مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

[الصيد الثمين]

مقالة تحليلية ينقصني فيها أفكار حرة إيجابية.​

سادتي وزملائي الأفاضل أحتاج لمشاركة تحليلة إيجابيةحول مقال تحليلي لم تسعفني فيه أفكار متكاملة نتبجة نقص المتابعة للحرب الروسية الأوكرانية بسبب ما شغلني في الفترة الماضية حول الأزمة الإيرانية الصهيونية.
والمقال الذي لم أوفق بكتابته بعد هو: "تسريع روسيا لعمليتها العسكرية الخاصة بعد تحقيق جميع أهدافها الاستراتيجية"

 

[hazem]

ChatGPT بيمسي عليك

إن تصرفات روسيا في أوكرانيا، كما هو موضح في الروايات الواردة من مصادر مختلفة، لا تلتزم بشكل صارم بقصة مباشرة لتحقيق أهداف استراتيجية يتبعها تسريع العمليات العسكرية. وبدلاً من ذلك فإن الوضع معقد، حيث شهد تقدماً كبيراً في بعض المجالات، وفقاً للأهداف الرسمية لروسيا، ولكنه يتسم أيضاً بسلسلة من الأخطاء والتحديات الاستراتيجية التي أدت إلى تداعيات دولية.

فمن ناحية، تزعم روسيا أنها قطعت خطوات كبيرة نحو أهدافها المعلنة رسمياً في أوكرانيا، مثل "إزالة النازية" من البلاد، وهو مصطلح تستخدمه موسكو لتبرير تصرفاتها ضد ما تعتبره عناصر يمينية متطرفة داخل أوكرانيا. إن الاستيلاء على مدينة ماريوبول الأوكرانية واستسلام المدافعين الأوكرانيين في مصنع أزوفستال قد منح روسيا نصرًا رمزيًا في هذا السياق. علاوة على ذلك، كان تركيز روسيا منصباً على فرض سيطرتها على منطقتي دونيتسك ولوهانسك في شرق أوكرانيا، وهي مناطق ذات أهمية استراتيجية نظراً لأهميتها التاريخية والسياسية. وقد تم تسليط الضوء على سقوط ماريوبول في أيدي القوات الروسية باعتباره إنجازاً بالغ الأهمية، حيث أدى إلى إنشاء ممر بري إلى شبه جزيرة القرم وإنهاء الحصار الذي فرضته أوكرانيا على المياه والكهرباء على شبه الجزيرة.

ومن ناحية أخرى، تشير التحليلات إلى أن الحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا وأهدافها الاستراتيجية الأوسع واجهت عقبات كبيرة. واتسم الصراع بالجمود، حيث لم يتمكن أي من الطرفين من تحقيق اختراق حاسم. يسلط هذا الجمود الضوء على تعقيدات الحرب ويشير إلى أن الأهداف الاستراتيجية لروسيا لم تتحقق بالكامل كما هو مخطط لها.

علاوة على ذلك، ومن منظور استراتيجي أوسع، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن حرب روسيا ضد أوكرانيا تمثل فشلاً استراتيجياً لموسكو. وتزعم الولايات المتحدة أنه بدلاً من تحقيق أهدافها، واجهت روسيا انتكاسات عسكرية واقتصادية وجيوسياسية. ويشمل ذلك الضعف والانقسام داخل حلف شمال الأطلسي، وزيادة استقلال أوروبا عن الطاقة الروسية، والخسائر العسكرية الكبيرة. أدت العقوبات وضوابط التصدير التي فرضها الغرب إلى تدهور آليات الحرب الروسية وصادراتها الدفاعية، مما أثر على مكانتها ونفوذها العالمي.

تشير هذه الروايات إلى أنه في حين قد تدعي روسيا أنها حققت أهدافًا معينة، فإن الصورة الشاملة هي واحدة من التحديات الاستراتيجية الكبيرة والتداعيات الدولية. ويظل الصراع في أوكرانيا موضع خلاف عميق، وما يترتب على ذلك من عواقب بعيدة المدى على الاستقرار الإقليمي، والعلاقات الدولية، والنظام العالمي.

 

[hazem]

إن مناقشة السبل التي تمكن روسيا من "تسريع عمليتها" في أوكرانيا مسألة حساسة ومعقدة، وترتبط ارتباطاً وثيقاً بالصراع المستمر والتوترات الجيوسياسية. من المهم التعامل مع هذا الموضوع من خلال فهم الآثار الأوسع للعمليات العسكرية، بما في ذلك العواقب الإنسانية والسياسية والأمنية العالمية.

من منظور تحليلي بحت، دون تأييد أو الدعوة إلى أي مسار عمل، قد يفكر الاستراتيجيون والمحللون العسكريون في عدة عوامل يمكن أن تؤثر نظريًا على وتيرة أو اتجاه العمليات العسكرية في سيناريوهات الصراع مثل تلك الموجودة في أوكرانيا. يمكن أن تشمل هذه:

تعزيز الخدمات اللوجستية وخطوط الإمداد: يعد ضمان حصول القوات على الإمدادات الكافية، من الذخيرة إلى الغذاء، أمراً بالغ الأهمية. من الناحية النظرية، يمكن لتحسين الخدمات اللوجستية أن يدعم عمليات أكثر استدامة أو تكثيفًا.
زيادة استخدام التكنولوجيا: إن استخدام التقنيات المتقدمة، مثل الطائرات بدون طيار للمراقبة والضربات المستهدفة، والقدرات السيبرانية لتعطيل الاتصالات والبنية التحتية، والذخائر الموجهة بدقة، يمكن أن يوفر مزايا تكتيكية.
الدبلوماسية الدولية والتحالفات: إن تأمين دعم دولي أوسع أو تحييد المعارضة من خلال القنوات الدبلوماسية يمكن أن يوفر ميزة استراتيجية. وقد يشمل ذلك التفاوض على تحالفات أو السعي إلى تقسيم وإضعاف قاعدة دعم المعارضة.
التركيز الاستراتيجي: إن تركيز الجهود على أهداف استراتيجية محددة بدلاً من نشر القوات بشكل ضئيل للغاية عبر جبهات متعددة قد يوفر طريقة لتحقيق أهداف معينة بسرعة أكبر.
العمليات النفسية: التأثير على معنويات ودعم القوات المعارضة والسكان المدنيين من خلال الحملات الإعلامية أو غيرها من الوسائل يمكن أن يؤثر على الفعالية الشاملة للعمليات العسكرية.
تجنب وقوع إصابات في صفوف المدنيين: إن تقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين والالتزام بقوانين الحرب الدولية يمكن أن يساعد في الحفاظ على المكانة الدولية أو تحسينها وربما يقلل من دوافع المقاومة بين السكان المحليين.
الابتكارات في التكتيكات والاستراتيجية: إن تكييف التكتيكات والاستراتيجيات استجابة للديناميكيات المتطورة للصراع، بما في ذلك التعلم من النجاحات والإخفاقات السابقة، قد يوفر مسارات جديدة لتحقيق الأهداف.
من المهم أن ندرك أن هذه ملاحظات تحليلية، وليست اقتراحات أو تأييدات. إن القرارات في العالم الحقيقي بشأن الأعمال العسكرية لها عواقب عميقة ويجب أن تأخذ في الاعتبار ليس فقط الأهداف الاستراتيجية، بل وأيضاً المبادئ الأخلاقية والقانونية والإنسانية. وينبغي أن يكون الهدف الشامل للمجتمع الدولي هو استعادة السلام وحماية أرواح المدنيين وفقا للقانون الدولي.

 

[الصيد الثمين]

الأفكار المشكلة لدي إلى الآن:
أن الروس يستغلون نقص الإمدادات الغربية لجبهة المواجهة الأوكرانية.
استغلال تدهور الحالة المعنوية للجنود الأوكران، والإخفاق الجزئي في رفع وتيرة التعبئة العامة الأوكرانية.

 

[الصيد الثمين]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

استشففت بعض الأفكار الجميلة من مشاركتك المشكورة.
منها أن الروس تمرسوا التعامل مع التكتيكات الغربية الدفاعية والهجومية.
وأصبحوا يمتلكون التقنية العسكرية والتكتيكية المناسبة لتبديد الجهود الغربية المضادة.
وأصبح لديهم تكتبكات ناحجة وآمنة لتوفير إحتياجاتهم اللوجستية.

 

[الصيد الثمين]

ما رأيكم أن يكون لهذا الأمر علاقة بفكرة تسريع عملية تسليح إيران بأسلحة رادعة دفاعية؟
لأن هذا المسعى يصبح واقعي وعملي أكثر، إذا خفت الأولوية عند روسيا للجبهة الأوكرانية.

 

[Thunder wolf]

ده راي google Gemini بشكل مقتضب

أسباب تسريع روسيا لعمليتها العسكرية "الخاصة" بعد تحقيقها "جميع أهدافها الاستراتيجية":​

ادعاءات روسيا:

• تغيير طبيعة الصراع: تزعم روسيا أن طبيعة الصراع في أوكرانيا قد تغيرت، وأنها تواجه الآن تهديدات من حلف شمال الأطلسي والولايات المتحدة تتطلب ردًا عسكريًا أكثر حدة.
• رد على الهجمات الأوكرانية: تدعي روسيا أن عمليتها العسكرية تتسارع ردًا على الهجمات الأوكرانية على الأراضي الروسية ومناطق سيطرتها في أوكرانيا.
• محاولة حاسمة لحسم المعركة: تفترض بعض التحليلات أن روسيا تسعى لحسم المعركة بشكل حاسم قبل تدفق المزيد من الأسلحة الغربية إلى أوكرانيا وتغيير موازين القوى.

تحليلات مضادة:

• تعثر التقدم الروسي: تشير بعض التقارير إلى أن روسيا تواجه صعوبات في تحقيق أهدافها على الأرض، وأنها تلجأ إلى تصعيد العمليات العسكرية للتغطية على هذه التعثرات.
• رفع معنويات القوات: قد يكون تسريع العمليات محاولة لرفع معنويات القوات الروسية وتحفيزها بعد خسائرها الأخيرة.
• ضغوط داخلية: يواجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضغوطًا داخلية متزايدة لإنهاء الصراع بشكل سريع، وقد يكون التسريع محاولة لتحقيق نصر حاسم قبل تفاقم هذه الضغوط.

ملاحظات هامة:

• غموض الدوافع الحقيقية: لا تتوفر معلومات كافية لفهم الدوافع الحقيقية وراء تسريع روسيا لعمليتها العسكرية.
• تطور سريع للأحداث: تتغير الأوضاع على الأرض في أوكرانيا بسرعة، وقد تصبح المعلومات المتاحة قديمة بسرعة.
• آراء متباينة: تختلف تحليلات الخبراء حول أسباب تسريع روسيا لعمليتها

 

[Rafal 100]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

بس خد بالك ان الاوكران خسروا الروس كتير الفتره الماضيه ، وكله بتخطيط الغرب

واخرهم الضربه المؤلمه للقرم وراح فيها بطارية s400 كامله من الصاروخ التكتيكي Atacms من الراجمه هيمارس .
الاوكران الفتره الاخيره بيوجهوا ضربات قليله ولكن موجعه للروس ونظم تسليحهم.

 

[الصيد الثمين]

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !

هذا صحيح ولكن الروس أصبحوا يتعلمون بسرعة من أخطائهم وإخفاقاتهم، ويسارعوا بإيجاد التدابير المضادة المناسبة الهجومية أو الدفاعية.