-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
متابعة مستمرة بوابة مصر الإقتصادية
- بادئ الموضوع Lion84
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- اقتصاد الجمهورية الجديدة مصر
مصر تستضيف المؤتمر الأول لمجلس الذهب العالمي.. مسئول بالمجلس يشدد على التعاون مع القاهرة لتطوير صناعة وتجارة المجوهرات.. اندرو: مصر حققت تطورا كبيرا ولها مكانة دولية في صناعة الذهب.. الترجمان:215 كيلو بالصناديق
استضافت مصر المؤتمر الأول لمجلس الذهب العالمي، تحت عنوان "الذهب كفئة أصولية وأداة مالية" لمناقشة تطورات حركة الذهب العالمية وتحليل أداء السوق العالمي وتحليل توجهات السوق، وكذلك التباحث حول تعظيم دور مصر كسوق قوى ومركز كبير للمعادن الثمينة.
رى أندرو نيلور رئيس قسم الشرق الأوسط والسياسات العامة بمجلس الذهب العالمى، إن تداول الذهب تضاعف فى الكثير من الدول خلال العام 2023 وجاء في مقدمة الدول جاءت تركيا، حيث حقق سوق الذهب التركى نمو بمعدل 11% وفى مصر، مشيراً إلى أن الذهب أصبح مصدر للادخار وزادت الرغبة فى اقتنائه لذا يأمل مجلس الذهب العالمى تحقيق التكامل مع مصر لأن الشيء المؤكد هو أن الذهب مكون استثمارى كبير في مصر.
وقال جون ريد خبير الذهب فى أسواق أوربا وآسيا فى مجلس الذهب العالمى، إن الأعوام الخمسة الماضية شهدت تضاعف فى أداء الذهب عالميا مقارنة بما كان عليه فى 2019 وهذا يعود إلى حدوث قفزة فعلية فى سعر الذهب فقد كان سعر اونصة الذهب 1090 دولار الآن شهدنا قفزة لمعدلات كبيرة خاصة مع حرب روسيا وأوكرانيا وجائحة كورونا لتسجل 2400 دولار.
وأوضح أن الذهب مختلف عن أى سلعة أخرى فعلى سبيل المثال القمح والزيوت سلع استهلاكية وتهلك بينما الذهب سلع مستدامة كذلك الموارد الأرضية ومنها النفط من الممكن أن تنفذ بينما الذهب يعاد استخدامه فهو مازال ملاذ أمن للاستثمار.
وأضاف جود ريد أنه فى عام 1980 كانت الولايات المتحدة الأمريكية مهيمنة على سوق الذهب لكن على مدار الأربعة عقود الماضية ظهرت أسواق ناشئة مثل الهند والصين التى يمثلان 50% من سوق الذهب العالمى وحاليا البنوك المركزية تلجأ للذهب كاحتياطى مما حقق طفرات فى سوق الذهب وفى عام 2024 يعتبر الذهب أكثر المعادن التى حققت نموا وسوف يكون هناك قفزات سعرية للذهب خلال الفترة القادمة.
وأشار إلى أن 40 % من اجمالى الطلب على الذهب فى العالم إلكترونيا وخلال 2022 قفزت مشتريات الذهب بصورة كبيرة بسبب أزمات الأسواق والطلب من البنوك المركزية خاصة الأسواق الناشئة وهناك اقبال من المستثمرين والافراد والشركات
وقع أندرو نيلور رئيس قسم الشرق الأوسط والسياسات العامة بمجلس الذهب العالمي، ارتفاع صادرات مصر من الذهب الفترة القادمة بسبب زيادة أنشطة التعدين، وكذلك هناك سمعة جيدة جدا للمنتجات المصرية من المنتجات الذهبية.
وقدم رئيس قسم الشرق الأوسط خلال حديثه في المؤتمر الصحفي الأول لمجلس الذهب العالمي في مصر، مقترح بأن يتم صناعة عملات معدنية ذهبية في مصر يتم توجيهها إلي السوق العالمي من أجل زيادة الصادرات وزيادة وجود المنتجات المصرية من الذهب في السوق العالمي.
وتابع، أن المجلس لديه إيمان كبير بالسوق المصري وكونه أحد أهم اسوق المنطقة وسنسعى إلي تقديم الخبرات للسوق المصري، خاصة أن مجلس الذهب العالمي لديه آليات الوصول إلي كافة الجهات العالمية العاملة على تطوير صناعة الذهب.
وذكر أنه سيتم فتح قنوات حوار دائم مع صناع القرار في مصر من أجل تطوير صناعة وتجارة الذهب وبناء منظومة قوية في مصر وربط مصر بالاقتصاد العالمي من أجل تحقيق منظومة ترضى جميع الأطراف في مصر وتقدم تكور ملموس لهذا السوق.
وكشف سامح الترجمان رئيس مجلس إدارة شركة ايفولف للاستثمار -مالكة صندوق الذهب - أن حجم الذهب الموجود في صناديق الذهب بها 215 كيلو من الذهب فوق 700 مليون جنيه حجم الصناديق المطروحة خاصة أن فكرة صناديق الذهب جديدة في مصر وهو ما فاق التوقعات ، وهناك صندوق ثالث للذهب يجري التحضير له مع شركة البنك الأهلي لإدارة الأصول وعلى نهاية مايو قد نتمكن من إصدار نشرة الاكتتاب.
وأكد سامح الترجمان رئيس مجلس إدارة شركة ايفولف للاستثمار، إن جهود الدولة المصرية قدمت في مجال التعدين تشريعات مهمة ساعدت دخول استثمارات في قطاع التعدين، كما تم خلق بنية تشريعية ساعدت في اطلاق صندوق الذهب وكذلك البنية الأساسية لآليات الدفع ساعد في تقديم الخدمات للمستثمرين في قطاع الذهب.
النهارده تم توقيع عقد منح حق انتفاع بالأرض لمساحة 750 ألف متر لصالح مصنع صيني لإنتاج منتجات الحديد باستثمارات 297 مليون دولار
منتجات المصنع تختلف نهائيا عن حديد التسليح المعتاد وهي لفائف الحديد المدرفل بعدة أشكال متنوعه ويحتوي المصنع على مراحل لاحقة لإنتاج بلوكات محركات السيارات
المصنع ده يختلف عن مصنع إنتاج مواسير الديكتايل الذي تم الاتفاق عليه من شهور باستثمارات 146 مليون دولار.
غير مصنع إنتاج مواسير الزهر بطاقة إنتاجية ربع مليون طن لتغطية إحتياجات إمدادات خطوط المياه والصرف الصحي وتحلية مياه البحر باستثمارات 2 مليار دولار
لكن كل هذه المصانع تقع بمدينة تيدا الصينية التي سوف يبلغ حجم إنتاجها الصناعي عقب دخول مصانعها للخدمه بالكامل 18 مليار دولار سنويا .. وتم الإتفاق على تصدير 70% منهم للخارج والباقي للإستهلاك المحلي
الرقم المذكور ده يمثل تقريبا نصف حجم الصادرات الصناعية الحالية ... وهو ده اللي ستركز عليه مصر بالفترة القادمه عبر مدن صناعية أجنبية متخصصه ( روسية وهندية وتركية وأوروبية ) تقوم بتحقيق حجم انتاج صناعي عملاق وصادرات صناعية ضخمه بالسنوات القادمه
منتجات المصنع تختلف نهائيا عن حديد التسليح المعتاد وهي لفائف الحديد المدرفل بعدة أشكال متنوعه ويحتوي المصنع على مراحل لاحقة لإنتاج بلوكات محركات السيارات
المصنع ده يختلف عن مصنع إنتاج مواسير الديكتايل الذي تم الاتفاق عليه من شهور باستثمارات 146 مليون دولار.
غير مصنع إنتاج مواسير الزهر بطاقة إنتاجية ربع مليون طن لتغطية إحتياجات إمدادات خطوط المياه والصرف الصحي وتحلية مياه البحر باستثمارات 2 مليار دولار
لكن كل هذه المصانع تقع بمدينة تيدا الصينية التي سوف يبلغ حجم إنتاجها الصناعي عقب دخول مصانعها للخدمه بالكامل 18 مليار دولار سنويا .. وتم الإتفاق على تصدير 70% منهم للخارج والباقي للإستهلاك المحلي
الرقم المذكور ده يمثل تقريبا نصف حجم الصادرات الصناعية الحالية ... وهو ده اللي ستركز عليه مصر بالفترة القادمه عبر مدن صناعية أجنبية متخصصه ( روسية وهندية وتركية وأوروبية ) تقوم بتحقيق حجم انتاج صناعي عملاق وصادرات صناعية ضخمه بالسنوات القادمه
رضا حجازى: التعليم الفنى تقدم من المركز 113 على مستوى العالم إلى 46
استقبل الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم، سفير دولة أوزبكستان لدى مصر منصور بيك كيليتشيف والوفد المرافق له، لبحث سبل تعزيز وتعميق التعاون بين البلدين فى مجال التعليم قبل الجامعى.
وأكد الوزير، فى مستهل الاجتماع، على عمق العلاقات القوية بين جمهورية مصر العربية ودولة أوزباكستان والتى لها جذور تاريخية ممتدة، مرحبًا بتعزيز التعاون وتبادل الخبرات فى مجال التعليم قبل الجامعى، وخاصة فى مجال تدريس اللغة العربية، وذلك فى إطار العمل المشترك والاتفاقيات الموقعة بين الدولتين.
وأوضح الدكتور رضا حجازى أن إصلاح التعليم فى مصر بدأ منذ عام 2018 بتوجيهات من القيادة السياسية، وقد تم وضع أهداف محددة للخطة الاستراتيجية للوزارة، وهى بناء الإنسان المصرى، والتشغيل، وسوق العمل، بالإضافة إلى حماية الأمن، مؤكدًا أن الوزارة تبذل جهودًا كبيرة بهدف تطوير مختلف جوانب المنظومة التعليمية.
وتابع الدكتور رضا حجازى أن الوزارة تعمل على إعداد الطالب لإنتاج المعرفة فى ظل تعدد مصادر التعلم، حيث يتم تزويده بالمفاهيم الكبرى وتعلمه من خلال مصادر التعلم النشط والأنشطة المدرسية، من أجل إعداد جيل قادر على التعلم مدى الحياة، مشيرًا إلى أن هناك اهتماما بالفقد التعليمى والقرائية فى الصفوف الأولى من التعليم، إلى جانب رعاية واهتمام الوزارة بالطلاب المتفوقين والمبدعين
وأشار الوزير إلى أن التعليم الفنى فى مصر شهد تطورات كبيرة جدًا مؤخراً نظرا لدوره الهام فى الاقتصاد، فضلا عن إشراك القطاع الخاص فى المدارس، وخاصة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، مضيفا أن التعليم الفنى فى مصر تقدم من المركز 113 على مستوى العالم إلى المركز 46، مشيرًا إلى إمكانية التعاون فى هذا الإطار.
وأكد الدكتور رضا حجازى على أن تطوير قدرات المعلمين والتدريب المهنى لهم من أهم أولويات الوزارة باعتباره أحد أهم سبل تطوير المنظومة التعليمية، مستعرضا جهود الوزارة المختلفة فى هذا الإطار، فضلا عن آلية انتقاء المعلمين.
ومن جانبه، أشاد السفير منصور بيك كيليتشيف بالعلاقات التاريخية بين مصر وأوزبكستان، مشيرا إلى أن القواسم التاريخية والثقافية والدينية للشعبين المصرى والأوزبكى تشكل أساسًا متينًا لتعزيز التعاون الثنائى، مؤكدًا على الدور المحورى لمصر باعتبارها شريكًا واعدًا لأوزبكستان.
وأكد السفير منصور بيك كيليتشيف على اهتمام دولة أوزبكستان بالتعرف على التجربة المصرية المتقدمة فى مجال التعليم قبل الجامعى، والاستفادة منها، من خلال التعاون الفعال والمثمر بين البلدين، مثمنًا أيضا استضافة مصر لملايين الضيوف واندماج أبنائهم فى المدارس المصرية، مشيدا بالجهود التى تبذلها الدولة المصرية فى هذا الإطار.
وتناول اللقاء مناقشة تعزيز التعاون بين البلدين فى مجال تدريب المعلمين، وتبادل الخبرات، وزيادة عدد الطلاب الوافدين من دولة أوزبكستان للدراسة فى المدارس المصرية والاستفادة من خريجى التعليم الفنى المصرى فى تنمية دولة أوزبكستان.
وقد حضر اللقاء من الجانب الأوزبكى دوربيك خولبيكوف مستشار السفير، وفيروزا جاليفا مديرة مكتب السفير، ومن جانب الوزارة الدكتورة شيرين حمدى مستشار الوزير للعلاقات والاتفاقيات الدولية والمشرف على شئون مكتب الوزير، والدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية للتعليم الفنى، والدكتورة رباب زيدان مدير الإدارة العامة لشؤون القيادة التربوية، ونجلاء زكريا مدير الإدارة العامة لتطوير اللغات الأجنبية.
عقد المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة جلسة مباحثات موسعة مع أدولفو أورسو، وزير المشروعات الإيطإلى الذى يزور مصر حالياً على رأس وفد رفيع المستوى يضم مسئولين حكوميين وممثلين عن القطاع الخاص، حيث استعرض اللقاء سبل تعزيز التعاون الاقتصادى بين البلدين فى المجالات التجارية والصناعية والاستثمارية، وتطورات الوضع الاقتصادى العالمى إلى جانب عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وذلك بحضور ميكيلى كوارونى سفير إيطاليا بالقاهرة وعدد من قيادات وزارة التجارة والصناعة، وبمشاركة ممثلين عن الجهات الإيطالية المعنية بالتجارة والاستثمار.
وقال الوزير إن الفترة الماضية شهدت حراكا وزخماً كبيراً وعلاقات متينة بين البلدين لا سيما فى أعقاب اللقاء الذى عقده فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى مع جورجيا ميلونى رئيسة الوزراء الإيطالية وهو ما يعكس عمق العلاقات بين البلدين، مؤكداً قوة واستراتيجية العلاقات المشتركة التى تربط مصر وإيطاليا فى مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة على المستويين الثنائى ومتعدد الأطراف فى إطار اتفاقية الشراكة المصرية الأوروبية.
وأشار سمير إلى حرص الحكومة المصرية على الاستمرار فى جميع مشروعات التعاون المشترك مع الجانب الإيطإلى لا سيما فى ظل العلاقات المتميزة بين البلدين فى مجالات التجارة والصناعة والتكنولوجيا والتى تمتد لسنوات طويلة بين البلدين.
وقال الوزير إن اللقاء استعرض الإجراءات الاقتصادية والتشريعية التى اتخذتها الدولة فى الفترة الأخيرة لتحفيز الاستثمارات، وإطلاق عدد كبير من المشروعات القومية لتطوير البنية الأساسية، والتأكيد على استمرار السياسة الاقتصادية للحكومة المصرية فى جذب وتشجيع الاستثمارات الأجنبية وتذليل العقبات التى قد تواجه بعض الشركات الإيطالية فى مصر.
وأشاد سمير بالزخم الذى تشهده العلاقات بين البلدين خلال ألفترة الحالية ورغبة الجانبين فى تعزيز العلاقات الاقتصادية التجارية والاستثمارية، مرحباً بالبعثات التجارية الإيطالية التى يتم ترتيبها فى الوقت الجارى والتطلع إلى التعأون المثمر بين القطاع الخاص المصرى والإيطإلى لتبادل الخبرات والتكنولوجيات الصناعية المتطورة، كما رحب بقيام كل من هيئة دعم تدويل الشركات الإيطالية وهيئة صندوق الودائع والقروض بفتح مكتب جديد بالقاهرة.
ولفت إلى أن سياسة مصر التجارية دائماً ما اتسمت بالحياد تجاه كل الأطراف، مشيراً إلى أن مصر بها العديد من الثروات الطبيعية التى يمكن استخراجها وإدخالها فى مختلف الصناعات.
ونوه الوزير إلى أن مصر تمتلك فرصا كبيرة فى مجال الصناعات الدوائية بقيمة 4.5 مليار دولار فى مجالات المواد ألفعالة والتطعيمات والأدوية البيولوجية وهو ما سيكون محل اهتمام للشركات المصرية ونظيراتها الإيطالية.
وأضاف الوزير أن إيطاليا تعد أكبر شريك تجارى لمصر بالاتحاد الأوروبى حيث بلغ حجم التبادل التجارى بين البلدين خلال عام 2023 نحو 5 مليار و145 مليون دولار، مشيرا إلى أن إيطاليا تعد من أهم الشركاء الاقتصاديين لمصر على مستوى العالم باستثمارات تتخطى الـ3 مليار دولار فى عدد 1288 مشروعاً تعمل فى أهم القطاعات الجإذبة للاستثمار الأجنبى المباشر خاصة القطاعات الصناعية، والزراعية، والسياحية، والخدمات الإنشاءات، وتكنولوجيا المعلومات، والخدمات المالية والتى تساهم بدور محورى فى دعم التنمية وتحقيق التقدم الصناعي، إلى جانب نقل التكنولوجيا والخبرات فى مختلف القطاعات الإنتاجية والخدمية.
ومن جانبه أكد أدولفو أورسو، وزير المشروعات الإيطإلى حرص بلاده على تعزيز العلاقات الثنائية مع مصر لمستويات متميزة باعتبارها أحد الشركاء الاستراتيجيين لإيطاليا فى عدد كبير من المجالات محل الاهتمام المشترك، مشيرا إلى أن هذا اللقاء يعتبر بادرة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه خلال لقاء الرئيس السيسى ورئيسة الوزراء الإيطالية خلال الشهر الماضي.
وأضاف أنه تم الاتفاق على مشروعات ثنائية منصوص عليها فى المبادرات الإيطالية لخطة "ماتى لأفريقيا"، لافتا إلى أن إيطاليا تشترك مع مصر فى مشروعات عديدة بالتعأون مع شركاء أخرين من الاتحاد الأوروبي.
ونوه إلى أن إيطاليا ستعمل فى إطار عضويتها بمجموعة السبع على إشراك كثير من الدول الأخرى فى المشروعات التى سيتم تنفيذها، لافتاً إلى أن مشروعات التعأون القائمة بين مصر وإيطاليا تشمل مشروع مدينة الجلود بالروبيكي، ومدينة الأثاث فى دمياط، وحقل الطاقة الشمسية فى أسوان، ومشروع استخراج المواد الخام الحرجة.
ولفت إلى أن إيطاليا تتمتع بشهرة عالمية فى مجال الأحذية والأثاث والصناعات الغذائية ولديها قدرة عالية على تلبية احتياجات المستهلكين العالميين، مشيرا إلى حرص الجانب الإيطإلى على تقديم الدعم التكنولوجى وألفنى للشركات المصرية فى مجالات الجلود والرخام والأثاث.
وقال أوروسو إنه يجرى حاليا فتح المزيد من المناجم فى إيطاليا وتفعيل عمليات استخراج المواد الخام فى إيطاليا وأوروبا لتقليل الاعتماد تدريجياً على الصين، لافتاً إلى أن المفوضية الأوروبية تعمل حاليا على إقامة شراكات مع دول غير أوروبية لتحقيق هذا الهدف ومنها شراكات مع كازاخستان وتشيلي، حيث يمكن لمصر أن تدخل ضمن هذه الشراكات وهو ما ستشجعه إيطاليا باعتبارها من دول الاتحاد الأوروبى الأمر الذى سيسهم مساهمة كبيرة فى زيادة الاستثمارات الأوروبية فى السوق المصري.
وأشار إلى إمكانية تعزيز التعاون بين الجانبين فى مجال الصناعات الدوائية التى شهدت تطورا كبيرا فى إيطاليا بالتعأون مع شركاء أجانب حيث زادت بنسبة 30% خلال العام الماضي، مشيرا إلى وجود فرص للتعأون بين شركات الدواء المصرية والإيطالية بما يسهم فى تلبية احتياجات السوق المحلى والتصدير للأسواق الأفريقية.
وقد تم خلال الاجتماع الاتفاق على بدء العمل على مشروعات المواد الأولية الحرجة من خلال مسئولين يعملون بمثابة نقاط اتصال إيطالية مصرية حيث تم إنشاء صندوق سيادى إيطإلى مخصص للمواد الأولية، وكذا تعزيز التعأون بين هيئة التجارة الإيطالية وجهاز التمثيل التجارى المصرى للعمل على تدويل الشركات الإيطالية والمصرية كلٍ فى سوق الأخر، إلى جانب عقد ندوات مشتركة وورش عمل فى مصر وإيطاليا لتعزيز التعأون بين الشركات من البلدين فى المجالات التجارية والصناعية والاستثمارية.
تمتلك شركة "KCG" مصنعًا بمدينة العاشر من رمضان يقوم بإنتاج المفروشات والأقمشة لصالح كبرى العلامات التجارية العالمية على رأسها "ايكيا Ikea" و"مانجو Mango" و"اتش اند إم H&M"
وبدأت الشركة في إجراءات الحصول على الرخصة الذهبية لإنشاء مصنعا بمحور قناة السويس باستثمارات نصف مليار دولار يقوم بإنتاج الغزل الخام من البتروكيماويات سيوفر ربع احتياجات مصر من الغزول بعد أول عامين من تشغيله إذ تستورد مصر غزولا بنحو مليار دولار سنويا
وبدأت الشركة في إجراءات الحصول على الرخصة الذهبية لإنشاء مصنعا بمحور قناة السويس باستثمارات نصف مليار دولار يقوم بإنتاج الغزل الخام من البتروكيماويات سيوفر ربع احتياجات مصر من الغزول بعد أول عامين من تشغيله إذ تستورد مصر غزولا بنحو مليار دولار سنويا
وزير قطاع الأعمال: خطة تطوير شركات صناعة الدواء التابعة لمواكبة التطور العالمي
يجري تنفيذها بالتعاون مع القطاع الخاص
في إطار توجه الدولة بدعم وتحديث الصناعة وتوطين التكنولوجيا خاصة الصناعات الاستراتيجية ومنها صناعة الدواء والسعي لامتلاك أحدث التكنولوجيات المستخدمة في هذا القطاع الحيوي لتحقيق قدر آمن من الاكتفاء الذاتي للوفاء باحتياجات السوق المحلية ومتطلبات التصدير، واستمراراً للمتابعة الدورية لأداء الشركات في جميع القطاعات التابعة للوزارة ومشروعات الشراكة مع القطاع الخاص لزيادة الإنتاج.
استعرض الدكتور محمود عصمت وزير قطاع الأعمال العام تقريراً يوضح أداء قطاع الصناعات الدوائية وما تم تحقيقه خلال الفترة الماضية من بنود الخطة الطموحة لتطوير شركات إنتاج الدواء ومتطلبات ممارسة التصنيع الجيد والتوافق مع اشتراطات هيئة الدواء والموقف التنفيذى لأعمال التطوير والالتزام بالخطة الزمنية لإنهاء الأعمال والحفاظ على استمرارية الإنتاج للوصول للمنافسة فى الأسواق الخارجية، وتطبيق السياسات الجديدة الخاصة بتوفير مستلزمات الصناعة وطرق التصنيع وكيفية التسويق والتوزيع للاستحواذ على نسبة مناسبة فى سوق الدواء المحلي والخارجي تتناسب مع حجم الأصول وعراقة قطاع تصنيع الدواء في مصر.
قال الدكتور محمود عصمت إن قطاع الصناعات الدوائية يلقى اهتماما بالغا نظراً لأهميته الاستراتيجية و ما يتميز به من فرص استثمارية واعدة انطلاقا من حجم الأصول وعدد الشركات والتنوع فى المنتجات والخبرات المتراكمة لدى العاملين فى الصناعة، مشيراً إلى أن الفترة الماضية شهدت مناقشات ومباحثات وإبرام اتفاقات عديدة مع جميع الأطراف المعنية بصناعة الدواء بما فى ذلك مستثمرين وشركات تصنيع محلية وأجنبية للنهوض بالصناعة والاستفادة من الأصول المملوكة للشركات بما يعظم من عوائدها الاستثمارية.
أضاف الدكتور محمود عصمت أن التعاون مع شركاء النجاح من القطاع الخاص أدى إلى إعادة تشغيل مصنع مرشحات الكلى ومصنع المحاليل وزيادة إنتاج المصانع الأخرى والتوسع فى سياسة التصنيع لصالح الغير، وأن هناك تباحث يجرى حاليا لعقد شراكة مع إحدى الشركات الخاصة فى شركة العبوات الدوائية، مشيرا أن جميع شركات الدواء تشهد مشروعا للتطوير والتحديث للتوافق مع اشتراطات التصنيع الجيد بهدف زيادة الصادرات وفتح أسواق جديدة أمام الدواء المصري، وأن هناك اتفاقات تمت بالفعل للتصدير إلى الجزائر والعراق، موضحاً أن قطاع الدواء التابع للوزارة عليه مسؤولية وطنية تقوم على توفير الدواء للمواطنين بأسعار مناسبة وبمعايير جودة عالمية فى إطار اشتراطات هيئة الدواء.
أكد الدكتور محمود عصمت أن القطاع الخاص شريك أساسى فى تطوير صناعة الدواء بما لديه من خبرات إدارية وتكنولوجية و قدرات تمويلية، و أن مشروعات الشراكة التى يتم التوافق حولها تستهدف إنتاج الخامات الدوائية والمستحضرات والأدوية البيولوجية والحيوية وأقلام الإنسولين، مشيرا إلى الخريطة الاستثمارية التى تم إعدادها وما تشمله من خطة عمل وتشجيع المشروعات المشتركة مع شركات الدواء المحلية والأجنبية بهدف تحديث المنتج وتوطين التكنولوجيا بصفة عامة، علما بأن صناعة الدواء فى مصر من بين كبرى صناعات الدواء فى المنطقة.
الترجمان: توقعنا استثمار 15 ألف مصري في صناديق الذهب وفؤجئنا بـ 100 ألف مستثمر
قال إن المصريين اشتروا 60 طن ذهب العام الماضي.
قال سامح الترجمان، الشريك المؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة إيفولف القابضة للاستثمار، عدد المصريين ممن استثمروا في صناديق الذهب فاق التوقعات قائلاً : “توقعنا استثمار 15 ألف مصري في صناديق الذهب، ولكن فوجئنا بـ100 ألف مستثمر “.
جاء ذلك خلال لقاء عبر برنامج “كلمة أخيرة ” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة “ON”.
ولفت إلى أن عائد الاستثمار في وثائق صناديق الذهب في مصر بلغ نحو 38%، منذ إنطلاق نشاطها في منتصف 2023 وحتى الآن.
وأوضح أن مصر في المركز الثالث على الشرق الأوسط، والأول عربيا في شراء الذهب العام الماضي، وأن المصريين اشتروا 60 طن ذهب العام الماضي.
تفاصيل إنشاء أضخم مجمع لقاحات بيطرية في مصر
قال الدكتور أحمد واكد، مدير إحدى الشركات الدوائية، إنّ قطاع صحة الحيوان يشهد تطورا كبيرا، فضلا عن الاهتمام بزيادة الإنتاجية وتحسين السلالات، مشيرا إلى أهمية التوسع في إنتاج اللقاحات الخاصة بالحيوان.
مجمع لقاحات بيطرية في مصر سينعكس على الثروة الحيوانية
وتابع على هامش مؤتمر صحفي اليوم للإعلان عن تفاصيل إنشاء أضخم مجمع لقاحات بيطرية في مصر، أنّ إنشاء مجمع لقاحات بيطرية سينعكس على قطاع الثروة الحيوانية، وتقليل أية تحديات صحية قد تواجه مربي الدواجن والماشية.مواجهة التحديات
وأوضح أن المجمع اللقاحات البيطرية جرى الانتهاء من تنفيذه على مساحة 8 آلاف متر مربع، مشيرا إلى أن الطاقة الإنتاجية له تصل إلى 1.2 مليار جرعة سنوية من مختلف أنواع اللقاحات، مما يعمل تعزيز قدرة مصر في مواجهة التحديات الصحية التي تواجه الثروة الحيوانية.وأضاف، أن المجمع انتج باكورة اللقاحات وهو لقاح جديد تحت مسمى «premvac flu H9» وهو لمرض إنفلونزا الطيور، مشيرا إلى الاستمرار في إنتاج لقاحات أخرى على نهاية العام الجاري، يأتي ذلك في إطار الحرص على مواكبة الجمهورية الجديدة، وتعزيز دور الدولة المصرية لمواجهة تحديات الثروة الحيوانية.
المواضيع المشابهة
