- إنضم
- 20 يونيو 2022
- المشاركات
- 2,341
- مستوى التفاعل
- 8,896
- المستوي
- 3
- الرتب
- 3
تطورات الازمة حسب الاحداث :
- أبرزها سيطرة الجيش المالي على عاصمة المعارضة المسلحة القريبة من الحدود الجزائرية وبمساعدة ميليشيات فاغنر التي تتلقى الدعم من روسيا حيث بفضلها بسطت القوات المسلحة المالية نفوذها في أماكن مهمة بشمال البلاد
- يوم الثلاثاء استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون في الجزائر الإمام محمود ديكو المعروف بانتقادة المستمر للجيش الممسك بالسلطة في بلاده
- فقامت وزارة خارجية مالي الأربعاء باستدعاء سفير الجزائر «لإبلاغه احتجاجا شديدا» على أفعال غير ودية من جانب بلاده وتدخلها في الشؤون الداخلية لمالي
- اصدرت الخارجية الجزائرية بيان تعلن تمسك الجزائر الراسخ بسيادة جمهورية مالي وبوحدتها الوطنية وسلامة أراضيها، إضافة إلى قناعتها العميقة بأن السبل السلمية، دون سواها هي وحدها الكفيلة بضمان السلم والأمن والاستقرار في جمهورية مالي بشكل ثابت ودائم ومستدام وان الجزائر تمارس دورها في مالي منذ التوقيع عام 2015 بالجزائر على الاتفاق، الذي ينهي الصراع بين تنظيمات أزواد الطرقية المسلحة والحكومة بباماكو، ومن حينها استقبل الجزائريون عشرات المرات قادة هذه التنظيمات على أرضهم، في إطار مسعى حكومتهم تنفيذ بنود الوثيقة
- يوم الخميس استدعى وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف سفير مالي لدى الجزائر وذلك ردا على استدعاء و سفير الجزائر لدى مالي
- يوم الجمعة أعلنت باماكو أنها استدعت سفيرها لدى الجزائر «بغرض التشاور»، في خطوة دلت على توتر حدث في العلاقات الثنائية