-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة بوابة مصر الإقتصادية
- بادئ الموضوع Lion84
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- اقتصاد الجمهورية الجديدة مصر
افتتاح مصنع سيارات شانجان وهافال بمصر مطلع عام 2025
9 أبريل، 2024
سيارا
تستعد شركة “
المصنع الجديد يُقام باستثمارات 1.9 مليار جنيه بمدينة السادات وسينتج مركبات متعددة منها الملاكي والميكروباصات والنقل الخفيف أسندت “غبور أوتو” أعمال الإنشاءات إلى شركة حسن علام في 2022 على أن يسهم في توفير 1000 فرصة عمل للمهندسين والفنيين والعمال.
سيقوم المصنع بإنتاج عدد من العلامات التجارية الجديدة محليًا على رأسها “شانجان” و”هافال”.
قال نادر غبور، العضو المنتدب لشركة جي بي كوربوريشن، إن الاستثمارات في مصنع السادات تعكس ثقتهم في قوة سوق السيارات المصري على المدى الطويل.
وأوضح غبور أن إنشاء وتطوير مصنع السادات يساعد الشركة على خدمة السوق المصري عبر توفير المنتجات عالية الجودة من السيارات المجمعة محليًا بأسعار تنافسية تستوعب شرائح استهلاكية مختلفة من العملاء.
وأكد غبور على اهتمام الشركة بتوسيع نطاق أعمالها داخل السوق المصري وتوفير فرص العمل المباشرة وغير المباشرة في الصناعات المغذية، وبالتالي تقليل الاعتماد الكبير على الواردات من خلال زيادة الإنتاج، الذي يسهم بشكل كبير في تخفيف الضغط على العملة الصعبة.
وتعد “شانجان” من أشهر العلامات التجارية الصينية ، تأسست في 1862م وتعتبر واحدة من أهم شركات صناعة السيارات الصينية وشهدت في عام 2016 تصنيع 3 ملايين وحدة وقد احتلت الشركة المرتبة الرابعة بين شركات صناعة السيارات الصينية حسب حجم الإنتاج.
كما انطلقت العلامة التجارية المتخصصة في صناعة سيارات الدفع الرباعي “هافال” في عام 2013 واستطاعت إنتاج ما يقرب من 3 مليون سيارة في أول خمس سنوات من إطلاقها
9 أبريل، 2024
تستعد شركة “
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
” لافتتاح مصنع لتجميع السيارات مطلع العام المقبل بطاقة إنتاجية 50 ألف سيارة سنويًا.المصنع الجديد يُقام باستثمارات 1.9 مليار جنيه بمدينة السادات وسينتج مركبات متعددة منها الملاكي والميكروباصات والنقل الخفيف أسندت “غبور أوتو” أعمال الإنشاءات إلى شركة حسن علام في 2022 على أن يسهم في توفير 1000 فرصة عمل للمهندسين والفنيين والعمال.
سيقوم المصنع بإنتاج عدد من العلامات التجارية الجديدة محليًا على رأسها “شانجان” و”هافال”.
قال نادر غبور، العضو المنتدب لشركة جي بي كوربوريشن، إن الاستثمارات في مصنع السادات تعكس ثقتهم في قوة سوق السيارات المصري على المدى الطويل.
وأوضح غبور أن إنشاء وتطوير مصنع السادات يساعد الشركة على خدمة السوق المصري عبر توفير المنتجات عالية الجودة من السيارات المجمعة محليًا بأسعار تنافسية تستوعب شرائح استهلاكية مختلفة من العملاء.
وأكد غبور على اهتمام الشركة بتوسيع نطاق أعمالها داخل السوق المصري وتوفير فرص العمل المباشرة وغير المباشرة في الصناعات المغذية، وبالتالي تقليل الاعتماد الكبير على الواردات من خلال زيادة الإنتاج، الذي يسهم بشكل كبير في تخفيف الضغط على العملة الصعبة.
وتعد “شانجان” من أشهر العلامات التجارية الصينية ، تأسست في 1862م وتعتبر واحدة من أهم شركات صناعة السيارات الصينية وشهدت في عام 2016 تصنيع 3 ملايين وحدة وقد احتلت الشركة المرتبة الرابعة بين شركات صناعة السيارات الصينية حسب حجم الإنتاج.
كما انطلقت العلامة التجارية المتخصصة في صناعة سيارات الدفع الرباعي “هافال” في عام 2013 واستطاعت إنتاج ما يقرب من 3 مليون سيارة في أول خمس سنوات من إطلاقها
بالشراكة مع كيان إسباني.. مصنع جديد لاستغلال «الكاولين» بشركة سيناء للمنجنيز لتوطين الصناعة المحلية
12:20 م, الثلاثاء, 9 أبريل 24
شهد الدكتور محمود عصمت وزير قطاع الأعمال العام، توقيع اتفاق تعاون بين شركة سيناء للمنجنيز التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية وشركة “جلوبال أتاك” الإسبانية، وذلك لإنشاء مصنع جديد لكلسنة الكاولين وتصنيعه لإنتاج الكاولين اللازم لصناعات الحديد والحراريات والأسمنت والسيراميك، كمرحلة أولى ثم التوسع وإنتاج منتجات تدخل فى بعض الصناعات التكنولوجية والمطاط والدهانات وغيرها، ويهدف الاتفاق إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات تعظيم القيمة المضافة لخام الكاولين، وتبادل الخبرات بهدف تحقيق الاستغلال الأمثل للخام المتاح لدى شركة سيناء للمنجنيز في مدينة أبو زنيمة.
وذكرت الوزارة فى بيان اليوم، أن ذلك يأتى في إطار خطة التطوير والتحديث وإعادة التشغيل وزيادة الإنتاج التى يجرى تنفيذها فى شتى القطاعات وجميع الشركات التابعة، وفى ظل استراتيجية دعم الصناعة وتوطين التكنولوجيا الحديثة وإحلال الواردات، والاستغلال الأمثل للأصول والخامات والموارد الطبيعية وحسن استثمارها، والتوسع في الصناعات التحويلية لتحقيق قيمة مضافة لتعظيم العوائد الاقتصادية.
وقال الدكتور محمود عصمت، إن استراتيجية العمل والخطة التي تم إقرارها للنهوض بالشركات، خاصة شركات التعدين تعتمد على التعاون والشراكة مع القطاع الخاص بهدف استغلال الخامات والموارد الطبيعية الواقعة في نطاق كل شركة، مشيرا إلى التحول من نشاط التعدين والاستخراج إلى التصنيع وعمل قيمة مضافة تصنيعية والتوسع فى الصناعات التحويلية، لتلبية احتياجات السوق المحلية والتصدير ودعم الاقتصاد القومي، موضحا أن الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي ضروري لتطوير الشركات وإضافة صناعات جديدة، ولدينا نماذج ناجحة في هذا الإطار.
وأكد الدكتور عصمت، أن خطة تطوير شركة سيناء للمنجنيز تشمل التوسع في الإنتاج الصناعي وإدخال صناعات جديدة للاستفادة من الموارد الطبيعية في نطاق عمل الشركة وتعظيم عوائدها، مشيرًا إلى أن المصنع الجديد وخطة التصنيع بمراحلها المختلفة، يزيد العائد الاقتصادي الذى يرفع قيمة الطن من 100 دولار إلى 400 دولار، وهناك أهمية بالغة على طريق توطين الصناع وإدخال تكنولوجيات حديثة لإنتاج منتجات تدخل فى صناعات حيوية واستراتيجية، علما بأن الشركة تمتلك احتياطيات كبيرة من الخام الذي يمكن زيادة قيمته الاقتصادية من خلال صناعات تحويلية.
وأوضح الوزير، أن المشروع يستهدف الوصول بالخام المصري إلى مكون عالي الجودة لاستخدامه في صناعات عديدة، مثل الحراريات والمطاط والبلاستيك والفايبر جلاس والسيراميك والورق ومواد الطلاء والدهانات لتلبية احتياجات السوق المحلية والتصدير.
وقع الاتفاق كل من مصطفى طاهر العضو المنتدب التنفيذي لشركة سيناء للمنجنيز، وعن شركة “جلوبال أتاك” عبد الرحمن قطب المدير العام، وذلك بحضور المحاسب عماد الدين مصطفى العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، ومحمد دعبيس مساعد الوزير للمتابعة.
جدير بالذكر أن شركة سيناء للمنجنيز تعد من كبريات شركات الصناعات التعدينية والسبائك الحديدية وأول وأكبر منتج لخام المنجنيز في مصر، وتأسست عام 1957 لاستغلال رواسب المنجنيز في شبه جزيرة سيناء، وتم توسيع نطاق عملها، ليشمل استكشاف واستغلال مصادر المعادن الاقتصادية الأخرى مثل الكاولين والجبس والبنتونيت ورمل السيليكا والكوارتز وخام المنجنيز، ولديها احتياطات كبيرة من الخامات التعدينية
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
12:20 م, الثلاثاء, 9 أبريل 24
شهد الدكتور محمود عصمت وزير قطاع الأعمال العام، توقيع اتفاق تعاون بين شركة سيناء للمنجنيز التابعة للشركة القابضة للصناعات الكيماوية وشركة “جلوبال أتاك” الإسبانية، وذلك لإنشاء مصنع جديد لكلسنة الكاولين وتصنيعه لإنتاج الكاولين اللازم لصناعات الحديد والحراريات والأسمنت والسيراميك، كمرحلة أولى ثم التوسع وإنتاج منتجات تدخل فى بعض الصناعات التكنولوجية والمطاط والدهانات وغيرها، ويهدف الاتفاق إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات تعظيم القيمة المضافة لخام الكاولين، وتبادل الخبرات بهدف تحقيق الاستغلال الأمثل للخام المتاح لدى شركة سيناء للمنجنيز في مدينة أبو زنيمة.
وذكرت الوزارة فى بيان اليوم، أن ذلك يأتى في إطار خطة التطوير والتحديث وإعادة التشغيل وزيادة الإنتاج التى يجرى تنفيذها فى شتى القطاعات وجميع الشركات التابعة، وفى ظل استراتيجية دعم الصناعة وتوطين التكنولوجيا الحديثة وإحلال الواردات، والاستغلال الأمثل للأصول والخامات والموارد الطبيعية وحسن استثمارها، والتوسع في الصناعات التحويلية لتحقيق قيمة مضافة لتعظيم العوائد الاقتصادية.
وقال الدكتور محمود عصمت، إن استراتيجية العمل والخطة التي تم إقرارها للنهوض بالشركات، خاصة شركات التعدين تعتمد على التعاون والشراكة مع القطاع الخاص بهدف استغلال الخامات والموارد الطبيعية الواقعة في نطاق كل شركة، مشيرا إلى التحول من نشاط التعدين والاستخراج إلى التصنيع وعمل قيمة مضافة تصنيعية والتوسع فى الصناعات التحويلية، لتلبية احتياجات السوق المحلية والتصدير ودعم الاقتصاد القومي، موضحا أن الاستثمار الخاص المحلي والأجنبي ضروري لتطوير الشركات وإضافة صناعات جديدة، ولدينا نماذج ناجحة في هذا الإطار.
وأكد الدكتور عصمت، أن خطة تطوير شركة سيناء للمنجنيز تشمل التوسع في الإنتاج الصناعي وإدخال صناعات جديدة للاستفادة من الموارد الطبيعية في نطاق عمل الشركة وتعظيم عوائدها، مشيرًا إلى أن المصنع الجديد وخطة التصنيع بمراحلها المختلفة، يزيد العائد الاقتصادي الذى يرفع قيمة الطن من 100 دولار إلى 400 دولار، وهناك أهمية بالغة على طريق توطين الصناع وإدخال تكنولوجيات حديثة لإنتاج منتجات تدخل فى صناعات حيوية واستراتيجية، علما بأن الشركة تمتلك احتياطيات كبيرة من الخام الذي يمكن زيادة قيمته الاقتصادية من خلال صناعات تحويلية.
وأوضح الوزير، أن المشروع يستهدف الوصول بالخام المصري إلى مكون عالي الجودة لاستخدامه في صناعات عديدة، مثل الحراريات والمطاط والبلاستيك والفايبر جلاس والسيراميك والورق ومواد الطلاء والدهانات لتلبية احتياجات السوق المحلية والتصدير.
وقع الاتفاق كل من مصطفى طاهر العضو المنتدب التنفيذي لشركة سيناء للمنجنيز، وعن شركة “جلوبال أتاك” عبد الرحمن قطب المدير العام، وذلك بحضور المحاسب عماد الدين مصطفى العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة للصناعات الكيماوية، ومحمد دعبيس مساعد الوزير للمتابعة.
جدير بالذكر أن شركة سيناء للمنجنيز تعد من كبريات شركات الصناعات التعدينية والسبائك الحديدية وأول وأكبر منتج لخام المنجنيز في مصر، وتأسست عام 1957 لاستغلال رواسب المنجنيز في شبه جزيرة سيناء، وتم توسيع نطاق عملها، ليشمل استكشاف واستغلال مصادر المعادن الاقتصادية الأخرى مثل الكاولين والجبس والبنتونيت ورمل السيليكا والكوارتز وخام المنجنيز، ولديها احتياطات كبيرة من الخامات التعدينية
غيور بيعمل و يعدل فميكانيكا العربيات و مش عايز يعمل عربية
غبور تاجر مش صانع لكن هو مجبر انه يصنع وده حصل رغما عنه انه يصنع ويجمع
للاسف لا يوجد لدينا رجال صناعة كلهم سماسرة و تجار و حراميه عينهم دايما على السهل السريع شوف فى مصر كام ماركة شيبسى صناعة محليه و كام ماركة سيارات صناعة محلية حتى الان لا توجد فردة كاوتش ملاكى مصريه رغم وجود سوق متعطش من ملايين السيارات
تحالف مصري يخطط لإنتاج وقود الطائرات لأول مرة
9 أبريل، 2024
بدأ تحالف مصري من مكون من مستثمرين مصريين وعدد من الجهات الحكومية على رأسها الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات الحكومية، وشركة الإسكندرية الوطنية للتكرير والبتروكيماويات (أنربك) الحكومية، وإحدى الشركات الخاصة العاملة في مصر دراسة إنشاء مشروع مشترك لإنتاج وقود الطائرات المستدام باستثمارات 380 مليون دولار وتُقدر الطاقة الإنتاجية للمشروع بـ120 ألف طن سنويًا.
يُشتق وقود الطائرات المستدام، وهو بديل الكيروسين الأحفوري الذي يشغِّل توربينات الطائرات النفاثة، من مجموعة متنوعة من المكوّنات بدءاً من زيوت النفايات والدهون إلى محاصيل السكر وبعض الأشجار والأعشاب.
ويتميز الوقود المستدام بإنه يساعد في عملية خفية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ويتم تصنيعه دون استخراج المزيد من الوقود الأحفوري كما إنه يمكن مزج وقود الطائرات الصديق للبيئة مع الوقود العادي دون حاجة لتغيير محركات الطائرات.
ومقرر أن يتم الانتهاء من إعداد الدراسة التمويلية للمشروع أبريل الجاري ، وتشمل اقتراض 280 مليون دولار من الخارج، على أن يقام المشروع على أرض تابعة لشركة “أنربك”ومن المستهدف بدء العمل في المشروع نهاية 2026
على أن تستحوذ الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات على 70 % من رأسمال المشروع، فيما تحصل “
جدير بالذكر أن مصر قد بدأت في تنفيذ استراتيجية قومية لإنتاج الوقود الصديق للبيئة بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية على رأسها سكاتك النرويجية والتي بدأت في إنتاج وتصدير الأمونيا الخضراء من مصنعها داخل العين السخنة كما تخطط الشركة لبدء تنفيذ
المصدر : الشرق بلومبرغ.
9 أبريل، 2024
بدأ تحالف مصري من مكون من مستثمرين مصريين وعدد من الجهات الحكومية على رأسها الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات الحكومية، وشركة الإسكندرية الوطنية للتكرير والبتروكيماويات (أنربك) الحكومية، وإحدى الشركات الخاصة العاملة في مصر دراسة إنشاء مشروع مشترك لإنتاج وقود الطائرات المستدام باستثمارات 380 مليون دولار وتُقدر الطاقة الإنتاجية للمشروع بـ120 ألف طن سنويًا.
يُشتق وقود الطائرات المستدام، وهو بديل الكيروسين الأحفوري الذي يشغِّل توربينات الطائرات النفاثة، من مجموعة متنوعة من المكوّنات بدءاً من زيوت النفايات والدهون إلى محاصيل السكر وبعض الأشجار والأعشاب.
ويتميز الوقود المستدام بإنه يساعد في عملية خفية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ويتم تصنيعه دون استخراج المزيد من الوقود الأحفوري كما إنه يمكن مزج وقود الطائرات الصديق للبيئة مع الوقود العادي دون حاجة لتغيير محركات الطائرات.
ومقرر أن يتم الانتهاء من إعداد الدراسة التمويلية للمشروع أبريل الجاري ، وتشمل اقتراض 280 مليون دولار من الخارج، على أن يقام المشروع على أرض تابعة لشركة “أنربك”ومن المستهدف بدء العمل في المشروع نهاية 2026
على أن تستحوذ الشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات على 70 % من رأسمال المشروع، فيما تحصل “
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
“على 15%، والشركة الخاصة 15%.جدير بالذكر أن مصر قد بدأت في تنفيذ استراتيجية قومية لإنتاج الوقود الصديق للبيئة بالتعاون مع كبرى الشركات العالمية على رأسها سكاتك النرويجية والتي بدأت في إنتاج وتصدير الأمونيا الخضراء من مصنعها داخل العين السخنة كما تخطط الشركة لبدء تنفيذ
من فضلك,
تسجيل الدخول
أو
تسجيل
لعرض المحتوي!
والذي يستخدم كوقود أخضر لتموين السفن.المصدر : الشرق بلومبرغ.
تستعد سلسلة فنادق "دبل تري" العالمية خلال الفترة المقبلة لافتتاح ثاني فنادقها بمصر على البحر الأحمر بمدينة الجونة داخل منتجع "مانجروفي"
أعلنت الهيئة العربية للتصنيع عن بدء التعاون مع إحدى الشركات الصينية لتصنيع 4 طائرات درون للاستخدامات المدنية منها ؛ نقل الحمولات والزراعة وحماية النباتات والإطفاء وإخماد الحرائق.
تستعد شركة #سكاتك لإنشاء أول مصنع لإنتاج الميثانول الأخضر بالمنطقة مُلحق بالمصنع أول مزرعة رياح في دمياط لإمداد المصنع بالطاقة الخضراء اللازمة لإنتاج الميثانول ومحطة لتحلية مياه البحر بالإضافة إلى محطة لتزويد السفن بالميثانول الأخضر بميناء دمياط
الخطأ اللى وقعت فيه الحكومه بعد تعويم نوفمبر 2016 ، هى انها حطت مستهدف لسعر الجنيه و كانت عاوزه توصل ليه !
المستهدف كان تقريبا رينج 13 جنيه لكل دولار
نجحت فى انها تنزل بالسعر من 19 الى 15.5 ، لكن ضربت العالم ازمه غير متوقعه ، اوقفت الاقتصاد العالمى بشكل لم يحدث منذ ايام الكساد العظيم ، يعنى تقريبا منذ 90 عاما !! بنتكلم عن الكوفيد !! واللى اوقف خطة الاصلاح الاقتصادى وأجلها ...
ورغم كده نجح الاقتصاد بالمرونه اللى اكتسبها من اجراءات 2016 وما بعدها فى انه يمتص الصدمه بشكل ممتاز ، يمكن افضل من التوقعات وساهم فى الكفاءه دى ، اداره ممتازه وواقعيه من الدوله للازمه ، ورفضت وقتها الدوله اغلاق الاقتصاد كما كان ينادى الجماعه اياهم وقتها
لكن الغلطه الثانيه كانت انها لم تستغل انهيار اسعار النفط وقتها فى تحرير سعر الطاقه بشكل كامل فى مصر !! يعنى كانت فرصه لا تعوض ، ان اسعار النفط منخفضه ، والحكومه تعلن تحرير كامل لاسعار الطاقه ، وان التسعير هيبقى اسبوعى للوقود ، و شهرى للكهرباء مثلا ، وممكن تعمل شكل من اشكال الدعم للطاقه لبعض الصناعات الاستراتيجيه .......... وبس ، ووقتها مكنش المواطن هيحس بمشكله ، لان فعليا السعر العالمى كان منخفض !! لكن الحكومه قررت بشكل خاطىء وقتها انها تعمل دعم اكبر للمواطن بانها تدعم المهن اللى تضررت من التوقف ولو بمبالغ صغيره ، لكن تلك المبالغ كلفتنا كثيرا فى وقت صعب طبعا
المهم يعنى ، الامور كانت بدأت ترجع لنصابها ، و بدأ الطلب العالمى يرتفع كما كان متوقعا ، ما ادى لارتفاع التضخم تدريجيا ، وبدأ الكل يتحدث بشكل صريح عن موجة تضخم قويه منتظره ، وكان من المفترض ان تقوم الحكومه بالاسراع برفع الدعم عن الطاقه ، لكن للمره الثانيه او الثالثه ، واجهت صعوبه اضافيه ، نتيجة اننا كنا نقترب من سباق الانتخابات ، ما جعل الامر غير محببا من الناحيه السياسيه طبعا ، و استمرت السياسه النقديه تستهدف الوصول لسعر 13 ، ووقتها كنا بدأنا نعانى ، لكن حاولنا الثبات فوق 15.5 بدعم الجنيه املا فى نمتص الأزمه دون ان يشعر بها المواطن
جاءت الضربه القاصمه حقا ، فى الحرب الروسيه الاوكرانيه المفاجئه ، حيث انفجرت اسعار السلع ، وضرب التضخم مستويات تجاوزت مستويات حرب البترول فى السبعينات ، ووصلت الى مستويات الحرب العالميه الثانيه ، ونتيجة لرفع الفائده الامريكيه ، و عواقبها ، مع الضغط الشديد الذى تعرض له اقتصادنا والذى سلب مرونته التى اكتسبها من اصلاحات 2016 و 2017 ، اصبح الاقتصاد مشدودا للحد الاقصى وغير قادر على امتصاص مزيد من الصدمات العنيفه ، واندفعت الاموال الساخنه من الدول الناميه ، والتى انقسمت لنوعين ، دول كانت قد القت اعباء الكورونا على مواطنيها و ظل اقتصادها يتمتع ببعض المرونه ، ودول امتصت الكثير من صدمة الجائجه ، او لا يتمتع اقتصادها اصلا بمرونه متبقيه ، والاخيره لم تتحمل الضربه الجديده طبعا ، وبدأنا نسمع عن افلاسات لبعض الدول بشكل متسارع ، مثل لبنان و سريلانكا وغيره ، مع انهيارات فى اسعار العملات زى ما حصل فى تركيا ومصر والارجنتين
طبعا انت عارف الجزء اللى قام بيه المواطن من صنع فقاعه سعريه للدولار والذهب ، مش محتاج نعيده هنا ، واللى زاد الطين بله ، كانت الحرب السودانيه اللى القت الينا بمئات الالاف او الملايين حتى من السودانيين هاربين من جحيمها ، ما شكل عبئا عنيفا مفاجئا غير متوقع ، للاقتصاد الذى اضعفته الضربات المتتاليه والسوريين الي اصبحه مشكله
وكأن هذا كله لم يكن كافيه ، حتى انفجرت الحرب الاسرائيليه فى غزه بعد مغامرة 7 اكتوبر ، وقتها كانت مصر دخلت فعليا فى الانتخابات الرئاسيه ، و كان الجميع يتابع الوضع ، و الضغوط على اشدها من اجل عملاء هؤلاء واولئك ، ثم تحولت الضغوط لصالح تهجير الفلسطينيين الى شمال سيناء ، وصمدت الدوله بشكل مدهش امام كل الضغوط الداخليه والخارجيه ، وببرود افقد الجميع الامل فى خضوع الدوله لطلباتهم ، وفجأه انتهى كل شىء باعلان صفقة رأس الحكمه تلاها مباشرة قرض الصندوق ، ثم قرض الاتحاد الاوروبى و قرض البنك الدولى ، وكل هذا دون الحصول على موافقتنا على تهجير اهل غزه !! لكن بمقابل عدم دفع اللاجئين الى شواطىء اوروبا
نتمنى الآن ، ان تصدق الوعود الحكوميه ، بعدم تكرار محاولة 2017 للوصول الى سعر صرف معين ، ان نتعلم من هذا الخطأ ، ويصبح هدفنا هو تعظيم الاحتياطى النقدى من جهة ، وترك حرية سعر الصرف ، ومن وراءها تحرير سعر الطاقه دون دعم ، ويصبح سعر الصرف مسئوليه المتعاملين ، الشعب المصرى يعنى ، عاوزين يخفضوه ، هم عارفين السكه ، عاوزين يرفعوه ، برضه هم عارفين السكه ، وهم اللى بيدفعوا الثمن كاملا برضه
ارتفاع الاحتياطى 5 مليار دولار ، كان مؤشر جيد ان الحكومه هترفع ايدها نسبيا عن سعر الصرف ، وتسيبه حسب تصرفات المتعاملين كما ينبغى ، مفيش سعر صرف مستهدف ، وانما يبقى فيه مستهدف تانى هو توفر النقد الاجنبى
محمد كرم
المستهدف كان تقريبا رينج 13 جنيه لكل دولار
نجحت فى انها تنزل بالسعر من 19 الى 15.5 ، لكن ضربت العالم ازمه غير متوقعه ، اوقفت الاقتصاد العالمى بشكل لم يحدث منذ ايام الكساد العظيم ، يعنى تقريبا منذ 90 عاما !! بنتكلم عن الكوفيد !! واللى اوقف خطة الاصلاح الاقتصادى وأجلها ...
ورغم كده نجح الاقتصاد بالمرونه اللى اكتسبها من اجراءات 2016 وما بعدها فى انه يمتص الصدمه بشكل ممتاز ، يمكن افضل من التوقعات وساهم فى الكفاءه دى ، اداره ممتازه وواقعيه من الدوله للازمه ، ورفضت وقتها الدوله اغلاق الاقتصاد كما كان ينادى الجماعه اياهم وقتها
لكن الغلطه الثانيه كانت انها لم تستغل انهيار اسعار النفط وقتها فى تحرير سعر الطاقه بشكل كامل فى مصر !! يعنى كانت فرصه لا تعوض ، ان اسعار النفط منخفضه ، والحكومه تعلن تحرير كامل لاسعار الطاقه ، وان التسعير هيبقى اسبوعى للوقود ، و شهرى للكهرباء مثلا ، وممكن تعمل شكل من اشكال الدعم للطاقه لبعض الصناعات الاستراتيجيه .......... وبس ، ووقتها مكنش المواطن هيحس بمشكله ، لان فعليا السعر العالمى كان منخفض !! لكن الحكومه قررت بشكل خاطىء وقتها انها تعمل دعم اكبر للمواطن بانها تدعم المهن اللى تضررت من التوقف ولو بمبالغ صغيره ، لكن تلك المبالغ كلفتنا كثيرا فى وقت صعب طبعا
المهم يعنى ، الامور كانت بدأت ترجع لنصابها ، و بدأ الطلب العالمى يرتفع كما كان متوقعا ، ما ادى لارتفاع التضخم تدريجيا ، وبدأ الكل يتحدث بشكل صريح عن موجة تضخم قويه منتظره ، وكان من المفترض ان تقوم الحكومه بالاسراع برفع الدعم عن الطاقه ، لكن للمره الثانيه او الثالثه ، واجهت صعوبه اضافيه ، نتيجة اننا كنا نقترب من سباق الانتخابات ، ما جعل الامر غير محببا من الناحيه السياسيه طبعا ، و استمرت السياسه النقديه تستهدف الوصول لسعر 13 ، ووقتها كنا بدأنا نعانى ، لكن حاولنا الثبات فوق 15.5 بدعم الجنيه املا فى نمتص الأزمه دون ان يشعر بها المواطن
جاءت الضربه القاصمه حقا ، فى الحرب الروسيه الاوكرانيه المفاجئه ، حيث انفجرت اسعار السلع ، وضرب التضخم مستويات تجاوزت مستويات حرب البترول فى السبعينات ، ووصلت الى مستويات الحرب العالميه الثانيه ، ونتيجة لرفع الفائده الامريكيه ، و عواقبها ، مع الضغط الشديد الذى تعرض له اقتصادنا والذى سلب مرونته التى اكتسبها من اصلاحات 2016 و 2017 ، اصبح الاقتصاد مشدودا للحد الاقصى وغير قادر على امتصاص مزيد من الصدمات العنيفه ، واندفعت الاموال الساخنه من الدول الناميه ، والتى انقسمت لنوعين ، دول كانت قد القت اعباء الكورونا على مواطنيها و ظل اقتصادها يتمتع ببعض المرونه ، ودول امتصت الكثير من صدمة الجائجه ، او لا يتمتع اقتصادها اصلا بمرونه متبقيه ، والاخيره لم تتحمل الضربه الجديده طبعا ، وبدأنا نسمع عن افلاسات لبعض الدول بشكل متسارع ، مثل لبنان و سريلانكا وغيره ، مع انهيارات فى اسعار العملات زى ما حصل فى تركيا ومصر والارجنتين
طبعا انت عارف الجزء اللى قام بيه المواطن من صنع فقاعه سعريه للدولار والذهب ، مش محتاج نعيده هنا ، واللى زاد الطين بله ، كانت الحرب السودانيه اللى القت الينا بمئات الالاف او الملايين حتى من السودانيين هاربين من جحيمها ، ما شكل عبئا عنيفا مفاجئا غير متوقع ، للاقتصاد الذى اضعفته الضربات المتتاليه والسوريين الي اصبحه مشكله
وكأن هذا كله لم يكن كافيه ، حتى انفجرت الحرب الاسرائيليه فى غزه بعد مغامرة 7 اكتوبر ، وقتها كانت مصر دخلت فعليا فى الانتخابات الرئاسيه ، و كان الجميع يتابع الوضع ، و الضغوط على اشدها من اجل عملاء هؤلاء واولئك ، ثم تحولت الضغوط لصالح تهجير الفلسطينيين الى شمال سيناء ، وصمدت الدوله بشكل مدهش امام كل الضغوط الداخليه والخارجيه ، وببرود افقد الجميع الامل فى خضوع الدوله لطلباتهم ، وفجأه انتهى كل شىء باعلان صفقة رأس الحكمه تلاها مباشرة قرض الصندوق ، ثم قرض الاتحاد الاوروبى و قرض البنك الدولى ، وكل هذا دون الحصول على موافقتنا على تهجير اهل غزه !! لكن بمقابل عدم دفع اللاجئين الى شواطىء اوروبا
نتمنى الآن ، ان تصدق الوعود الحكوميه ، بعدم تكرار محاولة 2017 للوصول الى سعر صرف معين ، ان نتعلم من هذا الخطأ ، ويصبح هدفنا هو تعظيم الاحتياطى النقدى من جهة ، وترك حرية سعر الصرف ، ومن وراءها تحرير سعر الطاقه دون دعم ، ويصبح سعر الصرف مسئوليه المتعاملين ، الشعب المصرى يعنى ، عاوزين يخفضوه ، هم عارفين السكه ، عاوزين يرفعوه ، برضه هم عارفين السكه ، وهم اللى بيدفعوا الثمن كاملا برضه
ارتفاع الاحتياطى 5 مليار دولار ، كان مؤشر جيد ان الحكومه هترفع ايدها نسبيا عن سعر الصرف ، وتسيبه حسب تصرفات المتعاملين كما ينبغى ، مفيش سعر صرف مستهدف ، وانما يبقى فيه مستهدف تانى هو توفر النقد الاجنبى
محمد كرم
المواضيع المشابهة
