الأدوات الخارجية حاجة و الداخلية حاجة تانية خالصوهو اما جندنا سيناتور أمريكي او جندي او سياسي من طرف عدو كان شغال على ضررك غلط؟
ولا في الاخر كلهم أدوات وكل اداة ليها تمن ووقت وبيُستنفذوا ويترموا في مزبلة التاريخ
كلاهما كلينيكسالأدوات الخارجية حاجة و الداخلية حاجة تانية خالص
الخارجي كلينكس لامؤاخذة هتستخدمه و ترميه في اقرب صفيحة قمامة بدون مايأثر على مجتمعك داخلياً على عكس المواطنين بتوعك اللي بيتبعوا افكار مسمومة و لو استخدمتهم لأي غرض و اتنجموا بيكونوا خطر على المجتمع من نشر افكارهم زي عمرو واكد و غيره اديك شايفه بيبث سموم في المراهقيين و المغيبين
ف ليه اعمل واحدة حاملة افكار مشابهة لافكار عمرو واكد مثلاً نجمة و المعها في القنوات الحكومية و اموّلها عمل ضخم يتناول قضية مهمة ؟؟
لانها ببساطة هتتعرف و هيكون ليها متابعين اكتر عالسوشيال ميديا و هيتتبعوا افكارها و هيتلقوا سمومها, احنا في 2024 مش الستينات و الافكار المسمومة دي بتنتقل بسهولة جداً و التحكم فيها اصبح شبه مستحيل و الصح اننا كدولة مانديش الناس دي مجال من الاساس للشهرة على حساب ادوات الدولة نفسها
كلاهما كلينيكس
والفكرة في التوازن بين الفايدة والضرر..هي دي اللعبة وعشان كده مجبتش عمر واخد ولا خالد البسكلتة
والشهرة صعب تاخدها وسهل تخسرها وكله بنفس الأدوات
فاهمك..اعتبرها ديموقراطيةمثال آخير صغير عشان مانطولش في النقاش عشان البت التافهة دي
بعد نهاية المسلسل بنهاية رمضان و نجاحه الضخم و تحقيقه لكل انواع الاورجازم عند عبيد حماس و ام زبيدة و القضية
تطلع البت دي تنزل بوست تقول فيه مصر مقصرة مع غزة و السيسي خاين للقضية و bla bla bla من اللي بيتقال ده تفتكر الانتشار و ردود الفعل هتكون هي هي لو ماكنش اتعمل لها عمل ضخم زي ده من الدولة و فضلت زي ماكانت نكرة افكارها مابينها و بين شلتها؟؟
و لا الوضع هيكون زي طارق العوضي كده مثلاً لما كلامه انتشر في كل المواقع و القنوات عشان السيسي عينه عضو في لجنة العفو الرئاسي ؟
فيه ناس بأفكار معينة ماينفعش تاخد Credibility عشان انت كده بتديهم اللي ناقصهم عشان افكارهم و اراءهم المسمومة دي تكون منتشرة في عنان السوشيال ميديا و القنوات المعادية لك.
شكراً
لو حضرتك تسمحلى , انا وجهة نظرى ان الكبير و راجل الدولة شغلته يلم مش يفرطمش سكتي و مش ناوي أشوفه المؤلفة بتاعته يسارجية شمامة كلّة بميول أخوانجية و كانت بتسخر من شهداء الجيش و الشرطة و المسلسل من الأساس بيدعم قضية غير مصرية
و لو كان النظام الحالي بقى يسامح الجواسيس و المرتزقة عشان خاطر مصالح مع جهات أخرى و يديهم فرص جديدة على حساب الوطنيين اللي عمرهم ماسابوا جانب وطنهم أنا لا بسامح و لا بتعامل مع أنجاس زيهم
https://www.facebook.com/
وجهة نظر حضرتك تحترم جداًلو حضرتك تسمحلى , انا وجهة نظرى ان الكبير و راجل الدولة شغلته يلم مش يفرط
كل مصرى ضد بلده هو خسارة , و استعادته مكسب مهم جدا
دور الدولة الاعلامى لازم ينمو و يخلى الرواية المصرية هى الغالبة , و يعتمد على ناس تقيلة مقنعة , أظن دى كانت من اسلحة عبد الناصر للدمار الشامل , اعلام مصرى عملاق اللى كان بيحاول يجاريه كان الBBC
شكرا لذوقك , كل ما حضرتك تكبر فى جهاز ادارى و تتعامل مع الناس منظورك هيتغييروجهة نظر حضرتك تحترم جداً
لكن فيه ناس وطنية كتير في كل المجالات و مهمشة بقالها سنوات بالذات في مجال الأعلام و الفن
و هم في واقع الامر أولى بالفرص اللي ممكن توفرها الدولة من المرتزقة اللي بينقلبوا على مصر في اقرب فرصة تجيلهم
مفيش اغلى من مصر واغلى من المواطن المصرىشكرا لذوقك , كل ما حضرتك تكبر فى جهاز ادارى و تتعامل مع الناس منظورك هيتغيير
الفرد غير النظام , النظام مينفعش يحب و يكره , المصلحة هى الممعيار , ومفيش أغلى من مصر
فاهمك..اعتبرها ديموقراطية
والأداة اللي تتعوج نستعدلها ولو منفعش تتكسر وتترمي
اتفرج علي المسلسل ملوش علاقة بالتهجير من قريب أو بعيد دول عاوزين يرجعوا بلدهمالمؤلفة اليسارجية الجامدة جداً و قنوات المتحدة بتمهد للتهجير و بتزرعه في عقول الناس كملاذ آمن للفلسطينيين
https://www.facebook.com/
https://www.facebook.com/
انا بتفرج علية القصة كلها أنهم هيرجعوا بلدهماللي مش بيشوف المسلسل و شاف البوستات بالشكل ده الفكرة اللي وصلتلهم هي التهجير و دي ردود الناس
مشاهدة المرفق 29825
يعني حرب إعلامية مش المؤلفة اليسارية اللي النظام بيدعمهااللي مش بيشوف المسلسل و شاف البوستات بالشكل ده الفكرة اللي وصلتلهم هي التهجير و دي ردود الناس
مشاهدة المرفق 29825
تريلر المسلسل المصري الباهظ الثمن "القتلة / الحشاشين".بيقول اية ابن الرفضى دة؟
بيقول إذا لم تصنع تاريخك سيصنعة الآخرين نقد لصناعة السينما الإيرانية الي هما ماعملوش انتاج بالصخامة دية لعمل ايراني بيناقش الحشاشين باعتبار أنهم شيعةبيقول اية ابن الرفضى دة؟
@Mohamed Gamalعيب اما نتساق بجهل من مغرضين عشان نديهم فرصة تزود الفرقة بيننا
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?