يا استاذنا اولا اشكرك على ردك مع الاختلاف فى الفكر لكن الطريق واحد
ثاتيا: مصر على ٢٠٥٠ سوف يكون عدد سكانها اكثر من ١٧٠ مليون بالمعدلات الحالية
يعنى مجاعة بكل المقايس
النمو السكانى اعلى بكثير من النمو القومى
والطلب على العمل
ومعدل الاستثمار
معدل العمران
معدل انشاء البنية التحتية للسكان الحاليين وليس المتوقع نسلهم فى المستقبل القريب
البنية التحتية التى قام بها السيد الرءيس السيسى لاتمثل اكثر من ٢٠ % من الاحتياجات المطلوبة الحالية
ونحن الان نحتاج الكثير لعلاج الامراض الاقتصادية الحالية
اما ان نقصوا على انفسنا واما مجاعات قادمة او قروض لا نهاءية تنتهى بالسيطرة على الدولة من الصناديق الدولية والجنيه يصبح لا قيمة له ابدا ولا ستقرار امنى و لا استقرار اقتصادى او استقرار سياسى
اما تحديد النسل واما المجاعة قادمة لا محالة بسبب سلوك الناس فى التعليم والانتاج والسكان والنظافة والحياة التى فى الغالب غير كريمة او انسانية
الا ترى الناس فى الشارع ومدى الارهاق والتعب او السحاتين من رجال واطفال ونساء
ماذا تريدون الجهل الامية انعدام الثقافة وانعدام التعليم الجيد المرتبط بالتدريب والاستثمار والاخر انفحار سكانى لاتستطيع حتى امريكا بملكها ان تصلحه
لا
الحل فى تحديد النسل بالقانون
القادر على الانجاب يدفع وغير القادر يصبر ويجتهد حتى يصبح قادر
العقاب بالمال القاسى او السجن لمدة عشر سنوات
صحيح الدولة فى الاول سوف تتحمل اعباء كبيرة ولكن فى وقت قصير الشعب يصلح نفسه بنفسه ولا يذهب الى الصدام مع الحكومة
واذا لم يحدث هذا سوف نقف على كارثة وهى انفجار سكانى وعدم قدرة الدولة على الوفاء باحتياجات شعبها من
طعام وشراب
صحة
تعليم
عمل
اسكان
طرق
بنية تحتية
كل هذا ......، الحل الفورى هو تحديد النسل بالقوة والا المجاعة على الابواب