مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

متابعة مستمرة الصراع اليوناني التركي

EL POP

خبير عسكري
إنضم
20 يونيو 2022
المشاركات
2,341
مستوى التفاعل
8,896
المستوي
3
الرتب
3
سبتمبر 2023

وزير الخارجية التركي: أنقرة مستعدة لمواصلة الحوار مع اليونان "دون شروط مسبقة"​


من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
 

EL POP

خبير عسكري
إنضم
20 يونيو 2022
المشاركات
2,341
مستوى التفاعل
8,896
المستوي
3
الرتب
3

Shokry

ولقلبي أنتِ بعد الدين دين
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2021
المشاركات
21,052
مستوى التفاعل
78,601
المستوي
11
الرتب
11

عبد الله

عضو مميز
إنضم
11 ديسمبر 2022
المشاركات
1,908
مستوى التفاعل
5,222
المستوي
1
الرتب
1
Country flag
تركيا واليونان تنضمان إلى مبادرة الدرع الدفاعي الصاروخي الأوروبية التي أطلقتها ألمانيا


انضمت تركيا واليونان، العضوان في حلف شمال الأطلسي (الناتو) وتمتلكان أنظمة دفاع جوي روسية، مؤخرًا إلى مبادرة الدرع الدفاعي الصاروخي الأوروبية بقيادة ألمانيا. وتمثل هذه العضوية، التي أعلن عنها وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس في 15 فبراير، خطوة نحو تعزيز الدفاع الأوروبي في إطار مبادرة درع السماء الأوروبية (ESSI) التي تم إطلاقها في أكتوبر 2022. ويهدف مشروع الدفاع الصاروخي ESSI إلى تطوير نظام دفاع جوي متعدد الطبقات لأوروبا، يضم نظام IRIS-T SLM من شركة Diehl Defense، ونظام Arrow-3 الإسرائيلي الأمريكي، ونظام Patriot PAC-3 الأمريكي. ومع إضافة تركيا واليونان مؤخرًا، ارتفع عدد الدول المشاركة الآن إلى 21 دولة، بما في ذلك الدول غير الأعضاء في الناتو مثل سويسرا والنمسا. ومع ذلك، فإن تفضيل نظام باتريوت PAC-3 على نظام SAMP/T الفرنسي الإيطالي دفع فرنسا وإيطاليا إلى الابتعاد عن المشروع في الوقت الحالي. وقد حصلت مبادرة ESSI على مشاركة العديد من الدول الأوروبية، بما في ذلك الدول غير الأعضاء في الناتو، مثل النمسا. وأعربت النمسا عن عزمها الانضمام إلى المبادرة لحماية نفسها بشكل أفضل من مخاطر الهجمات بطائرات بدون طيار أو الصواريخ، وهو القلق الذي زاد من حدة الحرب في أوكرانيا. وشدد المستشار النمساوي على الحاجة إلى معالجة التهديد المتفاقم بشكل كبير بينما ذكر أن الانضمام إلى مبادرة الاستقرار الأوروبي لن يشكك في حياد النمسا. ولذلك، فإن مشروع ESSI هو استجابة للحاجة الملحوظة إلى دفاع أوروبي أكثر تكاملاً وقابلية للتشغيل المتبادل بين حلف شمال الأطلسي، على الرغم من بعض الاختلافات داخل أوروبا حول أفضل السبل لتحقيق هذا الهدف. ويبدو أن السرعة والكفاءة هما المحركان الرئيسيان وراء القرار الذي اتخذته ألمانيا بالمضي قدماً في الأنظمة المطورة والمتاحة بالفعل، بدلاً من انتظار تطوير الحلول الأوروبية التي قد تستغرق المزيد من الوقت. تاريخيًا، حصلت اليونان على أنظمة S-300 المخصصة في البداية لقبرص ولكن تم إعادة توجيهها بعد الضغط التركي. ولا تزال هذه الأنظمة عاملة في اليونان، التي سُمح لها أيضًا بشراء 40 مقاتلة أمريكية من طراز F-35A. من ناحية أخرى، اختارت تركيا شراء طائرات S-400 الروسية، مما أدى إلى استبعادها من برنامج F-35 من قبل الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن التحول الأخير يسمح لأنقرة بالتفكير في شراء طائرات إف-16 فايبر، في أعقاب دورها التيسيري في انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي. يُنظر إلى مشاركة تركيا في مبادرة الأمن الداخلي (ESSI) على أنها خطوة نحو تكامل أفضل مع معايير الناتو ويمكن أن تمهد الطريق لإعادة الاندماج في برنامج F-35، مما يسلط الضوء على أهمية قابلية التشغيل البيني بين الحلفاء، كما ذكر وزير الدفاع التركي يشار جولر. ومن ثم فإن هذه المبادرة تمثل تقدماً كبيراً في تعزيز الدفاع الجوي الأوروبي والتعاون العسكري داخل حلف شمال الأطلسي.
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
 

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
29,251
مستوى التفاعل
92,131
المستوي
11
الرتب
11
Country flag
يستقبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان غدا الاثنين في أنقرة رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، في مؤشر جديد على تحسن العلاقات بين الجارين العضوين في حلف "الناتو".

وقال مصدر دبلوماسي تركي لوكالة "فرانس برس" إنه بعد عقود من تبادل اللوم والتوترات بين أثينا وأنقرة تخللتها مراحل قصيرة من المصالحة، فإن هذه الزيارة التي تستمر يوما واحدا وتعقب زيارة إردوغان لليونان في ديسمبر الماضي "تمثل مرحلة جديدة في العلاقات بين تركيا واليونان".


ووقع الزعيمان في ديسمبر الماضي إعلانا بشأن "علاقات الصداقة وحسن الجوار بينهما مقرين بأهمية الاحترام المتبادل والتعايش السلمي".

وتأتي زيارة ميتسوتاكيس إلى تركيا على خلفية فضيحة جديدة في العلاقات بين البلدين حول قرار تركيا لتحويل كنيسة المخلص في خورا الأرثوذكسية القديمة في اسطنبول إلى مسجد.

وأعرب ميتسوتاكيس عن "استيائه الشديد" أيام من زيارته قائلا إنه "لا يوجد نقص في المساجد في المدينة وهذه ليست طريقة للتعامل مع التراث الثقافي"، مذكرا بأن اسطنبول "كانت عاصمة الامبراطورية البيزنطية والأرثوذكسية لأكثر من ألف عام". وأكد أنه سيطلب من إردوغان "التراجع عن هذا القرار".

ومع ذلك شدد ميتسوتاكيس هذا الأسبوع في مقابلة مع صحيفة "بروتوثيما" على ضرورة "الحفاظ على القنوات المفتوحة" مع أنقرة.
 

Atum

مراسلين المنتدى
إنضم
20 نوفمبر 2021
المشاركات
29,251
مستوى التفاعل
92,131
المستوي
11
الرتب
11
Country flag

أردوغان ورئيس وزراء اليوناني يتعهدان بتعزيز الأجواء الإيجابية بين البلدين


تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بتعزيز الأجواء الإيجابية الحالية بين بلديهما، واستكشاف المزيد من مجالات التعاون، ومواصلة تبادل الآراء بشكل منتظم، والحفاظ على قنوات اتصال فعالة على مختلف المستويات.

جاء ذلك خلال لقائهما في العاصمة أنقرة، أمس الاثنين، بحسب بيان صادر عن دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، وجرى اللقاء في إطار "النوايا الحسنة وروح التعاون".

واستعرض أردوغان وميتسوتاكيس خلال اللقاء نتائج الاجتماع الخامس لمجلس التعاون التركي اليوناني رفيع المستوى الذي عقد في 7 ديسمبر عام 2023 في العاصمة أثينا.

وأشار البيان إلى أن الجانبين بحثا النتائج الصادرة عن الاجتماعات التي عقدت منذ ذلك الحين "على أساس الحوار السياسي والأجندة الإيجابية وتدابير بناء الثقة".

ورحب الزعيمان بالتقدم المحرز حتى اليوم في نطاق "خطة العمل المشتركة للأجندة الإيجابية" التي تتضمن تدابير ذات اهتمام مشترك في مختلف المجالات.

وتم التأكيد خلال اللقاء على أهمية خطة العمل المشتركة في تطوير التعاون الاقتصادي، "الذي يعد أحد الركائز الأساسية للعلاقات الثنائية".

وأعرب الطرفان عن ترحيبهما بإنشاء مجلس الأعمال التركي - اليوناني، الذي سيشجع التعاون على أساس قطاعات محددة ومستهدفة.

كما أكدا عزمهما على مضاعفة حجم التجارة بين البلدين.

و"إدراكا للتحديات المشتركة مثل تغير المناخ والهشاشة الزلزالية في المنطقة، تطرق الجانبان إلى الزلازل المأساوية التي وقعت في تركيا خلال فبراير 2023.

ورحب الجانبان بتوقيع مذكرة التفاهم بشأن التعاون في مجال إدارة الكوارث والطوارئ.
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل