وقاضي مانهاتن آرثر إنجورون، ومدعي منطقة مانهاتن ألفين براغ، ورئيس هيئة الأركان المشتركة السابق مارك ميلي، وآخرون.
المصدر: "بوليتوكو"
بوتين يهنئ ترامب بانتخابه رئيسا للولايات المتحدة
تاريخ النشر: 07.11.2024 | 18:54 GMTآخر تحديث: 07.11.2024 | 19:29 GMT
Gettyimages.ru
أعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس عن تهنئته لدونالد ترامب إثر انتخابه رئيسا جديدا للولايات المتحدة الأمريكية.
وقال بوتين على هامش "منتدى فالداي الدولي للحوار" إنه مستعد لإجراء حوار مع ترامب.
وأكد الرئيس الروسي أن موسكو مستعدة للعمل مع أي رئيس أمريكي يثق به الشعب الأمريكي، مشيرا إلى أن تصريحات ترامب خلال حملته الانتخابية "تستحق الاهتمام".
كما أعرب بوتين عن إعجابه بتصرف ترامب أثناء محاولة الاغتيال التي تعرض لها، لافتا إلى أنه "رجل شجاع".
وأوضح بوتين أن ترامب تعرض للمطاردة والمضايقة خلال فترته الرئاسية الأولى، ما جعله خائفا من اتخاذ أي خطوة.
ويوم الأربعاء، أُعلن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، على الرغم من التوقعات القائلة بصراع طويل ومكثف في الانتخابات الرئاسية الأمريكية وفقا لعدد من المصادر الإخبارية الرائدة التي تتنبأ بالنتائج، وهو فاز في جميع الولايات الرئيسية، ثم خاطب أنصاره في فلوريدا وأعلن فوزه.
وبحسب شبكة "فوكس نيوز"، فاز ترامب بـ 295 صوتا انتخابيا متجاوزا الـ270 صوتا المطلوبة. كما تم اختياره مثابة الفائز من قبل صحيفة "أمريكان هيل" والمقر الرئيسي لخدمة التنبؤ بنتائج الانتخابات، وعرضت مجلة "تايم" دونالد ترامب خلال خطاب الفوز الذي ألقاه على غلاف عددها الثاني في نوفمبر.
المصدر: RT
بايدن: هنأت ترامب بالفوز وانتقال السلطة سيكون سلميا
تاريخ النشر: 07.11.2024 | 19:07 GMTAP
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب من البيت الأبيض اليوم الخميس، أنه تحدث إلى الرئيس المنتخب دونالد ترامب وهنأه بفوزه، مؤكدا الانتقال السلمي للسلطة لأن "الأمريكيين يستحقون ذلك".
وقال بايدن: "تحدثت إلى ترامب وهنأته على فوزه وأكدت له أنني سأوجه إدارتي للعمل مع فريقه لأجل انتقال سلس للسلطة، وإننا نقبل الخيار الذي اتخذته البلاد في هذه الانتخابات، ولا نرى أنفسنا أعداء وإنما مواطنين أمريكيين وسنعمل على ضمان الانتقال السلمي للسلطة".
وأضاف: "النظام الانتخابي الأمريكي عادل ونثق فيه، وسنترك وراءنا أقوى اقتصاد في العالم والنتائج والتغييرات ستؤتي ثمارها".
وقال بايدن: "نقدم الاحترام لجميع العاملين لدينا، ومسؤولي الانتخابات الذين وضعوا أنفسهم على المحك منذ البداية، علينا أن نشكرهم على عملهم في صناديق الاقتراع، وفرز الأصوات، وحماية نزاهة الانتخابات".
وأشار إلى أن العديد من هؤلاء العمال متطوعون يقومون بذلك "ضنا بوطنهم"، مشددا على أنه يعتزم القيام بواجبه كرئيس وحفظ القَسم الدستوري بشرف.
وقال الرئيس الأمريكي الحالي: "تحدثت إلى كامالا هاريس ويجب أن تكون فخورة بحملتها، فقد غيرنا الولايات المتحدة للأفضل والطريق أمامنا واضح واقتصادنا قوي والوضع يتغير بسرعة".
وشدد على "أننا خسرنا هذه المعركة والانتكاسات لا يمكن تجنبها ولا يمكن أن نستسلم ويجب أن نبقى منخرطين ونسير للأمام".
ويوم الأربعاء، أُعلن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، على الرغم من التوقعات القائلة بصراع طويل ومكثف في الانتخابات الرئاسية الأمريكية وفقا لعدد من المصادر الإخبارية الرائدة التي تتنبأ بالنتائج، وقد فاز في جميع الولايات الرئيسية، ثم خاطب ترامب أنصاره في فلوريدا وأعلن فوزه.
فبحسب شبكة "فوكس نيوز"، فاز ترامب بـ 295 صوتا انتخابيا متجاوزا الـ270 صوتا المطلوبة. كما تم اختياره كفائز من قبل صحيفة "أمريكان هيل" والمقر الرئيسي لخدمة التنبؤ بنتائج الانتخابات، وعرضت مجلة "تايم" دونالد ترامب خطاب الفوز الذي ألقاه على غلاف عددها الثاني في نوفمبر.
المصدر: RT
- إنضم
- 11 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 2,296
- مستوى التفاعل
- 6,493
- النقاط
- 18
- المستوي
- 2
- الرتب
- 2
لا يحسب علي السعوديين هذا اسمه حمامة هربان من السعودية و قاعد في انجلترا شغلته دلوقتي مهاجمة السعودية بلده و التشهير بها بالظبط زي ما الاخوان في تركيا و لندن بيعملوا ضد مصر
- إنضم
- 11 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 2,296
- مستوى التفاعل
- 6,493
- النقاط
- 18
- المستوي
- 2
- الرتب
- 2
هل يمكن أن تعرقل رئاسة ترامب صفقة الغواصات الأسترالية AUKUS؟
أثار انتخاب دونالد ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية مناقشات عالمية حول مستقبل الاتفاقيات الدولية، بما في ذلك صفقة AUKUS التي تضم أستراليا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
ومع استعداد ترامب لتولي منصبه، فإن أحد الأسئلة الرئيسية التي تشغل بال القادة الأمريكيين والأستراليين على حد سواء هو ما إذا كانت صفقة ”أوكوس“، التي تتمحور حول الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية، ستبقى في ظل إدارته.
وعلى الرغم من هذه الشكوك، فقد أكد المسؤولون الأستراليون على قوة تحالفهم مع الولايات المتحدة بعد فوز ترامب، رافضين المخاوف من احتمال تعرض صفقة ”أوكوس“ للخطر. ويقولون إن الصفقة ذات أهمية استراتيجية ليس فقط لأستراليا، بل للمصالح الأوسع للولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
وقال وزير الدفاع الأسترالي، ريتشارد مارلز، في بيان قبل الانتخابات الأمريكية: ”تظل هذه الشراكة أساسية لأمننا، ولن يتغير ذلك، بغض النظر عمن يشغل البيت الأبيض“. وسلط الضوء على دعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي لمشروع ”أوكوس“ في الكونغرس، مشيراً إلى الدعم الواسع الذي حظي به من المشرعين الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء، بمن فيهم أولئك الموالون لترامب.
وتمثل AUKUS، التي تم الإعلان عنها رسميًا في 15 سبتمبر/أيلول 2021، شراكة عسكرية استراتيجية بين أستراليا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة. ويتمثل هدفها الرئيسي في تعزيز التعاون الدفاعي ومساعدة أستراليا في تحديث قواتها البحرية، لا سيما من خلال اقتناء غواصات تعمل بالطاقة النووية.
تهدف هذه الشراكة إلى استبدال الأسطول الأسترالي المتقادم الذي يعمل بالديزل بتكنولوجيا متطورة، وبالتالي تعزيز موقع أستراليا الاستراتيجي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ - وهي منطقة ذات أهمية جيوسياسية متزايدة.
ومن المقرر أن تحصل أستراليا، بموجب إطار عمل AUKUS، على تكنولوجيا الغواصات النووية المتقدمة من كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، والتي ستمكن من بناء ثماني غواصات جديدة على الأقل. تهدف هذه الخطوة إلى استبدال خطة أستراليا السابقة لشراء غواصات تعمل بالديزل من فرنسا، وهي صفقة تبلغ قيمتها حوالي 66 مليار دولار أسترالي، والتي تم إلغاؤها لصالح AUKUS.
تسبب هذا التحول في حدوث خلاف دبلوماسي كبير مع فرنسا، لكن الفوائد الاستراتيجية لـ AUKUS تعتبر أكبر من هذه التوترات. من المتوقع أن تكون الغواصات الجديدة جاهزة للعمل بحلول أواخر ثلاثينيات القرن العشرين، حيث يتطلب بناؤها عدة سنوات من التطوير واستثمارات كبيرة.
لا تهدف AUKUS إلى تعزيز القدرات الدفاعية لأستراليا فحسب، بل تهدف أيضًا إلى إنشاء إطار عمل ثلاثي لمواجهة النفوذ المتزايد للصين في المنطقة. ويُنظر إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بشكل متزايد على أنها ساحة معركة على النفوذ العالمي، حيث توسع الصين وجودها العسكري وتتحدى النظام القائم. وبفضل غواصاتها الجديدة التي تعمل بالطاقة النووية، ستتمتع أستراليا بالقدرة على استعراض قوتها وحماية مصالحها، مع تعزيز تحالفاتها مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
يمثل مشروع AUKUS أحد أكبر الاستثمارات الدفاعية الأسترالية في العقود الأخيرة. وفي حين أنه من الصعب تحديد التكلفة بدقة، تشير التقديرات إلى أن تكلفة بناء الغواصات وحدها قد تتجاوز 100 مليار دولار أسترالي. ولا يعكس هذا الرقم التكلفة العالية للغواصات فحسب، بل يعكس أيضاً الاستثمارات الإضافية اللازمة في البنية التحتية والتكنولوجيا الداعمة. ونظراً لحجم هذا المشروع، فإن نجاحه أمر بالغ الأهمية لاستراتيجية أستراليا الدفاعية على المدى الطويل.
ومع ذلك، وعلى الرغم من الدعم القوي لأوكوس داخل الدوائر السياسية والعسكرية في أستراليا، تواجه الصفقة تحديات كبيرة. فقد أثيرت مخاوف بشأن المخاطر البيئية والتكنولوجية المرتبطة بالطاقة النووية وسلامة الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية.
وهناك أيضًا مخاوف بشأن التكاليف طويلة الأجل والعقبات التقنية التي تنطوي عليها إدارة مثل هذه التقنيات النووية المتقدمة. وبالإضافة إلى ذلك، تضع أوكوس أستراليا في قلب التنافس الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والصين، الأمر الذي قد تكون له تداعيات سياسية إذا تصاعدت التوترات في المنطقة.
ومع ذلك، تعتبر أستراليا صفقة أوكوس حجر الزاوية في استراتيجيتها للأمن القومي. وفي حين أن المشروع لا يزال في مراحله الأولى وسيستغرق سنوات لتحقيقه بالكامل، إلا أنه يعيد بالفعل تشكيل الديناميكيات الاستراتيجية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ. وتعتبر الشراكة ضرورية لقدرة أستراليا على مواجهة التحديات الجيوسياسية المعقدة في المستقبل.
بعد انتخاب ترامب، اتصل به رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز لتهنئته وتأكيد أهمية التحالف بين الولايات المتحدة وأستراليا. وقال ألبانيز في تغريدة على تويتر: ”لقد ناقشنا قوة علاقتنا ومصالحنا المشتركة في الأمن وأوكوس والتجارة والاستثمار“. ”أتطلع إلى العمل معًا بشكل وثيق لما فيه مصلحة بلدينا.“
وبالمثل، قدمت وزيرة خارجية أستراليا بيني وونغ تهنئتها لترامب وأعربت عن ثقتها بأن البلدين سيواصلان العمل ”بشكل وثيق للغاية“ في ظل إدارته. ”وقالت: ”هذا التحالف أكبر من أي فرد أو تعليق سابق.
”إنه يتعلق بالتحديات الكبيرة التي نواجهها كأمة وكمنطقة وككرة أرضية. أنا واثقة من أنه، كما عملت الإدارات الأمريكية والأسترالية السابقة معًا، سنعمل عن كثب مع إدارة الرئيس ترامب لتحقيق أهداف مهمة لأستراليا، بما في ذلك أوكسفام“.
في الختام، في حين لا يزال مستقبل اتفاقية أوكوس تحت قيادة الرئيس ترامب غير مؤكد، فإن التزام أستراليا بالاتفاقية وأهميتها الاستراتيجية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ واضح. لا يتعلق الاتفاق بالدفاع فحسب، بل يتعلق بتعزيز علاقات أعمق بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا في مواجهة التحديات العالمية المتزايدة. ستكون السنوات القليلة القادمة حاسمة في تحديد كيفية تطور هذه العلاقات، لكن أستراليا مستعدة لخوض هذا الفصل الجديد بثقة.
أثار انتخاب دونالد ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية مناقشات عالمية حول مستقبل الاتفاقيات الدولية، بما في ذلك صفقة AUKUS التي تضم أستراليا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
ومع استعداد ترامب لتولي منصبه، فإن أحد الأسئلة الرئيسية التي تشغل بال القادة الأمريكيين والأستراليين على حد سواء هو ما إذا كانت صفقة ”أوكوس“، التي تتمحور حول الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية، ستبقى في ظل إدارته.
وعلى الرغم من هذه الشكوك، فقد أكد المسؤولون الأستراليون على قوة تحالفهم مع الولايات المتحدة بعد فوز ترامب، رافضين المخاوف من احتمال تعرض صفقة ”أوكوس“ للخطر. ويقولون إن الصفقة ذات أهمية استراتيجية ليس فقط لأستراليا، بل للمصالح الأوسع للولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
وقال وزير الدفاع الأسترالي، ريتشارد مارلز، في بيان قبل الانتخابات الأمريكية: ”تظل هذه الشراكة أساسية لأمننا، ولن يتغير ذلك، بغض النظر عمن يشغل البيت الأبيض“. وسلط الضوء على دعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي لمشروع ”أوكوس“ في الكونغرس، مشيراً إلى الدعم الواسع الذي حظي به من المشرعين الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء، بمن فيهم أولئك الموالون لترامب.
وتمثل AUKUS، التي تم الإعلان عنها رسميًا في 15 سبتمبر/أيلول 2021، شراكة عسكرية استراتيجية بين أستراليا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة. ويتمثل هدفها الرئيسي في تعزيز التعاون الدفاعي ومساعدة أستراليا في تحديث قواتها البحرية، لا سيما من خلال اقتناء غواصات تعمل بالطاقة النووية.
تهدف هذه الشراكة إلى استبدال الأسطول الأسترالي المتقادم الذي يعمل بالديزل بتكنولوجيا متطورة، وبالتالي تعزيز موقع أستراليا الاستراتيجي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ - وهي منطقة ذات أهمية جيوسياسية متزايدة.
ومن المقرر أن تحصل أستراليا، بموجب إطار عمل AUKUS، على تكنولوجيا الغواصات النووية المتقدمة من كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، والتي ستمكن من بناء ثماني غواصات جديدة على الأقل. تهدف هذه الخطوة إلى استبدال خطة أستراليا السابقة لشراء غواصات تعمل بالديزل من فرنسا، وهي صفقة تبلغ قيمتها حوالي 66 مليار دولار أسترالي، والتي تم إلغاؤها لصالح AUKUS.
تسبب هذا التحول في حدوث خلاف دبلوماسي كبير مع فرنسا، لكن الفوائد الاستراتيجية لـ AUKUS تعتبر أكبر من هذه التوترات. من المتوقع أن تكون الغواصات الجديدة جاهزة للعمل بحلول أواخر ثلاثينيات القرن العشرين، حيث يتطلب بناؤها عدة سنوات من التطوير واستثمارات كبيرة.
لا تهدف AUKUS إلى تعزيز القدرات الدفاعية لأستراليا فحسب، بل تهدف أيضًا إلى إنشاء إطار عمل ثلاثي لمواجهة النفوذ المتزايد للصين في المنطقة. ويُنظر إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بشكل متزايد على أنها ساحة معركة على النفوذ العالمي، حيث توسع الصين وجودها العسكري وتتحدى النظام القائم. وبفضل غواصاتها الجديدة التي تعمل بالطاقة النووية، ستتمتع أستراليا بالقدرة على استعراض قوتها وحماية مصالحها، مع تعزيز تحالفاتها مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
يمثل مشروع AUKUS أحد أكبر الاستثمارات الدفاعية الأسترالية في العقود الأخيرة. وفي حين أنه من الصعب تحديد التكلفة بدقة، تشير التقديرات إلى أن تكلفة بناء الغواصات وحدها قد تتجاوز 100 مليار دولار أسترالي. ولا يعكس هذا الرقم التكلفة العالية للغواصات فحسب، بل يعكس أيضاً الاستثمارات الإضافية اللازمة في البنية التحتية والتكنولوجيا الداعمة. ونظراً لحجم هذا المشروع، فإن نجاحه أمر بالغ الأهمية لاستراتيجية أستراليا الدفاعية على المدى الطويل.
ومع ذلك، وعلى الرغم من الدعم القوي لأوكوس داخل الدوائر السياسية والعسكرية في أستراليا، تواجه الصفقة تحديات كبيرة. فقد أثيرت مخاوف بشأن المخاطر البيئية والتكنولوجية المرتبطة بالطاقة النووية وسلامة الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية.
وهناك أيضًا مخاوف بشأن التكاليف طويلة الأجل والعقبات التقنية التي تنطوي عليها إدارة مثل هذه التقنيات النووية المتقدمة. وبالإضافة إلى ذلك، تضع أوكوس أستراليا في قلب التنافس الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والصين، الأمر الذي قد تكون له تداعيات سياسية إذا تصاعدت التوترات في المنطقة.
ومع ذلك، تعتبر أستراليا صفقة أوكوس حجر الزاوية في استراتيجيتها للأمن القومي. وفي حين أن المشروع لا يزال في مراحله الأولى وسيستغرق سنوات لتحقيقه بالكامل، إلا أنه يعيد بالفعل تشكيل الديناميكيات الاستراتيجية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ. وتعتبر الشراكة ضرورية لقدرة أستراليا على مواجهة التحديات الجيوسياسية المعقدة في المستقبل.
بعد انتخاب ترامب، اتصل به رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز لتهنئته وتأكيد أهمية التحالف بين الولايات المتحدة وأستراليا. وقال ألبانيز في تغريدة على تويتر: ”لقد ناقشنا قوة علاقتنا ومصالحنا المشتركة في الأمن وأوكوس والتجارة والاستثمار“. ”أتطلع إلى العمل معًا بشكل وثيق لما فيه مصلحة بلدينا.“
وبالمثل، قدمت وزيرة خارجية أستراليا بيني وونغ تهنئتها لترامب وأعربت عن ثقتها بأن البلدين سيواصلان العمل ”بشكل وثيق للغاية“ في ظل إدارته. ”وقالت: ”هذا التحالف أكبر من أي فرد أو تعليق سابق.
”إنه يتعلق بالتحديات الكبيرة التي نواجهها كأمة وكمنطقة وككرة أرضية. أنا واثقة من أنه، كما عملت الإدارات الأمريكية والأسترالية السابقة معًا، سنعمل عن كثب مع إدارة الرئيس ترامب لتحقيق أهداف مهمة لأستراليا، بما في ذلك أوكسفام“.
في الختام، في حين لا يزال مستقبل اتفاقية أوكوس تحت قيادة الرئيس ترامب غير مؤكد، فإن التزام أستراليا بالاتفاقية وأهميتها الاستراتيجية لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ واضح. لا يتعلق الاتفاق بالدفاع فحسب، بل يتعلق بتعزيز علاقات أعمق بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا في مواجهة التحديات العالمية المتزايدة. ستكون السنوات القليلة القادمة حاسمة في تحديد كيفية تطور هذه العلاقات، لكن أستراليا مستعدة لخوض هذا الفصل الجديد بثقة.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
البيت الأبيض: فريق ترامب لم يتوصل بعد إلى اتفاق بشأن انتقال السلطة
تاريخ النشر: 07.11.2024 | 23:30 GMT
AP
أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، أن فريق الرئيس المنتخب دونالد ترامب لم يتوصل بعد إلى اتفاق بشأن انتقال السلطة، وكبير موظفي البيت الأبيض يتواصل معهم.
وقالت جان بيير خلال مؤتمر صحفي يوم الخميس: "حتى الآن، لم يتوصل فريق ترامب-فانس إلى اتفاق مع البيت الأبيض والخدمات العامة، وتواصل كبير موظفينا مع فريق ترامب-فانس، لذا سنترك خط الاتصال مفتوحا. نريد أن يكون انتقال السلطة فعالا وكفؤا".
هذا وأكد الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب من البيت الأبيض يوم الخميس، أنه تحدث إلى الرئيس المنتخب دونالد ترامب وهنأه بفوزه، مؤكدا الانتقال السلمي للسلطة لأن "الأمريكيين يستحقون ذلك".
وأضاف: "أكدت له أنني سأوجه إدارتي للعمل مع فريقه لأجل انتقال سلس للسلطة، وإننا نقبل الخيار الذي اتخذته البلاد في هذه الانتخابات، ولا نرى أنفسنا أعداء وإنما مواطنين أمريكيين وسنعمل على ضمان الانتقال السلمي للسلطة".
ويوم الأربعاء، أُعلن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، على الرغم من التوقعات القائلة بصراع طويل ومكثف في الانتخابات الرئاسية الأمريكية وفقا لعدد من المصادر الإخبارية الرائدة التي تتنبأ بالنتائج، وقد فاز في جميع الولايات الرئيسية، ثم خاطب ترامب أنصاره في فلوريدا وأعلن فوزه.
فبحسب شبكة "فوكس نيوز"، فاز ترامب بـ 295 صوتا انتخابيا متجاوزا الـ270 صوتا المطلوبة. كما تم اختياره كفائز من قبل صحيفة "أمريكان هيل" والمقر الرئيسي لخدمة التنبؤ بنتائج الانتخابات، وعرضت مجلة "تايم" دونالد ترامب خطاب الفوز الذي ألقاه على غلاف عددها الثاني في نوفمبر.
المصدر: RT
ترامب يعين سوزي وايلز رئيسة لموظفي البيت الأبيض
تاريخ النشر: 08.11.2024 | 00:21 GMT
Gettyimages.ru
عين الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب رئيسة حملته الانتخابية سوزي وايلز رئيسة لموظفي البيت الأبيض.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن الفضل ينسب إلى وايلز إلى حد كبير داخل وخارج الدائرة المقربة من ترامب في إدارة حملته الانتخابية التي كانت إلى حد بعيد أكثر حملاته انضباطا وتنفيذا.
وقد تجنبت وايلز إلى حد كبير الأضواء، حتى أنها رفضت أن تأخذ الميكروفون للتحدث أثناء احتفال ترامب بفوزه في وقت مبكر من صباح يوم الأربعاء.
وقالت حملة ترامب في بيان لها "سوزي قوية وذكية ومبتكرة وتحظى عالميا بالإعجاب والاحترام. وستواصل سوزي العمل بلا كلل لجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى".
وأضاف "أنه لشرف مستحق أن تكون سوزي أول امرأة تشغل منصب رئيسة لموظفي (البيت الأبيض) في تاريخ الولايات المتحدة. ليس لدي أدنى شك في أنها ستجعل بلادنا فخورة".
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
.المصدر: أسوشيتد برس
خبير ألماني ينصح الأوروبيين بالاستعداد للتكيف مع أفكار ترامب الجديدة تجاه "الناتو"
تاريخ النشر: 08.11.2024 | 05:30 GMTآخر تحديث: 08.11.2024 | 05:31 GMT
Gettyimages.ru
أكد الخبير الألماني ميركو كولوندزيتش أن عودة دونالد ترامب إلى السلطة ستغير الكثير في "الناتو" وعلى أوروبا التكيف مع ذلك، لأنه سيصب اهتمامه على السياسة الداخلية وليس حماية أوروبا.
وقال المستشار الاستراتيجي والخبير الإعلامي كولوندزيتش: "إن دونالد ترامب، الذي فاز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، لن ينظر إلى الولايات المتحدة على أنها القوة الوحيدة في
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
، وسيتعين على أوروبا التكيف مع هذا الأمر".وأضاف: "أعتقد أنه في عهد دونالد ترامب، سيتم تنظيم آلية الدخول إلى "الناتو" والاتحاد الأوروبي بشكل مختلف عما كان عليه في ظل الإدارة السابقة".
وأردف الخبير: "لن ينظر ترامب من الآن فصاعدا إلى الولايات المتحدة على اعتبارها القوة الدافعة الوحيدة للحلف، وإنما سيلقي قدرا أكبر من المسؤولية على عاتق الدول الأخرى".
وقال: "كما هو الحال في السياسة الداخلية، سيركز ترامب بشكل أكبر على المصالح الأمريكية ولن يعمل بعد الآن كمدافع وحيد عن الدول الأوروبية".
وفي هذا الصدد، يعتقد الخبير أنه في السنوات الأربع المقبلة يجب على الاتحاد الأوروبي التركيز بشكل أكبر على إمكاناته الخاصة، لأن الولايات المتحدة لن تركز على دورها التوجيهي فيما يتعلق بأوروبا.
وأوضح في هذا الجانب: "سيكون ترامب أكثر اهتماما بمصالح الولايات المتحدة الخاصة، بدلا من الأخذ بعين الاعتبار سياسات الاتحاد الأوروبي، وخاصة احتياجات حلف الناتو، وحقيقة أنه أعلن أنه لن يبدأ حروبا جديدة سوف تختلف عن توقعات العديد من أعضاء الحلف والاتحاد الأوروبي".
واختتم الخبير الألماني: "لذلك فإن السياسة تجاه هاتين المؤسستين سوف تتغير. من المرجح أن يتعين على حلف الناتو والاتحاد الأوروبي إعادة التنظيم والضبط خلال السنوات الأربع المقبلة."
المصدر: نوفوستي
- إنضم
- 19 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 1,474
- مستوى التفاعل
- 8,439
- النقاط
- 18
- المستوي
- 3
- الرتب
- 2
هل رفض الشخص يا ا/ عبدالله ينفي حدوث الفعل؟
- إنضم
- 11 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 2,296
- مستوى التفاعل
- 6,493
- النقاط
- 18
- المستوي
- 2
- الرتب
- 2
بالطبع و الا ما كان الشارع اسقط شهادة بعض الاشخاص علي سبيل المثال لا الحصر الفاسق
ما تعاتب أطال الله ف عمره 😂
القياس بعيد ... الحق يبقي حقا حتي لو قاله الشيطان ...
- إنضم
- 11 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 2,296
- مستوى التفاعل
- 6,493
- النقاط
- 18
- المستوي
- 2
- الرتب
- 2
لما يبقي حق
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 14,858
- مستوى التفاعل
- 68,794
- النقاط
- 43
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الإقامة
- مصر العظيمة
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 14,858
- مستوى التفاعل
- 68,794
- النقاط
- 43
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الإقامة
- مصر العظيمة
رسميا.. ترامب يعين النائب والتز مستشارا للأمن القومي
تاريخ النشر: 12.11.2024 | 21:16 GMT
Legion-Media Julia Nikhinson/Sipa USA
أعلن الفريق الانتقالي للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عن تعيين العضو في مجلس النواب مايك والتز لمنصب مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب التي ستتولى مهامها بعد تنصيبه رئيسا.
وجاء في بيان رسمي لفريق ترامب، صدر يوم الثلاثاء، أن النائب مايك والتز يعتبر "خبيرا في المخاطر الصادرة عن الصين وروسيا وإيران والإرهاب الدولي".
وكانت المصادر الإعلامية الأمريكية قد تحدثت عن اختيار ترامب مايك والتز لمنصب مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي.
ويشغل هذا المنصب حاليا جيك ساليفان. ومن بين مهامه إدارة وتنسيق أعمال كافة الأجهزة الحكومية الأمريكية الخاصة بالملفات الأمنية.
ومن المتوقع أن تتولى إدارة ترامب الجديدة مهامها بعد تنصيب دونالد ترامب كالرئيس الـ 47 للولايات المتحدة في 20 يناير المقبل.
المصدر: وكالات
ترامب يسمي مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 13.11.2024 | 00:01 GMT
AP
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عزمه تعيين المستثمر العقاري ورائد الأعمال ستيف ويتكوف مبعوثا خاصا للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط.
ونقل الفريق الانتقالي للرئيس المنتخب عن ترامب قوله في بيان صدر الثلاثاء: "يسعدني أن أعلن تعيين ستيف ويتكوف مبعوثا خاصا إلى الشرق الأوسط".
وأضاف البيان: "يحظى ستيف بالاحترام في قطاع الأعمال والأوساط الخيرية وقد ساعد على تعزيز وازدهار جميع المشاريع التي شارك فيها، وسيكون داعية لا يكل ولا يمل من أجل السلام، وسيجعلنا جميعا فخورين به".
ويترأس ويتكوف شركة للاستثمار والعقارات أسسها عام 1997 وتحمل اسمه، كما عمل في اللجنة التنفيذية للمجلس العقاري في نيويورك، وفقا لفريق ترامب.
وفي وقت سابق أعلن فريق ترامب الانتقالي أن ويتكوف، إلى جانب السيناتورة الجمهورية السابقة عن ولاية جورجيا كيلي لوفلر،
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
.ومن المقرر إقرار نتائج الانتخابات الأمريكية من قبل الكونغرس في 6 يناير المقبل.
وسيتعين على ترامب الذي فاز في الانتخابات التي جرت يوم 5 نوفمبر، طرح مرشحيه لتولي مختلف المناصب في إدارته الجديدة على الكونغرس في أعقاب تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة يوم 20 يناير المقبل.
المصدر: RT
ترامب يعلن اسم الرئيس الجديد لوكالة الاستخبارات المركزية
تاريخ النشر: 13.11.2024 | 00:32 GMT
Gettyimages.ru
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب اسم الرئيس الجديد لوكالة الاستخبارات المركزية.
وقال ترامب في بيان أصدره فريقه الانتقالي: "سيترأس مدير المخابرات الوطنية الأمريكية السابق جون راتكليف وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA)".
وأضاف: "يسعدني أن أعلن أن مدير المخابرات الوطنية السابق جون راتكليف سيعمل كرئيس لوكالة الاستخبارات المركزية (CIA). وهو أول شخص يشغل كلا المنصبين الرئيسيين في هذا المجال في الاستخبارات في بلدنا".
وتابع: "راتكليف كشف أكاذيب الحملة الانتخابية لهيلاري كلينتون بشأن تدخل روسيا المزعوم في الانتخابات الرئاسية لعام 2016، كما قال الحقيقة للمواطنين الأمريكيين بشأن البيانات الفاضحة التي تم العثور عليها على الكمبيوتر المحمول الخاص بنجل الزعيم الأمريكي الحالي بايدن".
وشغل راتكليف منصب مدير المخابرات الوطنية خلال إدارة ترامب الأولى في الفترة من 26 مايو 2020 إلى 20 يناير 2021.
وقبل ذلك عمل عضوا في مجلس النواب الأمريكي لعدة سنوات.
المصدر: نوفوستي
المواضيع المشابهة
