مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

[s e t]

طائرة نانسي بلوسي
تتجه إلى اسيا
ساعات الترقب من حدوث مالا يمكن يحمد عقباه هذه احداثيات الطائرة لمن يحب متابعتها.

 

[s e t]

PELOSI’S plane has left the US mainland after a short stop at the Travis Base, & just arrived at a cruise alt of 32,000 ft.
It’s a Boeing C-40C, which is basically just the military term for a type of 737.
With a range of only 5,000+km, it will need to refuel on route to Asia.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

القوات الجوية الصينية تتلقى الضوء الأخضر
و تسمح للمقاتلين الصينيين بالاستيلاء على الفور على طائرة رئيسة الكونجرس الأمريكي إذا لم تحول طريقها عن تايوان.
-----

تم الإبلاغ عنه مؤخرًا أن بسماح القوات الجوية الصينية للتحرير الشعبي (PLAAF) للطيارين المقاتلين باعتراض وتحذير الطائرات المقاتلة الأمريكية. وطائرة Boeing C-40C (737) ، المتواجد عليها رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي ، أعيد توجيهها إلى تايوان.
-----
إذا طائرة السيدة بيلوسي كما تجاهلت الإشعارات الصينية ورفضت إعادة التوجيه. تحتفظ القوات الجوية الصينية بالحق بموجب قانون القانون الأعلى (الدستور) لجمهورية الصين الشعبية. يسمح للطيارين بإسقاط الطائرات التي تحاول غزو سيادة البلاد على الفور.
-

إذا تم العثور على مقاتلة أمريكية أثناء مرافقة طائرة بيلوسي إلى تايوان سيعتبر هذا غزو للسيادة الصينية.
و للجيش الصيني الحق في إجبارهم على تغيير المسار. يتضمن ذلك اللقطات التحذيرية والاعتراضات التكتيكية إذا لم تنجح. وقال المارشال شين جينكي المتحدث باسم القوات الجوية الصينية "اسقطوهم".
-

إذا رافقت الطائرات المقاتلة الأمريكية طائرة بيلوسي إلى تايوان ، فهذا يعد غزوًا للسيادة الأمنية للصين على تايوان .
يحق لسلاح الجو الصيني طرد طائرة بيلوسي والطائرات المقاتلة الأمريكية بالقوة ، بما في ذلك إطلاق طلقات تحذيرية والقيام بحركة تكتيكية لعرقلة. إذا كانت غير فعالة ، فقم بإسقاطها "- Senior Gp. النقيب شين جينك ، المتحدث باسم القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني.
-----

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

مدمرات البحرية الصينية من نوع Type-052D و Type-054A تتعقب حاملة الطائرات الامريكية CVN-76 رونالد ريغن ومجموعتها الضاربة فور دخولها لبحر الصين

 

[s e t]

نشر الجيش الصيني لأول مرة إطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى Dongfeng-17 (DF-17) الحامل للمركبة الانزلاقية ذات السرعة الفرط صوتية من طراز "DF-ZF" . القادرة على ضرب أهداف على مسافة 1800-2500 كم وبسرعة 5 الى 10 ماخ .

هو هدف صعب للغاية لأنظمة الدفاع الجوي الحديثة. ويمكن للصاروخ حمل رؤوس نووية وتقليدية.

رأس الصاروخ الجديد يتجه نحو الهدف على ارتفاع منخفض بسرعة فوق صوتية تمكنه من الإفلات من أجهزة الرادار بسرعة فوق صوتية.

ويمتلك الصاروخ الجديد رأسا يتبع نفس خطوات إطلاق الصواريخ الباليستية، لكنه ينطلق على ارتفاعات منخفضة أثناء العودة إلى داخل الغلاف الجوي بصورة تجعل وصوله للهدف أسرع من استجابة الدروع المضادة للصواريخ الباليستية.

 

[s e t]

فديو الان للبحرية الامريكية قرب تايوان فحص جاهزية المجموعة البحرية

 

[s e t]

مناورات الصين الان للاستعداد للحرب على تايوان

 

[s e t]

مقاطعة فيوجان الواقعة امام تايوان وصلت لها انظمة الدفاع الجوي الصينية HQ-22
مايحدث حاليا بالضبط نفس الذي حدث قبل عملية روسيا في اوكرانيا
تحشيد عسكري مع مناورات
لكن لنكون صادقين
تصورو اوكرانيا على حدود امريكا و روسيا تعبر محيطات لتدعمهم وتجعلها حليفة الهم ضد امريكا?
و ان تايوان جزيرة امريكية على حدود امريكا البحرية وتأتي الصين تعبر المحيطات لتدعمهم لينفصلوا عن امريكا?
هذا ما تفعله امريكا حاليا في اوكرانيا وتايوان

 

[s e t]

الجيش الصيني

يدفع براجمات الصواريخ PHL-03 من عيار 300 ملم ذات مدى 150 كلم واسلحة أخرى الى مقاطعة فوجيان القريبة من تايوان بنحو 120 كلم فقط في اطار المناورات التي يجريها هناك .

 

[s e t]

بعد ورود تقارير عن زيارة نانسي بيلوسي إلى تايوان ، نشر تلفزيون الصين صور وعلق عليها "متى سيأتي كل هذا إلى تايوان"

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

الصين تبدء بنقل عتاد كبير من السلاح الى منطقة فوجان

 

[s e t]

لا تقل أننا لم نحذرك - ترسل ندوة أكبر مؤسسة فكرية في الصين تحذيرًا كلاسيكيًا قبل الحرب إلى بيلوسي الاستفزازية

"لا تقل أننا لم نحذرك!" - العبارة التي استخدمتها صحيفة People's Daily في عام 1962 قبل أن تُجبر الصين على خوض حرب الحدود مع الهند وقبل حرب عام 1979 بين الصين وفيتنام ، تم ذكرها مرارًا خلال منتدى عقده يوم الجمعة مركز أبحاث صيني رفيع المستوى ، كما حذر محللون من أن الخيارات العسكرية المفتوحة والإجراءات المضادة الشاملة التي تتراوح من الاقتصاد إلى الدبلوماسية من الصين تنتظر إذا راهنت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي بزيارة جزيرة تايوان خلال جولتها الآسيوية. مساء الخميس ، أجرى الرئيس الصيني شي جين بينغ محادثة هاتفية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ، حذر خلالها الولايات المتحدة مرة أخرى من جدية وأهمية مسألة تايوان وقال: "لا يمكن تحدي الرأي العام. أولئك الذين يلعبون بالنار. سوف تموت به. ومن المأمول أن تكون عيون الولايات المتحدة واضحة حيال ذلك ". في الأسبوع الأخير ، ردا على زيارة بيلوسي المحتملة لجزيرة تايوان ، تم توجيه سلسلة من التحذيرات من قبل وزارات وإدارات مختلفة في الصين. عقد معهد دراسات تايوان بالأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية - أعلى مركز فكري - منتدى يوم الجمعة مع المحللين وناقش الأضرار التي لحقت بزيارة بيلوسي المحتملة لجزيرة تايوان للعلاقات الصينية الأمريكية ، والاستقرار عبر المضيق ، والمنطقة. والسلام العالمي وتدابير الصين المضادة. إرسال طائرات مقاتلة لاعتراض طائرة بيلوسي ، وإعلان المناطق الجوية والبحرية حول جزيرة تايوان كمناطق تقييد للتدريبات العسكرية ... ستكون ردود الصين منهجية ولن تقتصر على نطاق صغير نظرًا لخطورة تحرك بيلوسي والأضرار التي لحقت بالثقة السياسية لـ قال يانغ مينججي ، رئيس معهد دراسات تايوان في الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية ، لصحيفة جلوبال تايمز ، إن العلاقات الصينية الأمريكية.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

أفادت وسائل إعلام أمريكية أن بيلوسي تقود وفدا رسميا من الكونجرس إلى اليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا وسنغافورة في آسيا ابتداء من يوم الجمعة ، ومن غير الواضح ما إذا كانت الرحلة ستتضمن توقفًا في جزيرة تايوان. وبحسب ما ورد أعرب الجيش الأمريكي عن مخاوفه المتعلقة بالسلامة لبيلوسي ، لكنه قلل لاحقًا من مخاوفه من أن الصين قد تسقط طائرة بيلوسي في حال زارت جزيرة تايوان ، وقال إن الجيش الأمريكي سيزيد من تحركات القوات والأصول في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وأشار يانغ إلى أن الصين كررت معارضتها لزيارة بيلوسي المحتملة واستخدمت عبارة "يانتشن ييداي" - التي تعني حرفيا "تبسيط تشكيل الجيش لانتظار العدو" - لإظهار أننا قمنا بجميع الاستعدادات للقتال أو أي تحديات. هناك العديد من الإجراءات التي يمكن أن يتخذها جيش التحرير الشعبي بمجرد وصول بيلوسي إلى جزيرة تايوان. على سبيل المثال ، يمكن للطائرات المقاتلة الصينية أن تطير مع الطائرة التي تستقلها بيلوسي وتراقبها وتحلق فوق المطار حيث تهبط طائرتها في تايوان ، حسبما قال وانغ يونفي ، الخبير البحري ، لصحيفة جلوبال تايمز. يمكن لجيش التحرير الشعبي أيضًا إعلان المناطق الجوية والبحرية حول جزيرة تايوان كمناطق محظورة لمقاومة طائرة بيلوسي. وقال وانغ إن الطائرات المقاتلة الصينية يمكنها أيضًا التحليق عبر الجزيرة لبدء نموذج جديد لمحاربة الأعمال العسكرية للانفصاليين في الجزيرة ، مشيرًا إلى أن إرسال صواريخ محيطة بجزيرة تايوان وإجراء تدريبات عسكرية من الخيارات أيضًا. وأشار محللون في الجيش أيضًا إلى أن جيش التحرير الشعبي يمكنه إجراء مناورات عسكرية واسعة النطاق حول جزيرة تايوان ، بما في ذلك في المياه بين جزيرة تايوان واليابان وكذلك بين جزيرة تايوان وجوام. ستشمل تدريبات جيش التحرير الشعبي أيضًا جهودًا مشتركة لجميع فروع خدمة جيش التحرير الشعبي ، مع جميع العناصر القتالية بما في ذلك الحرب اإللكترونية ، والصواريخ والضربات الصاروخية بعيدة المدى ، واالستيالء على التفوق الجوي والسيطرة على البحر ، والهبوط البرمائي ، فضالً عن منع الوصول و حرمان المنطقة من التدخل العسكري الخارجي. أعلنت السلطات المحلية ، الجمعة ، أنه سيتم إجراء تدريبات بالذخيرة الحية ، وسيتم إغلاق المياه بالقرب من بينجتان في فوتشو ، فوجيان بشرق الصين ، من الساعة 8 صباحًا حتى 9 مساءً يوم السبت. تبعد Pingtan 125 كيلومترًا عن جزيرة تايوان.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

خلال المنتدى ، أشار العديد من المحللين إلى أن الرد العسكري من البر الرئيسي الصيني سيكون أكبر من حيث الحجم ويتم رفعه عن الرد خلال أزمة مضيق تايوان في 1995-1996. رداً على زيارة لي تنغ هوي ، المبادر الرئيسي لـ "انفصالية تايوان" إلى الولايات المتحدة ، أجرى جيش التحرير الشعبي سلسلة من التدريبات العسكرية من يوليو 1995 إلى مارس 1996 في المياه المحيطة بجزيرة تايوان. "لم تكن الصين قوية بما يكفي خلال أزمة مضيق تايوان في 1995-1996 ، لكنها لم تتردد في الرد العسكري. الجواب على الوضع الحالي واضح بالنظر إلى قوتها السياسية والاقتصادية الحالية ... إذا كان من الممكن تحمل ذلك ، فماذا؟ لا تستطيع؟" قال لينغ بو ، الخبير من معهد دراسات تايوان في الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية ، مشيرا إلى أن الرد العسكري هذه المرة سيكون أكبر من أي وقت آخر. تختلف خلفية زيارة بيلوسي عن تلك التي حدثت في أزمة 1995-1996 - فقد تغيرت العلاقات الصينية الأمريكية ، وتغيرت مقارنة القوة بين الصين والولايات المتحدة ، وتغيرت جزيرة تايوان نفسها - والطريقة التي سيتغير بها البر الرئيسي. قال وو يونغ بينغ ، مدير معهد دراسات تايوان بجامعة تسينغهوا ، لصحيفة جلوبال تايمز ، إن التعامل مع زيارة بيلوسي سيكون مختلفًا وقد يكون له عواقب وتأثيرات أوسع. وأشار وو إلى أن الإجراءات المضادة التي يتخذها البر الرئيسي الصيني ستكون شاملة في المجالات العسكرية ، والدبلوماسية ، والاقتصادية ، والآراء العامة. إذا أصرت بيلوسي على القيام بالزيارة ، يمكن للصين تحويل الحادث إلى فرصة للسيطرة على حالة مضيق تايوان ودفع عملية إعادة التوحيد ، ويجب أن تتحمل الجزيرة والولايات المتحدة مثل هذه العواقب كما سيرى المجتمع الدولي بوضوح أيضًا. الاستفزاز من الولايات المتحدة وأن أي إجراءات ستتخذها الصين هي نتيجة إصرار على الدفاع عن سيادتها. "إذا كان الأمر كذلك ، فهل ستندم بيلوسي لتحفيز عملية إعادة توحيد الصين؟" سأل وو. كما ذكر المحللون بشكل متكرر عبارة "لا تقل لم نحذرك" عند الحديث عن العواقب الكارثية التي قد تسببها بيلوسي خلال منتدى الجمعة. أصبحت عبارة "لا تقل إننا لم نحذرك" عبارة رئيسية تستخدمها وسائل الإعلام الرسمية الصينية كأشد تحذير سابق صدر قبل إطلاق النار في العمليات العسكرية. تم استخدام العبارة عدة مرات من قبل ، مثل عامي 1962 و 1978 ، قبل وقت قصير من العمليات العسكرية الصينية ضد استفزازات القوات الهندية والفيتنامية ، على التوالي. "يجب على الولايات المتحدة ألا تستهين بتصميم الشعب الصيني على الدفاع عن المصالح الجوهرية المتعلقة بالسيادة والسلامة والأمن في أي وقت. كما يجب ألا تكرر سوء التقدير الذي قامت به في الخمسينيات من القرن الماضي في الحرب الكورية. وعلى الرغم من عدم قوتها في ذلك الوقت ، فإن الصين قال يانغ "كان لا يزال لديه الشجاعة لخوض حرب عندما تم دفعها إلى الزاوية ، ومن المؤكد أنها لن تقف مكتوفة الأيدي بحلول هذا الوقت". تشمل الإجراءات المضادة في صندوق الأدوات الصيني تدابير ملموسة واستراتيجية وسريعة وطويلة الأجل ، وستتخذ تدابير مختلفة وفقًا لتفاعلات بيلوسي مع الانفصاليين من جزيرة تايوان. وقال محللون إنه إذا قامت بالزيارة ، فلا يمكن استبعاد احتمال استدعاء الصين للسفير من الولايات المتحدة ، مشيرين أيضًا إلى فرض عقوبات على الأفراد المرتبطين بالزيارة. وشدد العديد من المحللين أيضًا على أنه بمجرد زيارة بيلوسي لجزيرة تايوان ، فإنها ستؤدي إلى تصعيد التوترات عبر المضيق ، وإلحاق ضرر كبير بالثقة السياسية للعلاقات الصينية الأمريكية ، وإحداث آثار كارثية على السلام والاقتصاد الإقليميين. أثارت بيلوسي ، من منطلق أفكارها المعادية للصين ومصالحها السياسية الأنانية ، قضية تايوان وأرسلت إشارة خاطئة بشكل خطير إلى القوى الانفصالية في تايوان. قال تشو ويدونغ ، نائب مدير معهد دراسات تايوان بالأكاديمية الصينية للتواصل الاجتماعي ، إنه إذا أدى ذلك إلى تكثيف الأنشطة الانفصالية وفقدان السيطرة عليها ، فإنه يضر بالمصالح الوطنية للولايات المتحدة ويتعين على الولايات المتحدة دفع الفاتورة. علوم. قال المحللون إنه بينما يعمل القادة الصينيون والأمريكيون على تحسين الاتصالات للسيطرة على النزاعات ، فإن بيلوسي عازمة على القيام بمثل هذه الحيلة السياسية لكسر الإجماع الذي توصل إليه كبار القادة ، والذي يظهر الفوضى السياسية الداخلية في الولايات المتحدة ، وحثوا إدارة بايدن على لعب دورها. دورها في الوفاء بالوعود للصين. تظهر التجارب التاريخية أنه على مدى عقود ، طالما أن العلاقة بين الصين والولايات المتحدة تتطور بشكل جيد ، يتم التعامل مع مسألة تايوان بشكل صحيح. وقال تشو إنه إذا تحدت الولايات المتحدة المصالح الجوهرية للصين ، فلن تكون العلاقات الصينية الأمريكية مضطربة فحسب ، بل سيكون لها تأثير سلبي على منطقة آسيا والمحيط الهادئ بأكملها ، بل وتبطئ انتعاش الاقتصاد العالمي. إن التعاون الثنائي بين الصين والولايات المتحدة ، وخاصة في الاقتصاد وسلسلة التوريد العالمية والطاقة والأمن الغذائي مهم للمساعدة في حل التحديات العالمية وبعض المشاكل الملحة التي تواجهها الولايات المتحدة. ومع ذلك ، قال محللون إن ما فعلته وما قد تفعله بيلوسي سيكون له تأثير سلبي في هذه المجالات.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

جيش التحرير الشعبى الصينى يرسل الجيل القادم من الناقلات الجوية YU-20 للتدريب على الاستعداد القتالي ، ويتعهد بحماية سيادة الوطنية من خلال طلعات جوية حربية حول تايوان

..أعلن متحدث باسم القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLA) ، أن الناقلة الجوية الصينية من الجيل التالي ، YU-20 ، بدأت في الانضمام إلى تدريب الاستعداد القتالي ، حيث من المتوقع أن تعزز الطائرة القدرات التشغيلية بعيدة المدى للطائرات الحربية الأخرى. ، الذي تعهد أيضًا بحماية سيادة الصين وسلامة أراضيها من خلال طلعات جوية حربية حول جزيرة تايوان. ادلى الكولونيل الكبير شين جينك بهذه التصريحات فى مؤتمر صحفى فى بكين يوم الاحد ، وفقا لما ذكرته صحيفة الشعب اليومية والتليفزيون المركزى الصينى. قال محللون إن YU-20 هو نوع من ناقلات النفط تم إنتاجه بواسطة طائرات النقل الصينية Y-20 المطورة محليًا. قال شين إن الناقلة الجوية YU-20 أجرت مؤخرًا تدريبات للتزود بالوقود في البحر باستخدام طائرة مقاتلة J-16 ، مما عزز مستوى التدريب القتالي الواقعي للطائرة. قال شين ، كطائرة ناقلة من الجيل التالي في الصين ، يمكن للطائرة YU-20 أن تعزز بشكل فعال الأنشطة التشغيلية طويلة المدى لقوة الطيران ، مع الحفاظ على نفس وظائف طائرات النقل Y-20 في مهام النقل الجوي. في حين أن هذا هو أول تقديم رسمي لـ YU-20 من قبل جيش التحرير الشعبى الصينى ، فإن وجود الناقلة الجوية معروف على نطاق واسع لعامة الناس بسبب مهامها حول جزيرة تايوان. في 28 نوفمبر 2021 ، دخلت ما مجموعه 27 طائرة حربية تابعة لجيش التحرير الشعبي بما في ذلك طائرة صهريجية من طراز YU-20 إلى منطقة تحديد الدفاع الجوي جنوب غرب جزيرة تايوان المعلنة ذاتياً ، حسبما ذكرت سلطات الدفاع بالجزيرة في بيان صحفي في ذلك الوقت. ذكرت وسائل إعلام في الجزيرة أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها رصد طائرة للتزود بالوقود الجوي من طراز YU-20 في جسر علوي لجيش التحرير الشعبي بالقرب من جزيرة تايوان. وقالت التقارير إن طائرة التزود بالوقود YU-20 نفذت على ما يبدو إجراءات إعادة التزود بالوقود في الجو بطائرتين من طراز J-16. قال شين في المؤتمر الصحفي يوم الأحد إن الرحلات الجوية المحاصرة لأنواع متعددة من الطائرات الحربية التابعة للقوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني حول جزيرة تايوان عززت قدرات جيش التحرير الشعبي على حماية السيادة الوطنية وسلامة الأراضي. وقال شن إن القوات الجوية لجيش التحرير الشعبى الصينى لديها إرادة راسخة وثقة كاملة وقدرة كافية لحماية السيادة الوطنية وسلامة أراضيها. قال خبير عسكري مقيم في بكين ، طلب عدم ذكر اسمه ، لصحيفة جلوبال تايمز يوم الأحد ، إنه من خلال تلقي التزود بالوقود الجوي ، يمكن للطائرات الحربية تمديد المدى والوقت التشغيلي ، مما يجعل الناقلة الجوية مضخمًا للطاقة في الحرب الحديثة. وقال الخبير إن هذا سيمكن طائرات جيش التحرير الشعبي الصيني من العمل على نطاق واسع أيضًا إلى الجانب الشرقي من جزيرة تايوان ، مما يمنح الانفصاليين التايوانيين عدم القدرة على الاختباء بينما يعترضون أيضًا القوات الأجنبية التي قد ترغب في التدخل. في المؤتمر الصحفي ، أعلن شين أيضًا أن القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني ستقيم يومًا مفتوحًا وحدثًا للطيران في الفترة من 26 إلى 30 أغسطس في مدينة تشانغتشون بمقاطعة جيلين بشمال شرق الصين. ستعود رفات شهداء متطوعي الشعب الصيني الذين ضحوا بأرواحهم في الحرب لمقاومة العدوان الأمريكي ومساعدة كوريا (1950-1953) إلى الصين في 16 سبتمبر من كوريا الجنوبية. قال شن إن سلاح الجو لجيش التحرير الشعبي أرسل في وقت سابق Y-20s لإعادة الرفات وكان لديه طائرات مقاتلة من طراز J-11 لمرافقتهم. قال شين إن وحدة المرافقة هذه قد تحولت الآن إلى طائرات مقاتلة من طراز J-20 الشبح.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

الصين تكشف عن لقطات لإطلاق صاروخ يشبه سلاح "قاتل حاملة الطائرات" الذي تفوق سرعته سرعة الصوت احتفالاً بيوم الجيش وسط توتر في مضيق تايوان

قبل وقت قصير من الذكرى 95 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني يوم الاثنين ، كشفت الصين لأول مرة عن مقطع فيديو يظهر إطلاق ما يشبه صاروخ DF-17 ، في خطوة قال الخبراء يوم الأحد إنها أظهرت مرونة سلاح "قاتل حاملة الطائرات" الأسرع من الصوت الذي يكاد يكون من المستحيل اعتراضه ، في وقت تتصاعد فيه التوترات في مضيق تايوان وسط زيارة محتملة لرئيس مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي لجزيرة تايوان. بث تلفزيون الصين المركزي الحكومي يوم السبت شريط فيديو بعنوان "عرض قدرات القوات الصينية في 81 ثانية" ، احتفالاً بيوم الجيش الصيني القادم ، الذي يصادف 1 أغسطس. اجتذب صاروخ من ناقلة قاذفة على طريق سريع في الصحراء ، اهتمامًا خاصًا من قبل المتحمسين العسكريين ، الذين قالوا إن الصاروخ يشبه صاروخ DF-17 الأسرع من الصوت ، والذي تم عرضه علنًا في العرض العسكري لليوم الوطني في 1 أكتوبر 2019 في بكين. .

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

قال مراقبون إنه إذا كان الصاروخ الذي يظهر في الفيديو هو بالفعل DF-17 ، فستكون هذه هي المرة الأولى التي تكشف فيها الصين علانية عن لقطات لإطلاق DF-17 بالذخيرة الحية. قال سونغ تشونغ بينغ ، الخبير العسكري الصيني والمعلق التلفزيوني ، لصحيفة جلوبال تايمز يوم الأحد ، إن القدرة على الإطلاق على طريق سريع في الصحراء أظهرت أن الصاروخ الجديد لا يتطلب موقع إطلاق محدد مسبقًا. وقال سونج إن الصاروخ يمكن إطلاقه بشكل مستقل في أي وقت وفي أي مكان ، مما يجعله سريع الحركة ومرنًا للغاية. وقال محللون إن ذلك يعني أيضًا أن الأعداء سيجدون صعوبة في تحديد موقع هذا الصاروخ المحمول على الطرق وضربه قبل إطلاقه. بعد الإطلاق ، نظرًا لأن DF-17 تستخدم طائرة شراعية تفوق سرعتها سرعة الصوت كرأس حربي لها ، والتي تطير أسرع من ماخ 5 بمسار غير متوقع ، فمن المستحيل تقريبًا اعتراض أنظمة الدفاع الصاروخي المعاصرة ، على حد قولهم. ستلعب DF-17 دورًا حيويًا في حماية وحدة أراضي الصين ، حيث أن المناطق بما في ذلك بحر الصين الجنوبي ومضيق تايوان وشمال شرق آسيا تقع جميعها في نطاق الضربات ، وفقًا لما قاله يانغ تشينغ جون ، خبير الصواريخ الصيني ، لصحيفة جلوبال تايمز. ظهر الصاروخ لأول مرة في عام 2019. بالإضافة إلى الأهداف الثابتة ، من المحتمل أن يضرب DF-17 أيضًا أهدافًا تتحرك ببطء ، كما قال سونج ، في إشارة إلى حاملات الطائرات. مع زيارة بيلوسي المحتملة لجزيرة تايوان في الأفق ، تصاعد التوتر في مضيق تايوان. قال سونغ إن جيش التحرير الشعبي ، بإظهار قدراته ، يخبر الولايات المتحدة أنه إذا أصر على الاستفزاز ، فإن جيش التحرير الشعبي سيتخذ كل أنواع الإجراءات المضادة. قال سونغ إن تايوان جزء لا يتجزأ من الصين ، وجيش التحرير الشعبي لا لبس فيه بشأن هذه المسألة التي يمكنه القتال والفوز بها.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

من الأفضل للولايات المتحدة أن تزيل "الألغام" في رحلة بيلوسي إلى تايوان مسبقًا: افتتاحية جلوبال تايمز
زرعت رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي لغم حيث تتلاقى العلاقات الصينية الأمريكية والوضع حول مضيق تايوان. أشعلت المباراة ، لكن لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستشعل المنجم حقًا. وفقًا لمسار رحلة بيلوسي الآسيوية كما أوردت وسائل الإعلام الأمريكية ، فإن رحلتها تشمل اليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا وسنغافورة ، وتم إدراج جزيرة تايوان على أنها "مؤقتة". يعتقد الكثيرون أن هذه خدعة من بيلوسي ، التي من المحتمل جدًا أن تسافر إلى جزيرة تايوان من اليابان وتقوم بزيارة مفاجئة. من الصعب بالفعل التنبؤ بهذا النوع من الحيل الخادعة ، ولكن هناك شيء واحد مؤكد: ستتخذ الصين إجراءات قوية للرد والتصدي بحزم ، وستسمح للمخاطر الهائلة التي أوجدتها بيلوسي بالتأثير على نفسها. هذا ليس فقط موقفًا حازمًا وواضحًا ، ولكنه بالتأكيد سيكون مصحوبًا بخطة عمل قوية وملموسة. كان رد فعل الصين واضحًا كما هو الحال دائمًا. "أولئك الذين يلعبون بالنار سيهلكون بها". قيل هذا لبيلوسي والقوى الانفصالية التايوانية التي تدعمها. وصفها مسؤول في البيت الأبيض بأنها استعارة تميل الصين إلى استخدامها بانتظام. لقد أخطأ تمامًا في قراءة جوهر ووزن هذه الجملة وأخطأ في الحكم عليها. إن أي فعل يخطو على الخط الأحمر سيصطدم بالتأكيد بالحائط الحديدي لهجوم الصين المضاد. إن تحذيرات الصين العامة المتكررة ليست دعابة بأي حال من الأحوال. يجب على واشنطن أن تلجأ إلى التاريخ لترى أن الصين قد التزمت بوعدها على الدوام. بغض النظر عن منظور القانون الدولي أو الأخلاق الدولية ، من المشروع والضروري أن تحمي الصين سيادتها الوطنية وسلامة أراضيها من الاستفزاز. واليوم ، لا شك في أن إرادة الصين وقدرتها في هذا الصدد. أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه يتمسك بسياسة صين واحدة ولا يدعم "استقلال تايوان". ما هو نوع السلوك زيارة "الشخصية رقم 3" لجزيرة تايوان؟ إذا أتيت لتهينني ، سأجعلك تتحمل العواقب. إن هذا لا يعني أن الصين تهدد أو ترهب أي شخص ، ولكنها تحمي وتدافع عن مصالحها الجوهرية. ولا بد من الإشارة إلى أن الفهم الحالي لهذا الوضع الخطير غير كافٍ للغاية في الدوائر السياسية بواشنطن ، وأن بعض الآراء الخاطئة يتم تداولها وتضليل الرأي العام. هؤلاء السياسيون ووسائل الإعلام المناهضة للصين يشعلون النيران. من ناحية ، يقولون إنه إذا قامت بيلوسي بزيارة جزيرة تايوان بالفعل ، فستكون "ذروة حياتها السياسية". من ناحية أخرى ، إذا لم تذهب ، فسوف "تمنح الصين نوعاً من الانتصار" ولا يمكنها أن تدع الصين تقرر إلى أين يمكن أن تذهب. القضية هي أن تايوان هي أرض الصين ، وليست مكانًا يمكن للناس فيه القدوم والذهاب كما يشاءون. إذا أتيت بدون حقد ، فبالطبع لدينا الحق والضرورة للتعامل معك. أصدرت إدارة السلامة البحرية في بينجتان في مقاطعة فوجيان تحذيرًا ملاحيًا يوم الجمعة ، قائلة إنه سيتم تنفيذ مهام التدريب بالذخيرة الحية في المياه القريبة من جزيرة بينغتان من الساعة 8 صباحًا حتى 9 مساءً يوم السبت. سيتم منع جميع السفن من الدخول. يعني التدريب بالذخيرة الحية استخدام الرصاص الذي ليس له عيون ، والذين يدخلون بدون إذن سيواجهون العواقب. ليس من المستبعد أن يكون هناك المزيد من التدريبات بالذخيرة الحية في الأيام القليلة المقبلة. إذا لزم الأمر ، يمكننا أيضًا تحديد مناطق اختبار الصواريخ وإجراء الاختبارات الباليستية. خلال الفترة الحساسة ، سيراقب جيش التحرير الشعبي طائرة بيلوسي في الوقت المناسب. إذا تم العثور عليها وهي تطير باتجاه مجالنا الجوي ، فيمكن للطائرات المقاتلة التابعة لجيش التحرير الشعبي أن تحذرها أو تتبعها أو تعترضها أو تتدخل إلكترونيًا أو تجبرها على الهبوط أو تدفعها للخلف. في هذه العملية ، قد تحدث أي عواقب ، وتقع المسؤولية بالكامل على عاتق الولايات المتحدة. قد يقول البعض ، أليست هذه خطوة لشن حرب مع الولايات المتحدة؟ في هذا الصدد ، يمكن للناس الرجوع إلى مبادئ الصين ومواقفها في الحرب التجارية: عدم الرغبة في حرب تجارية ، وعدم الخوف من واحدة ، والاضطرار إلى خوضها عند الضرورة. ويقول آخرون إنه إذا تسللت بيلوسي إلى تايوان عبر طائرة ركاب مدنية ، فسيكون من الصعب تحديد هوية الطائرة. هذا صحيح. ومع ذلك ، إذا جاءت وذهبت بهذه الطريقة ، فقد لا نتمكن من القيام بتحركات مضادة في الوقت المناسب ، لكن بيلوسي هي التي تتحمل الإحراج. سيتم أيضًا تذكر حركتها ، وسيتعين عليها في يوم من الأيام سدادها. باختصار ، لدينا طرق لزيادة مخاطر "أداء" بيلوسي من خلال الزيارة ، وزيادة تكلفة أدائها بشكل كبير ، وزيادة السعر الذي يتعين عليها دفعه. دع بيلوسي تدرك بعمق أن جزيرة تايوان ليست مكانًا يمكنها أن تهرب فيه. يجب أيضًا التأكيد على أن كيفية استجابة الصين تعتمد على درجة الاستفزاز من قبل الولايات المتحدة وسلطة الحزب الديمقراطي التقدمي ، وأي تصرفات لجيش التحرير الشعبي تكون دفاعية. نحن نحمي وطننا وبلدنا ، ونحن إلى جانب العدالة الطبيعية. كان من الأفضل لواشنطن أن تلغي "زيارة" - زيارة بيلوسي لتايوان.

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[s e t]

. كان من المتوقع أن تظهر رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي في سنغافورة يوم الإثنين كجزء من جولة آسيا التي تمت مراقبتها عن كثب والتي أثارت مخاوف ، بما في ذلك على أعلى المستويات في الحكومة الأمريكية ، من التوترات المتصاعدة بشكل خطير مع الصين بشأن احتمال توقفها. في تايوان. ولم تؤكد بيلوسي ما إذا كانت ستزور تايوان ، وهي دولة ديمقراطية تتمتع بالحكم الذاتي يبلغ عدد سكانها 23 مليون نسمة وتطالب الصين بأنها أراضيها. لكنها اقترحت رحلة إلى الجزيرة هذا العام ، والتي تم تأجيلها لأنها أصيبت بفيروس كورونا ، وعندما سُئلت مؤخرًا عن خطط سفرها ، قالت إنه "من المهم بالنسبة لنا إظهار الدعم لتايوان". وكشفت بيلوسي يوم الأحد عن مزيد من التفاصيل حول مسار رحلتها ، والتي كانت قد رفضت في السابق الكشف عنها ، مشيرة إلى مخاوف أمنية. وقال مكتبها في بيان إن رحلتها ، التي سيرافقها فيها وفد صغير من الكونغرس ، ستشمل زيارات إلى سنغافورة وماليزيا وكوريا الجنوبية واليابان ، "للتركيز على الأمن المتبادل والشراكة الاقتصادية والحكم الديمقراطي في الهند". -منطقة المحيط الهادئ." ذكر منشور على الموقع الإلكتروني لغرفة التجارة الأمريكية في سنغافورة أن السيدة بيلوسي ستحضر حفل كوكتيل تستضيفه المجموعة بعد ظهر يوم الاثنين. متابعة قراءة القصة الرئيسية: تأتي إمكانية قيام السيدة بيلوسي برحلة إلى تايوان - التي ستكون أعلى مسؤول أمريكي تذهب إلى هناك منذ عام 1997 ، عندما زارها رئيس مجلس النواب السابق ، نيوت غينغريتش - في وقت حساس بشكل خاص في العلاقات الأمريكية الصينية. تزايد قلق إدارة بايدن من أن زعيم الصين ، شي جين بينغ ، قد يحاول التحرك ، ربما بقوة ، ضد تايوان في غضون عام ونصف العام المقبل. تعهد السيد شي ، الزعيم الأكثر استبدادية في الصين منذ عقود ، بمواصلة إعادة التوحيد مع تايوان ، على الرغم من أنه لم يحدد جدولا زمنيا. يخشى بعض المحللين من أنه قد يشعر بالضغط لإظهار موقف متشدد - ربما يتضمن عملًا عسكريًا - ضد أي تحديات متصورة لهذا التعهد قبل مؤتمر مهم للحزب الشيوعي الصيني هذا الخريف ، حيث من المتوقع أن يطالب بولاية ثالثة كزعيم. اقرأ المزيد عن العلاقات بين آسيا والولايات المتحدة في مواجهة الصين: في تصويت من الحزبين ، أقر مجلس الشيوخ مشروع قانون بقيمة 280 مليار دولار يهدف إلى بناء التفوق الصناعي والتكنولوجي لأمريكا لمواجهة الصين. إنه أهم تدخل حكومي أمريكي في السياسة الصناعية منذ عقود. تايوان: تؤدي جولة رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي في آسيا ، والتي قد تشمل التوقف في الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي ، إلى تفاقم التوترات بين الولايات المتحدة والصين ، التي تدعي أن الإقليم تابع لها. السياسة التجارية: تستند الصفقة التجارية الجديدة التي أعلنها الرئيس بايدن خلال رحلة إلى آسيا على فكرتين كبيرتين: احتواء الصين والابتعاد عن التركيز على الأسواق والتعريفات الجمركية. يبدو أن السيد بايدن نفسه قد ألمح إلى خطر الصدام مع الصين إذا زارت بيلوسي. وعندما سئل مؤخرا من قبل الصحفيين عن الرحلة المقترحة ، قال إن "الجيش يعتقد أنها ليست فكرة جيدة في الوقت الحالي". كما عمل الرئيس على تعزيز العلاقات الأمريكية مع الحلفاء الآسيويين كقوة موازنة محتملة لصعود الصين. شكرا لقراءة التايمز. لم تحدد صحيفة "ذا تايمز تشاينا" كيف سيكون رد فعلها إذا مضت زيارة السيدة بيلوسي قدما. خلال مكالمة هاتفية استمرت ساعتين بين السيد شي والسيد بايدن يوم الخميس ، وهي أول محادثة مباشرة بينهما منذ أربعة أشهر ، حذر السيد شي السيد بايدن من "اللعب بالنار" بشأن قضية تايوان ، وفقًا لبيان الحكومة الصينية. لم يذكر رئيس مجلس النواب صراحة. وكان آخرون أكثر مباشرة في التنديد بالزيارة المحتملة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية ، تشاو ليجيان ، للصحفيين الأسبوع الماضي إن الصين ستتخذ "إجراءات حازمة وحازمة" إذا زارت بيلوسي تايوان وأن الولايات المتحدة ستكون "مسؤولة عن كل العواقب الوخيمة". وأشار بعض المحللين السياسيين والمعلقين في وسائل الإعلام الحكومية إلى أن الصين ستعمل على تنشيط قواتها الجوية لمنع الزيارة - مما يثير شبح الصراع المسلح. اختيارات المحررين أمريكا لديها مشكلة وليست بيونسيه هي النداء الدائم للوحوش الأخلاقية. بالذخيرة الحية في المياه قبالة مقاطعة فوجيان الجنوبية الشرقية ، على بعد حوالي 80 ميلاً من تايوان. يوم الأحد ، قال متحدث باسم القوات الجوية الصينية إن الطائرات المقاتلة الصينية حلقت حول تايوان لتعزيز القدرة على الدفاع عن وحدة الأراضي ، دون تحديد التواريخ. تصر إدارة بايدن على أن موقفها من تايوان لم يتغير ، وهي رسالة نقلها السيد بايدن إلى السيد شي خلال مكالمتهما الهاتفية ، وفقًا للبيت الأبيض. لونغز

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!

 

[( J O K E R )]

 

[s e t]