- إنضم
- 19 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 11,680
- مستوى التفاعل
- 40,118
- النقاط
- 43
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
الحرب الحالية هي حرب بين الإلحاد والأرثوذكسية” هذا ما صرح به مستشار الرئيس الروسي، المفكر ألكسندر دوجين فتم استهدافه أغسطس الماضي، وقتلت ابنته، وحقيقة الأمر محاولة اغتياله ذكرتني بحوادث اغتيال الرئيس الأمريكي جون كيندي، والملك فيصل، وعالم الجغرافيا جمال حمدان، والأنبا أبراهام مطران القدس، وغيرهم ممن اعترضوا أو فضحوا مخطط يسعى الشياطين على مر العصور تنفيذه تمهيدا لقدوم الدجال.
وحالياً تقوم السلطات الأوكرانية بالاستيلاء على الأديرة الأرثوذكسية في المدن الأوكرانية، وآخرها كان السيطرة على اثنين منهم في مدن موكاتشيفو ولفوف، وهذا أمر متوقع من النازييين الصهاينة أو “يهود الخزر” إن صح الوصف والذي ينتمي لهم الرئيس الأوكراني زيلنيسكي.
وإذا تأملنا ذلك التصريح الخطير ونظرنا للخريطة، فسنجد بعد سيطرة الولايات المتحدة على أوكرانيا عقب الثورات الملونة 2014، انسحبت كنيسة كييف من سلطة كنيسة روسيا الأم، كحال كنيسة الحبشة مع الكنيسة المصرية الأم، جراء الاحتلال الفاشستي (روما) لها، وما زاد الطين بله هو تأييد بابا القسطنطينية (التركي برثلماوس) لـ أسقف كييف ضد بطريرك روسيا (كيريل)، كي ينفرط العقد الأرثوذكسي البيزنطي، كما جرى الحال بين ارثوذكس الشرق، فعصب الأمة الروسية ونخاعها الشوكي هو الأرثوذكسية، ولذلك يستهدف الأمريكي الأرثوذكسية صراحة، وهو ما صرح به نواب الكونجرس مؤخراً معترفين بذلك.
ولو نظرنا لحال مدن الكراسي الرسولية (المراكز المسيحية الأولى في العالم) بعد ما جرى في القرن الأخير، سندرك أكثر حجم الحرب على المسيحية عامة والأرثوذكسية خاصة، فمدينة “أورشليم” نفسها تحت الاحتلال الصهيوني، و”أنطاكية” التي هي لواء الأسكندرونة واقعة تحت الاحتلال التركي ومسماه حالياه بإقليم هاتاي، و”القسطنطينية” نفسها تحول اسمها الى “إسلام بول” وتعني دار الإسلام، بعد سيطرة محمد الفاتح عليها 1453م، قبل أن يتحول اسمها في غفلة من الزمن الى “إستان بول” أي دار الشيطان، وتحمل اثنين من أهم محافل الماسون الذين لعبوا دورا خطير في إنهاء الخلافة وإذلال عبد الحميد الثاني.
وحالياً تقوم السلطات الأوكرانية بالاستيلاء على الأديرة الأرثوذكسية في المدن الأوكرانية، وآخرها كان السيطرة على اثنين منهم في مدن موكاتشيفو ولفوف، وهذا أمر متوقع من النازييين الصهاينة أو “يهود الخزر” إن صح الوصف والذي ينتمي لهم الرئيس الأوكراني زيلنيسكي.
وإذا تأملنا ذلك التصريح الخطير ونظرنا للخريطة، فسنجد بعد سيطرة الولايات المتحدة على أوكرانيا عقب الثورات الملونة 2014، انسحبت كنيسة كييف من سلطة كنيسة روسيا الأم، كحال كنيسة الحبشة مع الكنيسة المصرية الأم، جراء الاحتلال الفاشستي (روما) لها، وما زاد الطين بله هو تأييد بابا القسطنطينية (التركي برثلماوس) لـ أسقف كييف ضد بطريرك روسيا (كيريل)، كي ينفرط العقد الأرثوذكسي البيزنطي، كما جرى الحال بين ارثوذكس الشرق، فعصب الأمة الروسية ونخاعها الشوكي هو الأرثوذكسية، ولذلك يستهدف الأمريكي الأرثوذكسية صراحة، وهو ما صرح به نواب الكونجرس مؤخراً معترفين بذلك.
ولو نظرنا لحال مدن الكراسي الرسولية (المراكز المسيحية الأولى في العالم) بعد ما جرى في القرن الأخير، سندرك أكثر حجم الحرب على المسيحية عامة والأرثوذكسية خاصة، فمدينة “أورشليم” نفسها تحت الاحتلال الصهيوني، و”أنطاكية” التي هي لواء الأسكندرونة واقعة تحت الاحتلال التركي ومسماه حالياه بإقليم هاتاي، و”القسطنطينية” نفسها تحول اسمها الى “إسلام بول” وتعني دار الإسلام، بعد سيطرة محمد الفاتح عليها 1453م، قبل أن يتحول اسمها في غفلة من الزمن الى “إستان بول” أي دار الشيطان، وتحمل اثنين من أهم محافل الماسون الذين لعبوا دورا خطير في إنهاء الخلافة وإذلال عبد الحميد الثاني.