المشكله مش في كده بسده مش قاعد في مصر بس ده متجنس هو وأكثر من مليون ارميني اه هما بيحبوا مصر لكن واضح انهم بيعتبروا نفسهم مش مصريين وليس عندهم انتماء للبلد
انا معاكو جدا دا حاجة تقلق لو كل جنسية اجنبية تفكر كدهالمشكله مش في كده بس
المشكله انه الواضح انهم شايفين نفسهم احسن من سكان البلد الاصليين اللي هما عايشين في خيرها ودي المصيبه
احيانا بيكون فات أوان اتخاذ قرار لإصلاح قرارات خاطئة نتمني ألا يحدث معنا ذلكانا معاكو جدا دا حاجة تقلق لو كل جنسية اجنبية تفكر كده
لكن انا مثلاً عايش في اوروبا وحاسس اني احسن منهم عشان مصري ولي اصل وفصل مش من مجموعة قبائل متناحرة اتجمعوا بالقوة في دولة
حاسس اني احسن لان جدودي كانوا عايشين في بيئة متحضرة وقصور ونظام وثقافة وعلم وهما لسه في اكواخ مع الحيوانات
الاستنتاج..مش عارف دا صح ولا غلط لكن طبيعي يحصل وصانع القرار لازم يبقى عنده تقرير متجدد عن ابعاد الموضوع وتقدير متحفظ عن عتبة الخطر اللي عندها لازم ياخد موقف وتكون الخطة جاهزة
موضوع زي الهكسوس خد مئات السنين عشان يتحول بالفعل لخطر على وجود الدولةاحيانا بيكون فات أوان اتخاذ قرار لإصلاح قرارات خاطئة نتمني ألا يحدث معنا ذلك
ما الهكسوس برده كانوا أقل كثير من اعداد المصريين ومع ذلك غلبوهم وهما سيطروا علي شمال مصر لكن لم يطردوا المصريين من الشمال ولكن استعبدوهم واخدوا خير البلد وأوروبا بدأت تعي الخطر الذي يشكله اللاحئين وبدأت في التضييق عليهم وختي ترحيلهم وأعتقد هي كام سنة وكله هيرجع بلدهموضوع زي الهكسوس خد مئات السنين عشان يتحول بالفعل لخطر على وجود الدولة
الموضوع لسه مجابش ٨٪ مهاجرين على لاجئين من اجمالي الشعب المصري
المانيا اكتر من الربع اجانب ومحصلش اي حاجة..ولا مش عايزين نبقى زي اوروبا 😉
يعني انت شايف الخطر مش في العدد؟ هختلف معاك لو كده لان بدون اعداد مفيش خطرما الهكسوس برده كانوا أقل كثير من اعداد المصريين ومع ذلك غلبوهم وهما سيطروا علي شمال مصر لكن لم يطردوا المصريين من الشمال ولكن استعبدوهم واخدوا خير البلد
ياريت عشان احنا كمان نعمل كده اما ناخد مصلحتناوأوروبا بدأت تعي الخطر الذي يشكله اللاحئين وبدأت في التضييق عليهم وختي ترحيلهم وأعتقد هي كام سنة وكله هيرجع بلده
مصيبة للأسف مستمرة من سنين طويلةمن فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
يعنى العرق المصرى ورانا ورانا ايه الفقر ده
كل سنة و انت طيب يا غالى و بكل صحةو سعادةصباح الفل علي الاعضاء الكرام .
ورمضان كريم علينا كلنا .
شوفوا ياشباب لي رأي كنت حابب اشاركه معاكم بمناسبه الموضوع .
رغم اني مسيحي بس بزعل جدا من الموضوع ده .
ويورينا لغاية فين اننا كمصريين فقدنا الهويه ،حتي في الموهبه اللي ربنا حبانا بيها دون كل شعوب الأرض وخاصه مايدينون بالاسلام .
الا وهي تلاوة القرآن الكريم.
بزعل جدا لما ادخل محل ،أو الاقي حد من زمايلي في الشغل مشغل قران لقراء خلايجه ،هو اي كان اللي بيقرأ لاهيزيد ولاينقص لان دي نصوص مقدسه .
بس طريقه التلاوه بتستفز مشاعر الواحد بطريقه ماحدش يتخيلها.
بدون زعل بحس ان اللي قدامي معندوش زوق في السمع اصلا .
وتكلمت فيها مع ناس كتير جدا ،منهم اللي تنح والل فتح بقه.
يعني قول ياربي ،اعدنا عندنا عتاولة التلاوه .
زي الشيخ عبد الباسط ،والمنشاوي، ونعينع، والحصري وغيره .
ونروح نسمع الناس اللي بتصرخ ده ،قد كده الناس فقدت حتي الذوق .
كان فيه مقوله : نزل القرآن في مكه ،وتلي في مصر .
وسبحان الله هي الحقيقه .
سمعت بالصدفه راجل ظريف اسمه إبراهيم عندنان ،معرف جنسيته ايه .
بس ليقته بيدي محاضره عن الموضوع ده بالذات وبيقول .
مصر سبحان الله يااخي تلاقي أضعف واحد في التلاوه ،ياكل اتخنها واحد في العالم ،وبيتكلم عن النفس والطريقه والمقامات وغيره .
وحاجه تانيه هي الانشاد الديني .
ياربي :
يبقي عندنا القامه نصر الدين طوبار ،والنقشبندي اللي صوتهم يحرك الحجر .
ونروح ننبهر بالفرقه اللي بتنشد قمر سيدنا النبي .
حتي علي مستوي المأتم عندنا مقرأين كبار .
ياناس روحوا اتفرجوا علي فيديوهات للناس دي وهما بيتلوا القرآن في باكستان والدول العربيه .
واخرهم محمود الشحات في إيران والدول العربيه وشوفوا رد فعل المستمعين لهم .
حبيت أشارك معاكم لان الموضوع ده يخصنا كلنا كمصريين مش مسلمين بس .
ورمضان كريم .
فى فقرة بتكون فى قناة النهار فى برنامج اخر النهار مع دكتور محمد الباز اسمها نجوم دولة التلاوة.كل سنة و انت طيب يا غالى و بكل صحةو سعادة
كلامك 10000000 فى 100 صح , يا ريت الدولة تنتبه ان ده كان بيتعمل لغرض غير برىء
القاراء المصريين حاجة خرافية لاللى بيفهم و اتمنى الدولة ترجع تستثمر فيهم , غرب افريقيا التلاوة هناك بطريقة الشيخ الحصرى رحمه الله عليه
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?