رامي عباس يضرب و لا يبالي 🔥🔥🔥
The same individuals and ‘influencers’ who get weak in the knees when they happen to bump into Mohamed in person and beg for ‘follows’ or selfies, tried to capitalise on an unfortunate injury and questioned Mohamed’s commitment to his country. They did this looking for fame, clicks and ‘likes’.
I want to thank those who did the honourable thing and pointed out how ridiculous and cheap that was. I took names. In both cases.
Most importantly, to the vast majority of you, who support Mohamed, my message to you is not to worry, because your global icon, the one you helped create, is already too big to be brought down by social media. No hyperventilating or foaming-in-the-mouth ‘influencer’ is going to change that.
نفس الأفراد و"المؤثرين" (يقصد الأعلاميين و الصحفيين و مؤثري السوشيال ميديا) الذين يصابون بالضعف في الركبتين عندما يصادفون محمد شخصيًا ويتوسلون من أجل "أن يقوم صلاح بعمل متابعة لهم على وسائل التواصل الأجتماعي" أو التقاط صور شخصية، حاولوا الاستفادة من إصابة مؤسفة وشككوا في التزام محمد تجاه بلده. لقد فعلوا ذلك بحثًا عن الشهرة والتفاعل و"الإعجابات".
أريد أن أشكر أولئك الذين فعلوا هذا الشيء المشرف وأشاروا إلى مدى سخافة ورخص هؤلاء. أخذت الأسماء. في كلتا الحالتين.
والأهم من ذلك، إلى الغالبية العظمى منكم، الذين يدعمون محمد، رسالتي إليكم هي ألا تقلقوا، لأن أيقونتكم العالمية، تلك التي ساعدتم في إنشائها، أكبر من أن تسقطها وسائل التواصل الاجتماعي.
لن يغير ذلك أي "مؤثر" لديه فرط تنفس أو تظهر لديه رغوة في فمه عند الحديث.