مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

عاجل مجلس النواب الأميركي يفتح رسمياً تحقيقاً لعزل بايدن

عاجل

Mohamed Gamal

وفدًا لمصـرنا الدنيا فلا نضـعُ الاوطـانَ إلا أولًا
إنضم
30 مارس 2023
المشاركات
5,852
مستوى التفاعل
13,296
المستوي
5
الرتب
5
الإقامة
القـاهـرة, مصـر
Country flag

تظاهرات دعم غزة.. جرس إنذار يهدد "بايدن"


post-title

الرئيس الأمريكي جو بايدن

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!


تظاهر آلاف المواطنين المؤيدين للفلسطينيين في واشنطن، اليوم الأحد؛ للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، ومعارضة الدعم الأمريكي والبريطاني لإسرائيل.

وفي هذا السياق، قال مُراسل "القاهرة الإخبارية" في واشنطن، رامي جبر، إنَّ شوارع الولايات المتحدة الأمريكية، تشهد حراكًا كبيرًا ضد استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

هتافات فلسطين حرة

وأشار إلى أنَّ واشنطن شهدت آلاف المظاهرات في ساحة الحرية وأمام البيت الأبيض والكونجرس الأمريكي، ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، على بعد بنايات قليلة من البيت الأبيض، بينما كانوا يهتفون "فلسطين حرة"، وحملوا لافتات تحمل رسائل مثل "أوقفوا إطلاق النار الآن - أوقفوا الحرب على غزة".

وذكر مُراسل "القاهرة الإخبارية"، أنًّ المتظاهرين أغلبهم من أصول إفريقية، ووصفوا ما تقوم به إسرائيل تجاه الفلسطينيين بـ "التطهير العرقي" وأن الفلسطينيين يتعرضون للعنصرية، كما عانى منها المواطنون الأمريكيون من الأصول الإفريقية في الولايات المتحدة على مدار سنوات كثيرة والمصادرة على حرياتهم.


b7f50100-b27c-11ee-b9fc-bfb0a629fc32-file-1705195922687-193344661

مظاهرات دعم غزة

الانتخابات الأمريكية 2024

المظاهرات التي خرجت اليوم تُعد جرس إنذار ومؤشرًا خطيرًا يهدد الحزب الديمقراطي والرئيس الأمريكي، جو بايدن، إذ أكد "جبر" أنَّ الحزب الديمقراطي وبايدن يعتمدان بشكل كبير على الأمريكيين من أصول إفريقية وعربية في الانتخابات المقبلة 2024 ويعتبرهم ظهيرًا انتخابيًا وشعبيًا ضخمًا.

وتوقع "جبر" أنَّ يكون هناك إجحام وامتناع من الموطنين ذات الأصول الإفريقية والعربية عن الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الأمريكية؛ بسبب استمرار دعم إسرائيل وتقاعس البيت الأبيض عن منع تل أبيب من وقف إطلاق النار ووقف الإبادة الجماعية وإنهاء قتل الأطفال، حيث إنَّ المظاهرات شهدت ظهور شعارات تهاجم الرئيس الأمريكي وتدين الإدارة الأمريكية الحالية، وتتهم بالمشاركة في الإبادة الجماعية للفلسطينيين من خلال الدعم اللامحدود من الإدارة الأمريكية لحكومة "نتنياهو" بالمال والسلاح.

وأعرب المتظاهرون، الذين وصلوا بالحافلات ومن محطات المترو، عن غضبهم إزاء الحرب المُستمرة والدعم الأمريكي لحملة القصف الإسرائيلية، التي أدت إلى نزوح الكثير من السكان وخلفت أكثر من 23 ألف قتيل من سكان غزة وحوالي 60 ألف جريح، وحثوا الرئيس الأمريكي جو بايدن على إنهاء الدعم العسكري والمالي لإسرائيل.

وكان العديد من المدن والعواصم العالمية، قد شهدت أمس السبت، تظاهرات حاشدة، تنديدًا بعدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة، تركزت في العاصمة الفرنسية باريس، والعاصمة البريطانية لندن، والعاصمة الهولندية أمستردام، والعاصمة النرويجية أوسلو، ومدينة أبسالا السويدية، ومدينة ميلانو الإيطالية، والعاصمة التونسية، والعاصمة الكورية سول، واليابانية طوكيو، والعاصمة الماليزية كوالالمبور، وجاكرتا الإندونيسية دعمًا للشعب الفلسطيني؛ وللمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار ووقف العدوان على غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.


 

Mohamed Gamal

وفدًا لمصـرنا الدنيا فلا نضـعُ الاوطـانَ إلا أولًا
إنضم
30 مارس 2023
المشاركات
5,852
مستوى التفاعل
13,296
المستوي
5
الرتب
5
الإقامة
القـاهـرة, مصـر
Country flag

لا خيارات جيدة.. الحوثي يضع بايدن في أزمة

post-title

آثار الضربات البريطانية والأمريكية في اليمن – وكالات

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!


بعد التوترات المُتصاعدة بشأن هجمات الحوثيين على السفن المرتبطة بالمصالح الإسرائيلية في البحر الأحمر، شن الجيشان الأمريكي والبريطاني موجة من الضربات الجوية ضد الجماعة المدعومة من إيران في اليمن، مستهدفين منشآت عسكرية وإمدادات صاروخية.

في الوقت نفسه، كشفت الضربات عن مجموعة محدودة من الخيارات، السيئة في الغالب، هي المتاحة للولايات المتحدة للتعامل مع الحوثيين، في الوقت الذي تسعى فيه جاهدة لاحتواء الأزمة الإقليمية التي أثارها العدوان الإسرائيلي.

يشير تقرير حديث لـ "فورين بوليسي" إلى أن "شن الضربات يهدد بإثارة تصعيدات أكثر حدة، أو زيادة توريط واشنطن والقوى الإقليمية الأخرى في صراع آخذ في الاتساع". بينما تعهد الحوثيون بالانتقام، ووعدوا بأن الضربات الغربية "لن تمر دون عقاب".

حشد الدعم

بينما ذكر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في بيان يوم الخميس، أنه نتيجة لهجمات الحوثيين، غيرت أكثر من 2000 سفينة مسارها للتحايل على المنطقة.

وجدت دراسة أجراها معهد "كيل" للاقتصاد العالمي أن حجم الحاويات التي تعبر البحر الأحمر قد انخفض في ديسمبر إلى حوالي 70% بأقل مما هو متوقع عادة.

قبل الضربات نقل التقرير عن توماس جونو، الأستاذ المساعد في جامعة أوتاوا، قوله إن واشنطن "في وضع سيئ".

وقال جونو، الخميس: "لا توجد خيارات جيدة بشكل واضح للولايات المتحدة في هذه المرحلة؛ لذا، فإن التحدي يكمن في العثور على الخيار الأقل سوءًا للمضي قدمًا".

الآن، بينما يحذر مسؤولون وخبراء أمريكيون من أنه من المتوقع أن تؤدي هذه العمليات إلى تدهور القوة العسكرية للحوثيين، لكن ليس القضاء عليها بالكامل. بل يمكن أن تشجع الحوثيين على المدى القصير على تكثيف هجماتهم ضد إسرائيل والغرب.

وأكد جونو أن قدرة الحوثيين على إيذاء الولايات المتحدة محدودة للغاية "وليس هناك الكثير مما يمكن للحوثيين القيام به بشكل مباشر ضد الأصول الأمريكية".

كما قالت كيرستن فونتنروز، المسؤولة السابقة في مجلس الأمن القومي، خلال إدارة ترامب والخبيرة في أمن الشرق الأوسط: "نعتقد -أي الأمريكيين- دائمًا أن الضربات الجوية كافية، ولكنها لم تكن كذلك أبدًا".

وأضافت: "لا أعتقد أن الحوثيين سيتوقفون عن التصعيد بهذه الضربات، لكنهم أيضًا لم يكونوا ليتوقفوا من دونها".


941f6a50-b262-11ee-9791-13a76e710813-file-1705184695661-315598005

جنود على إحدى البوارج الأمريكية المشاركة في الضربات – وكالات

ويحذر التقرير من أن الضربات يمكن أن تساعد أيضًا في تعزيز "شعبية الحوثيين"، كجزء مما يسمى بمحور المقاومة الإيراني.

يقول: يهدف الحوثيون إلى تسخير هجماتهم ضد ما يعتبرونها سفنًا مرتبطة بإسرائيل؛ لتعزيز شعبيتهم المحلية والإقليمية؛ كما يُظهرون أنفسهم كلاعبين رئيسيين في الشرق الأوسط.

وأكدت "فورين بوليسي" أن هجمات الحوثي في البحر الأحمر "ساعدت بالفعل على حشد المزيد من الدعم، سواء في الداخل أو الخارج".

في المقابل، صورت إدارة بايدن الضربات على أنها "رد فعل دفاعي على الهجمات التي عرضت أفرادًا أمريكيين وبحارة مدنيين للخطر".

وقالت إن الضربات لم تُشن إلا بعد "حملة دبلوماسية واسعة النطاق".

جدل قانوني

شهدت جهود واشنطن السابقة لإحباط هجمات الحوثيين قيامها بتعبئة حوالي 20 دولة أخرى لتشكيل قوة عمل دولية، من شأنها أن تساعد في حماية حرية الملاحة في البحر الأحمر، والمعروفة باسم "عملية حارس الازدهار".

مع ذلك، فقد ابتليت هذه الجهود بالارتباك، حيث يتجنب بعض حلفاء الولايات المتحدة الارتباط المباشر بالتحالف، "كما رفضت العديد من الدول الأخرى الكشف عن أسمائهم على الإطلاق" -حسب التقرير- مما يسلط الضوء على مدى صعوبة قيام إدارة بايدن بتجميع القوة.

وأعادت الضربات التي نفذّتها إدارة بايدن بالاشتراك مع حكومة سوناك، إشعال جدل قانوني طويل الأمد حول سُلطات الرئيس الأمريكي في قرارات الحرب دون موافقة مسبقة من الكونجرس، خاصة بين مجموعة صغيرة من المشرعين الديمقراطيين التقدميين.

وكتب النائب الديمقراطي رو خانا -وهو تقدمي من كاليفورنيا- على منصة X (تويتر سابقًا): "يحتاج الرئيس إلى الحضور إلى الكونجرس قبل توجيه ضربة ضد الحوثيين في اليمن، وإشراكنا في صراع آخر في الشرق الأوسط. تلك هي المادة الأولى من الدستور".

وأضاف: "سأدافع عن ذلك بغض النظر عمّا إذا كان هناك ديمقراطي أو جمهوري في البيت الأبيض".
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل