- إنضم
- 4 يونيو 2022
- المشاركات
- 2,910
- مستوى التفاعل
- 12,879
- المستوي
- 2
- الرتب
- 2
استكمالا لبعض الأفكار في تطوير الانظمه المتقادمه.
تعتبر منظومة MIM-72 CHapralالامريكيه هي عصب الدفاع الجوي المرافق لفرق المشاة والمدرعات المصريه .
حتي بعد انضام منظومات حديثه مصممه لهذا الغرض مثل TOR-M والBUK-M الروسيين.
الا انه من الواضح مازال للCHapral موطئ قدم والذي تخطي عمره 60 عاما منذ إنتاجه .
بالنسبه للنسخه المصريه تم التحديث عليها اكتر من مره وآخرها عقد مع الولايات المتحدة لتطوير وحدات الاطلاق الا انه غير معروف ماهي ملامح تلك التطويرات.
ومن قبلها تم إرفاق رادار البحث وتوجيه النيران المتقدم طراز MPQ-64 F1، بديلا عن الرادار المرافق الأقدم طراز Trakstar،(مازال يعمل مع بعض البطاريات ).
وقبل كل هذا تم الحصول علي نسخ أحدث من صواريخ المنظومه نفسها طراز AIM-9 قصير المدي ،بمدي قتالي 9km.
الا ان تلك المنظومه أراها ممتازه لخفة الحركه ،وسهولة نقلها واعدادها الضخمه والتي يصعب احلالها .
بمنظومه مماثله ومتطوره كا iris-T sls والتي تم التعاقد عليها مؤخرا ،لان تكلفة الاحلال ستكون فوق طاقتنا .
فدائما كنت افكر نمتلك منصه مجنزره، صغيره وخفيفة الوزن والحجم لماذا لايتم التعديل عليه .
ومن خلال البحث اتضح ان الصين تمتلك نفس المنظومه ،أو استنساخ لها ولكن مسلحه بالصواريخ
PL-9C .
صاحبة المدي 35km، موجه بالأشعة تحت الحمراء .
لماذا لايتم دمج الصواريخ PL9C لتصبح متوسطة المدي بدل قصيرة المدي ،طبعا هيتم استبدال مجموعة كمبيوتر النيران والرادار بآخر صيني ايسا .
ولتجنب عرقلة الولايات المتحدة لهذا التطوير رغم قدم المنظومه ،يمكن الاتفاق علي إنتاج الصواريخ محليا تحت مسمي جديد .
ويمكن للشركه العربيه للبصريات بتركيب مجموعة الرؤيه الحراريه والليزريه محليا ،عندنا القدره نعمل كده .
وشركة بنها يمكن ان تنتج مجموعة النيران محليا بالاتفاق مع الصين.
أو يمكن اختصار كل ماسبق وموافقة الولايات المتحدة بدمج الصاروخ الأحدث AIM-9X.
أو دمج احدي الصواريخ الغربيه Mica أو iris-T.
ولكن عامل التكلفه سيكون مرتفعا.
وكده نحصل علي منظومه جديده كليا وبتكلفه اقل .
للنقاش .
تعتبر منظومة MIM-72 CHapralالامريكيه هي عصب الدفاع الجوي المرافق لفرق المشاة والمدرعات المصريه .
حتي بعد انضام منظومات حديثه مصممه لهذا الغرض مثل TOR-M والBUK-M الروسيين.
الا انه من الواضح مازال للCHapral موطئ قدم والذي تخطي عمره 60 عاما منذ إنتاجه .
بالنسبه للنسخه المصريه تم التحديث عليها اكتر من مره وآخرها عقد مع الولايات المتحدة لتطوير وحدات الاطلاق الا انه غير معروف ماهي ملامح تلك التطويرات.
ومن قبلها تم إرفاق رادار البحث وتوجيه النيران المتقدم طراز MPQ-64 F1، بديلا عن الرادار المرافق الأقدم طراز Trakstar،(مازال يعمل مع بعض البطاريات ).
وقبل كل هذا تم الحصول علي نسخ أحدث من صواريخ المنظومه نفسها طراز AIM-9 قصير المدي ،بمدي قتالي 9km.
الا ان تلك المنظومه أراها ممتازه لخفة الحركه ،وسهولة نقلها واعدادها الضخمه والتي يصعب احلالها .
بمنظومه مماثله ومتطوره كا iris-T sls والتي تم التعاقد عليها مؤخرا ،لان تكلفة الاحلال ستكون فوق طاقتنا .
فدائما كنت افكر نمتلك منصه مجنزره، صغيره وخفيفة الوزن والحجم لماذا لايتم التعديل عليه .
ومن خلال البحث اتضح ان الصين تمتلك نفس المنظومه ،أو استنساخ لها ولكن مسلحه بالصواريخ
PL-9C .
صاحبة المدي 35km، موجه بالأشعة تحت الحمراء .
لماذا لايتم دمج الصواريخ PL9C لتصبح متوسطة المدي بدل قصيرة المدي ،طبعا هيتم استبدال مجموعة كمبيوتر النيران والرادار بآخر صيني ايسا .
ولتجنب عرقلة الولايات المتحدة لهذا التطوير رغم قدم المنظومه ،يمكن الاتفاق علي إنتاج الصواريخ محليا تحت مسمي جديد .
ويمكن للشركه العربيه للبصريات بتركيب مجموعة الرؤيه الحراريه والليزريه محليا ،عندنا القدره نعمل كده .
وشركة بنها يمكن ان تنتج مجموعة النيران محليا بالاتفاق مع الصين.
أو يمكن اختصار كل ماسبق وموافقة الولايات المتحدة بدمج الصاروخ الأحدث AIM-9X.
أو دمج احدي الصواريخ الغربيه Mica أو iris-T.
ولكن عامل التكلفه سيكون مرتفعا.
وكده نحصل علي منظومه جديده كليا وبتكلفه اقل .
للنقاش .