مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

[Atum]

 

[Atum]

 

[Atum]

أعلنت منصة “ساوث تشاينا” أن شركتي “بايك” و”زيكر” الصينيتين، قد أفصحتا عن نيتهما لإنشاء مصانع في مصر، حيث من المتوقع أن تبدأ “بايك” الإنتاج الفعلي داخل مصر بنهاية 2025 بطاقة إنتاجية 50 ألف سيارة سنوياً، على أن تلحق بها “زيكر” في مرحلة لاحقة.

 

[Atum]

الرئيس التنفيذي لشركة "سمبلكس" أحمد شعبان لـ"خاص عن مصر": حصلنا على تمويل بمبلغ من ثمانية أرقام لاستكمال إنشاء مصنعنا الجديد المتخصص في إنتاج ماكينات الخراطة الآلية CNC للتوسع في التصدير إلى أسواق شمال أفريقيا بجانب السعودية والإمارات.

 

[Atum]

مصر تطرح مناقصة المرحلة الأولى لمشروع تحلية المياه العملاق أواخر 2024​

في خطوة مهمة لمعالجة تحديات ندرة المياه المتزايدة، تستعد مصر لفتح عملية تقديم العطاءات للمرحلة الأولى من مبادرة تحلية المياه واسعة النطاق، وفقا لتقرير نشرته سمارت ووتر ماجازين.

في إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص، تستعد البلاد للاستثمار في بناء محطات تحلية تعمل بالطاقة المتجددة، بهدف تعزيز إمدادات المياه وضمان الاستدامة على المدى الطويل. ووفقًا لتقارير من زاوية، من المقرر أن تجتذب هذه المبادرة استثمارات كبيرة وتلعب دورًا حيويًا في تشكيل البنية التحتية للمياه في مصر.

رؤية لإمدادات المياه المستدامة​

يهدف المشروع، الذي يشرف عليه صندوق مصر السيادي بالشراكة مع الوحدة المركزية للشراكة بين القطاعين العام والخاص التابعة لوزارة المالية، إلى تطوير محطات تحلية المياه في جميع أنحاء البلاد. يهدف هذا المشروع الطموح إلى الوصول إلى إجمالي طاقة إنتاجية تبلغ 8.85 مليون متر مكعب يوميًا (م³/يوم) بحلول عام 2050. وتركز المبادرة في جوهرها على الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة لتشغيل محطات تحلية المياه، وضمان الاستدامة البيئية جنبًا إلى جنب مع أهداف إنتاج المياه.

ستكون المرحلة الأولى من هذا المشروع حاسمة، حيث تضع الأساس للخطة الأكبر. ستشمل المرحلة الأولية بناء 15 محطة تحلية، بطاقة إنتاجية إجمالية تبلغ 3.35 مليون متر مكعب/يوم. ومن المتوقع أن تبدأ هذه المحطات في العمل بحلول عام 2025، مما يمثل علامة فارقة مهمة في جهود مصر المستمرة لمعالجة ندرة المياه.

تفاصيل المرحلة الأولى وخطط الاستثمار​

شارك عطار حنورة، مدير الوحدة المركزية للشراكة بين القطاعين العام والخاص بوزارة المالية المصرية، تفاصيل رئيسية حول المرحلة الأولى من المشروع في منتدى الشراكة بين القطاعين العام والخاص الأخير في دبي. ووفقًا لحنورة، ستتكون المجموعة الأولى من المحطات في هذه المرحلة من أربع منشآت. ستُصمم هذه المحطات لتلبية احتياجات إمدادات المياه الحرجة في مناطق مختلفة في مصر، والتي عانت منذ فترة طويلة من ندرة المياه، والتي تفاقمت بسبب النمو السكاني السريع وتحديات المناخ.

ومن المتوقع أن تجتذب هذه المرحلة الأولى استثمارات تقدر بنحو 3 مليارات دولار. وسيتم دعم بناء كل محطة تحلية باتفاقية امتياز مدتها 30 عامًا، والتي تضمن التعاون الطويل الأجل بين القطاع الخاص والحكومة المصرية. تم تصميم هذا الإطار لضمان الجدوى المالية مع تشجيع مشاركة القطاع الخاص في تطوير البنية التحتية في مصر.

فرص المزايدة الرئيسية للمستثمرين​

سيتم طرح العطاءات الأولية لهذا المشروع الضخم لمحطتين، تقعان في الضبعة والحمام. ستبلغ الطاقة الإنتاجية لمحطة الضبعة 40 ألف متر مكعب يوميًا، في حين ستبلغ الطاقة الإنتاجية لمحطة الحمام 190 ألف متر مكعب يوميًا. وستعمل هذه المحطات كمصدر أساسي للمياه العذبة للمناطق المحيطة وستكون الخطوات الأولى في خطط مصر الطموحة لتعزيز قدرتها على إنتاج المياه المحلاة بشكل كبير.

ومن المتوقع أن تجتذب عملية تقديم العطاءات اهتمامًا دوليًا ومحليًا كبيرًا، حيث يعد المشروع بتقديم عوائد مالية وقيمة استراتيجية. ومن المتوقع أن يجلب اللاعبون من القطاع الخاص الخبرة والاستثمار والتكنولوجيا المتطورة، والتي ستكون أساسية في جعل محطات تحلية المياه هذه حقيقة واقعة.

رؤى الخبراء حول إمكانات المشروع​

أشاد الخبراء بمبادرة تحلية المياه باعتبارها حلاً محوريًا للتحديات المائية المستمرة في مصر. من خلال الاستفادة من الطاقة المتجددة لتشغيل تحلية المياه، لا تعالج مصر قضايا ندرة المياه فحسب، بل تتماشى أيضًا مع أهداف الاستدامة العالمية. يشكل هذا النهج سابقة لمشاريع البنية التحتية للمياه في المستقبل في جميع أنحاء المنطقة.

في تصريحاته في منتدى الشراكة بين القطاعين العام والخاص، أكد حنورة على الأهمية الحاسمة لمثل هذه المبادرات لمستقبل مصر الاقتصادي والبيئي. إن الاستثمار في البنية التحتية لتحلية المياه لن يضمن فقط إمدادات مياه أكثر استدامة لسكان البلاد المتزايدين، بل سيساهم أيضًا في استقرار ومرونة اقتصاد مصر في مواجهة تغير المناخ.

خطوة استراتيجية لمستقبل مصر​

تمثل مبادرة تحلية المياه واسعة النطاق في مصر قفزة كبيرة إلى الأمام في جهود البلاد لتأمين مستقبلها المائي. من خلال فتح عملية تقديم العطاءات للمرحلة الأولى في أواخر عام 2024، تمهد الحكومة المصرية الطريق لمشاركة القطاع الخاص في أحد أهم مشاريع البنية التحتية في البلاد. يمكن أن يوفر نجاح هذه المبادرة نموذجًا للدول الأخرى التي تواجه تحديات مماثلة، وخاصة في المناطق التي تعاني من ضغوط مائية.

 

[Atum]

بلاسر النمساوية تورد ماكينات جديدة إلى مصر لإنشاء وتجديد خطوط السكة الحديد​

وقعت الهيئة القومية لسكك حديد مصر عقداً مع شركة بلاسر النمساوية (Plasser & Theurer) لتوريد 14 ماكينة سكك حديدية جديدة مخصصة لإنشاء وتجديد خطوط السكة الحديد، وذلك بعد فوز الشركة النمساوية بمناقصة دولية طرحتها مصر مطلع العام الجاري.

ويشمل التعاقد الجديد توريد خمسة طرازات مختلفة من الماكينات المخصصة لفج ودك وتشكيل وصيانة خطوط ومسارات السكك الحديدية، ومن المخطط أن يتم تسليم الماكينات الجديدة في غضون عامين.

تفاصيل الماكينات المتعاقد عليها​

وتتوزع الماكينات المتعاقد عليها على النحو التالي: 4 ماكينات لدك السكة من نوع 09-2X/SD، وعدد 2 ماكينة لدك السكة من نوع 08-4×4/4S، و5 ماكينات لتوزيع وتنظيم البازلت من نوع USP-2005، وعدد 2 ماكينة لتنظيف البازلت من طراز RM 80-750 وعدد ماكينة واحدة للحام السكك الحديدية من نوع APT 1500 RA.

الماكينات المتعاقد عليها

سكك حديد مصر تتزود بأحدث التقنيات​

وسوف يدفع هذا العقد الهيئة القومية لسكك حديد مصر إلى امتلاك أحدث التقنيات في صيانة مسارات وخطوط السكة الحديد، كما يساهم بشكل كبير في تحقيق سلامة عمليات الهيئة ويدفعها نحو تحقيق نجاحات اقتصادية.

واضاف مسؤولو الشركة النمساوية أن العقد يساهم أيضًا في العمل على توسيع بصمة شركة بلاسر الحالية في مصر التي استمرت لعقود من الزمن من خلال تعميق التعاون مع الهيئة القومية للسكك الحديدية.

ماكينات بلاسر النمساوية – أرشيفية

الشركة النمساوية تستعد لصيانة ماكيناتها محلياً​

الجدير بالذكر أن الهيئة القومية لسكك حديد مصر كانت قد اتفقت مع شركة بلاسر النمساوية على إنشاء شركة مشتركة تحمل إسم “بلاسر مصر” للقيام لتنفيذ أعمال الصيانة والدعم الفني محلياً لماكينات تجديدات وإنشاء خطوط السكك الحديد النمساوية الصنع التي توردها الشركة إلى مصر.

 

[OSORIS]

 

[Atum]

 

[Atum]

 

[Atum]

 

[Atum]

 

[Atum]

 

[Atum]

 

[Atum]

 

[Atum]

 

[Atum]

تعاقدت مصر مع العملاق النمساوي “بلاسر” لتوريد 14 ماكينة جديدة لإنشاء وتجديد خطوط السكك الحديدية داخل مصر وخارجها من خلال تأسيس شركة مشتركة بين مصر و”بلاسر” تحت اسم “بلاسر مصر”، لتكون المسؤولة عن تشغيل الماكينات الجديدة

 

[Atum]

دشنت “فايكنج” أحدث فنادقها العائمة على نهر النيل "سوبيك" و"حتحور” لينضما إلى أسطولها الذي يضم “رع” و”آتون” و”أوزوريس”، فيما تنتظر تسلّم المزيد من الفنادق العائمة، منها “آمون” و”سخمت” بذلك تمتلك فايكنج أكبر وأحدث أسطول فنادق عائمة يخدم مسار نهر النيل

 

[Atum]

باستثمارات 20 مليون دولار.. النيل المصرية تنشئ مصنعًا لإعادة تدوير المخلفات البلاستيكية بالسخنة​

وقّعت شركة النيل لإعادة التدوير عقدًا مع شركة التنمية الرئيسية “MDC”، المطور الرئيسي داخل منطقة السخنة الصناعية التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس؛ وذلك لإقامة مصنع لإعادة تدوير بلاستيك البولي ايثيلين تيريفثاليت.

النيل لإعادة التدوير تستثمر 20 مليون دولار بشكل أولي​

ويُقام مشروع شركة النيل على مساحة 12 ألف متر مربع، باستثمارات أولية تصل إلى 20 مليون دولار، مع توفير 500 فرصة عمل، حيث يستهدف إعادة تدوير الزجاجات (البولي إيثيلين تيريفثاليت (PET) وتحويلها إلى (rPET) المستهلكة المعاد تدويرها للطعام.

خفض الانبعاثات الكربونية بمعدل 40 ألف طن سنويا​

ومن المتوقع أن يبدأ إنتاج المشروع في خلال النصف الأول من عام 2025، علي أن تصل الطاقة المستهدفة لإعادة التدوير إلى 22 ألف طن سنويًا؛ حيث يسهم في خفض الانبعاثات الكربونية بمعدل 40 ألف طن سنويا، على أن يستخدم البلاستيك المعاد تدويره في صناعة العبوات، مثل الزجاجات البلاستيكية وحاويات المواد الغذائية كما يستهدف التصدير للخارج.

مراسم توقيع العقد

إقتصادية قناة السويس تتجه نحول التحول الأخضر​

وقال وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، إن المنطقة حققت خطوات رائدة نحو التحول للاقتصاد الأخضر، مشيرا الي الفرص الاستثمارية المتعددة في قطاع الوقود الأخضر والصناعات المكملة والمغذية له، بالإضافة للمنتجات التي تعتمد على الوقود الأخضر في عملية التصنيع.

كما أشار إلى نشاط تموين السفن بالوقود الأخضر، مضيفًا أن مشروع شركة “النيل لإعادة التدوير” Nile Recyling”، يأتي تماشيا مع توجع الهيئة بشأن تعزيز الاستدامة ودعم الاقتصاد الاخضر من خلال إعادة التدوير.

أهمية تصنيع البولي ايثيلين تيريفثاليت​

ويسهم تصنيع البولي إيثيلين تيريفثاليت (PET) في تقليل النفايات البلاستيكية، ويعزز من إعادة استخدام الموارد من خلال عمليات إعادة التدوير، كما يتم تحويل البلاستيك المستعمل إلى منتجات جديدة، مما يقلل من الحاجة إلى إنتاج بلاستيك جديد ويحد من الانبعاثات الكربونية التي تؤثر سلبا في البيئة.

 

[Atum]

سكاتك النرويجية تحصل على قرض لإنشاء محطة طاقة شمسية عملاقة في الصعيد​

أعلن البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية توفير قرض مرحلي، تبلغ قيمته 120 مليون دولار أمريكي لشركة “أوبلسيك سولر باور” المملوكة لمجموعة سكاتك إيه إس إيه النرويجية لتنفيذ مشروع محطة طاقة شمسية عملاقة بصعيد مصر، وفقًا لوثيقة صادرة عن البنك أطلعت عليها “خاص عن مصر“.

وتُعد شركة “أوبلسيك سولر باور” هي شركة ذات غرض خاص تأسست في مصر بهدف إنشاء وتطوير وتشغيل وصيانة محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 1 جيجاوات مزودة بنظام لتخزين الطاقة في بطاريات بسعة 200 ميجاوات ساعة في مدينة نجع حمادي بمحافظة قنا في صعيد مصر.

سكاتك النرويجية تنشئ وتطور وتشغل المحطة الجديدة​

وتمتلك “أوبلسيك سولر باور” بالكامل مجموعة سكاتك النرويجية الجهة الراعية للمشروع والتي ستحصل على ى القرض، الذي يتكون من شريحتين لدعم الاحتياجات التمويلية للمشروع، مع الالتزام في الوقت ذاته بسياسة البنك البيئية والاجتماعية وسياسته.

ويسهم مشروع محطة الطاقة الشمسية “أوبلسيك” في تعزيز موثوقية توليد الطاقة الشمسية في مصر، عن طريق دمجها بظام التخرين في بطاريات بقدرة 200 ميجاوات في الساعة، مما ييسر للدولة بلوغ أهدافها المعلنة للطاقة الجديدة والمتجددة.

أول محطة طاقة شمسية بنظام بطاريات التخزين​

كما يُعد المشروع الأول بنظم تخزين الطاقة في بطاريات ما يُسهم في التمهيد لإطلاق مشروعات الطاقة المتجددة الدامجة للتخزين على نطاق أوسع، مما يتيح مواجهة التحديات التي تفرضها الطبيعة المتقطعة لمصادر الطاقة المتجددة.

محطة “أوبلسيك” توفر الطاقة لمصانع مصر للألومنيوم​

وكانت شركة مصر للألومنيوم التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام قد وقعت مع مجموعة سكاتك النرويجية إتفاقية في فبراير الماضي لتطوير محطة طاقة شمسية ضخمة بقدرة 1 ميجاوات مزودة ببطاريات تخزين بقدرة 200 ميجاوات في الساعة، باستثمارات مباشرة تبلغ 600 مليون دولار أمريكي، وذلك بهدف توفير الطاقة المتجددة اللازمة لمجمع الالمونيوم الصناعي بنجع حمادي وإضافة قدرات جديدة من الطاقة على الشبكة القومية للكهرباء.

 

[Atum]

شركة إماراتية تستحوذ على حصص ضخمة في 3 شركات مصرية​

استحوذت شركة "أبوظبي التنموية القابضة" "إيه دي كيو" على أسهم في 3 شركات مصرية تنشط في مجال الغاز والنفط.

وكشفت وسائل إعلام مصرية أن الشركة الإماراتية استحوذت على 25% من أسهم شركة الحفر المصرية، مما يتيح لها التأثير المادي في الشركة المستهدفة.

كما استحوذت الشركة على 30% من أسهم المصرية لإنتاج الإيثيلين ومشتقاته "إيثيدكو"، واستحوذت الشركة الإماراتية أيضا على 35% من أسهم الشركة المصرية لإنتاج "الألكيل بنزين الخطي" (إيلاب)، مما يتيح لها التأثير المادي في الشركة.