هم من اول سنة تعليمية بيحصلوا على راتب شهري
ولكن نفترض او تأجل التشغيل الفعلى هناك فترة تشغيل تجريبى لا تقل عن ٦ اشهر
وليس له علاقة بالراتب
الراتب و العمل من اول سنة دارسية
عند انتهاء السنة الدارسية الرابعة سوف يلتحقوا للعمل فى المحطات سواء تحت الانشاء او تحت التشغيل او التشغيل الفعلى
ما اعتقدش ان دي هتكون محطة المفاعلات الأخيرة اكيد هيتبني محطات تاني واقسام متفرعة للعلوم النووية بعيدا عن المفاعلاتطااااايب
انا اتخرجت و اشتغلت فالمفاعل.
السنة اللى بعدى اتخرجت و اشتغلت فالمفاعل برده ...
السنة اللى بعد بعدى .... هتشتغل فالمفاعل برده؟
فعلا فيه كلام على أنها هتبقى ٨ مفاعلات مش ٤ بسما اعتقدش ان دي هتكون محطة المفاعلات الأخيرة اكيد هيتبني محطات تاني واقسام متفرعة للعلوم النووية بعيدا عن المفاعلات
الحفل القادم للرءيس بوتينبيسكوف: الاستعدادات جارية لمشاركة بوتين في حدث هام بمحطة الضبعة المصرية
تاريخ النشر: 19.01.2024 | 11:12 GMT
أعلن متحدث الكرملين دميتري بيسكوف أنه يجرى الإعداد "لمشاركة الرئيس فلاديمير بوتين في فعالية متعلقة بصب خرسانة المفاعل الرابع في محطة الضبعة النووية" التي تشيدها روسيا في مصر.
وقال بيسكوف في إجابة على سؤال أحد الصحفيين: "نعم، يتم الإعداد بالفعل لذلك، وهذا الحفل مهم للغاية".
وتابع بيسكوف: "يستمر تعاوننا مع الشركاء المصريين في مجموعة متنوعة من المجالات وهي شريك مهم للغاية، بما في ذلك في مجال هذه التكنولوجيا المتطورة وهو أمر مهم للغاية لمزيد من التنمية في مصر".
كما أكد بيسكوف أن روسيا بلد رائد بلا منازع في الصناعة النووية على المستوى العالمي، وقال: "نقدم خدمات أفضل وأرخص وذات جودة أعلى، وهنا سيكون من الصعب للغاية على المشاركين الآخرين في هذا السوق منافستنا".
وكانت شركة "روسآتوم" الروسية الرائدة للصناعات النووية والطاقة الذرية وتنشط في بناء وخدمة المفاعلات النووية في 60 دولة، قد أعلنت عن افتتاح فرع لها في القاهرة.
ويمثل هذا الافتتاح مرحلة هامة في توحيد البنية التحتية للمكاتب وللشركات التابعة للشركة.
وعن افتتاح المكتب قال مراد أصلانوف المدير الإقليمي لمكتب "روسآتوم" في مصر: "أطلقت شركتنا مبادرة مشروع واسع النطاق لتوحيد البنية التحتية لمشاريعنا في الخارج، حيث تم دمج جميع مكاتبنا الخارجية في مصر".
ووقعت مصر وروسيا في 19 نوفمبر 2015 اتفاق تعاون لإنشاء محطة للطاقة الكهرذرية بكلفة استثمارية بلغت 25 مليار دولار قدمتها روسيا قرضا حكوميا ميسّرا للقاهرة.
كما وقع الرئيسان عبد الفتاح السيسي، وفلاديمير بوتين في ديسمبر 2017 الاتفاقات النهائية لبناء محطة الضبعة خلال زيارة الرئيس الروسي للقاهرة.
وستضم محطة الضبعة أربعة مفاعلات من الجيل "3+" العاملة بالماء المضغوط باستطاعة إجمالية 4800 ميغاواط بواقع 1200 ميغاواط لكل منها، ومن المقرر إطلاق المفاعل الأول عام 2028.
وتشيد شركة "روسآتوم" محطة "الضبعة" بأفضل التقنيات وأعلى معايير الأمان والسلامة عالميا، حسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
المصدر: نوفوستي
طااااايب
انا اتخرجت و اشتغلت فالمفاعل.
السنة اللى بعدى اتخرجت و اشتغلت فالمفاعل برده ...
السنة اللى بعد بعدى .... هتشتغل فالمفاعل برده؟
اضافة الى من يخرج للمعاش
معقول 😮خروج معاش دة على سن ال ٦٠ حضرتك ...
يعنى عالاقل هيكون فيه ٤٠ دفعة اتخرجت من المدرسة ....
بوتين يشارك في صب خرسانة المفاعل الـ4 بالضبعة.. 23 يناير عبر الفيديو كونفرانس
كشف الكرملين الروسي، اليوم الأحد، موعد صب خرسانة المفاعل الـ4 بمحطة الضبعة النووية.
وحسب “روسيا اليوم”، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم إن الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره الرئيس عبد الفتاح السيسي "سيشاركان بكلمة في فعالية صب خرسانة المفاعل الرابع في محطة الضبعة النووية في 23 يناير الجاري".
جاء ذلك خلال رده على سؤال حول "مشاركة الرئيسين في مراسم الصب": "نعم، يتم الإعداد لذلك"، وسط تقارير عن مشاكة الزعيمين في الحدث بكلمة عبر الفيديو كونفرانس.
وفي وقت سابق، علق بيسكوف على الشراكة الروسية المصرية في مجال الطاقة النووية قائلا: "يستمر تعاوننا مع الشركاء المصريين في مجموعة متنوعة من المجالات وهي شريك مهم للغاية، بما في ذلك في مجال هذه التكنولوجيا المتطورة وهو أمر مهم للغاية لمزيد من التنمية في مصر".
ووقعت مصر وروسيا في 19 نوفمبر 2015 اتفاق تعاون لإنشاء محطة للطاقة الكهرذرية بكلفة استثمارية بلغت 25 مليار دولار قدمتها روسيا قرضا حكوميا ميسّرا للقاهرة.
كما وقع الرئيسان عبد الفتاح السيسي، وفلاديمير بوتين في ديسمبر 2017 الاتفاقات النهائية لبناء محطة الضبعة خلال زيارة الرئيس الروسي للقاهرة.
فيديو كونفرانس
بالظبط ياغاليفيديو كونفرانس
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?