- إنضم
- 11 ديسمبر 2022
- المشاركات
- 2,183
- مستوى التفاعل
- 6,097
- المستوي
- 2
- الرتب
- 2
نائب في الكونجرس يريد فتح تحقيق بخصوص عيوب طائرة Osprey الامريكية
21 ديسمبر (UPI) - طلب النائب جيمس كومر يوم الخميس من وزارة الدفاع تقديم وثائق للجنة الرقابة بمجلس النواب بشأن طائرة أوسبري بعد تحطمها المميت أواخر الشهر الماضي.
وفي رسالة إلى البنتاغون، كتب كومر، الجمهوري من ولاية كنتاكي، أن اللجنة "لا تزال قلقة بشأن قضايا السلامة والأداء المحيطة ببرنامج أوسبري" حيث ظلت الطائرة رابضة على الأرض بعد تحطم الطائرة في 29 تشرين الثاني/نوفمبر والذي أسفر عن مقتل ثمانية من أفراد الطاقم.
وكتب: "من المهم لسلامة أفراد الخدمة لدينا ضمان الشفافية والمساءلة والفهم الشامل للخطوات التي تتخذها وزارة الدفاع للتخفيف من أي مخاطر ميكانيكية أخرى". وأشار كومر إلى أن أكثر من 50 جنديًا أمريكيًا لقوا حتفهم منذ ذلك الحين في حوادث تحطم طائرة أوسبري منذ عام 1992 بسبب انخفاض الرؤية وعلب التروس المعيبة وتعطل المحرك.
وقال إنه في حين أن طائرة أوسبري، التي يمكنها الإقلاع والهبوط مثل طائرة هليكوبتر ولكنها تطير مثل طائرة ثابتة الجناح، يمكنها نقل ما يصل إلى 24 من أفراد القوات الخاصة بشكل أسرع وأبعد من أي طائرة هليكوبتر تقليدية، إلا أنها مليئة بمخاوف تتعلق بالسلامة. وقال كومر: "تدرك اللجنة المزايا الكبيرة التي يمكن أن تقدمها طائرات أوسبري للقتال". "نظرًا لخطورة الخسائر في أرواح أفراد الخدمة العسكرية، وزيادة التكاليف، والأثر الاقتصادي المستقبلي والتطبيقات المبتكرة لتقنية برنامج Osprey، تطلب اللجنة وثائق ومعلومات لتسليط الضوء على جوانب سلامة البرنامج وأدائه."
وفي أعقاب الحادث الذي وقع في 29 تشرين الثاني/نوفمبر، أوقف البنتاغون أسطوله بالكامل من طائرات V-22 Osprey عن الطيران. وكانت الطائرة المتورطة في هذا الحادث من طراز CV-22، وهو البديل الذي تستخدمه العمليات الخاصة للقوات الجوية. أوقفت القوات الجوية في البداية رحلات طائرات CV-22 لكنها واصلت رحلات الطرز الأخرى أثناء قيامها بعمليات البحث والإنقاذ لأفراد الطاقم. لكن القرار أثار قلق اليابان، التي حثت الولايات المتحدة على وقف جميع رحلات طيران أوسبري.
21 ديسمبر (UPI) - طلب النائب جيمس كومر يوم الخميس من وزارة الدفاع تقديم وثائق للجنة الرقابة بمجلس النواب بشأن طائرة أوسبري بعد تحطمها المميت أواخر الشهر الماضي.
وفي رسالة إلى البنتاغون، كتب كومر، الجمهوري من ولاية كنتاكي، أن اللجنة "لا تزال قلقة بشأن قضايا السلامة والأداء المحيطة ببرنامج أوسبري" حيث ظلت الطائرة رابضة على الأرض بعد تحطم الطائرة في 29 تشرين الثاني/نوفمبر والذي أسفر عن مقتل ثمانية من أفراد الطاقم.
وكتب: "من المهم لسلامة أفراد الخدمة لدينا ضمان الشفافية والمساءلة والفهم الشامل للخطوات التي تتخذها وزارة الدفاع للتخفيف من أي مخاطر ميكانيكية أخرى". وأشار كومر إلى أن أكثر من 50 جنديًا أمريكيًا لقوا حتفهم منذ ذلك الحين في حوادث تحطم طائرة أوسبري منذ عام 1992 بسبب انخفاض الرؤية وعلب التروس المعيبة وتعطل المحرك.
وقال إنه في حين أن طائرة أوسبري، التي يمكنها الإقلاع والهبوط مثل طائرة هليكوبتر ولكنها تطير مثل طائرة ثابتة الجناح، يمكنها نقل ما يصل إلى 24 من أفراد القوات الخاصة بشكل أسرع وأبعد من أي طائرة هليكوبتر تقليدية، إلا أنها مليئة بمخاوف تتعلق بالسلامة. وقال كومر: "تدرك اللجنة المزايا الكبيرة التي يمكن أن تقدمها طائرات أوسبري للقتال". "نظرًا لخطورة الخسائر في أرواح أفراد الخدمة العسكرية، وزيادة التكاليف، والأثر الاقتصادي المستقبلي والتطبيقات المبتكرة لتقنية برنامج Osprey، تطلب اللجنة وثائق ومعلومات لتسليط الضوء على جوانب سلامة البرنامج وأدائه."
وفي أعقاب الحادث الذي وقع في 29 تشرين الثاني/نوفمبر، أوقف البنتاغون أسطوله بالكامل من طائرات V-22 Osprey عن الطيران. وكانت الطائرة المتورطة في هذا الحادث من طراز CV-22، وهو البديل الذي تستخدمه العمليات الخاصة للقوات الجوية. أوقفت القوات الجوية في البداية رحلات طائرات CV-22 لكنها واصلت رحلات الطرز الأخرى أثناء قيامها بعمليات البحث والإنقاذ لأفراد الطاقم. لكن القرار أثار قلق اليابان، التي حثت الولايات المتحدة على وقف جميع رحلات طيران أوسبري.
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
