مرحبا بك في منتدى الشرق الأوسط للعلوم العسكرية

انضم إلينا الآن للوصول إلى جميع ميزاتنا. بمجرد التسجيل وتسجيل الدخول ، ستتمكن من إنشاء مواضيع ونشر الردود على المواضيع الحالية وإعطاء سمعة لزملائك الأعضاء والحصول على برنامج المراسلة الخاص بك وغير ذلك الكثير. إنها أيضًا سريعة ومجانية تمامًا ، فماذا تنتظر؟
  • يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......

نصر اكتوبر العظيم انتصار شعب

EL POP

خبير عسكري
إنضم
20 يونيو 2022
المشاركات
2,341
مستوى التفاعل
8,895
المستوي
3
الرتب
3
احتفالاً بذكرى نصر اكتوبر العظيم حبيت اعمل الموضوع دة لكل واحد يحب يشارك الفيديو المفضل بالنسبة لة والمحبب الي قلبة











 

Nile Crocodiles

طاقم الإدارة
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
5,413
مستوى التفاعل
24,400
المستوي
5
الرتب
5
Country flag
رحم الله شهدائنا من رجال القوات المسلحة المصرية والذين ضحوا بارواحهم من اجل ان يستعيد هذا الشعب العظيم كرامته من جديد ورحم الله الرئيس السادات وكل قادة حرب اكتوبر على ما فعلوه من اجل ان نعيش هذه اللحظات المجيدة من تاريخنا ونحتفل بها كل عام
 

EL POP

خبير عسكري
إنضم
20 يونيو 2022
المشاركات
2,341
مستوى التفاعل
8,895
المستوي
3
الرتب
3

Thunder wolf

عضو مميز
إنضم
28 ديسمبر 2021
المشاركات
1,602
مستوى التفاعل
7,933
المستوي
1
الرتب
1
Country flag
لسان التمساح: بالسونكي فقط





بدت القاهرة لوزير الدفاع السورى العماد مصطفى طلاس فى يوم 10 مارس 1969، كما لو لم يعرفها من قبل رغم أنه عاش فيها قبل ذلك التاريخ، والسبب كما يشرح للكاتب الصحفى محمود عوض، أنه كان يشارك فى جنازة الفريق أول عبدالمنعم رياض الذى استشهد على الجبهة باعتداء إسرائيلى استهدفه يوم 9 مارس 1969، وفوجئ بأن شوارع القاهرة وميادينها «اتسعت فجأة لكى تضم مئات الآلاف من المصريين، خرجوا بعفوية يشاركون فى الجنازة، وفى إحدى النقاط ذاب جمال عبدالناصر من بيننا وسط الناس وهم جميعا يتدافعون إليه».. «اليوم السابع- الحرب المستحيلة حرب الاستنزاف» عن «دار المعارف- القاهرة».

كانت جنازة «رياض» مليونية، وحناجر المشيعين تهتف مطالبة بالثأر من إسرائيل انتقاما لشهيدها الغالى، ووفقا للواء أحمد رجائى عضو المجموعة «39 قتال»: «أصدر الرئيس جمال عبدالناصر تعليمات بضرورة معاقبة الموقع الذى أطلقت منه القذيفة التى أدت إلى استشهاد رياض، فاجتمعت «المجموعة 39 قتال» بقيادة المقدم إبراهيم الرفاعى، وحددنا الهدف وجمعنا المعلومات».. «جريدة الوطن- يومية مستقلة- 5 يونيو 2017 - القاهرة».

وحسب كتاب «حرب الاستنزاف بين مصر وإسرائيل- 1967-1970» للباحثة إنجى محمد جنيدى» (دار الكتب والوثائق القومية- القاهرة): «قررت القوات المسلحة المصرية الانتقام، فتم قصف مدفعى شديد يوم التاسع من مارس 1969، كما نفذت أعمال خاصة للثأر، وتم التخطيط لعملية ضد نقطة لسان التمساح، وهى نفس النقطة التى أصيب فيها الفريق رياض».

قاد «الرفاعى» العملية، وحسب كتاب «حكاية المجموعة 39 قتال» لمحمد الشافعى (الهيئة العامة لقصور الثقافة- القاهرة)، فإنه عقد اجتماعا بمكتبه يوم الخميس17 إبريل مع، الرائد عالى نصر، والرائد رجائى عطية، والرائد إسلام توفيق، والنقيب محيى نوح، والنقيب حنفى معوض، والملازم أول وسام حافظ، والملازم أول وئام سالم، والملازم أول ماجد ناشد، والملازم أول محسن طه، وطلب منهم سرعة تجهيز قوارب وذخيرة وألغام وقواذف مضادة للدبابات، ولم يكشف سبب هذه التجهيزات، لكنه أعطى الضباط المكلفين بالعملية أوامر بأن يكون مع أحمد رجائى عطية 12 مقاتلا، ومع وئام سالم 12 مقاتلا، ومع حنفى معوض 12 مقاتلا، وماجد ناشد معه ثلاثة مقاتلين فقط، أما محسن طه فمعه أربعة مقاتلين إضافة إلى عشرة ألغام مضادة للدبابات، وأكد على الجميع بأن التحرك سيكون إلى الإسماعيلية صباح الجمعة 18 إبريل.
فى الإسماعيلية وزع «الرفاعى» المهام، وكشف أن العملية ستكون «الإغارة على النقطة الحصينة لموقع لسان التمساح، شرق بحيرة التمساح»، والموقع مكون من أربع دشم، وحدد قائد كل مجموعة.. الرائد أحمد رجائى لمهاجمة الدشمة واحد، والنقيب محيى نوح لمهاجمة الدشمة 2، والملازم أول وئام سالم لمهاجمة الدشمة 3، والنقيب حنفى معوض لمهاجمة الدشمة 4، إضافة إلى مجموعة قطع الطريق بقيادة الملازم أول محسن طه، وفى صباح 19 إبريل (مثل هذا اليوم) 1969 تم تجهيز كل شىء للتنفيذ، وبعد صلاة المغرب تحركوا من مكتب مخابرات الإسماعيلية، وحسب الشافعى: «أخذت هذه العملية الاهتمام الأكبر من كل القيادات العليا».

قفز أبطال العملية فى ستة قوارب الساعة التاسعة مساء، وحسب الشافعي:»قرأوا الفاتحة، وبدأت عملية العبور، فى المقدمة قارب الاستطلاع بقيادة الملازم أول ماجد ناشد ومعه ثلاثة مقاتلين، ثم قارب قائد العملية إبراهيم الرفاعى ومعه الرائد عالى نصر وأربعة مقاتلين، ثم قارب مجموعة الاقتحام بقيادة الرائد أحمد رجائى عطية ومعه 12 مقاتلا، وقارب مجموعة قطع الطريق بقيادة الملازم أول محسن طه ومعه أربعة مقاتلين، وأثناء العبور كانت مدفعية الجيش الثانى تواصل دك مواقع العدو وشرق القناة، وفى التاسعة والربع وصل قارب الاستطلاع بقيادة الملازم ماجد ناشد، وأعطى الإشارة للرفاعى بتأمين المكان، فتقدم وخلفه باقى القوارب، وبسرعة البرق وصلت كل مجموعة إلى الدشمة المحددة لها سلفا وتعاملت مع الأهداف بقوة، وبعد تدمير الدشم الأربع أمر «الرفاعى» بالعودة إلى القوارب، ولم يتحرك هو إلا بعد تأكده من عودة الجميع إلى القوارب، وعاودت مدفعية الجيش الثانى دك موقع العدو فى الضفة الشرقية للقناة، لتأمين عودة الرفاعى ورجاله إلى الضفة الغربية.

تكبد العدو خسائر شملت حسب «الشافعى»، تدمير الموقع ومخازن الذخيرة بالموقع، وعربة نصف جنزير، وإعطاب دبابتين، وقتل ما لا يقل عن 40 جندى إسرائيلى، وعادت الأبطال المصريين سالمين ما عدا إصابتين خفيفتين للنقيب محيى نوح، والمساعد أول محمود الجيزى، وانتقلا إلى مستشفى القصاصين ومنها بطائرة إلى مستشفى المعادى، واستقبلهما اللواء محمد أحمد صادق قائد المخابرات الحربية وظل معهما لفترة طويلة، وزراهما الرئيس جمال عبدالناصر، وأجرى حوارا مطولا مع النقيب محيى نوح، كما زراهما الفريق أول محمد فوزى وزير الحربية، ثم زار المجموعة 39 قتال فى مقرها بالمخابرات الحربية

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!









انتقاماً لاستشهاد الفريق عبد المنعم رياض .. أباد كل من كان في الموقع من الضباط والجنود وعددهم 44 إسرائيليا ً وقتل بعضهم بالسونكي فقط.. إنه أسطورة الصاعقة إبراهيم الرفاعي




إعداد : محمد علي هاشم



الشهيد عميد أركان حرب/ إبراهيم الرفاعي السيد الرفاعي (1931 - 1973) قائد عسكري في الجيش المصري، كان قائد المجموعة 39 قتال صاعقة خاصة ابان حرب أكتوبر المجيدة واستشهد فيها يوم الجمعة 19 أكتوبر 1973- 23 رمضان 1393 بعد أن ضرب المثل في الفدائية والشجاعة في القتال.

من مواليد شارع البوسته بحي العباسية بالقاهرة ووالده من الدقهلية في 26 يونيو 1931، وقد ورث عن جده (الأميرالاى) عبد الوهاب لبيب التقاليد العسكرية والرغبة في التضحية فدائاً للوطن، كما كان لنشئته وسط أسرة تتمسك بالقيم الدينية أكبر الأثر على ثقافته وأخلاقه.

البداية


التحق إبراهيم بالكلية الحربية عام 1951 وتخرج 1954، وأنضم عقب تخرجه إلى سلاح المشاة وكان ضمن أول فرقة قوات الصاعقة المصرية في منطقة (أبو عجيلة) ولفت الأنظار بشدة خلال مراحل التدريب لشجاعته وجرأته منقطعة النظير.
تم تعيينه مدرسا بمدرسة الصاعقة وشارك في بناء أول قوة للصاعقة المصرية وعندما وقع العدوان الثلاثي على مصر 1956 شارك في الدفاع عن مدينة بورسعيد. يمكن القول أن معارك بورسعيد من أهم مراحل حياة البطل إبراهيم الرفاعي، إذ عرف مكانه تماما في القتال خلف خطوط العدو، وقد كان لدى البطل أقتناع تام بأنه لن يستطيع أن يتقدم مالم يتعلم فواصل السير على طريق أكتساب الخبرات وتنمية إمكانياته فالتحق بفرقة 'بمدرسة المظلات' ثم أنتقل لقيادة وحدات الصاعقة للعمل كرئيس عمليات.
الترقية والقياده
أتت حرب اليمن لتزيد خبرات ومهارات البطل أضعافا، ويتولى خلالها منصب قائد كتيبة صاعقة بفضل مجهوده والدور الكبير الذي قام به خلال المعارك، حتى أن التقارير التي أعقبت الحرب ذكرت أنه ضابط مقاتل من الطراز الأول، جرئ وشجاع ويعتمد عليه، يميل إلى التشبث برأيه، محارب ينتظره مستقبل باهر. خلال عام 1965 صدر قرار بترقيته ترقية أستثنائية تقديرًا للإعمال البطولية التي قام بها في الميدان اليمنى.

بعد معارك 1967 وفي يوم 5 أغسطس 1968 بدأت قيادة القوات المسلحة في تشكيل مجموعة صغيرة من الفدائيين للقيام ببعض العمليات الخاصة في سيناء، باسم فرع العمليات الخاصة التابعة للمخابرات الحربية والأستطلاع كمحاولة من القيادة لإستعادة القوات المسلحة ثقتها بنفسها والقضاء على إحساس العدو الإسرائيلي بالإمن، وبأمر من مدير إدارة امخابرات الحربية اللواء محمد أحمد صادق وقع الاختيار على البطل / إبراهيم الرفاعي لقيادة هذه المجموعة، فبدأ على الفور في اختيار العناصر الصالحة.

أول العمليات المرعبه

كانت أول عمليات هذه المجموعة نسف قطار للعدو عن 'الشيخ زويد' ثم نسف 'مخازن الذخيرة' التي تركتها قواتنا عند أنسحابها من معارك 1967، وبعد هاتين العمليتين الناجحتين، وصل لإبراهيم خطاب شكر من وزير الحربية على المجهود الذي يبذله في قيادة المجموعة.



مع الوقت كبرت المجموعة التي يقودها البطل وصار الانضمام إليها شرفا يسعى إليه الكثيرون من أبناء القوات المسلحة، وزادت العمليات الناجحة ووطأت أقدام جنود المجموعة الباسلة مناطق كثيرة داخل سيناء، فصار أختيار اسم لهذه المجموعة أمر ضرورى، وبالفعل أُطلق على المجموعة اسم المجموعه 39 قتال، وذلك من يوم 25 يوليو 1969 وأختار الشهيد البطل إبراهيم الرفاعي شعار رأس النمر كرمز للمجموعة، وهو نفس الشعار الذي اتخذه الشهيد أحمد عبد العزيز خلال معارك 1948.
كانت نيران المجموعة أول نيران مصرية تطلق في سيناء بعد نكسة 1967، وأصبحت عملياتها مصدرًا للرعب والهول والدمار على العدو الإسرائيلي أفرادًا ومعدات، ومع نهاية كل عملية كان إبراهيم يبدو سعيدًا كالعصفور تواقا لعملية جديدة، يبث بها الرعب في نفوس العدو. فقد نسف مع مجموعته قطارا ً للجنود والضباط الاسرائليين عند منطقة الشيخ زويد.
وبعدها صدر قرار من القيادة المصرية بنسف مخازن الذخيرة التي خلفتها القوات المصرية إبان الانسحاب.. وكان نجاح هذه العملية ضربا ً من الخيال بل كان نوعا ً من المستحيل.. ولكن الرفاعي ورجاله تمكنوا من الوصول إليها وتفجيرها حتى إن النيران ظلت مشتعلة في تلك المخازن ثلاثة أيام كاملة.

وفي مطلع عام 1968 نشرت إسرائيل مجموعة من صواريخ أرض – أرض لإجهاض أي عملية بناء للقوات المصرية.. وعلي الرغم من أن إسرائيل كانت متشددة في إخفاء هذه الصواريخ بكل وسائل التمويه والخداع.. إلا أن وحدات الاستطلاع كشفت العديد منها علي طول خط المواجهة.

ولم يكن الفريق أول عبد المنعم رياض في هذه الأثناء يعرف طعم للنوم أو الراحة أو التأجيل أو الاسترخاء في معركته التي بدأها من أجل إعادة بناء القوات المسلحة المصرية.. فأرسل علي الفور إلي المقاتل الثائر إبراهيم الرفاعي.. وكان الطلب "إسرائيل نشرت صواريخ في الضفة الشرقية.. عايزين منها صواريخ يا رفاعي بأي ثمن لمعرفة مدي تأثيرها علي الأفراد والمعدات في حالة استخدامها ضد جنودنا".

انتهت كلمات رئيس الأركان.. وتحول الرفاعي إلي جمرة من اللهب.. فقد كان يعشق المخاطر ويهوى ركوب الأخطار.. ولم تمض سوي أيام قلائل لم ينم خلالها إبراهيم الرفاعي ورجاله.. فبالقدر الذي أحكموا به التخطيط أحكموا به التنفيذ.. فلم يكن الرفاعي يترك شيئا ً للصدفة أو يسمح بمساحة للفشل.

فكان النجاح المذهل في العملية المدهشة فعبر برجاله قناة السويس وبأسلوب الرفاعي السريع الصاعق أستطاع أن يعود وليس بصاروخ واحد وإنما بثلاثة صواريخ.. وأحدثت هذه العملية دويا ً هائلا ً في الأوساط المصرية والإسرائيلية علي حد سواء حتى تم على إثرها عزل القائد الإسرائيلي المسؤول عن قواعد الصواريخ.



ووصف الجنرال الذهبي عبد المنعم رياض هذه العملية بقوله: "كانت من المهام الخطيرة في الحروب.. ومن العمليات البارزة أيضاً التي ارتبطت باسم الرفاعي عندما عبر خلف خطوط العدو في جنح الليل.. ونجح في أسر جندي إسرائيلي عاد به إلي غرب القناة". كان هذا الأسير هو الملازم داني شمعون.. بطل الجيش الإسرائيلي في المصارعة ولكن الرفاعي أخذه من أحضان جيشه إلي قلب القاهرة دون خدش واحد.

وتتوالي عمليات الرفاعي الناجحة حتى أحدثت رأيا عاماً مصرياً مفاده "أن في قدره القوات المصرية العبور وإحداث أضرار في الجيش الإسرائيلي".. بل إنها دبت الرعب في نفوس الاسرائليين حتى أطلقوا علي الرفاعي ورجاله مجموعة الأشباح.

وصبيحة استشهاد الفريق عبد المنعم رياض طلب عبد الناصر القيام برد فعل سريع وقوي ومدوي حتى لا تتأثر معنويات الجيش المصري باستشهاد قائده.. فعبر الرفاعي القناة واحتل برجاله موقع المعدية 6.. الذي أطلقت منه القذائف التي كانت سبباً في استشهاد الفريق رياض.. وأباد كل من كان في الموقع من الضباط والجنود البالغ عددهم 44 عنصرا ً إسرائيليا ً.. وقتل بعضهم بالسونكي فقط.

حتي أن إسرائيل من هول هذه العملية وضخامتها تقدمت باحتجاج إلي مجلس الأمن في 9 مارس 1969.. يفيد أن جنودهم تم قتلهم بوحشية.. ولم يكتف الرفاعي بذلك بل رفع العلم المصري علي حطام المعدية 6.. بعد تدميرها وكان هذا العلم يرفرف لأول مره علي القطاع المحتل منذ 67.. ويبقي مرفوعاً قرابة الثلاثة أشهر.

عقب اتفاقية روجرز لوقف إطلاق النار.. سمح له الرئيس جمال عبد الناصر بتغيير اسم فرقته من المجموعة 39 قتال إلي منظمة سيناء العربية.. وسمح له بضم مدنيين وتدريبهم علي العمليات الفدائية.. وتم تجريدهم من شاراتهم ورتبهم العسكرية.. ودفعت بهم القيادة المصرية خلف خطوط العدو ليمارسوا مهامهم دون أدني مسؤولية علي الدولة المصرية.

وفي 5 أكتوبر 1973 استعاد الرفاعي وأفراد مجموعته شاراتهم ورتبهم واسمهم القديم (39 قتال).. وكذلك شعار مجموعتهم (رأس النمر) الذي اختاره الرفاعي شعاراً لهم وذلك تمهيدا ً لحرب التحرير.

تناقلت أخباره ومجموعته الرهيبة وحدات القوات المسلحة، لم يكن عبوره هو الخبر أنما عودته دائما ما كانت المفاجأة، فبعد كل إغارة ناجحة لمجموعته تلتقط أجهزة التصنت المصرية صرخات العدو وأستغاثات جنوده، وفي إحدى المرات أثناء عودته من إغارة جديدة قدم له ضابط مخابرات هدية عبارة عن شريط تسجيل ممتلئ باستغاثات العدو وصرخات جنوده كالنساء

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!
qsm/hdwt-msry/2018/07/25/1931959


 

Nile Crocodiles

طاقم الإدارة
إنضم
19 نوفمبر 2021
المشاركات
5,413
مستوى التفاعل
24,400
المستوي
5
الرتب
5
Country flag
من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوى !
يالا على البركة.....ويجي واحد جاهل او حاقد ويقولك اسرائيل هي اللي انتصرت

ده يا راجل بعد ما اعلنوا عن اتفاقية فض الاشتباك الاولى خرج الجنود الاسرائيلين رافعين صور السادات تعبيرا عن فرحهم بخروجهم من مصيدة الدفرسوار والتي ادخلهم اليها شارون بغروره وكبره
تحياتي لك استاذي
 

EL POP

خبير عسكري
إنضم
20 يونيو 2022
المشاركات
2,341
مستوى التفاعل
8,895
المستوي
3
الرتب
3

حرب 1973 "صفعة" أيقظت إسرائيل​

  • يرى أفيغدور كهلاني الذي تعدّه إسرائيل أحد أبطالها أن أكتوبر 1973 شكّلت "صفعة" كانت تحتاج إليها بلاده على رغم خسائرها البشرية​

  • وتحدث كهلاني عن لحظة الحقيقة" معترفاً ان بعد الحرب شكّلت إسرائيل لجنة للتحقيق في الجاهزية العسكرية للبلاد ورد فعلها على اندلاع الحرب، كانت نتيجتها استقالة رئيس أركان الجيش دافيد إليغازر ورئيس الاستخبارات العسكرية إيلي زعيرا في العام 1974،واستقالت مئير بدورها من رئاسة الوزراء في العام ذاته

  • وأكد على ان لولا الجسر الجوي الأميركي، لما صمدت القوات وغيرت المعادلة الي حين التوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار​

  • واثناء حديثة ذكر نقطة مهمة بان كانت نسبة القوات السورية أكبر، فكل ثماني أو عشر دبابات تقابلها دبابة إسرائيلية. وكانت دباباتهم أفضل من دباباتنا

  • ويرى كهلاني أن حرب 1973 كانت بمثابة "صفعة قوية للغاية على الوجه أعادتنا الى صوابنا

  • وأكد على أن "كل شي تغيّر بعد حرب الغفران... لم تعد ثمة مقدسات"

من فضلك, تسجيل الدخول أو تسجيل لعرض المحتوي!


@ المقال من فرانس 24 مش من جريدة مصرية :giggle:
 

مطلع الشمس

عضو مميز
إنضم
11 أبريل 2023
المشاركات
2,292
مستوى التفاعل
12,098
المستوي
2
الرتب
2
Country flag
385703627_10159317162086965_3128932183510297426_n.jpg
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن

أعلى أسفل